هل الحراك الجنوبي قادر على معالجة الفراغ الامني والاداري ومنع التداعيات

[شبوة الصمود]

يجب وضع دراسه عامة في حال تدهور الاوضاع
اولا اذا فرضنا صقوط منطقه في يد المقاومه ما ذا سيكون بعدها سيحاصرونا في الغذا والدواء وسيخلق حاله تذمر لدى المواطن من الحراك وتوجهاته
ولهذا يكون ترتيب سري لا ابقا شريان الحياه كي تستمر حياه المواطن من الناحيه التموينيه والصحيه ويكون هناك برنامج يبدا بوضع اليد من الرجال الشرفا المشهود لهم با النزاهه وتضع اللجنه يدها على المؤسسات التجارية والمحلات ويتم اغلاقها من قبل اللجنه كي لا تبقى فاضيه لانه في حاله عدم توفر مواد لازمه لمرحله معينه يعني انتحار ونعود الى كشوفات التعاونيات السابقه تبيع اللجنه السلعه بسعرها في المناطق الاخرى التي لا تزال تحت قبضه الاحتلال والصيدليات ايضا ومحطات الوقود لاتصرف الا للحالات الضروريه كنقل مرضى حالتهم خطرة وتشغيل المستشفيات بطاقم طبي من ابنا المديريه عمل اجباري واغلاق العيادات حتى تنفرج الامور واقامة النقاط تفتيش في المدن والقرى وتامين المحلات بدوريات راجله ليليه لبسط النضام والقانون وعدم الانفلات والانتقامات وتكون اللجنه هي المخول في التموين الغذاي والصحي كي يبقى المخزون يفتح صاحب المحل بمرافقه مندوبين من اللجنه وعند اغلاق المحل توضع عليه اقفال من اللجنه الخاصه وهذه دراسه مختصرة ونرجو تنقيحها وتكون بدايه لعمل منضم كي نستمر ميكون هناك حصر لبضاعه التاجر كي لا نضلمه ويباع كل شي بموجب بطاقه تموينيه مؤقته با الاعتماد على كشف الحي او الوحدة السكنيه