من يصنعون التاريخ خلافاً للأبطال بلا تاريخ

[الفارس اليافعي 1]

كان مقال جيد ووضح كثير من الأمور وأنتقد الطيار والطيار نفسة هو وجهة نقد من معاناة وكلنا نعاني أبناء الجنوب حتى الذي لا زالوا يعملون مع سلطات الأحتلال هم أيضا يعانون ويحصلون على الفتات من ثروات الجنوب ويحسون ويشعرون أن أهلهم في الجنوب محرومين ومشردين وأن لهم حقوق مسلوبة وفي نفس الوقت الذي لا زالوا يعملون مع سلطات الأحتلال اليمني أوامرهم لا تنفذ الى باب الباب يهانون أمام أهلهم كل يوم لآن أوامرهم لا تنفذ وهم عبارة عن ديكورات ودمي لا أقل ولا أكثر يشرعن فيهم الأحتلال نهب الجنوب ومحوة من التاريخ الأنساني . الطرف الأخر الجنوبي وهم نفس الوقت يشعرون أنهم تقدموا علا بعض المحافظات من حيث التضحيات لكن هذا لا يعطيهم الحق بأن الجنوب سوف يصبح حكرا لهم ولمناطقهم لا وألف لا هذا خطاءجسيم يرتكبونة في حق أبناء الجنوب أبناء الجنوب تصالحوا وتسامحو وما مطلبهم اليوم الا تحرير الجنوب وطرد الغزاة المستوطنيين الذي كوشوا على كل شي وأبناء الجنوب في الشارع هم صحيح أستبسلوا لكن الظروف ساعدتهم لآنهم جميعا خارج السلطة والمحافظات الأخرى هي الأخرى لا تقل أهمية وشجاعة وتضحية عن الضالع وأبين ولحج كلنا ساهمنا في تحرير الوطن من المهرة الى باب المندب وعاد المراحل طوال و التضحيات يفترض أن تكون من أجل الجنوب وليس من أجل الغنائم والمناصب الخير سوف يعم الجميع واليوم الوطن لا زال سليب والثروات منهوبة والكرامة مهانة وماحد بايكون في منأي من ظلم الزيود حتى الذي يتحالفون مع الزيود تحالف مرحلي هم عبارة عن أوراق كلينكس وسترمى على قارعة الطريق في أي لحطة والعكس صحيح علينا أن نبتعد عن حساسيات الماضي الأليم الذي هو من صنع اللوبي اليمني المهاجر في الجنوب سابقا وعلى الجنوبيين تطوير ثقافة التصالح والتسامح بيننا الجنوبيين وهي الضمان للنصر والأستقلال وعقد لقاءات شبية بلقاء جمعية ردفان التصالحي حتى نقطع الطريق على نشاط المحتل وتكريسة للثارات القديمة حتى نظل عبيد لة وضعاف نتوسل منة ولة وعند أقدامة لأننا ألثنين ضعاف نضرب بعضنا البعض وهو سيد الأرض والثروة ونحن أبنائها الأصليين عبيد لة وتحت رحمتة على الجنوبيين أن أرادوا أستعادة وطنهم وتاريخهم وكرامتهم وتأمين حياة كريمة للأجيال الجنوبية القادمة تجاوز هذه التراهات لأن شعبنا مصمم على الحرية والأستقلال وقد يسقط كل ما هو قديم في لمح البصر وتشكل قيادات شابة ميدانية في كل المحافظات خالية من الأمراض وحسابات الثارات السياسية الوطن يذبح كل يوم وأنتم تبحثون عن نقاط الأحتلاف وليس نقاط الألتقاء عودنا المشترك هو الأحتلال عليكم في سحقة وبعد الأستقلال الخير سوف يعم الجميع أنشاللّة نحن سكان قليل والثروات كثيرة والوطن كبير توحدوا قبل ما نخسر كل شي . ونصبح هنود وأحباش وصومال والأرض لأهل اليمن ونحن الجنوبيين من جنسيات أخرى .