أبناء الجمهورية العربية اليمنية كلهم ساسة ومتدين يصلون تقية ويناورون مع كل الأطراف من أجل مصالحهم بدرجة أساسية ولا نعفي منهم أي شخص سواء متدين أو سياسي كلهم في العواء سواء ع كلهم عينهم على ثروات الجنوب وعلى بحارها الغنية بالأسماك والثروة النفطية والزراعية وأرضها الواسعة .. الزنداني من نصيبة نهب نصيبة من ثروات الجنوب السمكية وبعض الأراضي في عدن ولحج وكل شي بثمنة يقدم فتوى يحصل على حقة وكان لة صولات وجولات في معسكرات الأحتلال اليمني في تحريض أبناء الشمال قبل حرب 1994م ولة دعايات مقرضة بحق الجنوب وخرافات كثيرة بعد نصرة المزعوم على الكفار الجنوبيين وجلب كثير من رفاقة من المجاهدين الميري بعد طردهم من أفغانستان وحصدوا رؤوس الألأف من أبناء الجنوب وشاركوا مشاركة فعالة في نهب الجنوب وقتل أبناءة الأبرار العرب السنة وتحالف مع المذهب الزيدي الشيعي ضد السنة الجنوبيين عيني عينك وعدن بعد هزيمة أبناء الشعب الجنوبي في حرب 1994م ومنذ ذلك التاريخ وهو مستمر في تكفير الجنوبين ولا يزال مساند ومواضب على تحريض أبناء الجمهورية العربية اليمنية ضد أبناء الجنوب ولم يقول كلمة حق حتى الأن في ظلم أهل الجنوب ونهب أرضهم وطردهم من أعمالهم وتشريدهم وهدم بيوت أبناء الجنوب فوق رؤوس ساكنيعا وأخرها ماساة زنجبار والضالع والصبيحة والمعجلة وغيرها من الجرائم وأكبرها قتل السجناء وهم مكبلين بالقيود وبأسم الوحلة المغدورة والظالمة . الزنداني ليس لحمة مسموم بل لحمة حلال وقتلة حلال وواجب وطني وأنساني هذه أرهابي أضر المسلمين وأضر الدين أكثر مما ينفعة ويداة ملطخة بدماء الجنوبيين وأطفال الجنوب ونساء وشيوخ الجنوب من المهرة الى باب المندب .
|