![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
مشــرف عـــام
تاريخ التسجيل: 2007-08-27
الدولة: كندا
المشاركات: 3,023
|
![]()
أخي الفاضل ( نو ون ) لك التحية ولو تكرمت إشرح لنا بالواضح لأننا لم نفهم شيئاً من رسالتك مجرد عرفنا إسم الدكتور المقالح ولم توضح لنا ماذا قال حول الجنوب العربي بطريقة بسيطة لأن رسالتك يحتاج لها محللين يكتشفون الشفرات والرموز .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
عضو مجلس الإدارة
تاريخ التسجيل: 2008-12-05
المشاركات: 3,920
|
![]() اقتباس:
أستاذي " شيخان اليافعي " الدكتور عبد العزيز المقالح ظهر فجأة يوم أمس بعد أن أختفى طويلا وكان أعتقادنا أنه مات فعلاً لأن الشخص المثقف يكون حاضر في كل أوقات الازمات التي يشهدها المجتمع الذي يعيش فيه وهو مالم يحصل من المثقف الكبير الدكتور المقالح الذي لم يشاهده أحد في الفترة الماضية وبالذات في فترة " ثورة التغيير " في بلاده ومابعدها حتى يوم أمس عندما خرج من سابع كهف تقريبا يشهر سيفه في وجه الحراك الجنوب والفوضويين الخارجين من الاحزاب الذين يدعون الى " الانفصال " أو الى " جنوب " ودعا المثقف صاحب الكلمة والحس المرهف " الى الضرب بيد من من حديد ضد الحراك الجنوبي " وايضا " الفوضويين من الاحزاب " ودعاهم للاتعاظ بحالة جنوب السودان التي لم تحل مشكلتها بل فاقمتها كما قال وتركت شروخا كبيرة في النفوس !! طبعاً أخرج الدكتور المقالح كل ما في جمجمته ضد الجنوب والحراك بعد ان ظنيناه من عداد الموتى - سريرياً - على الأقل ، وما تلفظ به سبقه الغراب فيها وإن كان فيها أدنى خير فهي سبب لعودة المتألق " NoOne" الينا .. |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2008-07-18
المشاركات: 1,095
|
![]() ألا نعتبر بما يحدث في (جنوب) السودان؟ ![]() د. عبدالعزيز المقالح الثلاثاء, 24-ديسمبر-2013 - السؤال موجه إلينا جميعاً نحن أبناء اليمن الواحد، هذا الذي كان واحداً منذ بدأت البشرية في تكوين نفسها والتوزع إلى أوطان, وأقاليم. وما يحدث الآن في جنوب السودان المنفصل منذ عامين فقط كيانه الكبير، هو الدرس الأخير، وليس الأول، لمن ير د. عبدالعزيز المقالح - السؤال موجه إلينا جميعاً نحن أبناء اليمن الواحد، هذا الذي كان واحداً منذ بدأت البشرية في تكوين نفسها والتوزع إلى أوطان, وأقاليم. وما يحدث الآن في جنوب السودان المنفصل منذ عامين فقط كيانه الكبير، هو الدرس الأخير، وليس الأول، لمن يريد تقسيم وطنه والعودة به إلى عصر الدويلات والسلطنات. والتجربة السودانية تؤكد الآن بكل وضوح أن ما حدث من فصل جنوب السودان عن شماله كان خطأ استراتيجياً فادحاً سيظل يعاني منه السودان وجنوبه خاصة لعشرات وربما مئات السنين. ولم يكن خافياً أن الاستعماريين عملوا على مدى قرن كامل لفصل جنوب السودان عن شماله وتركزت اهتماماتهم على انشاء المدارس التبشيرية ونشر اللغة الإنجليزية وإعداد قادة الانفصال منذ وقت مبكر، ونجحت تلك القوى بعد جهد طويل في مهمتها وإقامة دولة في الجنوب معترف بها من الأمم المتحدة بوصفها دولة ذات كيان مستقل وسيادة تامة. لكن الصادم لكل المخططات أن الانفصال المعترف به لم يحل المشكلة بل ضاعف من تداعياتها وترك شرخاً كبيراً في النفوس، وفي الواقع بدأ الإحساس بالفراغ منذ أول يوم للتقسيم وظهر الانفصال على حقيقته: ضعفاً في الشمال وما هو أكبر من الضعف في الجنوب الذي وضعه قادته الانفصاليون في مهب العواصف. وكان العقلاء من الجنوبيين وفي مقدمتهم القائد الراحل جون قرنق يرى في الانفصال –إن حدث- ضربة قاصمة لجنوب السودان بشكل خاص، على الرغم من أن ذلك القائد قد ترعرع في أحضان الاستعماريين وتحت رعايتهم إلاَّ أنه كان يدرك خطورة ما يعدّ له أعداء وحدة البلاد، فنأى بنفسه عن تخريب وحدة السودان الكبير. وربما كانت نهايته الغامضة تسريعاً لتحقيق مخطط الانفصال. وقد حدث، وجاء اليوم الذي تثبت فيه الأيام أنه لن تقوم قائمة لسودان انفصالي، وأن اتساع الأوطان يحقق لأبنائها مزيداً من الأحلام والطموحات ويجعل البلد مفتوحاً لمزيد من الأنشطة والاستثمارات، وهذا ما كان يفسر وجود العدد الكبير من الجنوبيين في الشمال وفي الخرطوم العاصمة على وجه الخصوص. وهنا يمكن القول أن ما يحدث في جنوب السودان المختلف عن شماله لغة وعرقاً وديناً يشكل عبرة لنا جميعاً نحن الإخوة المتجانسين تاريخياً ولغة وديناً. والعاقل –كما تقول الحكمة- من اتّعظ بغيره. وقد كانت هناك وما تزال مطالب يقف عندها العقلاء ويؤيدونها تأييداً تاماً وهي تدعو إلى تصحيح الاختلالات والالتزام بمفهوم المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات، وتشكل الهدف الجامع بين العقلاء في الجنوب والشمال، ولا مكان لتحقيقها عن طريق ركوب موجات الهبّات الجماهيرية العفوية وما يرافقها من انفعالات خارجة عن حدود العقل والمنطق. لقد توحّد النظامان السياسيان في الثاني والعشرين من مايو 1990م انطلاقاً من الإيمان التام بوطن كان موحداً عبر التاريخ في اسمه وفي وجدان مواطنيه. وإذا كانت قد حدثت أخطاء فادحة وتجاوزات غير مقبولة فإن وقوعها لا يدعو اطلاقاً إلى ما يسمى بفك الارتباط أو التنكر لمبدأ الوحدة التي لم تكن في يوم من الأيام ملكاً للمتنفذين ولا هدفاً من أهدافهم ولو قد كانت كذلك لما تنكروا لها وساعدوا على افراغها من معانيها. الوحدة إذاً، هي الهدف الوطني الاستراتيجي لكل أبناء اليمن على اختلاف انتماءاتهم، وهي صمام الأمان السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وإصلاح الانحرافات التي أصابت دولة الوحدة هي الغاية من وراء كل تحرك إيجابي بما في ذلك المظاهرات والاعتصامات السلمية والتعبير بمختلف الوسائل المعقولة والمقبولة وطنياً وأخلاقياً. وهذا لا ينفي وجود فئات عاطلة فوضوية لا علاقة لها بالأحزاب ولا بالحراك، وهي تنتظر حالة الانفلات والمشاركة في المظاهرات لتقوم بالتخريب والانتقام من الوطن، كما لا يجوز اغفال فئة المندسين الذين يعملون لصالح قوى خارجية من مصلحتها أن تظل البلاد في حالة من الفوضى والتشرذم وإضعاف كيان الدولة، وهذه الفئات هي التي ينبغي أن تُضرب بيد من حديد وهي بالتأكيد وراء مجمل الاعتداءات وإحراق بعض دكاكين المواطنين ورفع الشعارات المعادية والمنافية لكل المعاني الأخوية كما تتعارض مع مفهوم الوحدة الوطنية . تلك التي استقرت في قلوب اليمنيين منذ آلاف السنين. الأستاذ علي محمد صبره وقصيدته المطولة «يا مصر»: لمصر العربية مكانة خاصة في قلب كل عربي، وما من قطر من أقطار الأمة إلاَّ وهو مدينٌ لها بالفضل سواء في تاريخها القديم أو الحديث. وفي أعناق اليمنيين دَين ستظل تحمله الأجيال إلى ما شاء الله من الأزمان، وفي القصيدة المطولة «يا مصر» الصادرة منذ أسابيع في كتاب عن دار عبادي للدراسات والنشر يعكس الكاتب والمبدع الأستاذ علي محمد أحمد صبره مشاعر المحبة والتقدير للكنانة، مستعرضاً بلغة شفافة واضحة ما تعاني منه الأمة العربية في حاضرها وما تنتظره على يد مصر العربية من مواقف إيجابية لردم الصدع ومقاومة الخلافات التي يزرعها الاعداء لتحقيق ما تبقى من مخططاتهم وتصوراتهم المريبة. تأملات شعرية: الآن، الآن، تبيضّ وجوه وتسودّ وجوه ويكتشف الوطن الأبناءَ من الأعداءْ . يختلف الأهل ويتفقون، وفي المحنة يتبين أكثرُهم إخلاصاً للوطن الغالي وأشدَّ ولاءْ. http://www.althawranews.net/portal/news-66530.htm |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
مشــرف عـــام
تاريخ التسجيل: 2007-08-27
الدولة: كندا
المشاركات: 3,023
|
![]() اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة شيخان اليافعي ; 2013-12-25 الساعة 11:28 PM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
عضو مجلس الإدارة
تاريخ التسجيل: 2008-12-05
المشاركات: 3,920
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2008-07-18
المشاركات: 1,095
|
![]() اقتباس:
بالمختصر عفاشي قذر صمت دهرا ونطق كفرا تجاهل كل النماذج الناجحة وتجاهل كل مآسي وحلتة العفة وحروبها وصراعاتها قبل الوحلة وبعد تحويلها إلى نكبة حقيقية لشعب الجنوب وتجاهل الحروب في بلده وكل الكوارث وما أن سمع بمشكلة في جنوب السودان حتى أتى يبشر الجنوبيين بالويل والثبور وعظائم الأمور مع أن كوارث بلده لا يحسب ما يحصل في جنوب السودان مما يهوله اليوم حتى قطرة في بحر ما حصل ويحصل لديه وفي قلب عاصمته طبعا الفاشل لايرى إلا النماذج الفاشلة وعدوك لا تتتوقع منه إلا أن يتمنى لك الفشل ولا يهديك إلا نماذج فاشلة وهذا أمر طبيعي وخصوصا من مومياء عفاشية ميتة الفكر والضمير |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2008-07-18
المشاركات: 1,095
|
![]() السؤال الذي يطرح نفسه وإذا تجاهلنا حجم الكوارث في بلد المومياء اليمنية المقالح السؤال لماذا تجاهل كل النماذج الأخرى وأهملها من تقييمه وتنبوءاته المستقبلية وذهب ليبشر بنموذج جنوب السودان والذي يعتبر رغم مافيه أنجح من وحلته اليمنية المزعومة والمثقف الحقيقي عليه أن يقدم رؤية فيها حتى أقل درجة من درجات المنطقية والمنهجية فلا يتجاهل كل النماذج ويحصر نفسه في النموذج الذي يوافقه هواه أو أمنياته لماذا تجاهل التشيك والسلوفاك لماذا تجاهل جمهوريات الإتحاد السوفيتي السابقة لماذا تجاهل يوغسلافيا السابقة البوسنك والهرسك والصرب والكروات وحتى كوسوفو لماذا تجاهل تيمور الشرقية بل لماذا تجاهل حتى تجربة أرض الصومال والذي يعيش مستقرا ديمقراطيا لأكثر من 24 عام رغم كونه إلى جوار بلد من أكثر البلدان خطورة وصراعا (الصومال) ورغم أنه لم يدعمه أحد بل لم يعترف به بل وحتى لماذا تجاهل أرتيريا والتي ما أن فكت إرتباطها بأثيوبيا حتى قارعت بلده اليمن وتمكنت من أن تمرغ بكرامة الجمهورية اليمنية بالتارب وتحتل حنيش لمذا تجاهل أن كل تلك النماذج السابقة بما فيها الجانب الإيجابي من النموذج الجنوب سوداني، وكلها يكفيها أن نجحت في وقف الصراعات العبثية ووقف الإقتتال والدمار ووفرت فرص لكل شعوبها لتختط مستقبلها نجاحا أو حتى فشلا الأمر يمكن أن يكون ببساطة كما قلنا سابقا وكما قالها المتنبي : عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ" . . . .. . . . . . . ." وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها" . . . .. . . . . . . . " وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ ويبدو أن هذا أكبر عزمه وأكثر كرمه وأفضل طموحاته للجنوب أو ربما تكون وفق مبدأ أنه لا تنتظر أن يأتيك عدوك بنموذج يبشرك فيه بالنجاح بل أنك ستجده دوما يخوفك من الفشل ومن الكواراث التي ستحل بك إن رفضت أن تكون مسلوب الإرادة وتابعا له ولمن ينتمي لهم |
![]() |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
!!!!, للحجاب, للجنوب, معجزة, المومياء, المقالح, العزيز, جديدة, فعبد, والجنوبييين, نطقت |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المحفد .. معيشة خارج حدود الدولة اليمنية ! | السهم الملتهب 2 | المنتدى السياسي | 3 | 2012-03-16 08:53 AM |
هل ستكون مفاجاه اخرا يامن نطقت تثوره الجنوب في عدن | مطيع الردفاني | المنتدى السياسي | 1 | 2010-07-06 09:14 PM |
شبوة و معجزة القرن الحادي و العشرين ...؟ | *الغريب* | المنتدى السياسي | 20 | 2009-11-01 07:43 PM |
إنه عصر الحراك ... إنه عصر المعجزات الجنوبية .. طفل جنوبي معجزة يصمم موقعاً جنوبياً | فادي عدن | المنتدى السياسي | 15 | 2008-07-01 12:04 AM |
معجزة قيام الليل | نبض الضالع | المنتدى الاسلامي | 0 | 2008-06-26 12:22 PM |
|