اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المؤمن الشافعي
مالك منة هذا المعتوة فضوالي هو الأثري وهو دحباشي ما يريد يفهم أن الصوفية لا تخص السنة الشوافع وهي علم بحد
ذاتة تخص المذاهب الآربعة لكنة يريد االصاقها بالسنة الشوافع لأغراض أستعمارية كما خطط لهم
في معاهد الأستخبارات اليمنية في مأرب ومعبر وذمار ودماج وصنعاء وهو الوحيد يغرد خارج
السرب هناء في منتداء الضالع من بقايا الفرق الضالة الظلامية الثلاث التي أنتشر عناتصرها
بالجنوب بعد الغزو الهمجي يظهر أنة من الذي لا يزالون في أفغانستان أو اليمن الشقيق .وعناصر
سلفية القاعدة بكل تشكيلاتها الثلاث لا وجود لها مؤثر في المجتمع السني الشافعي وخاصة بعد ضربهم مؤخرا في أبين وشبوة ونشاطهم كان محدود في مناطق معينة منها زمجبار جعار والحوطة
في شبوة وحوطة لحج وأن وجدوا عددهم لا يتجاوز أصابع اليد بعد الصحوة الشافعية وبعد هزيمة أحد تشكيلاتها في أبين وشبوة باقي تشكيلين ولهم نشاط محدود في منطقتين معينة لا داعي لذكرها الأن
حتى لا يتعرض أهلها للقصف بالطيران بدون طيار والحليم تكفية الأشارة حتى الأن سيتم التعامل معاهم فيما بعد كي يلحقوا في أخوانهم أنصار الشريعة سيكون مجتمعنا الجنوبي خالي من هذه الفرق
التكفيرية الضالة باّن الله وصمود أبناء الجنوب مع المجتمع الدولي لأجتثاث هذا الوباء الخوارجطي الآرهابي .
|
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
جاء في كتاب الإبريز في قصة عبد العزيز الدباغ مع شيخه عبد الله البرناوي :
(( فقال : وقعت لي معه حكايات ، فمن أغربها أنه تصور لي ذات يوم على صورة امرأة وجعلت تراودني عن نفسها وألحت علي غاية الإلحاح ، وذلك أني كنت في جزائر ابن عامر فلقيتني امرأة ملحفة ملثمة مطيبة بيضاء نقية من أحسن النساء ، فقالت : يا سيدي أني أريد أن أخلو بك وأتحدث معك فهربت مصاريني منها وأسرعت في الفرار عنها حتى قلت إني إنجليت عنها في الناس ، فبينما أنا في الرصيف فإذا هي واقعة معي تراودني ففرت منها مسرعاً حتى بلغت الشراطين وقلت مابقي لها طمع فثقلت مشيتي ، وإذا بها واقفة معى تراودني ففرت منها حتى بلغت الشماعين فإذا بها واقفة معي ففرت منها حتى بلغت شرقي مسجد القرويين فقلت نجوت منها وإذا بها واقفة معي ، ففرت منها حتى بلغت الصفارين فقلت نجوت منها وإذا بها واقفة معي ففرت منها حتى بلغت الشماعين مرة أخرى فقلت نجوت منها وإذا بها واقفة معي ففرت منها حتى بلغت مسجد القرويين فدخلت فقلت الآن نجوت ، فلما وصلت الثريا الكبرى فإذا بها واقفة معي فغلبني الحال ، وكدت أصيح حتى يجتمع الناس علي وعليها فإذا بها انقلبت ورجعت سيدي عبد الله البرناوي وقال : فعلت هذا بك وأردت أن أختبرك لما أعلم من كثرة ميل الشرفاء إلى النساء فوجدتك كما أحب والحمد لله وفرح بذلك غاية الفرح )) [ ص 16 -17 ]
التشبه بالنساء فالأصل فيه قوله صلى الله عليه وسلم: "لعن الله المخنثين من الرجال - يعني المتشبهين بالنساء – والمترجلات من النساء - يعني المتشبهات بالرجال-"أخرجه أحمد في المسند [1878]، والبخاري في كتاب اللباس باب إخراج المتشبهين بالنساء من البيوت [5436]، وأبو داود [4282] في باب الأدب، والترمذي [2706] في باب الأدب - كلهم عن ابن عباس رضي الله عنهما. ، وفي لفظ "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل"أخرجه أبو داود [2575] كتاب اللباس، وأحمد في المسند [7958]، كلاهما عن أبي هريرة ..!!
ولكن الصوفية يعتبرون التشبة بالنساء ومراوده الرجال من الكرامات والله المستعان ..!!
نسأل الله السلامة والعافية ..!!
اللهم اهدي الصوفية للرجوع للكتاب والسنة ..!!