تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الاربعاء 13/3/2013م ‏ ‏

[وليد الضالعي]

[وليد الضالعي]

الااااااااااان
اعمال رقص وبرع لابناء الجنوب في عتق

[وليد الضالعي]

سقوط ثلاثة جرحى برصاص قوات الاحتلال بالمنصورة اسماء اثنين منهم
محمد عبداللطيف اصبة برصاصة بالفخذ
احمد العبد .. شظية بالفخذ

[وليد الضالعي]

عاجل : جرحى برصاص قوات الامن اليمنية بالمنصورة وقوة امنية بالمعلا تنفذ حملة دهم واعتقالات

الجريح احمد العبد الذي اصيب بشظية في الوجه خلال تلقيه الاسعافات بمستشفى النقيب قبل دقائق من الان -عدن الغد


الأربعاء 13 مارس 2013 10:17 صباحاً
عدن ((عدن الغد)) خاص:
جرح 3 اشخاص برصاص قوات الامن اليمنية بعدن وصفت اصابة احدهم بالخطيرة وذلك اثر اطلاق هذه القوات النار بشكل عشوائي على عدد من المارة بالقرب من جولة القاهرة واخرين بالقرب من مركز بريد المنصورة .
وقال مسعفون لـ "عدن الغد" ان جنود من الجيش والشرطة اليمنية اطلقوا النار وبكثافة على طول الشارع الرئيسي بالمنصورة وصولا الى جولة القاهرة .

واسفر اطلاق النار العشوائي عن اصابة 3 اشخاص بجراح تحصلت "عدن الغد" على اسماء اثنين منهم وهما شاب في الـ 22 من عمره ويدعى "محمد عبداللطيف" واصي بعيار ناري اخترق منطقة الفخذ واخر ويدعى احمد العبد الجوفي ويبلغ من العمر 50 عام واصيب بشظية عيار ناري اصاب منطقة الخد.

وحتى اللحظة لايزال اطلاق النار متواصلا حيث تتجول عدد من الاطقم العسكرية بعدد من شوارع المنصورة والشيخ عثمان وهي تطلق النار .

وفي المعلا قال سكان محليون بالمدينة ان قوات الامن اليمنية توغلت صباح اليوم الاربعاء الى وسط حي مدرم وهي تطلق النار بكثافة فيما اطلق جنود النار دون ان ترد انباء عن سقوط ضحايا .
وشوهد عدد من الجنود وهم يداهمون عدد من المنازل بحثا عن عدد من الشباب على مايبدو .
*من عماد با بطاط

[وليد الضالعي]

عااجل
الان سقوط جريح رجل مسن بجانب البريد بالمنصوره اصابه بالرجل اليمني برصاص قوات الاحتلال اليمني

[وليد الضالعي]

عدن الغد : أرتفاع عدد الجرحى برصاص الامن في المنصورة الى 6 اشخاص

[وليد الضالعي]

في اجتماع موسع لمجلس الحراك بالضالع الشفرة يدعو للزحف إلى عدن

فعالية للحراك الجنوبي بمدينة الضالع ـ ارشيف ـ عدن الغد

الأربعاء 13 مارس 2013 09:20 صباحاً

الضالع((عدن الغد)) خاص:

بحضور نائب رئيس المجلس الأعلى الجنوبي صلاح الشنفره,,,, مجلس الحراك الأعلى بمديرية الحصين بمحافظة الضالع يعقد اجتماعا دورياً موسعا ضم العديد من قيادات المجلس الأعلى والحركة الشبابية بالمديرية ومراكزها التنظيمية وممثلي من مجلس حراك المحافظة، وفي الاجتماع والذي بدا بالقران الكريم رحب الأخ المناضل /عبدالله مقبل بالحاضرين جميعاً وعلى رأسهم الأخ المناضل صلاح الشنفره والذي كان حاضراً هذا الاجتماع.

بعدها تطرق مقبل إلى شرح عن مجمل القضايا التي تحاك بثورتنا السلمية وحث على رص الصفوف، وقال يجب ان نكون يداً واحده وان نعمل جميعنا على تعزيز الأمن والاستقرار في المديرية من خلال المراقبة المستمرة لهذه المناطق فهناك جهات تريد ان تخترق مديريتنا وتعمل على زعزعة السكينة والأمن داخل المجتمع فلقد انتشرت العديد من الحوادث والسرقات لأملاك المواطنين الخاصة من قبل أناس بلاطجة مجهولون لاكننا لن نسكت ولكن سنعمل أنشاء الله على تعزيز الأمن داخل المنطقة.، وتحدث عن الترتيب ومسألة الدفع بالزحف نحو عدن وذلك للمشاركة في الفعالية المليونية التي ستبداء في السادس عشر والسابع عشر من مارس الحالي والتي سيعبر فيها شعبنا عن رفضه الكامل لحوار صنعاء الذي سيبداء في الثامن عشر من هذا الشهر، وقال مقبل بأن هذه مهمة تاريخيه يناضل من اجلها شعبنا في الجنوب حتى نيل الهدف المنشود وهو التحرير والاستقلال.

بعدها تحدث العميد عبد العزيز الطهري نائب رئيس المجلس الأعلى بالمحافظة وعضو هيئة رئاسة المجلس الأعلى الجنوبي قائلا: لقد تعودنا الحضور إلى هذا المكان والذي نناقش فيه أمورنا المتعلقة بالثورة السلمية، وعن العمل التنظيمي الجاد قال الطهري قد توجد هناك الكثير من المماحكات السياسية او التقاسم في بعض مجالس الحراك والحركات الشبابية والذي أصبح متزايد في الضالع وكل هذه تؤثر على ثورتنا السلمية، وحث الجميع على العمل التنظيمي والذي يبداء من المراكز أولا، وقال ان هناك قوى تريد النيل من مجلس الحراك تريد ان تعمل على إنهائه ولكن بعداً عليها، فالعمل التنظيمي هو سر ثورة الجنوب.

بعد ذلك تحدث الأخ المناضل/ صلاح الشنفره نائب رئيس المجلس الأعلى لتحرير وإستقلال الجنوب حيث أوضح بأن هناك منعطف خطير يواجه ثورتنا السلمية وقال الشنفره: إن الذي جمعنا هوً الهدف الواحد الذي نمشي عليه وهو التحرير والاستقلال، وعن يوم الثامن عشر من مارس انطلاقه حوار صنعا أكد الشنفره ان هذا اليوم سيكون عصياناً مدنياً وستسبقه اكبر فعاليه إنشاء الله في العاصمة عدن يومي ١٦ و١٧ من هذا الشهر، وقال الشنفره: نحن نمر بمرحله حساسة إما نكون او لا نكون فلقد قدم شعبنا الكثير من الشهداء والجرحى والمعتقلين والذي لازالوا قابعين حتى اليوم في زنازين الأمن وقال الشنفره ان النظام يريد ان يفتح الجلسة الأولى من الحوار في عدن ولكن نقول له هيهات هيهات فشعب الجنوب يرفض الحوار لأنه لايعنيه أساسا، وقال إن هناك تشاورات بين الرئيس علي سالم البيض والزعيم حسن احمد باعوم وذلك لعقد تشاورات مع مجموعه من القيادات الجنوبية الشهر القادم إنشاء الله.

وقال الشنفره إن الطريق الذي وصل إليه المجتمع الدولي مع سلطات الإحتلال طريق مسدود وقد كانوا يخوفون المجتمع الدولي بالقاعدة والإرهاب وقد وضحنا للأشقاء في دول مجلس التعون الخليجي بأن استعادة دولتنا هو امن واستقرار المنطقة، وقال يجب ان تكون لنا علاقات طيبه مع كل الدول وخصوصاً الأشقاء في الخليج وهذا يدفع بنا إلى استعادة دولتنا، وعن التمويل الإيراني للجنوب أكد الشنفره بأنه غير موجود، وقال إن جنوب اليوم ليس جنوب الأمس فعندنا كل المكونات التي تؤهلنا لاستعادة ألدوله، وفي سياق حديثه تطرق الشنفره عن الأحداث التي حصلت في أبين وأخرها ماحدث في لودر من قتل للأبرياء وفي غيرها من المدن الجنوبية الأخرى وقال إن هذا كله انتقام من شعب الجنوب. وعن أحزاب اللقاء المشترك قال هم لا يمثلون شعب الجنوب وإنما يمثلون أنفسهم لأنهم مدفوعون من سلطات النظام وفي أخر حديثه حث الشنفره الجميع للدفع بالجماهير إلى عدن يوم الخامس

عشر من مارس الحالي وقال نحن ماشون في هدفنا حتى التحرير والاستقلال وإستعادة الدولة.

بعدها تم طرح العديد من الملاحظات صبت جميعها في هدف وهو توحيد الصفوف بداءً بالمراكز التنظيمية وانتخاب قيادات من كل المراكز والعمل على امن واستقرار المنطقة.

من/طه منصر

[وليد الضالعي]

حياة عدن / صنعاء / عرفات مدابش
تبدأ في اليمن اليوم عملية تطبيق الخطة الأمنية الخاصة بتأمين انعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل، في وقت قال فيه مصدر أمني بارز في عدن لـ«الشرق الأوسط» إنه سيتم تأمين كافة المصالح على مختلف المجالات ووضع مناطق محظور التظاهر فيها، وذكرت منظمة حقوقية يمنية أن ألغاما زرعها الحوثيون في محافظة حجة شمال غربي البلاد حصدت العشرات من القتلى والمعاقين من المدنيين خلال عام 2012.
ويبدأ سريان خطة أمنية تنفذها الداخلية والجيش اليمني حتى انتهاء مؤتمر الحوار الوطني الشامل المقرر أن ينطلق في 18 من الشهر الجاري، وتقضي الخطة بالمنع البات لحمل السلاح في المدن اليمنية وتعليق تصاريح حمله والتجوال به والسماح به فقط لكبار رجال الدولة والمسؤولين على أن يكون مخفيا.

وتحظى عدن بأهمية خاصة في تطبيق الإجراءات الأمنية مع عزم الحراك الجنوبي تنفيذ فعاليات مناوئة للحوار الوطني، وقال العقيد عبد الحافظ السقاف، قائد الأمن المركزي في محافظة عدن، لـ«الشرق الأوسط»، إن اللجنة الأمنية اتخذت قرارات بتطبيق و«تفعيل الخطة الأمنية لمحافظة عدن وتأمين القنصليات والمصالح الأجنبية، وأن الانتشار الأمني غير اعتيادي. وقد استفدنا من التجارب الماضية بحيث نقوم بعمليات الإغلاق وتأمين المنشآت والمصالح الحكومية وغيرها، وأي فعاليات سلمية ليست ممنوعة في المناطق التي تحددها الجهات الأمنية»، وحول معركة الأجهزة الأمنية في عدن مع تنظيم القاعدة، أكد أن المحافظة شبه نظيفة من هذه العناصر وأن الموجودين منهم جميعهم «تحت المجهر».

وأشار المسؤول الأمني البارز إلى أن «الحالة الأمنية في عدن مطمئنة والوضع الأمني في عدن ليس كما يطرح البعيدون عن المدينة، فهو مطمئن وقطع الشوارع لا يحدث إلا في الشوارع الفرعية ورجال الأمن على وشك الانتهاء من انتشار (البلطجية) والمسلحين ولم يتبق منهم سوى عدد محدود»، في وقت قال مواطنون في عدن لـ«الشرق الأوسط» إن المسلحين المدنيين ينتشرون بصورة غير اعتيادية ويقومون بأعمال مخلة بالأمن والاستقرار من دون أن توجد جهة معنية يمكن أن يتم احتسابهم عليها بسبب تعددهم وتنوع انتماءاتهم بين فصائل الحراك الجنوبي وغيرها.

وحول ضبط المتورطين في عمليات السطو على المصارف والمرتبات الحكومية التي ترسل عبر البريد من قبل مسلحين في عدن، قال العقيد السقاف إن عددا من هؤلاء جرى إلقاء القبض عليهم، وأضاف أنه «مع الأسف، (البلطجية) والمسلحون ينضوون تحت مظلة الحراك الجنوبي وعندما يأتي الأمن للقبض عليهم يقدمون أنفسهم على أنهم جزء من الحراك ومن المفترض ألا يكون للقضايا الجنائية علاقة بالسياسة».

وبحسب ما أعلنته بعض مصادر «الحراك الجنوبي»، فإنه سيتم تنظيم ما وصف بـ«4 مليونيات» خلال الأسبوع المقبل، في إطار تصعيد قوى الحراك المنادية بفصل جنوب اليمن عن شماله من أنشطتها وفعالياتها بالتزامن مع انعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل والذي ترفض هذه القوى المشاركة فيه.

على صعيد آخر، أعدت محافظة مأرب خطة أمنية خاصة بها مع اقتراب مؤتمر الحوار، وذلك بعد أن شهدت بعض مناطق المحافظة عمليات تخريبية تستهدف المصالح الحيوية كخطوط نقل الكهرباء وأنابيب النفط والغاز، وتزايدت هذه الأعمال الأيام القليلة الماضية، وحسب مصادر في السلطة المحلية بمأرب لـ«الشرق الأوسط»، فإن قوات الأمن وكافة الوحدات العسكرية والأمنية ستشارك في تأمين المصالح المهمة في تلك المحافظة النفطية، وسيجري تأمين الطرقات بين مأرب والمحافظات المجاورة، وأشارت تلك المصادر إلى أن مأرب لا تعاني فقط من العمليات التخريبية، وإنما أيضا من وجود خلايا لتنظيم القاعدة والتي نفذت، في الآونة الأخيرة، سلسلة من العمليات الإرهابية في مأرب.

إلى ذلك، ذكرت منظمة «وثاق» الحقوقية اليمنية في تقرير لها صدر أمس أن 37 شخصا من السكان المحليين المدنيين في مديرية كشر بمحافظة حجة لقوا «مصرعهم بفعل الألغام التي زرعها مقاتلو الحوثيين في قراهم وفي مناطق رعي الماشية، وعلى الطرقات. وهناك 45 حالة معاقين، بعض هؤلاء إعاقتهم دائمة، منهم أطفال ونساء». وذكر التقرير الذي تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه أن ذلك كان بسبب أن «الحكومة لم تقم بأي جهد يذكر في هذه المنطقة المنكوبة، وبسبب رفض الحوثيين نزع الألغام أو الكشف عن أماكنها»، وتوقعت المنظمة سقوط العديد من الضحايا بسبب هذه الألغام.

وناشدت مؤسسة «وثاق» الحكومة اليمنية والمعنيين بحقوق الإنسان، أن يسارعوا لإنقاذ حياة الكثير من الأسر والأطفال والنساء، من خلال إرسال فرق من المتخصصين إلى مديرية كشر لتفكيك تلك العبوات المزروعة في بطون الوديان وعلى طريق المدارس، وفي المراعي. وتأمل «وثاق» أن يتم ذلك بشكل عاجل، كما ناشدت بالضغط على جماعة الحوثي «لإقناع الجماعة أن تكشف عن خارطة الألغام المزروعة في هذه المديرية الآهلة بالسكان والماشية». وحذرت «وثاق» من كارثة إنسانية في مديرية كشر ومستبا، بسبب حملات التهجير القسري للسكان المحليين هروبا من الألغام أو من قسوة الحوثي، إلى مخيمات النزوح والتهجير الجماعي، المفتقرة لأبسط إمدادات الغوث الإنساني والمساندة.

- نقلا عن «الشرق الأوسط»

[جبال حضرموت]

اصابة الشباب حسام محمد حسن برصاص جنود الاحتلال اليمني في الشيخ عثمان

[جبال حضرموت]

عمليات السطو على الممتلكات الخاصة مستمرة في الجنوب الاستيلاء بقوة السلاح عبر الاطقم العسكريه من قبل مستوطنين يمنيين على مزارع السنابل للدواجن بفوة ...وتعد مزارع السنابل من أبرز مشاريع الاكتفاء والأمن الغذائي بحضرموت