تغطية كاملة وشاملة لفعاليات يوم الكرامة يوم الإنتصار الجنوبي 21/2/2013م ‏

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

حي السعاده خورمكسر
مصفحات الاحتلال تجوب خط الكورنيش ذهاب واياب وتقوم باطلاق النار وسياره هيلكس تحمل تنابيك يقومون بطمس اعلام الجنوب

[الفجر الباسم]

عدن خورمكسر
قوات الاحتلال قبل قليل تقوم بطمس اعلام الجنوب عند كلية التربيه وفي حي الرشيد وفي هذه اللحظات تقوم بطمس اعلام الجنوب في ساحل ابين خط الكورنيش مقابل حي السعاده بعد ان قامت باطلاق رشقات من الدشكا لا ستفزاز وارعاب الاطفال

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

[الفجر الباسم]

طقم عسكري يطارد نشطاء جنوبيين في المعلا وفق خطة لحملة اعتقالات



عدن (صدى عدن) خاص:
نفذت وحدات أمنية بمديرية المعلا قبل دقائق من الآن حملة تمشيط بالشارع الرئيسي في المديرية في محاولة منها لاعتقال نشطاء بحسب ما أفاد مصدر امني بإدارة امن مدينة عدن .

وقال شهود عيان ان طقم عسكري حاول مطاردة نشطاء جنوبيين كانوا وسط الشارع الرئيسي بالمعلا لكنه لم يتمكن من اعتقالهم فيما قال سكان محليون بمديرية صيرة ان عدد من الأطقم العسكرية تتمركز على مداخل المدينة من عدة جهات .

وقالت مصادر ان هنالك خطة لتنفيذ حملة اعتقالات بحق نشطاء جنوبيين في عدة مديريات بمدينة عدن دشنت مساء الثلاثاء ومن المتوقع لها ان تتواصل يوم الأربعاء .

و قال الناشط "عبدالرحمن العولقي ان طقم عسكري طارد سيارة كان على متنها هو وعدد من النشطاء الاخرين بالقرب من الشارع الرئيسي بالمعلا.

وتهدف الحكومة من خلف هذه الاعتقالات إيقاف تجهيزات تنفيذ احتجاجات من المتوقع لها ان تشهدها مدينة عدن الخميس 21 فبراير .
وتعيد حملة الاعتقالات هذه إلى الأذهان فترة من القمع طالت الجنوبيين في عهد الرئيس اليمني السابق "علي صالح" الذي أطاحت به ثورة شعبية في العام 2011.

ومنذ ذلك الحين تحدثت الحكومة اليمنية عن منحها لمساحات من حرية التظاهر للجنوبيين رغم مقتل العشرات منهم برصاص جنود امن في عدة مدن وبلدات جنوبية .

وتظهر حملة اعتقالات وأعمال قتل طالت متظاهرين ودعوات لإغلاق وسائل إعلام جنوبية ان الحكومة اليمنية بصدد التخلي عن تعهدات سابقة بالحفاظ على قدر يسير من الحريات الممنوحة للجنوبيين .
ويقول الجنوبيين أنهم يشعرون بالاضطهاد الذي يمارس ضدهم من قبل قوى نفاذ في الشمال وباتوا يناضلون لأجل الاستقلال .

[الفجر الباسم]

صنعاء / حياة عدن / "خاص " - كشف مصدر مقرب من مؤسسة الرئاسة اليمنية " أن فخامة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قد وجه مساء أمس تعليمات صارمة وصريحة للجهات المختصة بعدم إقامة أي فعاليات أو مهرجانات جماهيرية رسمية في عدن خاصة والمحافظات الجنوبية عامة بمناسبة مرور عام على انتخابه رئيساً للجمهورية في 21 فبراير ،محذراً من ذلك قد يؤدي إلى حدوث مصادمات عنيفة بين هذه الفعاليات والحراك الجنوبي ونحن على أبواب مرحلة حوار وطني وفي غنى عن تلك المصادمات التي قد تقوض العملية السياسية في اليمن برمتها"



وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن أسمه في حديث مع مراسلنا بالعاصمة صنعاء بالقول "رغم التوجيهات الواضحة التي أصدرها فخامة الرئيس "هادي " ألا أن الأخوة في حزب التجمع اليمني للإصلاح مصممين على تجاهل توجيهات الرئيس ويصرون على أقامه فعالية كبرى في عدن يوم 21 فبراير ويقومون بتحضيرات وأسعه ويقدمون الاموال ويستدعون انصارهم من محافظات قريبة من عدن "تعز وآب والبيضاء " للحضور والمشاركة في هذه الفعالية".



وقال المصدر "أن فخامة الرئيس وعلى ضوء التقارير التي وصلت أليه من أن الامور متجهة إلى التصعيد في عدن أذا أصر حزب "الاصلاح " رفض التوجيهات الرئاسية نكاية بالحراك الجنوبي الذي يحشد أنصاره إلى عدن يوم الخميس القادم ، قد تواصل فخامة الرئيس هاتفياً مع بعض قيادات "الاصلاح" طالباً منهم أن أرادوا كسر التوجيهات الرئاسية والاصرار على الاحتفال واقامة فعليتم فعلى الاقل أن يكون عمل احتفالي رمزي في قاعة أو صالة وليس بساحة العروض في خور مكسر بعدن".



واختتم المصدر حديثه بالقول " أن الاخوة في حزب "الاصلاح "يتهمون بشكل غير علني فخامة الرئيس "هادي " بمساعدة الجنوب على الانفصال ، ولهذا فهم مستمرون برفض التوجيهات الرئاسية ،وعليهم أن يتحملوا عواقب ذلك ".



الجدير ذكره أن قوى الحراك الجنوبي تستعد هي الاخرى لإقامة ما يسمى بمليونيه احتفالية بعدن يوم الخميس القادم قالت أنها بمناسبة مرور عام على رفض الانتخابات بالجنوب وافشالها ،وحذرت "حزب الاصلاح"من اقامة أي فعالية في عدن يستقدم أليها "شماليين "حسب وصف قادة الحراك الجنوبي".

[الفجر الباسم]

عدن تترقب معركة استعراض القوة بين الوحدة والانفصال

الأربعاء 20 فبراير 2013

صحيفة الخليج

تتجه الأنظار، يوم غدٍ (الخميس)، إلى مدينة عدن جنوب اليمن، التي تستعد لاستقبال احتفاليتين متضادتين، إحداهما تحتفي بالوحدة والثانية تتبنى انفصال الجنوب عن دولة الوحدة، ويسعى كل طرف من الطرفين المعدين لهما إلى إثبات حضوره على حساب الآخر، فيما تتبدى مخاوف من صدامات بين المشاركين في الفعاليتين، باقتسام ساحات المدينة، المثقلة بالهموم في معركة إثبات حضور في الميدان، لا يخلو من استعراض القوة .



فقد دعا حزب التجمع اليمني للإصلاح من خلال مجلس تنسيق القوى الثورية الجنوبية المقرب له للزحف الى عدن للمشاركة في ما أسماها مليونية الثورة، غداً الخميس، احتفاء بالذكرى الثانية للثورة الاحتجاجية الشعبية التي أطاحت بالرئيس السابق علي عبدالله صالح .



بالمقابل دعا التيار المتشدد في الحراك الجنوبي إلى حشد نشطائه ومناصريه أيضا للزحف إلى عدن للاحتفال بما أسماه الاحتفاء ب”مناسبة الذكرى الأولى ليوم الكرامة 21 فبراير يوم النصر التي جسد فيها أبناء الجنوب برفضهم لما سمي بالانتخابات الرئاسية”، وهي الانتخابات التي صعد بها الرئيس اليمني عبد ربه منصور إلى رئاسة اليمن، وينظر اليها الحراك الجنوبي كشأن شمالي، ليس للجنوبيين علاقة به .



اللافت في اليومين السابقين إعلان محافظ محافظة عدن وحيد علي رشيد عن إقامة فعالية احتفالية، الخميس، بذكرى انتخاب هادي ما يعني أن الاحتفالية، صارت رسمية، وليست فقط احتفاء يقوم به حزب الإصلاح وأنصاره، وهو الأمر الذي أفصح عنه المحافظ في اجتماع للقيادات العسكرية والأمنية والتنفيذية والسلطة المحلية بعدن، عقد أمس الأول . وأوضح المحافظ أن الاحتفالية ستقام في ساحة العروض الشهيرة بحي خور مكسر بمناسبة ذكرى انتخاب رئيس الجمهورية في 21 فبراير/ شباط التي تمثل “أول انتقال سلمي ديمقراطي للسلطة في تاريخ اليمن” .



بالمقابل أعلنت قيادة ما بات يطلق عليها قوى التحرير والاستقلال اجتماعا لها مطلع الأسبوع الحالي في عدن، ناقشت فيه المستجدات في الساحة الجنوبية وللاستعداد والتحضير لإحياء الذكرى الأولى ليوم “إفشال الانتخابات اليمنية على أرض الجنوب”، ودعت جماهيرها للاحتشاد يومي ال20 وال21 من فبراير/ شباط الحالي في مدينة كريتر بعدن، تعبيراً عن “الرفض الجماهيري المطلق لبيان مجلس الأمن الصادر يوم الجمعة الماضية”، الذي اعتبر الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض أحد معرقلي التسوية السياسية في البلاد .

*من عبدالرحمن أحمد عبده