الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-10-13, 12:24 PM   #7
وقار
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2012-04-22
المشاركات: 118
افتراضي


لماذا
~ ~ أنصار الشريعة ~ ~




مذكرة أصولية مختصرة في عقيدة التلقي العقائدي الكلية ومنهج استخراج الأحكام الشرعية من النصوص
مذكرة بسيطة ومختصرة جدا ونفيسة جدا في تبيان منهج التلقي العام للنصوص وكذلك في بيان مختلف الأصول والقواعد الشرعية الحاكمة المهيمنة القاطعة في ضبط منهج التلقي وضبط منهج استخراج الأحكام الشرعية من النصوص بالإضافة إلى ضبط القواعد الأصولية العامة لعلوم المنطق الوصفي وفيزياء اللغة

تنويه: بداية فأعتذر عن الإختصار الشديد جدا والإختزال المخل في هذا المذكرة على أمل مراجعتها بشكل مناسب وتزويدها وبسطها قليلا في أقرب فرصة إن شاء الله..
فائدة وتقديم: ومن أجمل وأطرف وأفيد وأعلم ما قيل في القرآن أنه سمي قرآنا لأنه قرن إلى بعضه البعض فصار بذلك قرآنا وهذا القول رجحه وذهب إليه أكثر أعلام أهل السنة والحديث عبر التاريخ وقد ذكره الكثير ومنهم الإمام البخاري وغيره الكثير من أعلام السنة وأعلام التفسير كذلك، وهو يبين مدى أهمية أن تتعامل قواعد وأصول التلقي والحاكمية والتشريع والتسليم والإيمان بالقرآن مع القرآن كقرآن قرن بعضه لبعض كوحدة واحدة متكاملة لا تفريق فيها ولا رد لبعضها وهذا هو شرط الإيمان الكلي للقرآن وللدين عامة وهو شرط إستحقاق المدح بوصف الراسخون في العلم كما سيتبين لاحقا.






إن التحلل التام من أي قواعد أو أصول شرعية واضحة في فهم وتلقي وتطبيق وتحكيم عموم ديانة الإسلام قامت عبر التاريخ عن طريق دعاوي الباطنية المختلفة،، وهذه الدعاوي الخبيثة الباطنية هي نفس دعوى الأديان الباطنية المتحللة الخبيثة التي تحاول زورا أن تتلبس بالإسلام،، كما هو حال الديانة الرافضية الباطنية وكما هو الحال في الديانة الأحمدية والإسماعيلية الفروجية والديانة القرمطية وغيرها من الأديان الخبيثة النجسة التي تزعم المشاكلة في مسمى الدين الإسلامي العام وتنازع الأمة الإسلامية بزعمها الخبيث حول أحقية مسمى الإسلام من عدمه،، وهذه الأديان الدخيلة الباطنية الباطلة قامت على نفس دعوى التحللية بالتمام والكمال بغض النظر عن تفاصيل الذرائح المتهافتة لتبرير التحلل من حاكمية الشريعة والللجوء إلى الباطنية الخبيثة.




والآية البينة التي تمثل عماد التلقي للنصوص وكيفية تحكيمها وأولوية تفسيرها تشريعيا من خلالها هي الآية 7 من سورة آل عمران وفيها يتبين أنه حتى الذين في قلوبهم مرض والمنافقين والزائغين بحسب وصف القرآن الكريم،، فحتى هؤلاء المنافقين يتقيدون بدرجة أو بأخرى بمنهجية في تلقي النصوص والتي وصفها الله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ). وهنا وصف الله تعالى هؤلاء المنافقين بأن لهم منهجية خبيثة باطلة في أصول التلقي للديانة وأصول وقواعد وأسس منهج إستخراج الأحكام الشرعية.ولكن دعوى الباطنية تتخطى بكثير جدا دعوى الذين في قلوبهم مرض والزائغين.. إذ أن هؤلاء تقيدوا ببعض المنهجية الفاسدة في التلقي،، أي أن الباطنية والتآويل والكهنوتية عندهم كانت على رتبة خفيفة،، أما دعواك بالتحلل من كل أصول التلقي ومناهج الشريعة وأسس وأصول إستخراج الأحكام الشرعية وتقريرها فهذه الدعوى توافق
أشد الدعاوى الباطنية تحللا وإنسلاخا وزندقة.

مع العلم أن الإسلام ليس بحاجة لتعسف أو تعنت طائفة بفهمها أو تسلطها بفهمها على القرآن والسنة وحمل الأمة على فهمهم أو تعسفهم...

لأن قواعد التلقي الصحيحة والأصول والقواعد الشرعية لإستخراج الأحكام الشرعية المحكمة من القرآن والسنة فقد بين هذه الأصول والقواعد أيضا نفس القرآن والسنة.. فقد قال رب العزة: ( وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) وهنا فقد مدح الله تعالى طائفة من أهل الإسلام وطلبة العلم فيه،، ووصل مدح رب العزة لهم بأن وصفهم بالراسخون في العلم،، وهذا المدح من الله تعالى لطائفة أهل الحق والطائفة المنصورة وعلماؤها الكرام لم يكن مدح مطلق فتتنازع فيه أهل الأهواء والبدع والباطنيين الخبثاء،، فقد جعل الله تعالى هذا المدح مدح شرطي مقرون بتحقيق وقيام شرط المدح ووصفه اللازم والذي استحقوا هليه أصالة أن يوصفوا بهذا الوصف،، فقد قال رب العزة فيهم: (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ) وهنا نسلط قليل من الضوء على الشرط الذي استحق من خلاله الراسخوان في العلم لهذا الوصف والمدح الجليل العظيم من رب العزة لهم وتمييزهم عن المنافقين من تجار الدين فضلا عن الغلاة الباطنيين،، فقال الله عز وجل: (يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ) فجعل الله هذا الشرط هو شرط استحقاق المدح،، بل ليس هذا فحسب بل إن الله تعالى جعله أيضا أمارة ودليل ليستدل بهم عموم المسلمين عند الخلاف إلى حقيقة وصف الراسخون في العلم والمستحقون له على شرط رب العزة فيهم،، وهذا الشرط كما بين ربنا تبارك وتعالى هو شرط "الإيمان الكلي بالنصوص" وهو أيضا شرط مُفسر ومُبين ومرجعي عند الإختلاف أو التنازع فيه هو الأخر برد التنازع أيضا للقرآن والسنة،،، وعدم رد التنازع لفهم أو تسلط أو تعسف طائفة من تجار الدين أو سماسرة الفتاوي أو علماء البلاط والسلطان،،، فقد أوضح رب العزة تبارك وتعالى أن هؤلاء المستحقون لوصف الراسخون في العلم إنما استحقوا هذا الوصف تعليقا على شرط الإيمان الكلي قال الله عز وجل: (يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا) ومن قبيل ذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

20367 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده قال : سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما يتدارءون [ ص: 217 ] في القرآن فقال : " إنما هلك من كان قبلكم بهذا ، ضربوا كتاب الله بعضه ببعض ، وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا ، فلا تكذبوا بعضه ببعض ، فما علمتم منه فقولوه ، وما جهلتم منه فكلوه إلى عالمه " . أ.هـ
مصنف عبد الرزاق الصنعاني؛ كتاب الجامع؛ مسألة: الجزء الحادي عشر ؛ باب الخصومة في القرآن.

وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيان أن القرآن إنما أنزل مصدقا بعضه بعض ولا يعارضه ببعضه البعض إلا الهالكون من أهل البدع والضلالات والأهواء الباطنية المختلفة وهذا النص الشريف له صلى الله عليه وسلم فهو من أوضح ما يكون بحيث لا يحتاج شرح أو تعليق أو بيان وهو قوله صلى الله عليه وسلم: " إنما هلك من كان قبلكم بهذا ، ضربوا كتاب الله بعضه ببعض ، وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا ، فلا تكذبوا بعضه ببعض".

وكذلك قد جاء في معنى قريب من مقصدنا هنا عن أهل الطوائف الباطنية الخبيثة ما جاء في تفسير البغوى:
تفسير البغوي » سورة غافر » تفسير قوله تعالى " " ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم في البلاد "
( ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم في البلاد ( 4 ) )
( ما يجادل في آيات الله ) في دفع آيات الله بالتكذيب والإنكار ، ( إلا الذين كفروا ) قال أبو العالية : آيتان ما أشدهما على الذين يجادلون في القرآن : " ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا " " وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد " ( البقرة - 176 ) .
أخبرنا أبو سعيد الشريحي ، أخبرنا أبو إسحاق الثعلبي ، أخبرنا عبد الله بن أحمد ، حدثنا محمد بن خالد ، أخبرنا داود بن سليمان ، أخبرنا عبد الله بن حميد ، حدثنا الحسين بن علي الجعفي عن زائدة عن ليث عن سعد بن إبراهيم عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن جدالا في القرآن كفر " .
أخبرنا أحمد بن عبد الله الصالحي ، أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار ، حدثنا أحمد بن منصور الرمادي ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر عن الزهري عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قوما يتمارون في القرآن ، فقال : " إنما هلك من كان قبلكم بهذا ، ضربوا كتاب الله عز وجل بعضه ببعض ، وإنما نزل كتاب الله يصدق [ ص: 139 ] بعضه بعضا ، فلا تكذبوا بعضه ببعض ، فما علمتم منه فقولوه ، وما جهلتم منه فكلوه إلى عالمه " .
قوله تعالى : ( فلا يغررك تقلبهم في البلاد ) تصرفهم في البلاد للتجارات وسلامتهم فيها مع كفرهم ، فإن عاقبة أمرهم العذاب ، نظيره قوله عز وجل : " لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد " ( آل عمران - 196 ) . أ.هـ


وكذلك ما جاء في كتاب الإعتصام للأمام الشاطبي:
فقد جعل العلماء من عقائد الإسلام ترك المراء والجدال في الدين . وهو الكلام فيما لم يؤذن في الكلام فيه . كالكلام في المتشابهات من الصفات والأفعال وغيرهما . وكمتشابهات القرآن . ولأجل ذلك جاء في الحديث عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ أنها قالت : تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية : هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات قال : فإذا رأيتم الذين يجادلون فيه فهم الذين عنى الله فاحذروهم [ ص: 587 ] وفي الحديث :
ما ضل قوم بعد هدى إلا أوتوا الجدل ، وجاء عنه عليه السلام أنه قال : لا تماروا في القرآن فإن المراء فيه كفر وعنه عليه السلام أنه قال : إن القرآن يصدق بعضه بعضا ، فلا تكذبوا بعضه ببعض ما علمتم منه فاقبلوه وما لم تعلموه فكلوه إلى عالمه ، وقال عليه السلام : اقرءوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم . فإذا اختلفتم فيه فقوموا عنه ، وخرج ابن وهب ، عن معاوية بن قرة قال : إياكم والخصومات في الدين فإنها تحبط الأعمال .
وقال النخعي في قوله تعالى : وألقينا بينهم العداوة والبغضاء قال : الجدال والخصومات في الدين . أ.هـ


لطيفة نفيسة وفائدة ماتعة جليلة: ولذلك ستجد أن من أجمل وأطرف وأفيد وأعلم ما قيل في حقيقة كيفية التلقي الصحيح والإنفاذ التشريعي للقرآن أنه سمي قرآنا لأنه قرن إلى بعضه البعض فصار بذلك قرآنا وهذا القول رجحه وذهب إليه أكثر أعلام أهل السنة والحديث عبر التاريخ وقد ذكره الكثير ومنهم الإمام البخاري وغيره الكثير من أعلام السنة وأعلام التفسير كذلك، وهو يبين مدى أهمية أن تتعامل قواعد وأصول التلقي والحاكمية والتشريع والتسليم والإيمان بالقرآن مع القرآن كقرآن قرن بعضه لبعض كوحدة واحدة متكاملة لا تفريق فيها ولا رد لبعضها وهذا هو شرط الإيمان الكلي للقرآن وللدين عامة وهو شرط إستحقاق المدح بوصف الراسخون في العلم كما تبين وهذا مزعة من كلام أهل العلم في تسمية القرآن وهي فائدة نفيسة جدا لم يلتفت لها الكثير من علماؤنا عبر التاريخ لما فيها من عبر وأصول وفوائد جليلة وإليكم كلام البخاري في التسمية مع العلم أني أكتفيت به ولن أنقل لغيره لدعم للإختصار ولعدم الإطالة والتخفيف عن القراء:
صحيح البخاري: كتاب تفسير القرآن » سورة النور
سورة النور من خلاله من بين أضعاف السحاب سنا برقه وهو الضياء مذعنين يقال للمستخذي مذعن أشتاتا وشتى وشتات وشت واحد وقال ابن عباس سورة أنزلناها بيناها وقال غيره سمي القرآن لجماعة السور وسميت السورة لأنها مقطوعة من الأخرى فلما قرن بعضها إلى بعض سمي قرآنا وقال سعد بن عياض الثمالي المشكاة الكوة بلسان الحبشة وقوله تعالى إن علينا جمعه وقرآنه تأليف بعضه إلى بعض فإذا قرأناه فاتبع قرآنه فإذا جمعناه وألفناه فاتبع قرآنه أي ما جمع فيه فاعمل بما أمرك وانته عما نهاك الله ويقال ليس لشعره قرآن أي تأليف وسمي الفرقان لأنه يفرق بين الحق والباطل ويقال للمرأة ما قرأت بسلا قط أي لم [ ص: 1771 ]



يتـبــــــــــــــــع

التعديل الأخير تم بواسطة وقار ; 2012-10-13 الساعة 12:26 PM
وقار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أخلاق, محايدة, الانسحاب, الجلل, الرزاق, الصحفي, ابين, تدشن, بقليل, دردشة, يكتب, هناك, ويشهد, وشبوة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عاجل : الصحفي عبدالرزاق الجمل والزيارة الخامسة لا ابين بن دحه المنتدى السياسي 47 2012-05-06 10:35 PM
الصحفي عبد الرزاق الجمل: عدد أنصار الشريعة يصلون إلى 150 مقاتلا في لودر الثعلب كارلوس المنتدى السياسي 3 2012-05-04 09:59 PM
تقرير مصورعن معناة نازحي زنجبار بمحافظة ابين-الصحفي عبدالرزاق الجمل بن دحه المنتدى السياسي 4 2012-02-03 11:34 PM
هددوا الطلاب الجنوبيين هناك .. لن تنفعكم عدن برس ومكلا برس وشبوة برس .. معتزالعيسائي المنتدى السياسي 1 2009-03-11 11:41 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر