{تغطية} كل ما يتعلق بثورة الجمهوريه ألعربيه اليمنيه ( أسقاط النظام )

[السفير الحميري]

العشرات من أعضائه ينضمون إلى تكتل البناء
الذرحاني يعلن تأييده للثورة الشبابية والانشقاق بأول فرع للحزب الحاكم في الولايات المتحدة الأميركية
الثلاثاء 26 إبريل-نيسان 2011 الساعة 08 مساءً / مأرب برس/ واشنطن/ خاص



أعلن عضو اللجنة الدائمة للحزب الحاكم اليمني المؤتمر الشعبي العام والمسئول الإعلامي لفرع الحزب في الولايات المتحدة الأمريكية وأحد محرري موقع المؤتمر نت، منير الذرحاني، ومعه العشرات من قيادات وأعضاء الفرع استقالتهم الجماعية من المؤتمر الشعبي العام وانضمامهم إلى ثورة الشعب اليمني السلمية ونضال وتضحيات اليمنيين ودعمهم المطلق لمسيرة شباب اليمن من اجل التغيير والحياة الكريمة والحقوق والعدالة والمساواة لجميع أبناء الوطن.

وقال الذرحاني في تصريح لـ"مارب برس" أن استقالات أبرز الناشطين الإعلاميين والعشرات من قيادات وأعضاء وأنصار فرع المؤتمر الشعبي العام بأمريكا يعني سقوط أول فرع للحزب الحاكم اليمني وهو فرع أمريكا ومن المستحيل بقاء الفرع بعد سقوط مركزه الإعلامي والإداري.

وأكد الذرحاني انضمام جميع قيادات وأعضاء الفرع المنشقين إلى تكتل إخوانهم المنشقين السابقين من المؤتمر في تكتل العدالة والبناء برئاسة المناضل محمد محسن أبو لحوم وزملائه المنشقين الآخيرين في ما سمي بتكتل البناء والعدالة.

وأضاف الذرحاني بأنه لا يمكن أن يتم بناء الوطن مع الظلم إطلاقا وإنما البناء يكون مع العدالة والحرية والحقوق المتساوية للجميع، ودعا باسم زملائه المنشقين جميع زملائه في المؤتمر من الناشطين والإعلاميين وخصوصاً المهمشين والمحرومين من الحقوق لأسباب مناطقية وأسرية إلى اللحاق بقافلة الشعب اليمني التي انطلقت من ساحات الحرية من أجل الحياة الكريمة والآمنة لكل أبناء الوطن والانضمام إلى إخوانهم وزملائهم المؤتمريين المنشقين في تكتل العدالة والبناء .

[السفير الحميري]

المعارضة اليمنية في مرمى نيران الإحتجاجات الشبابية
الثلاثاء 26 أبريل 2011 01:57 مساءً

تواجه المعارضة اليمنية تحديا يتمثل في قدرتها على الموازنة بين الضغوط التي تواجهها من قبل دول الخليج وساحات الإحتجاجات بنفس الوقت
صنعاء((عدن الغد )) خاص:

تسبب قبول المعارضة اليمنية المنضوية في تكتل أحزاب اللقاء المشترك لبنود المبادرة الخليجية التي قدمت كحل للازمة السياسية في اليمن بتعرض هذه الأحزاب لهجوم عنيف من قبل قيادات شابة تنضم في ساحات الاحتجاجات.



ومنذ إعلان المعارضة اليمنية قبولها بالمبادرة الخليجية صدرت عن الساحات الاحتجاجية بعدد من المحافظات بيانات ترفض الموقف الأخير للمعارضة وتضمن عدد من هذه البيانات نقداً لاذعاً لقيادات هذه المعارضة.



وعلى شاشة قناة الجزيرة القطرية التي دأبت على تغطية الاحتجاجات في اليمن ظهر احد قيادات الحركة الشبابية بصنعاء متحدثا وهو يقول مخاطبا قيادات اللقاء المشترك:" تفاوضوا مثلما شئتم هذه بضاعتكم ردت إليكم .. نحن لانقبل باتفاقكم في إشارة منه إلى قبول المعارضة للمبادرة الخليجية.



ويرفض قادة الاحتجاجات الشبابية أي تنحي مشروط للرئيس صالح ويطالبون برحيل فوري دون ان يتضمن ذلك أي تسوية سياسية مع نظام صالح بما فيها ضمانات بعدم حدوث أي ملاحقة قضائية لصالح بعد رحيله .



ويرى مراقبون ان تراجع صالح الأخير عن القبول بالمبادرة الخليجية جاء بعد إدراكه استحالة التوصل إلى حل سياسي يقضي بوقف الاحتجاجات إلا عبر التوصل إلى تسوية مع قادة الاحتجاجات الشبابية .

[السفير الحميري]

العربية: الرياض تدعو الحكومة اليمنية والمعارضة التوجه للرياض للتوقيع على المبادرة الخليجية

[السفير الحميري]

تعز : 3 جرحى أحدهم في حالة موت سريري في هجوم لقوات الأمن المركزي والحرس الجمهوري على مظاهرة تدعو لإسقاط النظام

[السفير الحميري]

توقع أن يتم التوقيع عليها السبت
المتوكل: سيظل الشباب في الساحات حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود وإذا تنحى صالح سيتكفل المشترك بإقناع الساحات بقبول المبادرة الخليجية
الثلاثاء 26 إبريل-نيسان 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس/ متابعات



أكد عضو المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك، محمد عبد الملك المتوكل، بأن قيادة المشترك تلقت الدعوة من الحكومة السعودية للتوجه إلى الرياض من أجل التوقيع على المبادرة الخليجية، وقال بأن قادة المشترك سيجتمعون الليلة، من أجل الاطلاع على الدعوة ومناقشتها، وتوقع أن يتوجه وفد المشترك غدا إلى الرياض، وأن يتم التوقيع على المبادرة السبت القادم.

واعتبر في تصريح له لقناة الجزيرة اليوم المتوكل بأن رفض شباب الثورة في الساحات للمبادرة الخليجية لا يتنافى مع موقف المعارضة من الموافقة على المبادرة الخليجية، وقال بأن الشباب هم أصحاب الحق في رفض المبادرة، غير أن المشترك قبل بالمبادرة من منطلق أنه إذا تنحى الرئيس علي عبد الله صالح وفقا للمبادرة، فإن المشترك سيتكفل بإقناع الساحات، وأما إذا لم يتنحى فإن الشباب سيكونون على حق والمشترك سيكون على خطأ.

وأوضح المتوكل بأن المشترك يحاول من خلال الموافقة المبادرة أن يحقق مطالب الشباب بتنحي صالح بكلفة أقل، وأما إذا فشلت المبادرة فإن القرار سيكون للساحات في إزاحة نظام صالح.

وقال المتوكل بأنه لا يجوز أن يتم إقناع الساحات بالمبادرة في الوقت الحالي، لأنه يجب حاليا أن يظل موقفها قويا، وأن ينتظر الشباب في الساحات حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود، بتنحي صالح عن الحكم،.

ونفى المتوكل أن تكون المبادرة نصت على وقف الاعتصامات، وقال بأنها نصت على وقف التصعيد، أما المظاهرات والاعتصامات فإنها حق دستوري كفله لهم الدستور، كما أن المشترك يهدف من بقاء الشباب في الساحات أن يكونوا ضمانة لتنفيذ هذه المبادرة.

وأشار المتوكل بأن المشترك قبل المبادرة وفقا للضمانات التي قدمها الخليجيون والأميركيان والاتحاد الأوروبي، لكن ضمانته الأساسية هي بقاء الشباب في الساحات، مؤكدا بأن المشترك وافق على المبادرة بالإجماع، وأن هناك تحفظات ولكنها ليست رافضة، من منطلق أن تتاح فرصة للأمريكان والخليجيين أن يضعوا حدا للأزمة.

[السفير الحميري]

آخر الأخبار: المتوكل: سيظل الشباب في الساحات حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود وإذا تنحى صالح سيتكفل المشترك بإقناع الساحات بقبول المبادرة الخليجية.

[السفير الحميري]

قال بأن صالح يحاول التمسك بمقاليد الحكم
الإرياني: التغيير قادم ولا مفر منه وثورة الشباب تمكنت من الإجهاز على نظام الرئيس صالح إلى غير رجعة في اليمن
الثلاثاء 26 إبريل-نيسان 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس/ متابعات



قال نائب رئيس الحزب الحاكم، والمستشار السياسي للرئيس علي عبد الله صالح، الدكتور عبد الكريم الإرياني، بأن ثورة الشباب في اليمن تمكنت من الإجهاز على نظام الرئيس صالح، مؤكدا بأن صالح الذي يحاول التمسك بمقاليد الحكم قد انتهى نظامه إلى غير رجعة في اليمن.

جاء هذا في حوار للإرياني لقناة الجزيرة، ظهر اليوم الثلاثاء، حيث أضاف بأن التغيير في اليمن قادم ولا بد منه، مشيرا إلى أن الرئيس القادم لليمن لن يكون كالرئيس صالح، ولكنه سيكون رئيسا تنحصر مهامه فيما يتعلق بالسيادة الوطنية.

وأشار الإرياني إلى أن مستقبل الحكم في اليمن يبشر أنه لن يكون هناك رئيس متحكم بكل شيء في اليمن، وكل ما هو ممكن في المستقبل أن يكون هناك رئيس شرفي ينحصر وجوده في قضايا السيادة الوطنية كما هو حال العديد من الدول.

وتعتبر تصريحات الإرياني هذه الأولى من نوعها، حيث يعتبر الإرياني أحد أبرز مساعدي الرئيس صالح خلال العقود الثلاثة الماضية.

[السفير الحميري]

البرلمان يستأنف أعماله بالتزامن مع ذكرى 27 إبريل
صالح أمام كتلة حزبه البرلمانية: المشترك وشركائه من الحوثيين والقاعدة والعناصر الانقلابية في الجيش تسعى إلى تدمير منجزاتنا الوطنية
الثلاثاء 26 إبريل-نيسان 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس/ متابعات



اجتمع الرئيس علي عبد الله صالح صباح اليوم بمن تبقى من أعضاء الكتلة البرلمانية للحزب الحاكم، وذلك قبل يوم واحد من استئناف مجلس النواب لأعماله غدا في ظل مقاطعة الكتل البرلمانية للمعارضة، وانتهاء الفترة الدستورية للمجلس.

وخلال اجتماع صالح بكتلة حزبه في البرلمان، أكد بأن عهد الانقلابات قد ولى، وألا سبيل للتداول السلمي للسلطة إلا عبر صناديق الاقتراع، مشيرا إلى أن يوم السابع والعشرين من إبريل الذي يتزامن مع استئناف مجلس النواب جلساته غدا، يؤكد التمسك بالديمقراطية كنهج لا حياد عنه واحترام الإرادة الشعبية، حد وصفه.

وحيا صالح نواب حزبه الذي قال بأنهم لم يضعفوا أو تؤثر عليهم الثورة الشعبية، أو يتساقطوا مثلما تساقط غيرهم من أوراق الخريف، (حسب قوله) وقال بأنهم مثال للوعي والصمود والشجاعة والوفاء.

واعتبر صالح ما يجري في الساحة اليمنية انعكاس لما جرى عام 2006، وبأن من يعتصمون الآن في الساحات يقفون ضد الشرعية الدستورية، مشيرا إلى "أن أحزاب اللقاء المشترك وشركائهم من الحوثيين وعناصر تنظيم القاعدة والعناصر الانقلابية من العسكريين إلى تدمير منجزات حكمه والى الانقلاب على الديمقراطية والشرعية الدستورية، وهذا لن يقبل به الشعب (حسب قوله) وسوف يحمي انجازاته ومكاسبه التي حققها في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والنهج الديمقراطي التعددي، فمثل هؤلاء لا يؤمنون بالديمقراطية ولا بالتعددية السياسية وهم ضد الحكم المحلي وضد التداول السلمي للسلطة، فهذه هي ثقافتهم وإلا لماذا يخافون من صناديق الاقتراع ".

وأكد صالح بأن أمام الكتلة البرلمانية لحزبه خلال الفترة القادمة مهام كبيرة، وأن مجلس النواب مستمر في أداء مهامه ويباشر سلطاته الدستورية ويستمد مشروعيته من المادة 65 من الدستور نتيجة الظروف الراهنة التي يمر بها الوطن.

كما تطرق صالح إلي مبادرة الأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي.. مشيرا إلى انه قد تم الترحيب بها والتعامل معها كمنظومة متكاملة غير قابلة للتجزئة والانتقائية وفي إطار الدستور.

[السفير الحميري]

اعتبرها حقوقيون بمثابة شروع في قتل
وثيقة أمنية يمكن أن تستخدم لتصفية الناشط إبراهيم المؤيد
الثلاثاء 26 إبريل-نيسان 2011 الساعة 08 مساءً / مأرب برس/ موسى النمراني



حذر حقوقيون من مغبة السياسات الأمنية التي تتبعها وزارة الداخلية والتي تتمثل في التخطيط الدائم والممارسة أيضا لجرائم الإعدام خارج القانون وأكد مصدر حقوقي أن وثيقة تم تسريبها من وزارة الداخلية تتضمن اتهاما لنجل الشيخ المؤيد بأنه سيفجر نفسه في ميدان السبعين، واعتبر المصدر هذه الوثيقة بمثابة شروع في قتل حيث وجهت هذا البلاغ لعدة جهات أمنية يمكن أن تكون مقدمة لتصفية الناشط إبراهيم المؤيد بسبب نشاطه السياسي في ميدان التغيير بصنعاء الذي ينشط فيه منذ أول أيام الاعتصام.

وأكد مصدر في لجنة الحقوق والحريات من المحامين في ميدان التغيير بصنعاء أن اللجنة حصلت على صورة وثيقة تحمل ترويسة عمليات وزارة الداخلية مؤرخة في 21/4/2011م بعنوان بلاغ عمليات وزارة الداخلية موجهة إلى كل من مدير أمن أمانة العاصمة والأمن المركزي وشرطة النجدة والشرطة العسكرية والبحث الجنائي والحرس الجمهوري والأمن السياسي والأمن القومي والاستخبارات العسكرية وتنص على أنه وبالإشارة إلى برقية مدير أمن أمانة العاصمة رقم (855) بذات التأريخ بخصوص إفادة معلومات أولية عن احتمال أن يقوم احد أبناء المدعو محمد المؤيد بتنفيذ تفجير انتحار (تفجير نفسه) في ميدان السبعين يوم غد الجمعة .. عليكم ( اتخاذ الإجراءات الأمنية ووضع التدابير والإحتياطات اللازمة لمنع أي أعمال إرهابية).

وقال المصدر أن لجنة الحقوق والحريات تنظر لهذه القضية بقلق بالغ وتعتبرها بمثابة منح مبررات للإعدام خارج القانون، مضيفا أن هذه الوثيقة ترفع مؤشر القلق تجاه النوايا الأمنية تجاه المعتصمين وتكذب مزاعم الوزارة المعلنة بعدم ملاحقة أي شاب على خلفية نشاطه السياسي.

[السفير الحميري]

- اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية تدعو إلى عصيان مدني شامل ومسيرات مليونية غداً الأربعاء.