عند ما يستخدم الدين للأغراض السياسية وليس لقرض العبادة . يطبق على أبناء الجنوب العرب

[المرشال الميداني]

عند ما يستخدم الدين للأغراض السياسية وليس لقرض العبادة . يطبق على أبناء الجنوب العرب


عند ما يستخدم الدين للأغراض السياسية وليس لقرض العبادة . يطبق على أبناء الجنوب العربي من قبل مافيات الجمهورية العربية اليمنية . مقدمة ما حصل في حروب الكنيسة في أوروبا ضد الخصوم وتكفيرهم وقتلهم بوحشية مفرطة بأسم الدين والآلة والرب وما حصل في الحرب العالمية الثانية من شحن عنصري ووشوفيني نازي ضد الأديان والشعوب الأخرى ومنها محرقة الهولكست . وما يجري هذه الأيام في الجنوب العربي من محرقة في أبين محرقة حقيقية بكل ما تعنية الكلمة من قتل وتشريد ونهب وتدمير للبنية التحية ومن أبادة جماعية لأبناء الشعب الجنوبي وتصدر الفتاوى السياسية من قبل حكام صنعاء من قبل علمائهم مثل الزنداني والديلمي وحاليا الحجوري والأمام والقاعدة العفاشية . الشحن والحقد والكراهية ضد الجنوبيون وبأسم الدين نزعت القتل ضد كل الجنوبيون وتشريدهم من ديارهم وأبين نموذج لذلك الأيستخدام السيئ للمذهبية الشوفينية .