ايها الابطال اعطو قياده الاشتراكي ما الوجه

[أبو عامر اليافعي]

الاشتراكي لايستطيع ان يتخلى عن نصف قرن من الشعارات ولازال مسكون ومسجون بها .
والاشتراكي ايضا لا يثق بالحراك القائم .
الاشتراكي يخشى من من مطرقة السلطة وسندان الحراك ولهذا فافراده يتحركون وهيئته الى الخلف در.
وياربي كما خلقتني.

[عبدالله البلعسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعامر اليافعي

الاشتراكي لايستطيع ان يتخلى عن نصف قرن من الشعارات ولازال مسكون ومسجون بها .
والاشتراكي ايضا لا يثق بالحراك القائم .
الاشتراكي يخشى من من مطرقة السلطة وسندان الحراك ولهذا فافراده يتحركون وهيئته الى الخلف در.
وياربي كما خلقتني.

اخي ابو عامر اذا كانت قياده الاشتراكي لاتثق في الحراك بمعنئ اخر انهم {{ لا يثقو في ثلثين من ابناء الجنوب وكثر من ذالك } لانه اخر استطلاع في الشارع الجنوبي سبعين في المئه من ابناء الجنوب يئيدون الانفصال ويناصرو الحراك لهاذ اصبحت شعبيه الحزب تتقلص يوماً بعد يوم وخاصه عند ضهور الهيئات الوطنيه الذي تنادي في الاستقلال ! وهذه هي الحقيقه الذي جعلت قياده الاشتراكي يشعرو في خطر مما جعلهم يتحركو عبر عده قنوات من اجل السيطره على الحراك وشكراً

[الشعبي]

الاشتراكى لم يكن سوى سلعه يمنيه روجت جنوبا بحكم وجود حماس فكرى انذاك لقبول شراءها
وككل السلع الاستهلاكيه الفاقده للجوده تتكشف مضارها بعد حين فتعافها الناس وتمتنع عن شراءها ومهما بذل مصنعوها ومروجوها من اعلانات في تغيير تركيباتها وطريقه انتاجها لن تجد لها مناصرا يحترم عقله اعاده شرءاها بعد التجربه السابقه وستنتهى صلاحياتها على رفوف البقالات

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشعبي

الاشتراكى لم يكن سوى سلعه يمنيه روجت جنوبا بحكم وجود حماس فكرى انذاك لقبول شراءها
وككل السلع الاستهلاكيه الفاقده للجوده تتكشف مضارها بعد حين فتعافها الناس وتمتنع عن شراءها ومهما بذل مصنعوها ومروجوها من اعلانات في تغيير تركيباتها وطريقه انتاجها لن تجد لها مناصرا يحترم عقله اعاده شرءاها بعد التجربه السابقه وستنتهى صلاحياتها على رفوف البقالات

نعم في ظل غليان ثوري عم العالم انذاك .
ولهذا قبله الجنوبيون كما قبله الاخرون في بلدان كثيرة.
تحية لك.

[بندر عدن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعامر اليافعي

نعم في ظل غليان ثوري عم العالم انذاك .
ولهذا قبله الجنوبيون كما قبله الاخرون في بلدان كثيرة.
تحية لك.

مع المادة كما وردت ولي عودة