الرئيس اليمني حسين زيد بن يحيى

[سييف11]

ثعلب بحق

تاتي بالذبده

هذا هو حسين زيد بن يحيى .

قيادي بارز في “الحراك الجنوبي” اليمني:
أنا شيعي اثنى عشري مقلد لمرجعية سيدي علي السيستاني 2010-10-11 21:43الشرق الأوسط - الجوار:

بقدر افتخاره بما يسمى “الحراك الجنوبي” يفاخر الاستاذ حسين زيد بن يحيى رئيس حزب الحق بمحافظة أبين اليمنية - وهي من أكثر المحافظات اليمنية احتضانا للجماعات الإرهابية القاعدية، التي ينتشر افرادها بأسلحتهم في بعض المدن بصورة علنية - بأصوله المذهبية “شيعي اثنى عشري”.. عام 82م وجد نفسه في العراق درس هناك وزار مقدسات ومرجعيات الشيعة.

وهو يعتقد بأن حل القضية الجنوبية يبدأ بالحوار، حوار على أساس الشمال والجنوب تحت رعاية أممية وفق قراري مجلس الأمن.
وفي حوار مع صحيفة الجمهور اليمنية قال: لم نعرف ظاهرة التطرف في الدين إلا بعد اجتياح القوات الشمالية للجنوب، هي اللي جابت لنا الوهابيين والسلفيين من معبر ودماج.
وأضاف: الوهابيون خوارج والسلفيون هم النواصب... نحن أصل وهؤلاء وافدون.
وعن المجلس الأعلى للشيعة الإثنى عشرية في أبين قال: معتقلوه موجودون في سجون صنعاء وعلى رأسهم الأخ المناضل معمر العبدي.
وأضاف: هذه الفئة التي تضطهد لمجرد انهم هاشميون ولأنهم يحبون آل البيت.
وعن شيعيته قال: أنا حفيد الإمام ابن عقيل وحفيد الامام المهاجر في الله محمد ابن عيسى وهو اثنى عشري مجتهد.
وعن وجود حوزات علمية في أبين قال: في ظل هذا النظام الذي يمارس التمييز العنصري والمذهبي على أبناء الجنوب صعب وجود حوزات بمعنى الحوزات، لذا نحن مقلدون لمرجعيات في الخارج.
وأضاف: أنا شخصياً حسين زيد بن يحيى مقلد مرجعية سيدي علي السيستاني أدام الله ظله.
وبشأن التواجد الاثنى عشري في المحافظات الجنوبية والشرقية قال: الوضع في الجنوب يتميز عن غيره.. يعني الهاشميون لهم وضع خاص ويحظون بحب غير عادي من المهرة إلى الصبيحة.
وأشار إلى أن الهاشميين في المحافظات الجنوبية أغلبهم إثنى عشريين.. والبعض من “باب التقية” يأخذونها على طريقة التصوف العلوي.