الى قيادات الحراك... قصة حقيقية لاحد المتخوفين من الحراك..حلوها

[الجني]

الشخص العدني المذكور حامل على الحراك دون مبرر سوء إن شخص يعتقد بإنتمائه للحراك اطلق عليه كلمة فاسد ، وتقفّز بخطابه من حدث لآخر وهذا دل على عدم فهمه للواقع وحقوقه كجنوبي عبر ما يسمى بالقضية الجنوبية ، حاول إظهار انتمائه لأسرة ثورية عندما قال إن جده من فجّر الثورة المسلحة في حادث قنبلة مطار عدن التي حدثت في 10 ديسمبر 1963 وأتهم 3 أشخاص بالوقوف ورائها وهم 1- خليفة عبدالله حسن خليفه 2- محمد عبدالمجيد ميه 3- احمد ناصر قشبري ، في تزوير غبي للتاريخ حيث جاءت هذه الحادثة التي أودت بحياة المستر جورج هندرسون الذي كان يشغل منصب المعتمد البريطاني ونائب مساعد المندوب السامي للشؤون الاتحادية الذي أصيب بجروح بالغة الخطورة في صدره قبل إن يموت بعد 17 يوم بعد 55 يوم من القتال الضاري بين القوات البريطاني والثوار العائدين من اليمن ، حيث رفض راجح لبوزه ومن معه دفع الغرامة التي كان يحددها القانون بسبب ذهابهم للقتال ضد الملكية في الشمال وهذا ما دفع البريطانيين إلى ارسال قوة بهدف تأديبهم لتندلع المواجهات في 14 أكتوبر عام 63 في ردفان ، وهناك بعض الحوادث مثل قنبلة المعلا في يوليو 63 وقنبلتي مكيراس في يناير 63 وطعن الانجليزي اغسطس 63 في كريتر إلا إن هذه الحوادث كانت حوادث عابرة .

إذا اراد صاحب الموضوع وصاحبه العدني إن يفتح الجني مدرسة للتوعية بالقضية الجنوبية نحن مستعدين نحن مستعدين بس ما يهاجموا الحراك والحزب الاشتراكي اليمني حفظه الله :d

[عميد الحالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجني

الشخص العدني المذكور حامل على الحراك دون مبرر سوء إن شخص يعتقد بإنتمائه للحراك اطلق عليه كلمة فاسد ، وتقفّز بخطابه من حدث لآخر وهذا دل على عدم فهمه للواقع وحقوقه كجنوبي عبر ما يسمى بالقضية الجنوبية ، حاول إظهار انتمائه لأسرة ثورية عندما قال إن جده من فجّر الثورة المسلحة في حادث قنبلة مطار عدن التي حدثت في 10 ديسمبر 1963 وأتهم 3 أشخاص بالوقوف ورائها وهم 1- خليفة عبدالله حسن خليفه 2- محمد عبدالمجيد ميه 3- احمد ناصر قشبري ، في تزوير غبي للتاريخ حيث جاءت هذه الحادثة التي أودت بحياة المستر جورج هندرسون الذي كان يشغل منصب المعتمد البريطاني ونائب مساعد المندوب السامي للشؤون الاتحادية الذي أصيب بجروح بالغة الخطورة في صدره قبل إن يموت بعد 17 يوم بعد 55 يوم من القتال الضاري بين القوات البريطاني والثوار العائدين من اليمن ، حيث رفض راجح لبوزه ومن معه دفع الغرامة التي كان يحددها القانون بسبب ذهابهم للقتال ضد الملكية في الشمال وهذا ما دفع البريطانيين إلى ارسال قوة بهدف تأديبهم لتندلع المواجهات في 14 أكتوبر عام 63 في ردفان ، وهناك بعض الحوادث مثل قنبلة المعلا في يوليو 63 وقنبلتي مكيراس في يناير 63 وطعن الانجليزي اغسطس 63 في كريتر إلا إن هذه الحوادث كانت حوادث عابرة .

إذا اراد صاحب الموضوع وصاحبه العدني إن يفتح الجني مدرسة للتوعية بالقضية الجنوبية نحن مستعدين نحن مستعدين بس ما يهاجموا الحراك والحزب الاشتراكي اليمني حفظه الله :d

مع المادة كما ورد
لك وللجن الي معك التحية