حوار مهم مع القائد الميداني في أبين الشيخ خالد عبد النبي اليزيدي

[السيل الجارف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص عطفة آل فطحان

حياك يالغالي ياسر السرحي

وللأسف اصبح بعض ابناء الجنوب ابواق للنظام

كذب عبدالنبي عندما قال انها لاتربطهم مصالح مع علي عبدالله

واذا كان هو يتابعهم وامريكا تطالبهم

فلماذا يسرحون ويمرحون في الشوارع ويتنقلون من محافظة الى اخرى

في الجنوب فقط ويمرون في نقاط التفتيش التابعة للاحتلال

ولايتعرض لهم اي احد لامن الجيش ولا الآمن

والله لو تحلفون على المصحف وقدام العالم وداخل بيت الله

انكم كذابين ونصابين وعملاء للرائيس واتباعة وهدفكم تدمير الجنوب

مقابل حفنه من المال كيف نصدقك وانت قتلت ابوك حسب كلام بعض اقاربك

ويلكم من الله اترضون على وطنكم واهلكم

بيننا وبينكم يوم لقاء الله فهو الذي سيحكم بيننا وبينكم في يوم الفصل

تحية لك اي ياسر ويعطيك العافية

اخي قناص........
للتوضيح.... خالد محمد علي عبدالنبي اليزيدي
من مواليد مديرية خنفر..ابين
رحل والده من منطقة (السقل)جبل اليزيدي بعد خلاف مع
اخيه وأبناء قبيلته...ولم يعود الى يافع .
وخالد لا يعرف يافع ولم يزورها الا بعد 1994م.
وكانت زيارته لانشاء جماعة متشدده تكفيرية ،وهو قائدها
وقد وضع لائحة بأسماء مواطنين من أشرف رجال آل يزيــد وأحل دمهم
وحرض على قتلهم ، بل أفتى بذلك بحجة أنهم أما أشتراكيين أو متعاطفين مع الحزب
وعلى رأسهم المرحوم علي غالب الصهيبي الذي دفع وحرض
أبنه (حمود) العضو في الجماعه على قتله....
أي خالد لم يقتل والده ولكنه أفتى لشخص وحرضه وكلفه بقتل ابيه(ابو حمود)
وفعلا (حمود علي غالب) نفذ المهمه في شعب يدعى(حرس)حيث وجد والده المرحوم علي غالب مقتولا
بعد عدة أيام..وقد وجهة لحمود التهمه بالقتل العمد وأعترف بها وحكم عليه بالاعدام ، وبعد
فترة تدخلت والدة حمود وأسقطت حقها بدم زوجها (والد حمود)لكي تعتق رقبة أبنها فأطلق سراحه وهو موجود.

خالد علي هو قائد الفرقة التي كانت طرف في ما يسمى(حرب حطاط) وعندها أعلنت اليمن مقتله
وعرضت بطاقته الشخصية على القناة الرسمية..مؤكدة مقتله صفته زعيم خلية لتنظيم القاعدة في أبين.

وبعد عدة شهور ظهر خالد بشكل يظهر بجلا حالة النعيم الذي هبط عليه بقدرة قادر..مع سيارة أخر موديل
ورتبة عقيد أمن سياسي.. وحرية تنقل في مكاتب السلطه الرسميه..وتعليمات خاصه من علي محسن الاحمر
بعدم التعرض له أو مسألته..

أكتفي بهذا القدر ولدي ما يؤكد أستهدافه لاقرب المقربين اليه وسجنهم في كهف خاص في (كبث) لشهور مع تعذيبهم.

كل أجاباته في المقابلة لا أساس لها من الصحه...فهو زنديق بشهادة أسرته وعائلته وقبيلته وكل من يعرفه.