لماذا لا نتعلم من ابناء الشمال ،،، الاختلاف وارد،،

[نبيل العوذلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضويبي

نرى ابناء الشمال يختلفون بل يتنازعون فيما بينهم
حتى وصلوا التخوين والتهم الجاهزه فيما بينهم البين
لكن الثوابت خطوط حمراء لم ولن يتعدوها وهي الوحده اليمنيه
التي مصالحهم فيها واليها،،
لكن الجنوبيون يختلفون ويخونون بعضهم البعض بل يصل التهديد
الى التصفيه الجسديه بعد الاستقلال ،، لماذا؟؟ ومن اجل من؟؟
نختلف مافي مشكله ،، نعاتب بعضنا البعض مافي مشكله،، نتهم بعضنا
البعض مافي مشكله،، لكن ان يصل بنا الغرور والجنون الى التهديد المبطن
بالتصفيات الجسديه بعد الاستقلال فهذا الامر مرفوض تماما من اين كان،،
الهدف واحد وهو استعادة وطن سليب ومحتل،،، فلماذا لا نقدس ثوابتنا الوطنيه
وهي استعادة الوطن وماغيره مساله فيها نظر نختلف ونتفق حولها لا يهم،،
فهل نتعلم من الشماليين المحافظه على اتفاقنا وثوابتنا باستعادة الوطن ونختلف
مادون ذلك في الرؤى والافكار،، مثلما يختلف الشماليون في الامور السياسيه
دون المساس بالثوابت التي يؤمنون بها وهي المحافظه على الوحده،، هل نعي
ذلك ونتعظ من مسميات التصالح والتسامح التي فرضت فرضا على الجنوبيين،،

الله سبحانه وتعالى يبين في سورة يوسف عليه السلام ان خطر وضرر الاخوة الذين يشتركون معك في الجنس والعقيدة والمبدأ بسبب الحسد والتنافس على قلوب الاخرين--الذين كان في السورة الاب يعقوب عليه السلام--قد يتآمرون ليقتلوك (((اقتلوا يوسف او اطرحوه ارضا يخلوا لكم وجه ابيكم)))

بل ويستمر الحقد بسبب الحسد معهم حتى بعد ان يكبروا فيشوهون صورتك كما قالوا(((ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم)))

وقد يكون المخالف لك في الجنس والعقيدة والمبدأ وفي بعض المراحل التاريخيه اقرب لك من شر الحسد الذي من اخوتك بل وقد يقدرك لحاجته لك (((انك اليوم لدينا مكين امين)))

ومع ذلك فقد عمد يوسف الى تمكين اخوته لان الظرف كان بحاجة الى قوم يستعظمون السرقه والفساد في الارض(((تا الله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الارض وما كنا سارقين)))وهذا الذي يستعظمه الجنوبيون ويتميزون به عن الشماليين

[الضويبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل العوذلي

الله سبحانه وتعالى يبين في سورة يوسف عليه السلام ان خطر وضرر الاخوة الذين يشتركون معك في الجنس والعقيدة والمبدأ بسبب الحسد والتنافس على قلوب الاخرين--الذين كان في السورة الاب يعقوب عليه السلام--قد يتآمرون ليقتلوك (((اقتلوا يوسف او اطرحوه ارضا يخلوا لكم وجه ابيكم)))

بل ويستمر الحقد بسبب الحسد معهم حتى بعد ان يكبروا فيشوهون صورتك كما قالوا(((ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم)))

وقد يكون المخالف لك في الجنس والعقيدة والمبدأ وفي بعض المراحل التاريخيه اقرب لك من شر الحسد الذي من اخوتك بل وقد يقدرك لحاجته لك (((انك اليوم لدينا مكين امين)))

ومع ذلك فقد عمد يوسف الى تمكين اخوته لان الظرف كان بحاجة الى قوم يستعظمون السرقه والفساد في الارض(((تا الله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الارض وما كنا سارقين)))وهذا الذي يستعظمه الجنوبيون ويتميزون به عن الشماليين

حبيبنا الشيخ نبيل هل مااوردته هنا ينطبق في السرقه على عشرون
مليون مسلم في الشمال مع ان الاسلام نهانا عن التعميم في الخطاء
والفسوق والحد والثواب والعقاب،،
وهل لا يوجد في الجنوب سرق ويوجد الصالح والطالح ايضا،،
مالونته بالاحمر من ردك يبين لي انك حكمت على التعميم بين الجنوبيين والشماليين،،

[نبيل العوذلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضويبي

حبيبنا الشيخ نبيل هل مااوردته هنا ينطبق في السرقه على عشرون
مليون مسلم في الشمال مع ان الاسلام نهانا عن التعميم في الخطاء
والفسوق والحد والثواب والعقاب،،
وهل لا يوجد في الجنوب سرق ويوجد الصالح والطالح ايضا،،
مالونته بالاحمر من ردك يبين لي انك حكمت على التعميم بين الجنوبيين والشماليين،،

ليس تعميم بل مشابهة مبنية على القياس والمماثلة

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
فإن نصوص الكتاب والسنة اللذين هما دعوة محمد يتناولان عموم الخلق بالعموم اللفظي والمعنوي أو بالعموم المعنوي.
وعهود الله في كتابه وسنة رسوله تنال آخر هذه الأمة كما نالت أولها، وإنما قص الله علينا قصص من قبلنا من الأمم لتكون عبرة لنا، فنشبه حالنا بحالهم ونقيس أواخر الأمم بأوائلها، فيكون للمؤمن من المتأخرين شبه بما كان للمؤمن من المتقدمين، ويكون للكافر والمنافق من المتأخرين شبه بما كان للكافر والمنافق من المتقدمين، كما قال تعالى لما قص قصة يوسف مفصلة وأجمل قصص الأنبياء، ثم قال: { لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى } أي هذه القصص المذكورة في الكتاب ليست بمنزلة ما يفترى من القصص المكذوبة، كنحو ما يذكر في الحروب من السير المكذوبة، وقال تعالى لما ذكر قصة فرعون: { فأخذه الله نكال الأخرة والأولى، إن في ذلك لعبرة لمن يخشى }.

[الضويبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل العوذلي

ليس تعميم بل مشابهة مبنية على القياس والمماثلة

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
فإن نصوص الكتاب والسنة اللذين هما دعوة محمد يتناولان عموم الخلق بالعموم اللفظي والمعنوي أو بالعموم المعنوي.
وعهود الله في كتابه وسنة رسوله تنال آخر هذه الأمة كما نالت أولها، وإنما قص الله علينا قصص من قبلنا من الأمم لتكون عبرة لنا، فنشبه حالنا بحالهم ونقيس أواخر الأمم بأوائلها، فيكون للمؤمن من المتأخرين شبه بما كان للمؤمن من المتقدمين، ويكون للكافر والمنافق من المتأخرين شبه بما كان للكافر والمنافق من المتقدمين، كما قال تعالى لما قص قصة يوسف مفصلة وأجمل قصص الأنبياء، ثم قال: { لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى } أي هذه القصص المذكورة في الكتاب ليست بمنزلة ما يفترى من القصص المكذوبة، كنحو ما يذكر في الحروب من السير المكذوبة، وقال تعالى لما ذكر قصة فرعون: { فأخذه الله نكال الأخرة والأولى، إن في ذلك لعبرة لمن يخشى }.

انا سالتك عن التعميم في اللفظ بالسوء على مسلمين فيهم الامين والسارق
هل نعمم بانهم سرق جميعا،،
قال تعالى انما المؤمنون اخوه االى اخر الايه،،
وقال تعالى،،ولا يجرمنكم شئنان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى) ...
وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}

ومنها: أن جريمة الطاغية كعب ابن الأشرف جنت على نفسه وحده دون أحدٍ من بني قومه من يهود .. علماً أنه كان سيد قومه وزعيمهم .. فعلام نحن نعمم حكمه على مئات الملايين من الشعوب المعاصرة .. لم يفعلوا فعله، ولم يقولوا بقوله؟!


ومنها: أن الإسلام لا يُعادي ولا يُحارب على أساس الجنسية .. أو لمجرد الانتماء لوطنٍ معين أو قوم معين .. وإنما على أساس الأقوال، والأفعال، والمواقف الظاهرة .. أياً كان صاحبها .. وكانت جنسيته .. أو كان وطنه .. ومن دون تعميم .. فكفى بالمرء إثماً أن يهجو قوماً بأكملهم؛ لأن فيهم الصالح والطالح فلا يجوز أن يستويان، كما في الحديث:" إن أعظم الناس جرماً إنسان شاعر يهجو القبيلة من أسرها "[[2]].
فالإسلام جاء بالعدل .. وأمَر بالعدل .. ونُصر بالعدل .. ومن عدله أن ينصف أعداءه كما ينصف أتباعه، كما قال تعالى:] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [المائدة:8.

[الرمال المتحركة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضويبي

حبيبنا الشيخ نبيل هل مااوردته هنا ينطبق في السرقه على عشرون
مليون مسلم في الشمال مع ان الاسلام نهانا عن التعميم في الخطاء
والفسوق والحد والثواب والعقاب،،
وهل لا يوجد في الجنوب سرق ويوجد الصالح والطالح ايضا،،
مالونته بالاحمر من ردك يبين لي انك حكمت على التعميم بين الجنوبيين والشماليين،،

100% كلهم الشماليين الا من رحم الله وهم لا يتعدون الواحد في المئة

[فهمي الصهيبي]

هم شعب مضطهد والشعب المضطهد لاتتمناء منه خير لانه اذا فيهم خير يحررو انفسهم من الطاقيه

[الضويبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علم الجنوب

هم شعب مضطهد والشعب المضطهد لاتتمناء منه خير لانه اذا فيهم خير يحررو انفسهم من الطاقيه

وهل حررنا انفسنا من الاشتراكيه والاستعمار الروسي والكوبي والصيني،،

[عزان العز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضويبي

وهل حررنا انفسنا من الاشتراكيه والاستعمار الروسي والكوبي والصيني،،

اي استعمار روسي وكوبي وين عايش يا ضويبي شكلك موقف الساعة ههههههههههههههههههه

[الضويبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزان العز

اي استعمار روسي وكوبي وين عايش يا ضويبي شكلك موقف الساعة ههههههههههههههههههه

اقصد زمان ايام الحزب البائد،، مش اليوم هههههه

[ابو ثاير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل العوذلي

الله سبحانه وتعالى يبين في سورة يوسف عليه السلام ان خطر وضرر الاخوة الذين يشتركون معك في الجنس والعقيدة والمبدأ بسبب الحسد والتنافس على قلوب الاخرين--الذين كان في السورة الاب يعقوب عليه السلام--قد يتآمرون ليقتلوك (((اقتلوا يوسف او اطرحوه ارضا يخلوا لكم وجه ابيكم)))

بل ويستمر الحقد بسبب الحسد معهم حتى بعد ان يكبروا فيشوهون صورتك كما قالوا(((ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم)))

وقد يكون المخالف لك في الجنس والعقيدة والمبدأ وفي بعض المراحل التاريخيه اقرب لك من شر الحسد الذي من اخوتك بل وقد يقدرك لحاجته لك (((انك اليوم لدينا مكين امين)))

ومع ذلك فقد عمد يوسف الى تمكين اخوته لان الظرف كان بحاجة الى قوم يستعظمون السرقه والفساد في الارض(((تا الله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الارض وما كنا سارقين)))وهذا الذي يستعظمه الجنوبيون ويتميزون به عن الشماليين

ماشاءالله دخل الشيخ نبيل الناشري البعداني الابي الشمالي

شمالي يفتي في امور الجنوبيين