د/ علي جارالله اليافعي: يفجر قنبله بوجه المتشدق الهاشمي تابعوا

[صقر الجليلة]

لم تقرح اي قنابل اخي المصرب الدكتور علي جارالله اليافعي تكلم كلام ممتاز لاكنة لم يصل الى مستوى القنابل لان الاخ مقدم البرنامج كان يتعمد بان يجعل الدكتور يطرح المشكلة بس في دقيقة او دقيقتين ويعطي الفرصة للمدعوا الكحلاني الذي اعتقد بانة يملك احدا" بالقرب منة ليساعدة ويعطية معلومات كلها مزورة ولا حتى خمسة في المئة صحيح منها ولكن طريقة الهاشمي باعطاء حرية الكلام للكحلاني وكانهم متفقين عليها واصبح الدكتور علي كلما اراد التكلم تتم مقاطعتة وهو قال كلمات تم تجاهلها وهي ممتازة جدا" تجاهلها الهاشمي والكحلاني وهي بان الحكومة تقوم بتاجير الاراضي لابناء الجنوب حسب القانون الذي كان معمول بة في الجنوب وبالمقابل كانت تملك الشماليين الاراضي في عدن حسب قانون الشمال وهذة هي القنبلة التي تجاهلها الهاشمي والكحلاني ولم يتم حتى الاشارة اليها مما جعل ايضا" بمقدم البرنامج الى تحويل الكلمة الى شيخ من شيوخ السلطة الماجورين وقد عرفت بانة ماجور بمجرد قولة للكحلاني سيادة الوزير يحفظه الله وهو الشيخ محمد بن محمد المهدي من اب وقد استرسل في كلامة الكاذب عن محاسن الوحدة وفوائدها وبدا بذم الحراك واتهامهم بصورة مبطنة بانهم خارجين عن الملة واشار الى تقطع الطرف واخذ الاتاوات والفدية من اسر الشاحنات وغيرها وهي اعمالهم وليست اعمالنا وما يحدث الان اية الشيخ الكاذب هو خير دليل في سيلة بلة ومفرق العند ومعلومة منة اكد لنا بانة التقى بالرئيس لياخذ حقة مقدما" مع اشادتة للكحلاني وللذاكرة القوية ووقوفة مع الحق .

هذا اخي تقريبا" ماحدث في المستقلة من تزوير للحقائق ومع هذا ابعث اسما ايات الشكر للاخ الدكتور علي جار الله اليافعي الذي لم تاخذة في قول الحق رهبة الوزير الضالم برغم من مقاطعتة

[براكين عدن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجليلة

لم تقرح اي قنابل اخي المصرب الدكتور علي جارالله اليافعي تكلم كلام ممتاز لاكنة لم يصل الى مستوى القنابل لان الاخ مقدم البرنامج كان يتعمد بان يجعل الدكتور يطرح المشكلة بس في دقيقة او دقيقتين ويعطي الفرصة للمدعوا الكحلاني الذي اعتقد بانة يملك احدا" بالقرب منة ليساعدة ويعطية معلومات كلها مزورة ولا حتى خمسة في المئة صحيح منها ولكن طريقة الهاشمي باعطاء حرية الكلام للكحلاني وكانهم متفقين عليها واصبح الدكتور علي كلما اراد التكلم تتم مقاطعتة وهو قال كلمات تم تجاهلها وهي ممتازة جدا" تجاهلها الهاشمي والكحلاني وهي بان الحكومة تقوم بتاجير الاراضي لابناء الجنوب حسب القانون الذي كان معمول بة في الجنوب وبالمقابل كانت تملك الشماليين الاراضي في عدن حسب قانون الشمال وهذة هي القنبلة التي تجاهلها الهاشمي والكحلاني ولم يتم حتى الاشارة اليها مما جعل ايضا" بمقدم البرنامج الى تحويل الكلمة الى شيخ من شيوخ السلطة الماجورين وقد عرفت بانة ماجور بمجرد قولة للكحلاني سيادة الوزير يحفظه الله وهو الشيخ محمد بن محمد المهدي من اب وقد استرسل في كلامة الكاذب عن محاسن الوحدة وفوائدها وبدا بذم الحراك واتهامهم بصورة مبطنة بانهم خارجين عن الملة واشار الى تقطع الطرف واخذ الاتاوات والفدية من اسر الشاحنات وغيرها وهي اعمالهم وليست اعمالنا وما يحدث الان اية الشيخ الكاذب هو خير دليل في سيلة بلة ومفرق العند ومعلومة منة اكد لنا بانة التقى بالرئيس لياخذ حقة مقدما" مع اشادتة للكحلاني وللذاكرة القوية ووقوفة مع الحق .

هذا اخي تقريبا" ماحدث في المستقلة من تزوير للحقائق ومع هذا ابعث اسما ايات الشكر للاخ الدكتور علي جار الله اليافعي الذي لم تاخذة في قول الحق رهبة الوزير الضالم برغم من مقاطعتة

لافض فوك أخي صقر الجليله فقد وفيت وشفيت وكفيت في حديثك0وتحية شكر لأستاذنا علي

[NoOne]

اليوم بصراحة كان يوم الفضائح :

أول فضيحة هي الكشف عن وجود قانون عنصري يتخطى في عنصريته عنصرية الصهاينة الذين لم لن يفكروا في تشريع قانون شبيه

فالأراضي في الجنوب يتعامل مع المشترين فيها بقانون إنتفاع أي مايشبه التاجير عائد لفترة الإشتراكي بينما يتم تمليك الأراضي في الشمال لمشتريها

وهذه رغم عنصريتها الواضحة إلا أن الحالة أكثر منها عنصرية فياريت يتم تطبيق هذا القانون بحدود نطاق جغرافي معين على كل المواطنين لهان الأمر رغم أنه خطأ

لكن العنصرية التي لم يسبق الصهاينة اليمنيين فيها ولن يلحقوا بهم فيها هي أنه حتى في أرض الجنوب حين يمنح الدولة أو يشتري مشتري من أبناء الجمهورية العربية اليمنية أرضا في الجنوب وفي عدن كمثال فهو يشتريها بعقد تمليك في حين المواطن الآخر الجنوبي يشتريها بعقد إنتفاع

ووالله أن هذا دليل ساطع على عدم وجود وحلة أبدا وعلى وجود تمييز واضح مهما قيل عنه لايمكن تبريره وهذه القصة لوحدها كفيلة بإثبات الإحتلال الذي لم يشبهه إحتلال عبر التاريخ كله

[ابومحمدالناخبي 2010]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NoOne

اليوم بصراحة كان يوم الفضائح :

أول فضيحة هي الكشف عن وجود قانون عنصري يتخطى في عنصريته عنصرية الصهاينة الذين لم لن يفكروا في تشريع قانون شبيه

فالأراضي في الجنوب يتعامل مع المشترين فيها بقانون إنتفاع أي مايشبه التاجير عائد لفترة الإشتراكي بينما يتم تمليك الأراضي في الشمال لمشتريها

وهذه رغم عنصريتها الواضحة إلا أن الحالة أكثر منها عنصرية فياريت يتم تطبيق هذا القانون بحدود نطاق جغرافي معين على كل المواطنين لهان الأمر رغم أنه خطأ

لكن العنصرية التي لم يسبق الصهاينة اليمنيين فيها ولن يلحقوا بهم فيها هي أنه حتى في أرض الجنوب حين يمنح الدولة أو يشتري مشتري من أبناء الجمهورية العربية اليمنية أرضا في الجنوب وفي عدن كمثال فهو يشتريها بعقد تمليك في حين المواطن الآخر الجنوبي يشتريها بعقد إنتفاع

ووالله أن هذا دليل ساطع على عدم وجود وحلة أبدا وعلى وجود تمييز واضح مهما قيل عنه لايمكن تبريره وهذه القصة لوحدها كفيلة بإثبات الإحتلال الذي لم يشبهه إحتلال عبر التاريخ كله

اليست هذه قنبلة يدوية على الملأ وان شاء الله بانتظار المزيد

الشكر للدكتور علي جار الله و noone

والتحية يابن عطه