القيادي الجنوبي وزير الدفاع السابق هيثم قاسم طاهر ؟؟

[جبال الازرقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفضل السليماني

اخي العزيز لاتحاول تبريرفشل وسذاجة قاسم بهزيمة 94 لانه غلط غلطه تاريخية لن يغفر له التاريخ وبسبب غبه وستهتارة خسرنا الجنوب كامل ومفروض يكون مصيره مصير عبدالحكيم عامر لانه المسؤال الاول والاخير على الهزيمة وانشاالله ان ربي لا يسلم ارقاب الجنوب لنفس الاشخاص مرة ثانيه

قلوب أعماها الحقد ... لاحولا ولاقوة إلا بلله

لايفيد التصالح والتسامح ولا الشعارات التي نطلقها

انصبوا المشانق وحاكموا الخونه يالله لا تأخروا ..حسبنا الله ونعم الوكيل

مازلنا في أول الطريق والزيود بقتحموا البيوت وبدخلوا للقاده لما جنب نسوانهم ولا بنسي شي

بس حق تذكار أمانه ما العجز تحقدي يافلانه وحده سنه

[ابوفضل السليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبال الازرقي

قلوب أعماها الحقد ... لاحولا ولاقوة إلا بلله

لايفيد التصالح والتسامح ولا الشعارات التي نطلقها

انصبوا المشانق وحاكموا الخونه يالله لا تأخروا ..حسبنا الله ونعم الوكيل

مازلنا في أول الطريق والزيود بقتحموا البيوت وبدخلوا للقاده لما جنب نسوانهم ولا بنسي شي

بس حق تذكار أمانه ما العجز تحقدي يافلانه وحده سنه

اخي العزيز لاتخلط الاوراق الاشخاص مالها دخل بتصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي والجنوب لحمه واحده ابدية ضد الغزاة الجهله نحن بناقش شخصية مهمه كان على راس المؤسسه العسكرية ومن المفروض انه لو كان رجل عسكري وسياسي يفهم ان يدري بكل صغيرة وكبيرة لكن للاسف الشديد كان مش قد المسؤاليه وبسب ستهتارة ضيع بلد واكثر القادة العسكرين في العالم الذي يمرو بنفس ضروفه ينتحروا مش يهربوا وفي حالة حاول يرجع على الساحة ستكون اكبر انتكاسه للحراك وارجوا ان يعتكف ويتواري عن الانظار الى الابد

[معين الجنوب]

هيثم قاسم قايد عسكري شجاع لاغبار على على شجاعة الرجل والجميع يشهد له وماتم في 94 ليس هو المسئول عنه بل الريالات المزوره والذين قامو بتوزيعها بشمل على كبار البطون والجميع يعرف ذلك واكيدله اتصالات ويتابع الوضع لايمكن تغفى له عين عن الجنوب الزعيم هيثم قاسم

[ياسر السرحي]

موجود في مدينة المصفح الشعبية في ابوظبي

[ابو خطاب]

الخطأ الفادح في نظري أن هيثم قاسم طاهر وزير الدفاع السابق لم يقدم استقالته مبكرا ويتنحى جانبا إذ أصبح ضحية للصراع الخفي بين القبائل المتخلفة والهمجية (ردفان – الضالع- يافع) وبات عاجزا عن أجراء أي إصلاحات في وزارته المهترئة أصلا فكلما أراد أن يقيل قائدا من الضالع تعصب أبناؤه وذهبوا إلى صالح عبيد أحمد وعلي قاسم طالب و عبدالله قاسم الشعيبي وسيف البقري وعلي مساعد علي من أجل الضغط عليه للعدول عن قراره وكذلك كلما أراد أن يغير قائدا من يافع تكتل أبناؤه وذهبوا إلى سالم صالح وفضل محسن وعبدالهادي ديان والقملي لإجباره على إلغاء قراره وهكذا دواليك .

ولا ألوم السيد الرئيس البيض الذي هرول للوحدة ومخطئ من يظن أن سبب ذلك انهيار المنظومة الاشتراكية والحقيقة أن البيض هرب للوحدة خشية تكرار مذبحة يناير المؤلمة وان كانت هذه المرة بين القبائل المنتصرة (المتخلفة) التي لاحت بوادرها في الشابات (ساحة الحرية بخور مكسر ) ولولا الوحدة لحدث ما لا يحمد عقباه .

كفى

ما لم

سنفتح

النار

على الجميع

وسحقا

لمبدأ

التصالح

والتسامح

لقد تحاشيت وفضلت الصمت ولكن بعض التعليقات الساذجة غير المسئولة والتي تفوح منها رائحة العصبية والجهوية أخرجتني عن طوري .

[بن عطـَّاف]

هدء من روعك يا ابو خطاب

فكلامك هذا يحمل الكثير من الصحة والكثير من التشنج

[نزار السنيدي]

لا ارى في نقاش هذا الموضوع الا تجسيدا لنشر غسيل الماضي اتمنى اغلاقه " نحن بحاجه للحمه فقط

[ابو خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عطـَّاف

هدء من روعك يا ابو خطاب

فكلامك هذا يحمل الكثير من الصحة والكثير من التشنج

لي وجهة نظر من هيثم قاسم طاهر ولكن البعض نحا منحى غير منطقي في الحوار ولم نأت الا باليسير وماخفي كان اعظم

[بن عطـَّاف]

كان المفروض يغلق من امس

[ابوصقراليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو خطاب

الخطأ الفادح في نظري أن هيثم قاسم طاهر وزير الدفاع السابق لم يقدم استقالته مبكرا ويتنحى جانبا إذ أصبح ضحية للصراع الخفي بين القبائل المتخلفة والهمجية (ردفان – الضالع- يافع) وبات عاجزا عن أجراء أي إصلاحات في وزارته المهترئة أصلا فكلما أراد أن يقيل قائدا من الضالع تعصب أبناؤه وذهبوا إلى صالح عبيد أحمد وعلي قاسم طالب و عبدالله قاسم الشعيبي وسيف البقري وعلي مساعد علي من أجل الضغط عليه للعدول عن قراره وكذلك كلما أراد أن يغير قائدا من يافع تكتل أبناؤه وذهبوا إلى سالم صالح وفضل محسن وعبدالهادي ديان والقملي لإجباره على إلغاء قراره وهكذا دواليك .

ولا ألوم السيد الرئيس البيض الذي هرول للوحدة ومخطئ من يظن أن سبب ذلك انهيار المنظومة الاشتراكية والحقيقة أن البيض هرب للوحدة خشية تكرار مذبحة يناير المؤلمة وان كانت هذه المرة بين القبائل المنتصرة (المتخلفة) التي لاحت بوادرها في الشابات (ساحة الحرية بخور مكسر ) ولولا الوحدة لحدث ما لا يحمد عقباه .

كفى

ما لم

سنفتح

النار

على الجميع

وسحقا

لمبدأ

التصالح

والتسامح

لقد تحاشيت وفضلت الصمت ولكن بعض التعليقات الساذجة غير المسئولة والتي تفوح منها رائحة العصبية والجهوية أخرجتني عن طوري .

طيب ما عليك مننا نحن المتخلفين
اتقدم الصفوف انت يا مثقف وهذاء الميدان يا حميدان
والمثل يقول الذي ما يعرف قمر يرقص معاها شويط؟؟
وبعدين انتبه على عروقك يتقارحين يا خوك الدنيا عوافي ما حد ركب لحد مشنقه ولكن لا بد من اخذ العبر من الماضي
سلام