صنعاء تستخدم سلاح التكفير من جديد .. شيخ اصلاحي يتهم الجنوبين بالكفر والخيانة ..

[سهم كشار]

هي اذهبوا للانتقام من الكهنة الموساد الارهاب العالمي الزنداني والديلمي

ان دمهم مباح ومهدور وهذا الدليل ماذا انتم منتظرون ايها الابطال الجنوبيين

هاؤلاء هم من اباحودمائكم انت وشيوخكم ونسائكم واطفالكم والان اكتشفة

حقيقتهم واليكم هذا


اريد هنا ان اعيد نشر تعليق مهم تم نشرة في شبوة برس
من حينها وانا مهتم جدا بمعرفة حقيقة هذا الدجال واذا كان كذلك
بصراحة اليمن في وضع اكثر من خطير ونرجومن الجميع المساهمة في الحوار والان الى التعليق حق الاخت المدعوة مصباح الجحملية
مصباح الجحملية/الجحملية/تعز
التعليق: يا إبن البخيتي بارك الله فيك وفي كل ماتقوله ولكني أكتفي هنا بقول الشاعر القائل (وكنت قد أسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي) الزنداني تاجر دين ومسابح وصبغات شعر وإرهاب وفتاوى وعطور وبخور ومعاصر عنب في روضة صنعاء ولا تنسى جريمة قتل الفتاة العدنية المغدورة لينا مصطفى عبدالخالق التي قال بأنها هربت من دار أبيها عضو اللجنة المركزية بالحزب الأشتراكي إلى داره للنجاة بدينها!!فوصف دار أبيها ب(دار الكفر) وداره هو نفسه الزنداني ب(دار الأسلام) ثم وجدت مقتوله على بعد أمتار من منزله في حي الروضة خارج صنعاء!!وبمسدس إبنته الزندانية أيضا!!ولذلك أغلق ملف التحقيق الجنائي في القضية!!بعدما أخرج زنداني المسرحية الأجرامية الدموية التي أزهقت روح فتاة يانعة بريئة وساذجة على أنها أنتحار!!وهي قد أصبحت مؤمنة!!في دار الأسلام عند زنداني نفسه!!وفي عقر داره!!وبمسدس إبنته!!وليس في دار الكفر عند أبيها!!ولاحظ الفرق الكبير!!في الجريمة برمتها!!ولاتنسى أنه لم يقاول لما أسماه "الحسم العسكري" في صعدة!!بل وأيضا لتشكيل جيش شعبي تصرف عليه السعودية!!مع الجاهل الأمي حسين الأحمر!!ولاتنسى أنه يسرق أموال المواطنين الذين أكتتبوا في شركة الأسماك التي يستولي علهيا من بحار عدن والحديدة والمخاء والصليف وحضرموت!!وقبل أيام نشر موقع الأمن القومي المسمى "نبأ نيوز" شكوى مواطن يمني يدعى (محمد القرشي) كشف فيه عن النهب والسرقة على الطريقة الأسلامية!!عفوا وأستغفر الله أقصد "الطريقة الزندانية"!!وكأنه أحد حكام الخليج!!ولاتنسى أيضا أن أباه المدعو "عزيز صالح الزنداني" هو الذي أشرف على ترحيل يهود اليمن من ميناء عدن بواسطة وتحت إشراف الدوائر الأستخبارية البريطانية في مستعمرة عدن يومذاك خلال أحداث عام 1948م في فلسطين المحتلة وعدن ضد اليهود!!وكان أختيار والده للأشراف على ترحيل يهود اليمن من قبل البريطانيين بسبب الأنتماء الحقيقي لعائلة الزنداني إلى اليهودية وليس إلى الأسلام!!فما لكم كيف تحكمون ؟!وهل تجهلون كم هو حجم أدعياء المشيخة والأسلام في شمال الوطن من اليهود ؟!هذا شخص أستغفل الشعب اليمني وعيال القاعدة المهووسين المفخخين الأغبياء المجاهدين بالمقاولة بالدولار!!وتحت رعاية وكالة المخابرات الأمريكية!!ثم لاتنسى أن سلوك وألاعيب وأدوار الزنداني المسيئة للدين الأسلامي-مثل فتوى زواج فريند!!-تتوافق وتنسجم مع ألاعيب وادوار رئيسه علي عبدالله صالح الذي كان يرافق رئيسه أحمد حسين الغشمي للحراسة والقيام على خدمته أثناء المرض وتلقي العلاجات والممارضة إلى مشافي أسمرا أي العاصمة الأريترية-تحت الأحتلال الأثيوبي الحبشي يومذاك-كي يتلقى العلاج على يد الطبيب اليهودي (ميفردوني) رئيس شبكة الموساد الصهيوني في اليمن والقرن الأفريقي!!وقد رتب هذه العلاقة الجاسوسية والتآمرية المتلاعبة بالدين الأسلامي والوطنية اليمنية عدد من الذين تربطهم علاقات قديمة بشبكات الماسونية في عدن أيام الأحتلال البريطاني وعلى رأسهم عبدالله أصنج وزير خارجية الغشمي يومذاك!!ثم وزير خارجية علي عبدالله صالح!!وأيضا التاجر الكيني المشبوه الأصل والفصل شاهر عبدالحق الذي تتهم السلطات البريطانية إبنه الهارب من لندن إلى اليمن قبل بضعة أشهر بتهمة قتل طالبة نرويجية في العاصمة البريطانية وترفض سلطات صنعاء تسليمه بدعوى عدم وجود أتفاقية تبادل مجرمين!!وثق بأن صنعاء هي التي ترفض تسليم ذلك الشاب المستهتر كي لاينتقم والده من علي عبدالله صالح وزنداني وذارحي فيكشف المستور كله!!ولهذا فهو-شاهر عبدالحق-حائر بين مصالحة في بريطانيا واليمن!!ولكني أعتقد أن الموساد الصهيوني سيتكفل بحل هذه القضية وديا وحبيا بين الأطراف المختلفة وبهدوء وسلام وسيكتفى بالدية والتعويضات!!وخلي الطبق مستور يا مواطن مع تحياتي لك من أعماق القلب وشكري وتقديري لهذا الكلام البليغ والهام في مسألة الفضيلة والواجبات الشرعية الحقيقية لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.


والان هاكم انظروا من هي

هل تعلم ؟! من (مصباح الجحملية) في تعز
التعليق: هل تعلمون يا أخواني أبناء الجنوب أن .......... عبد المجيد عزيز صالح الزنداني قد عاش وتربى في عدن ؟! وتحديدا (حارة حسين)-قريبا من بيت الأصنج!!-وان أغنية شهيرة معروفة-منسية أو مغيبة عمدا حاليا!!-ألفت وغنيت في (بيت الزنداني) أواخر الأربعينيات ؟!وهل تعلمون بأن له قضية .................... في شرطة الشيخ عثمان ومحكمتها القضائية ؟! وهل تعلمون أنه قال تهكما ذات يوم للأستاذ عمر الجاوي رئيس أتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين على سبيل المناجمة والمزاح والأرهاب بأسم الدين (أما زلت تعاقر الكأس يا أستاذ عمر) ؟! فرد عليه الأستاذ عمر الجاوي رحمه الله-وكان معروفا بوطنيته وصراحته وطول لسانه وشجاعته وكبريائه-رئيس حزب التجمع الوحدوي المرحوم عمر الجاوي بقوله (نعم يا شيخ الغفلة مازلت أعاقرها كما كنت تعاقرها خلف جدران جامعة الأزهر في القاهرة)!!هذا هو زنداني الذي يتاجر بالدين والفضيلة والأخلاق والحسم العسكري في صعدة والمكائد والدسائس والأحقاد والفتن والحروب الأهلية والفتاوى أفتراءا على الله ورسوله وكذبا على المؤنين المغفلين والأميين في ربوع اليمن فأحذروا الصهيونية وزنداني وذارحي أكرمكم الله وأعزكم وأبقاكم على هداه ومقاصد شرعه.(مصباح الجحملية هي إمرأة مضطهدة من البيت الحاكم في قصر النهدين ولكنها مستقلة ماليا ومنفية في مدينة تعز بأمر رئاسي سنحاني أحمري تلموذي !!)