أغنى عشر عائلات في اليمن لعام (2008) حسب مجلة الرجل الاقتصادية

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كندي

اغنى عشر عائلات في اليمن:

1- عائلة هائل سعيد يمني (من أصل تركي )(3 مليار دولار) اصحاب اكبر مجموعة تجاريه في اليمن

2- عائلة الشيخ عبدالله الاحمر يمني (من أصل إيراني فارسي)(2,5 مليار دولار) اصحاب مجموعة الاحمر التجاريه

3- عائلة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح يمني(من أصل إيراني فارسي)(2,3 مليار دولار) رئيس الجمهورية اليمنية

4- عائلة شاهر عبدالحق يمني (من أصل إيراني)(2 مليار دولار) اصحاب مجموعة تجارية ضخمه

5- عائلة العمودي يمني (من أصل حضرمي أصيل)(1,5 مليار دولار) اصحاب مجموعة العمودي التجارية

6- عائلة ثابت يمني (من أصل تركي)(1,2 مليار دولار) اصحاب مجموعة اخوان ثابت التجارية

7- عائلة الشيخ فارس مناع يمني (من أصل تركماني)( 800 مليون دولار) اصحاب مجموعة تجارية

8- عائلة عبدالعزيز عبدالغني يمني (من أصل تركماني)(500 مليون دولار) رئيس وزراء سابق

9- عائلة علي حسن الشاطر يمني (من أصل تركي)(300 مليون دولار) قائد كبير في الجيش

10- عائلة عبدربه منصور يمني (من أبين الجنوب العربي ضمن حدود حضرموت الكبرى)(200 مليون دولار) نائب رئيس الجمهورية

[align=center]هلا الاخ كندي
انا قرات هذا الخبر في عدة منتديات
ووجدت في المنتديات الشمالية يكتبوا مقابل رجل الاعمال العمودي ( من اصول اثيوبية) وامام عبدربه منصور( من اصول هندية)
وانت كتبت الشماليين ( اليمن) من اصول تركية وفارسية .
والظاهر غالبية اليمنيين من اصول اجنبية.
ولهذا نجد ان حديث الرسول صلى الله عليه وسلم لاينطبق على حال اليمن اليوم
لان اهل اليمن لم يعد لهم وجود
كلهم خرجوا مع الفتوحات الاسلامية .
لانه لاحكمه ولا ايمان صادق في اليمن.
الحديث صحيح والواقع كذاب. الرسول الكريم صح في حديثه ولكن الواقع كذب.
عندما انظر الى الشماليين ( اليمنيين) اتعجب.
وين الايمان ؟
اين الحكمة؟
اين الحضارة؟
معقول هؤلاء هم من وصفهم الرسول باهل الايمان والحكمة؟
والسؤال الذي يتبادر للانسان هل المقصود باهل اليمن من حيث السكنى او القبيلة؟
لانه لو كان السكنى معناه اي انسان سيسكن في اليمن ينطبق عليه الحديث حتى لو كان من يهود صعدة..
واذا كان المقصود هم قبائل اليمن في ذلك الوقت فانهم قد هاجروا منها مع الفتوحات وغير الفتوحات.
ولو اسقطنا هذه الافتراضات على الواقع لوجدنا ان المقصود باهل اليمن هم القبائل التي كانت تسكنه في ذلك الزمان ولم يعد لها وجود.
وهذا يفسر جزئية مهمة في التناقض الشائك بين الحديث الشريف وواقع الحال في اليمن.

هذه مجرد فرضية لان اهل الجنوب لهم وضع اخر في سياق الحديث ذاته
مفتاح السر في هذا الامر هو اللقب الحميري ( ملك سبأ وذو ريدان وحضرموت ويمنت واعرابهم في الطود والتهائم)
هنا يمنت هي جزء من هذه الدولة ولهذا السبب وردت ضمن اجزاء الدولة وليست كل الدولة)
وهذا موضوع اخر له مجال خاص وليس في حال التعقيب على مقالكم .
وشكرا لنقلك اخي كندي.[/align]