صحيفة le monde الفرنسيه وفتح جبهه جديده للنضام خبر جديد مزود بالصوره اليوم

[Free south]

هذه الترجمه يابو صقر

في اليمن ، نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ليس فقط في مواجهة عنيفة زيدي (فرع من الشيعة والأقلية) في المحافظات الشمالية ، والعمليات الإرهابية من فرع لتنظيم القاعدة شبه الجزيرة العربية. لعدة اشهر ، في جنوب البلاد هي تهتز مظاهرات شعبية في كثير من الأحيان ، تواجه بقمع شديد من قبل السلطات ، وهم احياء المطالبات الانفصالية.



جديد! وهناك موضوع كنت متحمسا؟ يقدم مراجعتك عن Monde.fr
اشترك في Monde.fr : 6 € شهريا + 30 أيام
حول نفس الموضوع
الوقائع قتيلان في الحوادث التي وقعت في اليمن
ارشيف الطبعة المشتركين : اليمن : هما الهولندية وأفرج عن الرهائن
الاندماج في عام 1990 من شطري اليمن طويل يفصل بين تاريخ لم يجتمع قط صريح الشعبية. في عام 1994 ، ومحاولة الانفصال قد تستبعد القيام بعمل عسكري من جانب الرئيس صالح ، واضطر كبار الجنوبيين الى المنفى. رئيس الدولة قد تلقت هذه الفرصة لدعم المقاتلين الاسلاميين اليمنيين العائدين من أفغانستان ، وسعيد جدا للقيام معركة مع جنوب غادر السوفياتي المدار.

في هذا البلد الذي يعد من أفقر البلدان في العالم ، واحتكار السلطة السياسية من قبل الرئيس nordiste والخلل الديموغرافي الذي يعاقب الغني والجنوب ، مع ذلك ، والموارد الطبيعية ، وبشكل متكرر يثير الإحباط في هذه المحافظات ، وسلمت ، في إطار الاحتجاج أقوى ، و "النهب" و "احتلال" من الشمال.

في عام 2007 ، في حين احتفل صنعاء 17 عاما من التوحيد ، وهذا الجمود هو تبلور على معاشات الآلاف من أبناء الجنوب ونفى مسؤولون بعد محاولة الانفصال عام 1994. الخلاف استمر في النمو ، والمشاكل الاجتماعية التي تغذيها. منذ بداية العام ، وقعت أحداث ، في آذار / مارس جمع ما يقرب من نصف مليون شخص. الحكومة ردت ثقيلة. من خلال قمع التظاهرات في الدم ، وفرض تعتيم على وسائل الاعلام المطبوعة والالكترونية.

تعزيز الانتقادات بدلا من الصمت ، وهذا له حدوده ، مما اضطر الرئيس صالح رفض بعض القادة المحليين والقوات المسلحة والدعوة الى الحوار التي ستعقد بمناسبة الاحتفالات التي عقدت في العاصمة اليمنية ، في 21 ايار / مايو ، ل19th الذكرى اليمن الموحد. وندد رئيس صالح الأعمال "محظورة" في الأصل ، وقال إن جنوب الاضطرابات. على الرغم من الانتقادات الموجهة الى تأجيل الانتخابات التشريعية في آذار / مارس ، وعاد في عام 2011 ، ورئيس اليمن لا تزال تتلقى دعما حيويا لنظامه ، والولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي.

جيل باريس