محمد علي أحمد خرجا حياً منتصراً على الجثث المتعفنة

[غسان حيدرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لشري

محمد علي أحمد خرجا حياً منتصراً على الجثث 2008م المتعفنة

الانسان موقف: والاخ/ محمد علي أحمد العوذلي أستطاع إن يخرج : سالماً حياً منتصراً وبصحة ومعنوية عالية. من تحت الحصار الذي فرض عليه من قبل الجثث المتعفنة. التي تريد فرض نفسها تحت أسم: (القيادات التاريخية) ( الكذبة التاريخية ) الذين غدروا بسيادة أرض ودولة وأستقلال الجنوب العربي من بداية الستينات. واليوم يحاولون أعادة تكرار جرائمهم المنظمة. الاخ/ العوذلي أصبح اليوم: نجماً ساطعاً يضيء سماء عدن خاصة والجنوب العربي عامة. ويقع على الشعب بكافة مكوناتهم: الجغرافية والاجتماعية والسياسية والمدنية والعسكرية. نساء ورجال صغار وكبار. الالتفاف حوله حتى يستطيع بدعمكم ومشاركتم.. تحريركم من أفات الماضي المرضية أولاً. والانتقال بكم إلى مرحلة التحرير والسيادة والاستقلال. وبالطرق السلمية المتعارف عليها عربياً وأسلامياً ودولياً ثانياً.

الحراك اصبح قوة شعبية كبيرة وزخم مفرط غير مسيطر علية وسهل الاختراق وتحتاج الى عصا موسى لاخراس الشياطين التي فية ويلعبون على هذا الشعب الجبار .....

[لشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان حيدرة

الحراك اصبح قوة شعبية كبيرة وزخم مفرط غير مسيطر علية وسهل الاختراق وتحتاج الى عصا موسى لاخراس الشياطين التي فية ويلعبون على هذا الشعب الجبار .....

الاخ/ محمد علي أحمد العوذلي كان المقدام الذي أعلن لا للسير خلف الجثث الميتة المتعفنة التي تتقمص بإنها تاريخية وإن الجنوب العربي ملكاً لهم ولاولادهم وأحفادهم من بعدهم يتاجرون بهم أين ? ومتى ? وكيف ? شئون? تارتاً تحت أسم (الجنوب اليمني) وأخرى (جمهورية اليمن الديمقراطية) .. والشعب سيكون جبار إذا قياداته جباررون أمثل الاخ العوذلي الذي أستمر إلى أخر واحد في مطارعدن والحثلات التاريخية وصلت مسقط والرياض وجبوتي والقاهرة وعواصم أخرى.

[غسان حيدرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان حيدرة

الحراك اصبح قوة شعبية كبيرة وزخم مفرط غير مسيطر علية وسهل الاختراق وتحتاج الى عصا موسى لاخراس الشياطين التي فية ويلعبون على هذا الشعب الجبار .....

رجل عملي لايحب المنصات او الظهور في المهرجانات يعمل بصمت وقوي الشخصية رجل شجاع يحترمة ويخاف منة حتى عدوة فالجنوب تحتاج لهذا الرجل والذي مواقفة معروفة وقتالة في حرب 94 خير دليل وقد هدد اكثر من مرة للمخلوع وتحداة وعاد الى الجنوب وهو الرجل المهدد بالخطر باي لحظة فقد صمت الكثير من القادة العسكريين وانطوو في معزلهم الاهذا الرجل كان يتحرك في كل دولة وكان يعمل بصمت باصلاح ذات البين بين القيادات في الخارج بين العطاس والبيض وعلي ناصر ولكن راى ان لافادة تذكر معهم فعاد وكفنة بيدة . ونقول لة نحن رجالك في اي لحظة انت تامرنا بها لتحرير ارضنا ايها المناضل محمد علي احمد (ابوسند)