الخوف من المستقبل باسباب الماضي

[السفير الحميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر التايه

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد :

اخواني لايخفى على احد ماكنا فيه ولانعلم مانحن مقبلين عليه عسى ان يكون خيرآ انشا الله اما ماكان قبل الوحده المشئومه قبل عام 1990م فهو نضام ولى بلا رجعه بسلبياته وبعض ايجابياته ونتمنى ان لايكون سبب في تباعدنا من جديد بسبب حنين البعض وكره البعض الاخر بسب وشتم قياداته التي اعتدرت وعلى الملى على مرأ ومسمع الجميع فلا من يحبه يقدر يعيده ولا من يكرهه يغير الماضي فلماضي ماضي ونحن ابنا الحاضر والمستقبل المشرق انشأالله فنحن بأمس الحاجه الى الوحده فيمأ بيننا ويجب ان نغير في انفسنا مانحب ان يتغير بلاخرين فنحن دائمن نطلب من القياده التوحد بينما نسب هادا ونشتم داك لمادا لانكف عن التدكير في سلبياتنا وان نحاول ان نكون قدوه وان لانعيد ما اخطا فيه من سبقنا فما الدي يميزنا عن اخطأهم ادا سلكنا مانشكو منه فوالله العلي العضيم ان امنيتي ان ارى كل الجنوبيين يد واحده متحدين مستقلين في دوله حديثه يسودها الامن والرخأ والاستقرار0

اتمنى ان يوصل لكم مافي قلبي اعدروني ان قصرت في التعبير وعن الاخطأ الاملأيه ولكم تحيه من قلب مؤمن بعدالة قضيتنا وشموخ ابنأ وطني العزيز0

اخي العزيز المهاجر التايه

اشكرك على هذا الموضوع والإشتراكي بالفعل اساء للجنوب و لكن كانت دفة الحكم
بإدارة حوشي الذين تسلطوا بالفتن و من اكثرها القتل و تعبئه انفس الجنوبيين على بعضهم
و الى حد اليوم و الليله الناس متأثره و مافي قياده واعيه تنور الناس بالمستقبل مع الأسف ..!!

و نسأل الله لهذا الشعب المطحون ان يرحمه ربي اما احنا اذا اختلفنا في وجهات النظر
لا يفسد للود قضيه فقضيتنا راح ضحيتها من الشهداء و الجرحى و المعتقلين و المشردين الكثير
و هذا كله من مصائب السابق و يجب ان نقتدي بأنفسنا اما الحزب راح بدون رجعه و التصالح
و التسامح ان شاء الله انه بدا يجني ثماره و لكـن مع الأسف وجد من يعبيه و يطور اساليبه
بالفتن المختلفه و اكثرها مفتعله حتى بداخل المنتدى و يجب الحذر من هذه الأصوات النشاز
و بعضها بريئه لكنها مجروحه من معايشات السابق و تتكلم بعفويه لا تعي مايحيط بها
والنشره طويله و اختصرنا قدر المستطاع .....

اهم شي قياده طموحه من داخل الميدان و لا تعتمد في التعبئه على اي شخص
كل شخص من موقعه و قدرته و في عموم الجنوب يكون لها اجتماع لترتيب الأوضاع
من اجل رص الصفوف و الوصول للإستقلال الغايه المنشوده
و إنها ثوره حتى النصر