بيان عن القاعدة

[براكين الغضب]

بسم الله الرحمن الرحيم
أولا نعرفكم بتنظيم القاعدة تاريخه في اليمن
هو تنظيم يتبع الشيخ أسامة بن لادن أعلن عنة في أفغانستان بقيادة أسامة بن لادن ونائبة أيمن الظواهري
بدء في العمل في اليمن مع بداية الوحدة اليمنية في عام 1990م وبدا نشاطه فعليا في عملياته ضد وزراء ومحافظين وضباط من الحكومة الجنوبية السابقة فقد قام بتصفية أكثر من مئة وخمسة وخمسون شخصية والتي كانت تمثل عقل الدولة في الجنوب الفكري والسياسي والاقتصادي ولم يتم استهداف أي شخصية من الطرف الأخر حتى تأزم الوضع وقامت الحرب بين الطرفين وكان له الدور الأكبر في حسم المعركة لصالح الطرف الأخر وقد حدث ذلك وهو في طور البناء والنشئة بقيادة علي محسن الأحمر وبعد عام 1994م وبعد الحرب راء قايد التنظيم في اليمن إن يحد من نشاطه ويقلل من عملياته التي كانت مفتوحة ضد الكوادر الجنوبية فكان لابد من تصفية القيأئد الميداني للتنظيم كي تخفى هذه الجريمة ويبدى بفصل جديد تم اعتقال الزعيم أبو ابوحسن المحضاراعدم بعدها وبغي التنظيم ولاكنةاحس بالحنق من الحكومة بسبب اعدام أبو الحسن وبدى يخرج عن السيطرة وينقسم إلى قسمين فقام القسم الاخر من التنظيم بعدة هجمات ضد الدولة في كلا من مارب وشبوة وعدة مناطق ونقاط تابعة للامن والجيش
وضل القسم الاخر تحت السيطرة ففي فترة الانتخابات اليمنية بدى الرئيس اليمني وفي يدة صورة لمرافق بن شملان ويقول إن هاذ هوا احد اعضاء تنضظيم القاعدة واستعملت هنا القاعدة كورقة لصالح الرئيس في تشوية سمعة منافسة وتخويف العالم من منافسة وحد من دعمة وفعلن حقق الرئيس قأيتة
طبعا القسم الاول هاذ الي تحدثنا عنة يتبع القصر الجمهوري ومنة يقوم باجندة محددة يتلقى اوامرة منة
بحيث يقوم بعمليات يرء القصر انها تخدم مصالح الدولة وهو محق في ذلك فقد نجح في ضخ ملايين الدولارات إلى خزينة الدولة ودعم الجيش والامن باحدث الاسلحة اعطيت للدولة كمساعدة الدولة في محاربة التنظيم
وهو نفسة الذي ضهر موخرا على قناة الجزيرة وقال انة لم يستهدف العسكر بل يستهدقف امريكا ومصالحها
هنا السوال يطرح نفسة كيف يقصف التنضيم بالطائرات من قبل العسكر ويضهر من يدعى انة في التنظيم لم يدين العملية ولم يستنكرها بل انهو قام بتطمين من قصفوة وقال اطمئنو نحن لانستهدفكم بل نستهدف امريكا واعوانها
عكس القسم الاخر من التنضيم الذي يتزعمة ناصر الوحيشي والذي ظهر مرارا وتكرارا وهو يتوعد العسكر وكبار قادة المخابرات وقد قام بتنفيذ عدة عمليات ضدهم اخرها قتل اثنين من كبار قادة المخابرات وسبعة من مرافقيهم في حضرموت ونفذ عدة هجمات ضد عدة نقاط عسكرية
هنا تكون علامة السوال والفرق بين الاثنين من يتبع القصر الجمهوري ومن يتبع التنظيم فعلن
ولاكن هنا استفهام اخر
هل المخابرات الامريكية بكل ما لديها من قدرات جبارة يخفى عليها مثل هذه الحقائق هاذ ما يحيرني
ولكم جزيل شكري