حميد الأحمر ضيف برنامج بلاحدود [ كل ما يتعلق بالمقابلة ]

[ابو محمد الحضرمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن السنمي

برغم اتفاقي معك في انه قد يكون شيء وراء هذه المقابلة النارية ،،،،،،بس مش لهذه الدرجه ،،،، ان يصل الموضوع الى التشهير بالخيانة العضمى وعلى اكبر قناة عربية ،،،،،

طيب برأيك ماهو مخرج الطايح من هذا المأزق - مش التخوين والاخطاء والمحاسبه ولما يصدر الحكم يصير عفو وروح ياعلي طايح عيش محل ماتريد فاليمنيين يسامحونك وان عضيتهم في مقتل

ارى انها محاولة لاثبات عدم شرعية حراكنا وأثبات وجود ديمقراطيه في اليمن (ولو انه خبصها اخر الشي لما قال انه القبيله هي من يحميه من الرئيس) وان الحراك ماهمه الا الخراب لليمن

الحذر فكلهم يخطط لهم اذكياء مرتزقه وانا اعرف اثنين من المخططين شخصياً وكلاهما عباقرة زمانهم في النهب والاحتيال

[شموخ الجنوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذي الزناد

مع ما ورد ولطالما تمنينا متحدث لبق فصيح لاكن اغلب الي ظهروا من الجنوبيين ليسوا بالمستوى المطلوب وكم كنت اتمنى ان ارى الاخ احمد عمر بن فريد لما يتمتع به من فصاحه وسرعة بديهه .

يا ريت نختار من يجيد الحديث...والطرح...قضيتنا الجنوبية أعدل القضايا العربية
ومن اهمها لانها ترتبط بدولة كانت ذو سيادة...وخمسة ملايييين جنوبي...

فكيف نفتقر الى متحدث فصيح...ونحن أصحاب حق..؟؟!!!

طبعا لن اكون مجحفا بحق بعض المتحدثين البارعين...ولكنهم قلة...للاسف قلة..!!!

[نور الجنوب]

اعتقد ان نظام صنعاء بيجاهل الموضوع

[الفوهرر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو خطاب

نظام صنعاء بات متهالكاً وليس من مصلحته فتح جبهة جديدة مع الشيخ حميد الأحمر في ظل اشتعال الجبهات الثلاث ( الجنوب +صعدة +القاعدة ) بل أرجح ان تصريحات الأحمر النارية مجرد ضغط على الرئيس للوقوف إلى جانب قبيلة حاشد في معركتها مع قبيلة سفيان حيث تمكنت الأخيرة من الاستيلاء على بعض أراض قبيلة حاشد ( قبيلة الرئيس) بما فيها منزل الشيخ الأحمر .

هل قبيلة حاشد باتت تمثل خطرا وتهديدا على بقاء الرئيس في الحكم بعدما كانت في الماضي صمام الأمان له هل يرى الرئيس اليوم أن القبيلة أصبحت عبئا عليه ؟ هل أصبح الرئيس لا يثق ولا يركن على القبيلة وحلت محلها قوات الجيش وبالتحديد القوات الخاصة والحرس والجمهوري والأمن المركزي ؟ أسئلة قد تكون أجوبتها متضمنة في لقاء الأحمر يوم أمس.

اختلف كثيرا مع من ينكر وجود أي خلاف بين الرئيس والشيخ حميد الأحمر فالخلاف موجود وقائم و أساس الخلاف الدائر يكمن في تضييق دائرة الحكم فبعد أن كان الرئيس يحكم اليمن عبر مثلث الحكم((الرئيس +الشيخ عبدالله حسين الأحمر+ اللواء علي محسن الأحمر)) انقلب الرئيس على حلفائه السابقين وأغلق دائرة الحكم على أولاده وأولاد أخوته فقط الأمر الذي لم يقبل به أولاد الشيخ الأحمر واظهروا علناً عدم قبولهم بالقسمة وتفرد الرئيس وأولاده وأولاد أخيه بالحكم بعكس علي محسن الأحمر الذي لزم الصمت فإلى متى يستمر صمت علي محسن الأحمر ؟

/
\
هل استشعر حميد الأحمر قرب سقوط النظام ؟

هل يريد الأحمر القفز من على مركب الأسرة الغارق ؟

هل يبحث حميد الأحمر على مكانة جديده في يمن مابعد علي عبدالله صالح ؟

ماهو سر تمسك حميد الاحمر بتعيين رئيس جنوبي لليمن ؟

المشهد السياسي اليمني مقبل على احداث متسارعة فهل نستفيد منها في الجنوب

نعم ... واعتقد أن الخطاب سيؤسس لمرحلة تعامل جديدة بين بيت الاحمر والرئيس ... أقصد مرحلة صراع وندية

[أمنه]

ردا على حميد الاحمر

كلمة الثورة " صحيفة الثورة اليمنية

وطن لا يأبه بنعيق الغربان!! الخميس - 6 - أغسطس - 2009 -

تثير المواقف والتصرفات الغريبة لبعض القوى السياسية اكانت في أحزاب اللقاء المشترك أو في غيرها العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام، التي تكشف أن هذه القوى تعيش حالة من التخبط وانعداما في التوازن إلى درجة أصبحت فيها لا تعلم ماذا تريد وما الذي تسعى إليه، وإلى أين سينتهي بها غرورها وانتهازيتها وجشعها ومطامعها التي لا تقف عند حد.
وتبرز ملامح هذه الحالة من التخبط في ما يصدر عن هؤلاء أحزابا أو أشخاصا من هذيان يغرق في التناقضات والتنظيرات البلهاء التي تظهر حجم الانفصام المسيطر على هؤلاء، الأمر الذي يصعب معه استكناه حقيقة مايرمون إليه من وراء مواقفهم وهذيانهم البليد عبر الفضائيات.
وبنظرة سريعة لتفاصيل هذا المشهد سنجد أن هؤلاء المأزومين لم يكتفوا فقط بعرقلة خطوات الحوار الذي يعد استحقاقا وامتدادا لما تم التوصل إليه من اتفاقات بين أحزاب المشترك والمؤتمر الشعبي العام، والتي كان من نتائجها التوافق على تأجيل الانتخابات البرلمانية بغية إتاحة الفرصة لاستكمال الحوار حول الإصلاحات المطلوبة للارتقاء بالنهج الديمقراطي.
والأغرب من كل ذلك أن أحزاب المشترك اتجهت بدفع من بعض تجار الأزمات (الصغار) إلى ربط مشاركتها في الحوار بإطلاق المتورطين في أعمال التخريب والشغب وجرائم القتل والتقطع والمحرضين على أعمال العنف والفوضى والخروج على الدستور والقانون.
ولا ندري كيف رضيت هذه الأحزاب لنفسها أن تكون مطية يتلاعب بها بعض هواة الشهرة وحب الظهور لتجعل من نفسها واجهة للدفاع عن عناصر مدانة بحكم النظام والقانون لقيامها بإراقة دماء عدد من المواطنين الأبرياء واستهداف حياة عدد من جنود الأمن أثناء تأديتهم لواجباتهم والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، فضلا عن تورط تلك العناصر في التحريض والترويج لثقافة الكراهية وإثارة الضغائن والأحقاد ودعوات الفرقة والتشرذم بين أبناء الوطن الواحد.
وفي الوقت الذي كان ينتظر من هؤلاء أن يلتزموا بأبسط قواعد البراجماتية والواقعية والمسؤولية الوطنية في أقوالهم وأفعالهم وأن ينحازوا إلى ضمير الوطن ومصالحه العليا، إلاّ أنهم عمدوا في فرقعاتهم الإعلامية إلى اختصار الوطن في أنفسهم ومشاريعهم الخاصة وذرف دموع التماسيح عبر إعطاء المبررات الواهية في محاولة منهم لتوفير الغطاء للخارجين على النظام والقانون بل وتشجيع غيرهم على مثل تلك الممارسات المنحرفة التي تستهدف تهتيك النسيج الوطني والاجتماعي والإضرار بالسلم والوئام الأهلي والوحدة الوطنية عموما.
وليس من باب التحامل ان نقول أنّ هذه القوى أسهمت بقصد أو بدون قصد في تمادي المارقين والخارجين على النظام والقانون في غيهم سواء كانوا من عناصر التمرد الحوثية أو العناصر التخريبية والانفصالية أو تلك التي تنتمي إلى تنظيم القاعدة الإرهابي الفارة من وجه العدالة المطاردة من قبل الأجهزة الأمنية للقبض عليها وتقديمها إلى القضاء لتنال عقابها الرادع والعادل جراء ما ارتكبته من جرائم في حق الوطن والمواطنين، رغم إدراك تلك القوى المأزومة أن من يشجع أو يدافع عن مثل تلك العناصر يصبح شريكا في الجرم ونتائجه.
ونسأل أولئك الذين استبدت بهم نوازعهم المريضة، هل يعتقدون أنهم بمثل هذه المواقف المشوهة والمشبوهة سيتمكنون من الوصول إلى السلطة وتحقيق النفوذ عبر منافذ تقع خارج نطاق النهج الوطني الديمقراطي وصناديق الاقتراع والإرادة الشعبية، وأنهم بدفاعهم عن طابور المرتزقة والخونة والمأجورين والارتداديين والانفصاليين والمخربين والإرهابيين الذين يتحركون في إطار مخطط تآمري وأجندة خارجية شأنها شأن فيروس انفلونزا الخنازير الذي وفد على بلادنا من خارجها سيكونون البديل؟؟
والحقيقة أنه لا هم ولا غيرهم سيكون البديل بل أن البديل هو الفوضى والشتات والضياع. وذلك ما لن يسمح به الشعب الذي أثبت جدارته واقتداره في حماية وصون وطنه ومكتسبات ثورته ووحدته في كل الظروف والمنعطفات، وأن هذا الشعب الذي صنع المعجزات والتحولات الكبرى سيبقى الحصن الحصين ولن يتزحزح قيد أنملة في الدفاع عن الأهداف التي يؤمن بها وسيمضي في مواصلة مسيرة البناء والإنجاز تحت قيادته الحكيمة بزعامة الرئيس علي عبدالله صالح، رئىس الجمهورية الذي وضع اليمن على عتبات عصر جديد من التحديث والتنمية والتقدم والتطور.
وعلى أولئك العملاء والخونة والناهبين لمقدرات الوطن وتجار الأزمات ومصاصي دماء الشعب والغارقين في الفساد وأوحال التآمر أن يدركوا أن قافلة هذا الوطن ستواصل خطاها بثقة وعزم أكيد مهما كان نباح الضالين أو ازداد عواؤهم غير عابئة بنباحهم أو متأثرة بما ينيرونه من ضجيج وفرقعات إعلامية، ذلك أن اليمن العظيم لا يقبل إلا العظماء هو وطن كل أبنائه المخلصين الصادقين الذين يحملون له كل حب ووفاء أما الفاشلون والمرتزقة ودعاة الفتن والخراب فإنهم كغثاء السيل لا رصيد لهم ولا تأثير ومهما تلونوا أو لبسوا أقنعة الزيف فهم مفضوحون لدى الشعب الذي يعرف تاريخهم وحقيقة أهدافهم ومراميهم وأطماعهم ومخططاتهم التآمرية.
ووطن بهذا العمق الحضاري لا يمكن أن يحكمه إلاّ العظماء من أبنائه الذين عاهدوا الله على السير به نحو آفاق رحبة تملأها النوارس ويخلو منها نعيق الغربان من أصحاب المشاريع الصغيرة الملطخ تاريخهم بالسواد والذين حتما سيكون مآلهم الخسران والفشل والخيبة والسقوط في مزبلة التاريخ غير مأسوف عليهم.

[ابو خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمنه

ردا على حميد الاحمر

كلمة الثورة " صحيفة الثورة اليمنية

وطن لا يأبه بنعيق الغربان!! الخميس - 6 - أغسطس - 2009 -

تثير المواقف والتصرفات الغريبة لبعض القوى السياسية اكانت في أحزاب اللقاء المشترك أو في غيرها العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام، التي تكشف أن هذه القوى تعيش حالة من التخبط وانعداما في التوازن إلى درجة أصبحت فيها لا تعلم ماذا تريد وما الذي تسعى إليه، وإلى أين سينتهي بها غرورها وانتهازيتها وجشعها ومطامعها التي لا تقف عند حد.
وتبرز ملامح هذه الحالة من التخبط في ما يصدر عن هؤلاء أحزابا أو أشخاصا من هذيان يغرق في التناقضات والتنظيرات البلهاء التي تظهر حجم الانفصام المسيطر على هؤلاء، الأمر الذي يصعب معه استكناه حقيقة مايرمون إليه من وراء مواقفهم وهذيانهم البليد عبر الفضائيات.
وبنظرة سريعة لتفاصيل هذا المشهد سنجد أن هؤلاء المأزومين لم يكتفوا فقط بعرقلة خطوات الحوار الذي يعد استحقاقا وامتدادا لما تم التوصل إليه من اتفاقات بين أحزاب المشترك والمؤتمر الشعبي العام، والتي كان من نتائجها التوافق على تأجيل الانتخابات البرلمانية بغية إتاحة الفرصة لاستكمال الحوار حول الإصلاحات المطلوبة للارتقاء بالنهج الديمقراطي.
والأغرب من كل ذلك أن أحزاب المشترك اتجهت بدفع من بعض تجار الأزمات (الصغار) إلى ربط مشاركتها في الحوار بإطلاق المتورطين في أعمال التخريب والشغب وجرائم القتل والتقطع والمحرضين على أعمال العنف والفوضى والخروج على الدستور والقانون.
ولا ندري كيف رضيت هذه الأحزاب لنفسها أن تكون مطية يتلاعب بها بعض هواة الشهرة وحب الظهور لتجعل من نفسها واجهة للدفاع عن عناصر مدانة بحكم النظام والقانون لقيامها بإراقة دماء عدد من المواطنين الأبرياء واستهداف حياة عدد من جنود الأمن أثناء تأديتهم لواجباتهم والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، فضلا عن تورط تلك العناصر في التحريض والترويج لثقافة الكراهية وإثارة الضغائن والأحقاد ودعوات الفرقة والتشرذم بين أبناء الوطن الواحد.
وفي الوقت الذي كان ينتظر من هؤلاء أن يلتزموا بأبسط قواعد البراجماتية والواقعية والمسؤولية الوطنية في أقوالهم وأفعالهم وأن ينحازوا إلى ضمير الوطن ومصالحه العليا، إلاّ أنهم عمدوا في فرقعاتهم الإعلامية إلى اختصار الوطن في أنفسهم ومشاريعهم الخاصة وذرف دموع التماسيح عبر إعطاء المبررات الواهية في محاولة منهم لتوفير الغطاء للخارجين على النظام والقانون بل وتشجيع غيرهم على مثل تلك الممارسات المنحرفة التي تستهدف تهتيك النسيج الوطني والاجتماعي والإضرار بالسلم والوئام الأهلي والوحدة الوطنية عموما.
وليس من باب التحامل ان نقول أنّ هذه القوى أسهمت بقصد أو بدون قصد في تمادي المارقين والخارجين على النظام والقانون في غيهم سواء كانوا من عناصر التمرد الحوثية أو العناصر التخريبية والانفصالية أو تلك التي تنتمي إلى تنظيم القاعدة الإرهابي الفارة من وجه العدالة المطاردة من قبل الأجهزة الأمنية للقبض عليها وتقديمها إلى القضاء لتنال عقابها الرادع والعادل جراء ما ارتكبته من جرائم في حق الوطن والمواطنين، رغم إدراك تلك القوى المأزومة أن من يشجع أو يدافع عن مثل تلك العناصر يصبح شريكا في الجرم ونتائجه.
ونسأل أولئك الذين استبدت بهم نوازعهم المريضة، هل يعتقدون أنهم بمثل هذه المواقف المشوهة والمشبوهة سيتمكنون من الوصول إلى السلطة وتحقيق النفوذ عبر منافذ تقع خارج نطاق النهج الوطني الديمقراطي وصناديق الاقتراع والإرادة الشعبية، وأنهم بدفاعهم عن طابور المرتزقة والخونة والمأجورين والارتداديين والانفصاليين والمخربين والإرهابيين الذين يتحركون في إطار مخطط تآمري وأجندة خارجية شأنها شأن فيروس انفلونزا الخنازير الذي وفد على بلادنا من خارجها سيكونون البديل؟؟
والحقيقة أنه لا هم ولا غيرهم سيكون البديل بل أن البديل هو الفوضى والشتات والضياع. وذلك ما لن يسمح به الشعب الذي أثبت جدارته واقتداره في حماية وصون وطنه ومكتسبات ثورته ووحدته في كل الظروف والمنعطفات، وأن هذا الشعب الذي صنع المعجزات والتحولات الكبرى سيبقى الحصن الحصين ولن يتزحزح قيد أنملة في الدفاع عن الأهداف التي يؤمن بها وسيمضي في مواصلة مسيرة البناء والإنجاز تحت قيادته الحكيمة بزعامة الرئيس علي عبدالله صالح، رئىس الجمهورية الذي وضع اليمن على عتبات عصر جديد من التحديث والتنمية والتقدم والتطور.
وعلى أولئك العملاء والخونة والناهبين لمقدرات الوطن وتجار الأزمات ومصاصي دماء الشعب والغارقين في الفساد وأوحال التآمر أن يدركوا أن قافلة هذا الوطن ستواصل خطاها بثقة وعزم أكيد مهما كان نباح الضالين أو ازداد عواؤهم غير عابئة بنباحهم أو متأثرة بما ينيرونه من ضجيج وفرقعات إعلامية، ذلك أن اليمن العظيم لا يقبل إلا العظماء هو وطن كل أبنائه المخلصين الصادقين الذين يحملون له كل حب ووفاء أما الفاشلون والمرتزقة ودعاة الفتن والخراب فإنهم كغثاء السيل لا رصيد لهم ولا تأثير ومهما تلونوا أو لبسوا أقنعة الزيف فهم مفضوحون لدى الشعب الذي يعرف تاريخهم وحقيقة أهدافهم ومراميهم وأطماعهم ومخططاتهم التآمرية.
ووطن بهذا العمق الحضاري لا يمكن أن يحكمه إلاّ العظماء من أبنائه الذين عاهدوا الله على السير به نحو آفاق رحبة تملأها النوارس ويخلو منها نعيق الغربان من أصحاب المشاريع الصغيرة الملطخ تاريخهم بالسواد والذين حتما سيكون مآلهم الخسران والفشل والخيبة والسقوط في مزبلة التاريخ غير مأسوف عليهم.

بحثت بين كوم الحروف فلم أجد اسم الشيخ حميد الاحمر!!!!

[أمنه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو خطاب

بحثت بين كوم الحروف فلم أجد اسم الشيخ حميد الاحمر!!!!

السيد ابو خطاب
حتى أني لم اجد اسمه

[ابو خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمنه

السيد ابو خطاب
حتى أني لم اجد اسمه

سيدتي الفاضلة أمنه

بماذا تفسرين ذلك

[أمنه]

وهذا من صحيفة الجمهورية الصادرة من الجمهورية اليمنية

شيخ ورجل أعمال وأصولي عُقدته أن يصبح فرعوناً
بقلم/ بكيل الحاشدي
الخميس 06 أغسطس-آب 2009 11:07 ص
--------------------------------------------------------------------------------
حميد الأحمر يبدو من كلامه أنه يحمل قضايا الناس، يسوِّق نفسه بغباء، يخلق الف ستار ليحمي جوهر أهدافه، مشكلة حميد أنه يؤمن بثقافة حمران العيون، قال هو قائد قادم من أسرة قيادية، القبيلة هي الحامي والمأوى، يدرك حدّ اليقين أن الرئيس يستمد قوته من الشعب، مشكلته أن قوى جديدة تنمو في السلطة، يراهن على القبيلة، القبيلة مظلومة من الشيخ، قوته في الحركة الإسلامية، حركة تبحث عن المستحيل في يمن اليوم، صعدة عقدة العقد لدى الإخوان، إيقاف سفك الدماء فيها جريمة («الرئيس سلم صعدة» «الرئيس يتابع القاعدة ويترك الحوثي») صعدة لم تصوّت يوماً للإخوان، مشكلة الشيخ أنه لا يصرح بوضوح.
الشيخ يكره الدولة ورجالاتها، قوة تهدد طموحه، يريد رئيساً على مقاسه، الشيخ لا يحب الأقوياء، يريد من في السلطة أن يكون تابعاً لقوله، مستجيباً لطموحه، «حاشد هي الثورة، شيخها لابد ان يكون في رأس الدولة».. مشكلة الشيخ أن الرئيس قفز من فوق القبيلة، جن جنونه، ماهي مصدر قوة النظام؟ الوحدة الديمقراطية .. الخ لابد من تدمير مصدر فخره، وعقدة العقد أن جنود القبيلة لم يعد لهم مكان، جيش الوطن صار له الكلمة العليا في حماية الجمهورية، المؤسسة العسكرية والأمنية هي قوة الدولة وحامية النظام، المؤسسة العسكرية بيد قادة موالين للوطن بإخلاص، خائن من ولائهم لماذا؟ لأنها العقدة التي حرّرت الرئيس من القبيلة.
الشيخ الصغير يتحدث باسم الوطن والدستور، ربما يعتقد ان الجميع أغبياء، العلم أزمته الكبرى، لم يدرس أبناء قبيلته، لو تعلم الرعوي ضاع الشيخ، عكفة القبيلة هم أصل المشيخة،قادة الوطن خرجوا عن عباءة القبيلة والقرية، فقهوا عالم الدولة، هذه هي المشكلة ربما تضيع القبيلة بهؤلاء الباحثين عن وطن، مشروع العائلة ليس المشكلة عند الشيخ، المشكلة أن العائلة صارت أكبر من الشيخ وقبيلته تحب العائلة، الرئيس رمز الوطن وقائده الهمام، من يركن عليهم مقاتلون أشداء طموحاتهم في عنان السماء، ضاع الشيخ والتاريخ، شباب القبيلة لم يعودوا زمّالة بعد الشيخ، رجال لهم مشاريع جديدة، الوطن بيتهم الكبير، مشكلة الشيخ أنه يعتقد أن القبيلة قد ضاعت، الشيخ مقهور، ابن الفلاح يسير بإرادة الشعب بدون إذن القبيلة.
يريد الشيخ أن يحاور البيض بعد أن نهب بيته، ويريد إيقاف الظلم في المحافظات الجنوبية وحزبه من شرّع لقتل الأبرياء وأنصار مقربين له يمارسون النهب، مشكلة الشيخ أن لديه مال قارون، الخير لديه بالقطارة لا يعطى إلا لأنصار يمسحون أحذيته، أو أغبياء منخرطين في طموحات أحمر العين من أجل الوطن!!! يفتخر الشيخ أنه وزّع أموال قطر على منكوبي السيول وبناء مستشفى للأيتام، مشكلة الشيخ أن تجارته غامضة ومشكوك في أصالتها، مال الزكاة القادم من خزينة الأمراء باسم فقراء اليمن صار تجارة، لن يبني مال الشيخ المشفى أو المدرسة، زكاة فقراء اليمن واستغلال النفوذ لن ينتج نور الخير، انها حكمة الله في أرضه.
القضية هي الحصان الرابح لدى أحمر العين، القبيلة هي روحه ودمه ومصدر القوة، ثقافة حمران العيون لها ضجيج مموّه بالتحدي، صوتها عالٍ تمارس الهيمنة وتنال ماتريد بالكلام الكبير، أحمر العين هو روح القبيلة، ورجلها الحاذق يتمسك بالتقاليد وعادات القبيلة، أحمر العين لا يهادن، يواجه بعنف القيمة والمبدأ، يحاسب الجميع ويعتقد أنه مقدس، أحمر العين ذكي في كسب الغنائم، يأكل الآخرين بعنجهية واثقة، ما يحصل عليه بقوة البهررة حسب اعتقاده حق محسوم لعلوه ومجده الكبير!! الظلم لدى أحمر العين شيمة رجولته، ظلم أحمر العين عدالة، الغنائم لديه لابد أن تؤخذ رغم أنف الجميع، أحمر العين أقواله من نخيط.
ثقافة حمران العيون متهورة في مواجهة الخصوم، مغامرة تقاتل كل من تعتقد أنه دونها، ثقافة انتهازية لا تقامر إلا ولديها أوراق كثيرة، أحمر العين لا يقاتل إلا من يعتقد أنه صار شوكة في حلقه، أحمر العين عندما يصعد نجم ابن قبيلته تقوم قيامته لا يتوانى عن قتله وقهره، إن لم يقدر يختفي خلف كل قيمه يتحالف مع كل من يؤيده في مواجهة خصمه، يتمسكن، يتمسح، يتشعبط بكل شيء يمكنّه من قهر قوي تمرد على الرضوخ للشيخ، الرئيس لا يسمع، لا يطيع، لا يستجيب لإرادة الشيخ، سنخاصمه هو ومن والاه، يخدع أحمر العين من حوله من الأنصار بلغة التضحية، لا يمانع أن يعقد الصفقات الخفية، المهم أن تظل العين حمراء في مواجهة الخصوم هي الكلمة العليا، ومن ضرورات العين الحمراء أن تظل صورة أحمر العين صافية أمام الخبرة وأمام كل من يعتقدون بجدارة أحمر العين بتقدم الصفوف، لابد أن يدافع عن مظلومين.
مشكلته أنه يطالب بسحق قبائل صعدة المجرمين، الحوثية تتوسع انها العقدة الكبرى لحزبه، ربما الخوف قد يفجر حرب المذاهب، الرئيس وحده من سيحمي صعدة من إيران وتهور البشمركة ومن خزعبلات الحوثية البليدة، الرئيس يعرف كيف يحمي الجمهورية بلغة الدولة، حميد يريدها حرباً مذهبية وقبلية، لم يصرح، يختبئ خلف جدارات سميكة إلا أن قارئاً ما خلف الكلام يدرك جوهر المشكلة وخطر قوله المسكون بالعنصرية، لن تقتل عنصرية الحوثي بالبندق والمذهب، بل بالثقافة وفرض هيبة الدولة بشرعية الدستور لا بقوة القبيلة والحزب.
مشكلة ثقافة أحمر العين أنها مقامرة ومتهورة لدى من كان في ريعان الشباب، مندفعة قد تدخل الخبرة في ورطة من النار باسم الكلام الكبير، تقع في فخ التعالي، أحمر العين متكبر قد يورطه ساذج في معارك من دماء، أحمر العين يعبد ذاته، هيبته هي أصل القداسة.
حميد الأحمر شيخ قبيلة تعلّم وعشق المال بنزعة قارونية، مزج عقائد الإسلاموية بثقافة اليوم السياسية، يبدو في مواجهاته السياسية مخلصاً لخلفيته القبلية والفكرية، أحمر العين له ثقافة سوق جشع، يعرف أن الكلام وقوة القيمة مهمة، تاجر يدرك أن الثقة هي الستار الضبابي الذي يحجب حقائق الحلم، الدولة هي مصدر النفوذ وهي ثروة كبيرة، ثري يبحث عن قوة السياسة لتنمية ثروة صنعتها السياسة والخديعة. مشكلة أحمر العين أنه يعتقد أنه فوق الجميع، ثقافته القبلية تفور بحديث جديد، لغة العصر تنتج كلاماً مرتباً لكنها تضيع في نخيط الشيخ، لا شيء يعلو فوق المشيخ، لا دين ولا ثورة ولا وحدة ولا شعب.
يعشق الهيبة والنفوذ وتقدم الصفوف، مخلص لروح المشيخ، له مستشارون من كل لون، صواب كل قول، كل شيء يقود إلى الكرسي مباح، من غيره في اليمن يملك ما يملك، المال، الجاه السلطة، العلاقات الواسعة في الداخل والخارج، القبيلة عصاه والحزب بندقه، ولديه أتباع من حملة الدال، وسياسيون كبار من محترفي المؤامرة والحقد والغباء يقدّسون صوته العالي في مواجهة النظام.
يعتقد حميد ان الثورة ملك أسرته، والجمهورية سرقها من لا يستحقها، قالوا له أن أباك المرحوم صانع الرؤساء، ربما يعتقد أن وقتاً قد حان ليصبح الشيخ هو الرئيس، يتعامل مع الزعامة كحق المسلوب، قد حان أوان انتزاعه، جنون العظمة سموم يأكلها مغرور يحيط فيه تنظيم له وجه سلمي وباطنه عنف دموي، تنظيم غامض أذرعه غائبة في بئر الدهاء، تنظيم يعتقد أن زمام الأمور بيده، تنظيم حسم أمره بأن وقت شمسه قد حان موقع إشراقها في كل اليمن.
أحمر العين أخلاقه تولدت من هيجان أسلاموي يبحث عن وجود، أحمر العين ليس مهموماً بمعركة الفناء القادمة، إنها لحظة تأخر موعدها، حان قطاف النضال السلمي بتخضيب النصر بنهر الدماء، يتعقل عندما تصعد روح التاجر، تقتلها روح الشيخ، المال يشتي السلطة، والسلطة تشتي سماخه، السلطة هي المال والهيبة، مطنن حميد يشتي كل شيء له، ربما قرر خفية أن قارون لابد أن يصبح فرعون زمانه، قارون فرعون كان تابعاً ذليلاً ولم يكن ابو المشيخة، أحمر العين هو شيخ اليمن وأصل الفرعنة.
شيخ القبيلة يتحدث كثيراً ويختم بالجوهر والمراد.

[أمنه]

السادة الافاضل
يجب ان نقرأ الكل
ولانك صاحب قضية ( إن كنت كذلك ) فعليك الالمام
بالجانب الاخر ؛ والا فلا قضية لديك تحملها