ياليت واني امتلك رشاش

[احمد الخليفي]

ليس عيب بان تصبحي جميلة بو حريد الجنوب.
بل من حقك بان تصبحي رئيسة للجنوب او وزيرة في المستقبل.
ولكن لاتياسي فالجنوب لازال بخير بشبابة فهم درعة وأمل امتة..

لك التحية ايتها الحرة..

مناضلات في وجه الاحتلال

لمناضلات عربيات رفضن الاحتلال وقاومن طغيانه ببسالة وشجاعة نتمنى لو يحظى واقعنا ببعض منها اليوم:

ليلى خالد..

أسطورة حية للمقاومة
مواليد حيفا 1944، انتقلت مع أسرتها إثر نكبة فلسطين إلى لبنان.
انضمت إلى صفوف حركة القوميين العرب في سن مبكرة، ومارست العديد من النشاطات السياسية.
التحقت بعد إنهاء الدراسة الثانوية بالجامعة الأمريكية.
عملت في أول فرقة شبه عسكرية تنظمها حركة القوميين العرب عام 1963.
بدأت العمل في وزارة المعارف الكويتية وانضمت إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وساهمت في بناء شبكة للجبهة في الكويت وانضمت إلى فرقة العمليات الخاصة بالجبهة.
قامت بأول عملية خطف لطائرة أمريكية عام 1969، لتحلق بها فوق سماء تل أبيب، وتتجول على علو منخفض فوق مسقط رأسها مدينة «حيفا» التي طردت منها وهي في الرابعة من عمرها، ثم تفجيرها في مطار دمشق.
بعد العملية الأولى (خطف طائرة Twa)، اضطرت ليلى خالد لإجراء عدة عمليات جراحية، لتغيير معالم وجهها وشكلها في أماكن عدة طيلة 6 أشهر، استعداداً لعملية أخرى كان يجري الإعداد لها، غير أن هجوماً صاروخياً وقع على بيت الدكتور وديع حداد، أجبر الجبهة الشعبية على إعادة النظر في العملية، لاحتمال أن تكون قد تسربت.
في عام 1970 قامت بمحاولة جديدة لاختطاف طائرة تابعة لشركة العال الإسرائيلية إلا أن النجاح لم يحالف تلك العملية الثانية، حيث قتل رفيقها في العملية، وأصيبت هي بجراح، وسُجنت في لندن. لكن شاباً فلسطينياً في دبي سمع بالخبر، وحزّ في نفسه أن تتعرض هذه الفتاة الفريدة للسجن، فاقتطع تذكرة على متن طائرة بريطانية، ولبس «مايوه» سباحة منتفخاً، موهماً طاقم الطائرة بأنه حزام ناسف، فتمكن من خطف الطائرة نحو بيروت، ثم إلى الأردن؛ وهو ما منح زملاء ليلى خالد في «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» ورقة ضغط ثمينة مكنتهم من مفاوضة البريطانيين، وإخراجها من سجنها في لندن بعد 28 يوماً فقط وعادت بعدها إلى بيروت.
قامت ليلى خالد بكتابة مذكراتها بالاشتراك مع الكاتب جورج حجار في عام 1971 حيث روت تفاصيل مثيرة لتلك المرحلة من النضال الفلسطيني.
قال عيزرا وايزمان (وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك) إنهم – أي الإسرائيليون – لن يتركوا لها مكاناً آمناً لتنام فيه. وكان حديث وايزمان يعني تصفيتها، حيث تعرضت لأكثر من محاولة اغتيال نجت منها جميعاً.
تشغل اليوم منصب عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

سهى بشارة..

زهرة الجنوب اللبناني
من مواليد قرية «دير ميماس» جنوب لبنان عام 1967م.
بدأت نضالها السياسي كمناضلة في الحزب الشيوعي اللبناني.
كانت تدرس الرياضيات في الجامعة قبل عام واحد من تنفيذها لعمليتها الفدائية، حيث قررت ترك الدراسة والتوجه للجنوب للعمل كمدرسة لرقص الباليه، لم يكن ذلك قراراً شخصياً، وإنما بتكليف من قيادتها في الحزب الشيوعي اللبناني، تمهيداً لاغتيال العميل أنطوان لحد قائد ما سمّي وقتها بجيش لبنان الجنوبي الموالي لإسرائيل.
بعد فترة قصيرة من عملها في مدرسة مرجعيون، وطدت سهى علاقتها بزوجه العميل، حيث عملت على إعطاء دروس خاصة لأبنائها، وفي مساء الاثنين 17 / 11 / 1988، دعت زوجة الجنرال لحد «مدرسة الباليه» سهى بشارة لشرب الشاي معها، رأت سهى في هذه الدعوة اللحظة المناسبة لتنفيذ المهمة المكلفة بها، وبالفعل توجهت سهى إلى منزل العميل أنطوان لحد، وتحدثت مع زوجته حتى وصل المنزل. ثم بادرت إلى تصويب مسدسها إلى صدر لحد بعد وصوله بهدف قتله.
عندما سألوها لماذا قتلته، ردت سهى بكل هدوء وتحد، ولم يكن عمرها يتجاوز 21 عاماً في ذلك الوقت «إنما هو الذي يقتلنا.. أنا عضو في المقاومة اللبنانية وأنتمي للحزب الشيوعي اللبناني». لم تستطع سهى قتل العميل أنطوان لحد إنما أصابته بيده اليمنى مما أدى إلى شلها.
اعتقلت سهى، وتم نقلها إلى الكيان الصهيوني للتحقيق معها، وبعد حملة ضغط دولية سلمها الكيان الصهيوني لعملاء جيش لبنان الجنوبي بغرض الانتقام منها، وقضت سهى عشر سنوات في سجن الخيام، حتى تم الإفراج عنها في عام 1998.

دلال المغربي.

الشهيدة الحية
ولدت عام 1958 في إحدى مخيمات بيروت لأسرة من يافا لجأت إلى لبنان عقب نكبة عام 1948.
تلقت دلال المغربي دراستها الابتدائية في مدرسة يعبد والإعدادية في مدرسة حيفا وكلتاهما تابعة لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين في بيروت .
التحقت دلال بالحركة الفدائية وهي على مقاعد الدراسة فدخلت عدة دورات عسكرية وتدربت على جميع أنواع الأسلحة وحرب العصابات وعرفت بجرأتها وحماسها الثوري والوطني .
كان عام 1978 عاماً سيئاً على الثورة الفلسطينية فقد تعرضت إلى عدة ضربات وفشلت لها عدة عمليات عسكرية وتعرضت مخيماتها في لبنان إلى مذابح وأصبح هناك ضرورة ملحة للقيام بعملية نوعية وجريئة لضرب إسرائيل في قلب عاصمتها فكانت عملية كمال عدوان التي كانت بطلتها الشهيدة دلال ابنة العشرين ربيعاً.
وضع خطة العملية خليل الوزير أبو جهاد، وكانت تقوم على أساس القيام بإنزال على الشاطئ الفلسطيني والسيطرة على حافلة عسكرية والتوجه إلى تل أبيب لمهاجمة مبنى الكنيست. كانت العملية انتحارية ترأستها دلال المغربي إلى جانب عشرة فدائيين وسميت الفرقة باسم «فرقة دير ياسين»..
في صباح يوم 11 نيسان 1978 نزلت دلال مع فرقتها الانتحارية من قارب كان يمر أمام الساحل الفلسطيني واستقلت مع مجموعتها قاربين مطاطيين ليوصلاها إلى الشاطئ في منطقة غير مأهولة ونجحت عملية الإنزال والوصول إلى الشاطئ.
قامت دلال وفرقتها بالاستيلاء على باص إسرائيلي بجميع ركابه من الجنود كان متجهاً إلى تل أبيب، حيث اتخذتهم كرهائن واتجهت بالباص نحو تل أبيب وكانت تطلق خلال الرحلة النيران مع فرقتها على جميع السيارات العسكرية التي تمر بقربها، مما أوقع مئات الإصابات في صفوف جنود الاحتلال.
بعد ساعتين من عملية الإنزال، قامت وحدات كبيرة من الدبابات وطائرات الهليوكوبتر برئاسة ايهود باراك بملاحقة الباص إلى أن تم إيقافه وتعطيله قرب مستعمرة هرتسليا. وهناك اندلعت حرب حقيقية بين مجموعة دلال والقوات الإسرائيلية حيث فجرت دلال الباص بركابه الجنود فقتلوا جميعهم وقد سقط في العملية العشرات من الجنود المهاجمين، ولما فرغت الذخيرة من دلال وفرقتها أمر باراك بحصد الجميع بالرشاشات فاستشهدوا جميعاً.
تعدّ صورة الشهيدة المغربي وباراك يشدها من شعرها بعد قتلها واحدة من أفظع الصور التي نشرتها وسائل الإعلام العالمية حول فظاعة الإرهاب الإسرائيلي.

سناء محيدلي..

عروس الجنوب
ولدت سناء يوسف محيدلي في قرية عنقون قضاء صيدا في 14 آب 1968.
عملت في منطقة المصيطبة في متجر لأشرطة الفيديو حيث قامت لاحقاً بتسجيل وصيتها.
انضمت إلى صفوف الحزب السوري القومي الاجتماعي العامل مع جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية مطلع العام 1985، متأثرة بسيرة الشهيد وجدي الصايغ الذي نفذ عملية استشهادية على معبر جزين-كفرحونة ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
صباح يوم الثلاثاء 9 نيسان 1985، اقتحمت محيدلي وهي في السابعة عشرة من عمرها بسيارة بيجو 504 بيضاء اللون ومفخخة بأكثر من 200 كلغ من TNT، تجمعاً لآليات جيش الاحتلال الإسرائيلي على معبر باتر–جزين، مفجرة نفسها وسط التجمع الذي كان ينظم المرحلة الثانية من الانسحاب من القطاع الشرقي لجنوب لبنان.
أوقعت العملية الاستشهادية خسائر كبيرة في جنود العدو قدر عددهم بحوالى 50 قتيلاً وجريحاً، بالإضافة إلى إعطاب وحرق عدد من الآليات، وإلى حالة الهستيريا التي دبت في صفوف جنود العدو، الذين بدؤوا بإطلاق النار عشوائياً.
طلبت سناء في وصيتها الأخيرة قبل تنفيذ عمليتها أن يسموها «عروس الجنوب»، وشاع فيما بعد استعمال هذا اللقب عنها وصارت أحد رموز المقاومة الشعبية اللبنانية والعربية.
احتفظت إسرائيل بأشلائها حتى تموز 2008 حين تمت إعادة رفاتها بعد مفاوضات جرت بين حزب الله وحكومة إسرائيل لتبادل الأسرى وجثث المقاتلين بين الطرفين . استلمت قيادة الحزب السوري القومي الاجتماعي رفاتها في 21 تموز 2008 وسلمتها لذويها ليتم دفنها في مسقط رأسها في عنقون.

[الكازمي]

وين عمّي امشطط يساعدنا تناوحينا امنسوان..؟؟
وهن والله على حق..

[قناص عطفة آل فطحان]

واااا معتصماااااااااااااااااهـ
واااا معتصماااااااااااااااااهـ
واااا معتصماااااااااااااااااهـ
واااا معتصماااااااااااااااااهـ
واااا معتصماااااااااااااااااهـ
واااا معتصماااااااااااااااااهـ
واااا معتصماااااااااااااااااهـ

[قلب الموسطه]

والله انك بعشيرين من ابو عشرين يابنت المكلا

[أطلال شاعر]

نعم يا بنت المكلا لقد سمعنا ورأينا

ولكن حالنا كما قال الشاعر

لامست أسماعهم لا كنها لم تلامس نخوة المعتصم ِ

فقط دعينا نبكي كالنساء دولة ً لم نستطع أن نحافظ عليها كالرجال

[ابو صالح الحضرمي]

اآآآآآآآآآآآآآآآآآه من القهر والله وطلعة قيادات ولا اي كلاااام

[ابن الجنوب اليافعي]

شكرا بنت المكلا
بس انا مستغرب من ردود الافعال لبعض الا
عضاء
وكأنه بعيد من كلام بنت المكلا
فبنت المكلا شملت رجال الجنوب كامل
او نحن اللي بالمنتدى بنطبق علينا
المثل اليافعي (ليت في رجال يقتل الحنش(الافعى))
والله اذا اتفقنا نحن اللي داخل المنتدى
وشكلنا جبهه لحررنا الجنوب وشكرا

[شروق الحضرمي]

جيتي على الجرح يابنت المكلا ..اقسم بالله دائما اقول للدحابشه في الفيس بوك ماراح تنعمون بارضنا لو اظططررنا نحن النساء لحمل السلاح والدفاع عن ارضنا الجنوبيه جنب الجنب الرجال الجنوبيين ..والله ماراح نخليكم تنعمون بارضنا الا على جثثنا ..سيري على بركة الله وانا جنديه استمع للاوامر ومستعده اكون في اول الصفوف دفاع عن وطني الغالي ..مااخذ بالقوه لايسترد الا بالقوه

[الجبال العاليه]

صدقتي اختي بنت المكلا وهذه رسالتك لنى الاعظاء قبل القاده ايش ياء رجال مش عيب علينا ان نشوف بنات الجنوب ينادينى ونحن نحملهاء القاده الوقت من ذهب كفاح كفاح كفاح لاء تئخير

[ابو مالك الحالمي]

ونعم في نساء الجنوب وللعلم القارح بيقرح من اكثر من سنه ولا تبقى غير الاعلان والانتفاضه العارمه في الجنوب عامه والنصر حليفناء.