من قتـــــــــــــــــل القرشــــي ..؟؟

[*الغريب*]

من قتل القرشي ..؟؟
نفس اليد التى قتلت الحمدي في صنعاء عام 1978م هي نفس اليد التى قتلت القرشي بالامس وهذا السؤال يوجه لكل ابناء اليمن الشمالي .
قضية مقتل الحمدي لازالت مقيده ضد مجهول واليوم قضية قتل القرشي مقيده ضد مجهول .
ولكن قتل القرشي هي عباره عن رسالتين .
الرسالة الاولى لعبدالله عبد العالم رفيق الحمدي .
والرساله الثانيه موجهه للرئيس علي ناصر محمد
وسبق ان وجهة له داخل سوريا وهو يدرك ذلك تماما .
فمقتل المعارض القرشي عبره لكل معارض يمني ولكن هناك نقطه مهمه .
أين موقف المشترك من قضية القرشي .
فلم نرى من المنظمات والاحزاب اليمنيه من يشجب ويستنكر مقتل القرشي .
وخصوصا سامعي تعز لم نسمع له صوت وهو ممثل تعز على الساحه ..
الغريب ..

[ابو الشباب]

من قتل الحمدي واخوه ,, علي عبدالله صالح والقشمي ,,, والكل يعرف في صنعاء وفيه اشياء عادها باتظهـــــر .... وياويلك ياسنحاني قرب اجلك

[*الغريب*]

وفاة القيادي الناصري عبدالرقيب القرشي متأثراً بجراحه في محاولة اغتيال
المصدر أونلاين- خاص
توفي القيادي الناصري عبدالرقيب القرشي صباح الأربعاء متأثراً بإصابة جراء محاولة اغتيال تعرض لها في صنعاء عقب عودته من منفاه في دمشق في يونيو الماضي.

وذكر موقع التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري على الإنترنت النبأ قائلاً إن القرشي توفي في أحد متشفيات العاصمة السورية دمشق التي نقل إليها لتلقي العلاج.

وكان مجهولون أطلقوا النار على القرشي فأصابوه بعيار ناري في مؤخرة رأسه مما أدخله في غيبوبة وأصابه بتليف في الدماغ.

والقرش من بين القادة الناصريين الذين نزحوا مع القائد العسكري الناصري عبدالله عبدالعالم عقب أحداث دامية قُتل فيها شيوخ كبار في محافظة تعز بعد وقت قصير من تولي الرئيس علي عبدالله صالح الحكم في 1978.

ينتمي القرشي إلى منطقة القريشة من الحجرية بتعز. ويقول قريبون له إنه عاد إلى البلاد مؤخراً بوعد من الرئيس صالح بحمايته.

ومايزال الغموض يلف أحداث قتل عدد من شيوخ تعز في ما عرف بأحداث الحجرية.

[*الغريب*]

وطن « القرشي »..!
صادق ناشر


غاب 32 عاماً عن وطنه وعاد إليه ليقتل فيه ويدفن في بلاد اغتراب ، إنها حكاية تلخص حياة المناضل عبدالرقيب القرشي ، الذي اعتقد أنه اختار الوجهة الصحيحة بعودته إلى أهله وأحبته ، وقبل ذلك إلى وطنه الذي لفظه بعد أن وصل إليه بـ 22 يوماً .
لم يحتمل اليمن الكبير بمساحته وأحزابه مواطناً سلبت منه مواطنته لـ 32 عاماً قضاها في سوريا ، التي تحولت إلى وطن بديلاً لوطنه الأم ، لهذا كرم أهله الوطن البديل بدفن جثمان حبيبهم فيه ، بعد أن تعذر على وطنه أن يحتضنه ويحنو عليه .


كان عبدالرقيب القرشي بسيطاً دافئ المشاعر ، التقيته في لحظات عابرة في العاصمة السورية دمشق قبل سنوات ، كان يتحدث معي كمن يعرفني منذ زمن ، وكنت أتحدث معه كشخص يقرأ كتاباً مفتوحاً ، فقد أبهرني الرجل بتفاصيل كنت أجهلها عن تأريخ الحركة الناصرية في اليمن وعن قادتها وعن أشخاص لم أكن أعرف كثيراً عن تأريخهم ، وكان يحن للعودة إلى الوطن ، ويتحدث عن العودة بشوق والتياع .


وحينما قرر العودة بعد أن تلقى تطمينات من أشخاص هنا وهناك ، كان الكثير يعتقد أن صفحة من تأريخ الخصومات السياسية قد انتهت ، وعندما عاد إلى صنعاء عاد وسط حفاوة رسمية كبيرة لافتة ، لدرجة أعتقد كثيرون ـ وأنا منهم ـ أن مرحلة جديدة من حياة عبدالرقيب القرشي ومن حياة بقية رفاقه ستبدأ ، ولم أتحدث إليه بعد أن فرض عليه جداراً من العزلة ، بعضها مقصود والبعض الآخر غير مقصود ، لكنني تحدثت عنه مع أستاذنا العزيز سلطان العتواني الذي شاطرني بعض الأفكار حول وضعه ، ولا أزال أتذكرها حتى الآن.


لا أدري ما ذا كانت حسابات الراحل وهو يعتزم العودة إلى وطن لفظه قبل سنوات قادماً من وطن احتضنه لعقود من الزمن ، وقد ترك أصدقائه في دمشق ، حتى أنه لم يتشاور معهم حول قرار عودته ظناً منه أنهم قد يقترحون عليه إلغاء فكرة العودة ، لكنه لم يكن يدرك أنه عائد لمفترسين محترفين ، لا يجيدون سوى القتل ، فالقتل عند بعض اليمنيين تحول إلى أسهل من شرب الماء.


عاد عبدالرقيب القرشي من سوريا محملاً بالشوق إلى وطن لم يستوعب جسده النحيل ، وعاد جثة هامدة بلا حراك إلى سوريا ، الوطن الذي احتضنه لعقود من الزمن ومنحه الهدوء وراحة البال ، وكان من النبل من أهله أن يدفنوه فيه تكريماً وامتناناً للسنوات التي قضى عمره كله فيه.


يرحل عبدالرقيب القرشي وفي قلب كل من عرفه غصة ، كان الكثيرون يعتقدون أن عودته يمكن أن تفتح أبواباً ظلت وما تزال مغلقة لحل أعقد قضية سياسية يشهدها البلد ، فهل ارتاح القتلة ؟ ، وهل ينامون اليوم في راحة بال بعد أن حرموا أهله وأصدقائه وأحبته منه ؟ ، لكنهم لا يدركون أن روح الراحل تحلق قرب خالقها وتلعن قاتليه إلى يوم الدين.
عن الوحدوي نت

[طارق الزيادي]

الله يرحم عبد الرقيب القرشي ويسكنه جناته
لقد كان إنساناً لطيفاً وخدوماً للجميع.. كما كان ذكياً دمث الأخلاق والمعاشرة

ولكنني في الأخير وأنا في حيرتي أرد على التسائل بسؤالين :-

لماذا عاد عبد الرقيب من دمشق ؟؟؟
ومن وراء عودته ؟؟؟

لأن الجواب على السؤالين سيدلان على الغاية والجهة التي تقف وراء الأستدراج وعملية الأغتيال.
اللهم أغفر له وأرحمه... آمين ... آمين ... يا رب العالمين.

[شبوة الصمود]

قتله من قتل وثيقه العهد والاتفاق وقتل الوحدة المجرم الزيدي الذي لا يريد شافعي ابدا

[ابوعلي العولقي]

متى تم اغتيالة ماسمعت عنه بنوب

[أبو عامر اليافعي]

الرئيس اليمني قال له تعال انت بحمايتي
وجاء واول ماجاء قتلوه .
لا امان لهم ولا ذمة ولا عهد .
كل المواقع والمنتديات الشمالية توجه اصابع الاتهام لمن تعهد بحمايته ولم يحميه
وربما حاميها حراميها بخصوص مقتل القرشي.

[*الغريب*]

شبكة صدى عدن / خاص / 28 / 07 / 2010

توفي اليوم الأربعاء القيادي الناصري عبدالرقيب القرشي متأثراً بإصابتة جراء محاولة اغتيال تعرض لها في صنعاء عاصمة الغدر عقب عودته من منفاه في دمشق في يونيو الماضي بعد مكوثة لحوالي 30 عاما في المنفى وفوق هذا النفي القسري تمكن رئيس نظام صنعاء من أقناعة بالعودة و بضمانتة وحمايتة ثم اوعز لجهازة بقتلة وهو في ضيافتة بفندق تاج سبأ على حساب رئاسة الجمهورية ونفذوا بة أمام الفندق وبعد عودتة من صلاة الجمعة .
وذكر موقع التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري على الإنترنت النبأ قائلاً إن القرشي توفي في أحد متشفيات العاصمة السورية دمشق التي نقل إليها لتلقي العلاج .
وكان مجهولون أطلقوا النار على القرشي فأصابوه بعيار ناري في مؤخرة رأسه مما أدخله في غيبوبة وأصابه بتليف في الدماغ .
والقرشي أحد القادة الناصريين المخضرمين الذين نزحوا مع القائد العسكري الناصري عبدالله عبدالعالم عقب أحداث دامية قُتل فيها شيوخ كبار في محافظة تعز بعد وقت قصير من تولي الديكتاتور علي عبدالله صالح الحكم في 1978 .
والجدير بالذكر ان القرشي ينتمي إلى منطقة القريشة من الحجرية بتعز. ويقول قريبون له إنه عاد إلى البلاد مؤخراً بوعد من رئيس سلطة صنعاء وتحت ضمانتةالشخصية بحمايته ثم قام بأغتيالة .

[ابن الحوطة البار]

اعتقد انا برنامج شاهد على العصر الي تقدمة قناة الجزيرة كان ممكن يعمل مجموعة حلقات مع القرشي وكانت امور كثرة ستتضح وبالذات ان النظام الان يعيش اضعف حالاتة ومش ناقص ضربات مثل هذي يقلك خلينا نتغذاء بالرجال قبل الجزيرة ماتتعشى فينا الحين ولا بعدين هذا من ضمن التحليلات لدي في استدراج راجل لة اكثر من ثلاثين عام مهاجر لكي يقتلوة شوة الي ممكن يعملة شخص مثلة غير انة يكون شاهد على احداث عصرة والله اعلم .