لازمين الدولة من الباب للمحراب

[اقبال]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان عبقرية امريكا يوم فكرت ان تغزو العراق بلاشك عبقرية فريدة من نوعها في التاريخ هذه العبقرية التي لايفكر بها اغبى الناس ان ينتهجها
و ربما تجلت عبقريتها اكثر حينما اسندت الحكم الى عصابة تابعة لها المتمثلة بالحكومة العراقية
هي الاخرى فريدة من نوعها وحجمها على مستوى العالم وعلى مر التاريخ ذلك بانها تطرق مسامع العالم كل يوم بفسادها الاداري فمن حيث حجمها يبلغ كما كشف عضو اللجنة المالية النيابية فالح الساري، اليوم ، عن وجود 716 موظفا بدرجة وكيل وزير و4535 بدرجة مدير عام
وتلك العصابة او الحكومة التي امسكت زمام امور الدولة من الباب الى المحراب

حتى اصبح العراق يعيش خراب في خراب
لاامن ولاسيادة ولااقتصاد
ماخلو درب للشعب ينفذ منه
ماخلو للخوش الاوادم
ولا موخوش اوادم
وهذا بسبب عبقرية امريكا يوم هدمت الدولة العراقية وعلى رأسها القيادة والجيش وحزبها البعث الحاكم
وابدلت اؤلئك بشرذمة ودربت عصابات ادعت انهم جيش
بعد ان حلت الجيش العراقي الذي شارك بمعارك الامة العربية
ودافع عن حدود العراق مع ايران ثماني سنوات
وخاض حرب استرجاع الاراضي العراقية المغتصبة في الكويت وصمد امام رياح الغدر الغوغائية
بصد مؤامرة الفرس وفي غضون شهر
حلته ودربت امريكا عصابات طائفية مليشاوية ليس لها دين ولامبدا
فلم تسمح لرجال الجيش العراقي السابق ولاحتى وزرائه ان يشارك في الحكومة مهما كان منصبه
كما اجتثت البعث ورجاله الذين سهرت عيونهم للحفاظ على امن وسيادة العراق
واودعتهم في السجون ولفت بعضهم المقابر وبعضهم احتضنته ديار الغربة
فلم يكن منفذا للبعثي ان يخدم وطنه في ظل هذه الحكومة
اما السلطة فكانت لهم العصابات الذين لزمو الدولة من الباب للمحراب
فراح كل واحد منهم يتنفس تنفس الصعداء وهو يجلس على كرسي الرئاسة لشهر واحد
ذلك الكرسي الغير شرعي
كما تبادلو الكراسي بينهم في طيلة الاعوام وحتى يومنا هذا
الرئيس منهم
والوزير منهم
والمدير عام
منهم والحارس منهم
وفي نفس الوقت الرئيس والوزير والمدير كلهم سراق كذابون ومختلسون
وكل ذلك لابد انه ينتمي لحزب الدعوة او الاحزاب التي تتظلم من جور نظام صدام في الوقت الذي هي من ظلمت نفسها بظلمها للشعب وخيانة الوطن
اما الشعب تسكع على ارصفة الشوارع
مابين جائع وضائع ومعتقل ومفقود ومهجر ونازح ومعوق
ومسلوب الارادة ومهمش حد التهميش
حتى لم يدعو منفذا للناس في عمل الازبال

هي الحكومة باعضائها من الاخوة والاخوات والعمات والخالات اصبحو مقاولين في رفع النفايات
وصارت مكاتب لهم باستيراد عمال نظافة من بنكلاديش وغيرهم من ذوي الاجور الرخيصة كما يدعون
لم يقتصر استحواذ الحكومة على العمل في الاماكن الشريفة
بل استحوذت ايضا على الاعمال الغير شريفة وهي ثوبها
فقد فاقت اعمال التزوير لدى الحكومة المزورين المعروفين ايام حكومة صدام وربما هم قليلون وسريون
حيث أكد رئيس الوزراء رئيس العصابةحيدر العبادي اكتشاف 50 ألف إسم من أسماء المنتسبين الوهميين في الأجهزة الأمنية خلال شهر واحد
كشف لشبكة اخبار العراق قائد القوات البرية السابق في الجيش العراقي عن خيوط جديدة تتعلق بفضيحة ما يعرف “بالجنود الفضائيين”.وقال علي غيدان العتبي خلال جلسة استجواب في مكتب رئيس الوزراء حيدر العبادي ان مكتب رئيس الوزراء السابق كل على علم بملف الجنود الفضائيين في وزراتي الداخلية والدفاع.واضاف ان نسبة ثابتة تصل الى 40 % من رواتب الفضائيين كانت تستقطع وترسل الى مكتب القائد العام للقوات المسلحة السابق نوري المالكي تحديد الفريق فاروق الاعرجي.وتابع ان هؤلاء الفضائيين كانوا موزعين على أمراء الفرق والألوية والافواج وحتى ضباط السرايا والفصائل , وبواقع 250 جندي لامر الفرقة و200 لامر الفوج و75 لامر السرية وعدد اقل لامراء الفصائل والسرايا .وشدد غيدان على ان المالكي كان على علم بهذا الموضوع وانه اخبره شخصيا” بان مكتب القائد العام يستقطع اموال من رواتب جنود وهمين لا وجود لهم , رئيس الوزراء السابق أمرني بعدم اثارة هذه القضية مرة اخرى لان البلد يمر بحالة حرب ولا نملك الوقت والجهد لمتابعة مثل هكذا قضايا بسيطة كما انه امر لي بمكافئة 25 مليون دينار لتنبيهه على هذا الموضوع دون ان يتخذ اي اجراء فعلي.
كشف عضو لجنة النزاهة في مجلس النواب مشعان الجبوري، الأربعاء، عن وجود 23 الف متقاعد “فضائي” يتقاضون رواتب تقاعدية منذ خمس سنوات.
حيث امتهنو كل شيئ التزوير والقتل والخطف والسرقة
وحتى امتهنو علماء دين
لبسو العمامة وراحو يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر
كما ادعى صاحب الشراكة الحقيقة عمار الحكيم
والامر بالمعورف لديهم هو الخطف مقابل الفدية
واثارة الفتنة الطائفية بقتال اهل السنة والبعثيين في العراق ولجم افواه الحق وفضحهم الله
الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الجمعة 05-12-2014 09:52 صباحا

اعتقلت قوة امنية ثمانية عناصر من حماية عضو مجلس محافظة بغداد عضو كتلة عمار الحكيم ومرشحها لامانة بغداد الدنماركي الجنسية محمد جاسم محمد الربيعي لمحاولتهم اختطاف احد المواطنين في منطقة زيونة وسط بغداد .
وقال نائب رئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة بغداد عضو كتلة المخلوع نوري المالكي سعد المطلبي إن عملية الاعتقال تمت في منطقة زيونة عندما حاولوا هؤلاء المعتقلين، خطف احد المواطنين المدنيين العزل في المنطقة نفسها ,
وأضاف المطلبي أن عناصر حماية الربيعي الثمانية محتجزين حاليا في مركز شرطة زيونة .

واعترف القيادي بكتلة عمار الحكيم وزير النقل الحالي ووزير الداخلية السابق ووزير الاسكان السابق باقر جبر صولاغ الزبيدي المعروف قبل الغزو الامريكي بأسم بيان جبر صولاغ بأن ابن أخيه المدعو كميل علي صولاغ الزبيدي يقوم بخطف الاشخاص مقابل فدية من المال
وقال في حسابه بالفيسبوك تناقلت بعض شبكات التواصل الاجتماعي خبر ان عمار علي ابن شقيقي متورط بعملية خطف احد الأشخاص .
واضاف نؤكد ان عمار تم استدعائه كشاهد عن قضية خطف احد أبناء العوائل الكريمة في الكاظمية والآن يمارس عمله بشكل طبيعي .
واتضح للتحقيق ان المتهم في عصابة الخطف هو شقيقه الأصغر المدعو كميل ومعه مجموعة من المتهمين.
وبدوري أطالب الأجهزة المعنية بتنفيذ امر القبض على المتهمين وتسليمهم الى القضاء لينالوا جزائهم العادل .
حتى النفر الضال الذين كانو يعرضون على شاشات التلفزيون العراقي الذين يقومون بالسرقات ايام حكومة صدام لم يكن لهم منفذ مع سراق الحكومة الخارقة في سرق الكحل من العين


البنك المركزي يشكل تحقيق بسرقة نصف ترليون دينار والموظفة هربت خارج العراق عن طريق مطار النجف
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الجمعة 05-12-2014 01:08 صباحا

أعلن البنك المركزي العراقي، الخميس، عن تشكيل لجنة للكشف عن ملابسات سرقة 500 مليار دينار من مصرف الرافدين، فيما أشار إلى أن أغلب الأموال المسروقة تمت إعادتها من المصارف الأهلية مثل البلاد الإسلامي والشمال التي حولت إليها باستثناء بعض المبالغ لدى مصرفين يجري التعامل معهما حالياً.
وكان ثلاثة من الموظفين بمصرف الرافدين المسؤولين عن المقاصة حيث تغيب الاول لتمتعه باجازة والثاني محبوس جراء شكوى أمرأة عليه بالتحرش وموظفة ثالثة هي من قامت بالتحويل وهاربة خارج العراق حاليا عن طريق مطار النجف
وقال البنك المركزي في بيان إن "إحدى موظفات مصرف الرافدين ارتكبت عدداً من التجاوزات على حسابات المصرف بالتواطؤ مع بعض زبائنه مستغلة فرصة انجازها أكثر من خطوة في العمل"، لافتاً إلى أن "ذلك أدى إلى تحويل مبالغ كبيرة من حسابات المصرف إلى حسابات زبائن متواطئين لدى عدد من المصارف".
وأضاف البنك أنه قام فور علمه بالحادث بـ"تشكيل خلية أزمة من إدارة مصرف الرافدين بعد يوم من اكتشاف المصرف لهذا الحادث"، مبيناً أنه "تم توجيه المصارف التي حولت إليها الأموال إلى زبائنها بإعادتها فوراً إلى مصرف الرافدين".

وأكد البنك المركزي "إعادة جميع المبالغ باستثناء بعض المبالغ لدى مصرفين يجري التعامل معهما حالياً وفق السياقات القانونية وإجراءات السلطة النقدية".

واعتبر أن "هذا البنك يؤشر إيجاباً التزام بعض المصارف بالتوجيهات الصادرة من قبله لبذل العناية اللازمة وعدم صرف مبالغ الصكوك التي تحققت لبعض الزبائن المتلاعبين والمتواطئين معه فيما لاحظنا عدم التزام البعض الآخر من المصارف بهذه التوجيهات"، مشيراً إلى أنه يعمل حالياً على "تقييم هذه الممارسات لاتخاذ ما يلزم بشأنها قانونياً".

وأوضح البنك، أنه "اقترح تشكيل لجنة تحقيقية من هيئة النزاهة ودائرة المفتش العام لوزارة المالية ودائرة الجريمة الاقتصادية في وزارة الداخلية إضافة إلى البنك المركزي العراقي للتحقيق في الموضوع وكشف ملابساته والمتورطين فيها وضمان عدم تكراره".

وتابع البنك أنه شكل لجنة من موظفيه وممثلي عدد من المصارف لـ"مراجعة الموضوع وتأكيد الالتزام بالتعليمات النافذة وتوحيد سياقات العمل"، كاشفاً أن "المجموع الكلي للصكوك موضع التلاعب أكثر من 500 مليار دينار لم يسحب منها إلا 11 مليار دينار يجري العمل على إعادتها إلى مصرف الرافدين باستخدام الطرق القانونية".

وكان مصدر في الشرطة كشف، عن اختفاء موظفة في أحد المصارف بعد اختلاسها 40 مليار دينار من أصل 142 مليار حولتها إلى مصرفين أهليين، مؤكدا وجود استنفار أمني للبحث عن تلك الموظفة بعد صدور مذكرة إلقاء قبض بحقها.

فيما أكد مدير مصرف الرافدين باسم كمال الحسني أن المصرف تمكن من حجز الأموال التي سرقتها الموظفة خلال 48 ساعة، فيما عزا سبب هذا الخرق إلى اعتماد المصرف على منظومة الكترونية جديدة لم يتعود الموظفون على استخدامها بعد.

عسكريون يسرقون نحو 5 مليارات دينار من سيارة تابعة لمصرف سومر الاهلي ببفداد
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الثلاثاء 02-12-2014 10:31 مساء

أفاد مصدر أمني، وشهود عيان، قبل قليل أن عسكريين، قاموا بالسطو على عجلة تابعة لمصرف أهلي في بغداد، تحمل نحو 5 مليارات دينار.

وقال مصدر أمني، لـ"واي نيوز"، إن عسكريين اعترضوا عجلة تابعة لمصرف سومر الأهلي وسط بغداد، واختطفوا من فيها".

وأكد شهود عيان، أن عجلة المصرف لم ترافقها أي عجلة للحماية، كما أن ركابها الخمسة لم يكونوا مسلحين".

وأكد المصدر، أن المسلحين اقتادوا موظفي المصرف إلى سيطرة تابعة للجيش، وأبلغوها بأنهم إرهابيين يجب التحفظ عليهم "بعد ذلك لاذ المسلحون بالفرار ومعهم نحو 5 مليار دينار كانت في عجلة المصرف".
فنون السرقات والتزوير اليست هي من عبقرية امريكا ؟؟؟؟