العملاء ووثائق الامن السياسي والقومي

[فاقد وطن]

[FONT="Arial Black"][/FONT
’قتل وااؤصيب وسجن وشرد وطرد و’قطعت رواتب كثير من الجنوبين من قبل نظام الاحتلال لرفضهم الاحتلال وقد عانو الكثير من الاوقات الصعبة وحاول النظام بكل الوسائل المشروعة والغير مشروعة ان يثنيهم عن مطالبهم بالاغراءت المادية اوبعض المراكز الحكومية وكلاً حسب تاثيرة على الشارع الجنوبي ولاكنهم رفضو ان يبيعو وطنهم بحفنة من الريالات او بعض المراكز الشكلية وهذة الفئة من الجنوبين يستحقون مناء ان نصوم وهم ياكلون ان نقف في الشمس وهم في الظلال ان ننام في العراء وهم في البيوت لقد عانو بمافية الكفاية ولازالو على عهدهم ولن يتزحزحو ابداً حتى نيل
الاستقلال
وبهذى العمل الجبار اثبتو للعالم ان في امم ترفض الظلم والطغيان وتخرج الى الشوارع تطالب بحقوقهاء وهي لاتملك من السلاح الا صدورهاء العارية لتجابة بهاء المدرعات وكل الاسلحة الثقيلة التي استخدمها النظام ولم تفلح التة القمعية في كسر شوكة الجنوبين
وعمل النظام بطرق وسائل اخرى من خلال التوغل في صفوف الحراك عن طريق بعض العملاء الماجورين الذين يعطون المحتل كل المعلومات عن النشطاء الجنوبين حيث داهمت قوات الاحتلال كثير من المنازل واعتقال اصحابهاء وتم اعتقال الكثير من النشطاء في الطرقات والنقاط العسكرية وبعض الكمائن التي وضعت لهذى القرض وكل هذة الاجراءت لابد من يسبقهاء معلومة مؤكدة ومغربة من هؤلا الاشخاص وما ء عتقال فارس طماح ي عدن الا عن طريق احد المخبرين ومهاجمة منزل الحدي في زنجبار وقتلة لابد ان تسبقهاء جمع معلومات كافية قبل المداهمة وهناء احب ان اشير ان كل جنوبي اشترك في اي عملية ضد جنوبي فهوى شريك في القتل والعمالة وهذى ما ستثبتة وثائق الامن السياسي والقومي وكل مااتمناة من الاخوة الذين قتلو اهلهم او اغاربهم او حتى من قبائلهم عدم التصرع والتصرف الانفرادي تجاة المتورطين من العملاء الجنوبين في هذة الجرائم حتى تثبت ادانتهم عن طريق الوثائق التي يتركها المحتل وعندها يتم التصرف معهم عن طريق جهات رسمية وشرعية