الحزب الاشراكي اليمني والعشاء الاخير

[حاتم]

الاشتراكي اليمني ..والعشاء الاخير !!! العشاء الاخير بحسب الاناجيل المسيحيه هو العشاء الاخير للسيد المسيح عليه السلام مع تلاميذه قبل اختفائه وقد اتخذ العديد من الرسامين العشاء الاخير موضوعا ًللوحاتهم ومنها لوحة الرسام الايطالي ليوناردو دا فيتشي .. وكان الاسخريوطي هو ال13 من بين تلاميذه (حوارييه ) ولهذا اصبح هذا الرقم العددي محل شؤم في الغرب ولا يستخدم عند الترقيم , وكان هذا الاسخريوطي في عيون الناس رجلاً اميناً, ولكن في قلبه ,لم يكن كذلك بل كان يهتم بالمال وحب امورالدنيا ولهذا ذهب يهوذا الاسخريوطي الى رئيس الكهنه -الذين كانوا يتآمرون على السيد المسيح –وقال له: و ماذا تريدون ان تعطوني وانا اسلمه اليكم ؟ وهكذا عد له الكهنه 30 قطعه من الفضه واعطوها له وكان هذا هو ثمن خيا نته . ومن واقع اليوم نجد ان هناك اسقاط لهذه القصه على واقع مايجري من تآمر ومحاولات لارتكاب مذبحه اخيره بحق الجنوب شعباً وهويه , وماشاهدناه في يوم2-6-2010م في صنعاءمن حشد لكل قوى التآ مر فيما يسمى بالمشترك وجعلوا من انفسهم متحد ثين باسم الشعب الجنوبي امام عدسات الفضائيات بل و ينصبون من انفسهم اوصياء على حركة الثوره السلميه الجنوبيه وهم يعلمون بانهم ابعد مايكونون عن ساحات تضحياتها وخنادق نضالاتها ..انها مدرسة السوقيه بعينها فالقتل والدماء تسيل في ارض الجنوب ومن يريد ان يستثمرها ويختطف قرارها يعيش في صنعاء ويسكن في فللها الفارهه هذه المحاولات والجرأه الوقحه ليست وليدة اليوم وانما مانراه اليوم هي محاولة لقطف ثمارها اما البدايات فكانت منذ اليوم الاول لانطلاقة الثوره السلميه في 7-7-2006م في ساحة الحريه بعدن ومحاولات الاشتراكي والمشترك ركوب موجتها على الرغم من ان عددا منهم قد سفهوها ووصموها بثورة قطاع الطرق والحراميه ودعاة المشاريع الصغيره ولكن ظلوا يعملون بكل الطرق الملتويه في التسلق الى كل مكونات الثوره السلميه بهدف احتوائها وتوجيه دفتها والاستحواذ على قرارها او على الاقل نخرها من الداخل وذلك اضعف الايما ن . وسعى المشترك بكل الطرق لا ستثمار دماء الجنوبيين للضغط على نظام الاحتلال اليمني واعطاء رساله للخارج بانه من يحرك الشارع الجنوبي وكان يخطط بانه من خلال ضغط الشارع الجنوبي ومطالبة الجنوبيين بالاستقلال يستطيع سحب نظام الاحتلال الى عقد صفقة لعودة الشراكة للاشتراكي والتحالف للاصلاح على حساب الجنوب واهله في ظل غفلة الجنوبيين المخلصين للثوره السلميه في الاشتراكي ممن ينتمون الى تيارا لاستقلال الى جانب بقية المكونات ناهيك عن وجو د عناصر جنوبيه خارج هذا التيار في الداخل والخارج هي على اتم الاستعداد المطلق للتضحيه بالجنوب ارضاً وانساناً وهويته الجنوبيه العربيه ,وقبول التفاوض تحت مسمى سقف الوحده اليمنيه , مقابل الحصول على مكاسب شخصيه ,نلمس ذلك من خلال الضبابيه في الرؤيه وتحديد الهدف والتردد في المواقف على الرغم من دقة الظرف التاريخي وخطورة التهاون . مما تقدم من قصة يهوذا الاسخريوطي مع السيدالمسيح وحوارييه نستشف بان الاختراق والتامر سمه قاتله في وحدة اي صف وان هناك اليوم من يمارس نفس الدور في ارتكاب الجريمه لضرب مشروع الاستقلال واستعادة الهويه وعلى شعب الجنوب الاخذ على يدهم قبل ان يسرقوا قراره او يزوروا ارادته وان يعبر عن ذلك علنا في مهرجا ناته ومد لولات خطابه السياسي اليومي حتى يكون العالم على بينه من ان من يحاولون انتحال تمثيله لاعلاقه لهم بمجرى نضاله اليومي وسيل تضحياته وهاهي الاحداث تؤكد مصداقية هذا التحذير بما نلمسه من اتفاق بل تزاوج بين سلطة الاحتلال اليمني ومايسمى بالمعارضه اليمنيه من خلا ل ما اسموه بلجنة الحوار الوطني , في محاوله لاستغلال غطاء مايسمى بالمشترك وتقديمه كممثل للجنوب على قاعدة حل امور ثلاثه وهي: 1- انفتاح نظام الاحتلال اليمني على مايسمى بالمعارضه المعترفه بشرعية نظام الاحتلال اليمني والاشتراكي راس حربتها
2- استغلال الضغط الشعبي الجنوبي من خلال تظاهرات يوم الاسير الجنوبي لاطلاق سراح المعتقلين وتوظيفها سياسياً كانجاز للاشتراكي والمشترك 3- البدء بالتهيئه لتشكيل مايسمى با لحكومه الوطنيه لعودة الاشتراكي الى السلطه باي ثمن يقبضه يهوذا الاسخريوطي على حساب دماء الجنوبيين وهويتهم

هذا المشترك هو تكتل يمني لحماً ودماً ويضم احزاب يمنيه لاعلاقه لها بالجنوب ,فقط الاشتراكي الذي كانت بذوره الجنينيه جنوبيه عندما كان يحمل اسم التنظيم السياسي الموحد الجبهه القوميه قبل ان يتحول الى حزب يمني وينسلخ من هويته الجنوبيه في اكتوبر 1978م ولهذا فان هذه الاحزاب لاعلاقه روحيه او تاريخيه تجمعها بهوية الجنوب العربي بل تستند جميعها الى ايديولوجية يمننة الجنوب, فهل سيسمح شعب الجنوب بعد كل هذه التضحيات العظيمه والمعاناة القا سيه جدا على مدى عشرين عاماً لاسخريوطي الاشتراكي بان ينفذ جريمته في ليلة العشاء الاخير ؟؟ وهل سيكون مصير الاشتراكي كمصير الارسخريوطي الذي بعد خيانته ندم وانتحر . الدكتور يوسف خالد

5حزيران- يونيو 2010م [email protected]

[سعيد المهاجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم

الاشتراكي اليمني ..والعشاء الاخير !!! العشاء الاخير بحسب الاناجيل المسيحيه هو العشاء الاخير للسيد المسيح عليه السلام مع تلاميذه قبل اختفائه وقد اتخذ العديد من الرسامين العشاء الاخير موضوعا ًللوحاتهم ومنها لوحة الرسام الايطالي ليوناردو دا فيتشي .. وكان الاسخريوطي هو ال13 من بين تلاميذه (حوارييه ) ولهذا اصبح هذا الرقم العددي محل شؤم في الغرب ولا يستخدم عند الترقيم , وكان هذا الاسخريوطي في عيون الناس رجلاً اميناً, ولكن في قلبه ,لم يكن كذلك بل كان يهتم بالمال وحب امورالدنيا ولهذا ذهب يهوذا الاسخريوطي الى رئيس الكهنه -الذين كانوا يتآمرون على السيد المسيح –وقال له: و ماذا تريدون ان تعطوني وانا اسلمه اليكم ؟ وهكذا عد له الكهنه 30 قطعه من الفضه واعطوها له وكان هذا هو ثمن خيا نته . ومن واقع اليوم نجد ان هناك اسقاط لهذه القصه على واقع مايجري من تآمر ومحاولات لارتكاب مذبحه اخيره بحق الجنوب شعباً وهويه , وماشاهدناه في يوم2-6-2010م في صنعاءمن حشد لكل قوى التآ مر فيما يسمى بالمشترك وجعلوا من انفسهم متحد ثين باسم الشعب الجنوبي امام عدسات الفضائيات بل و ينصبون من انفسهم اوصياء على حركة الثوره السلميه الجنوبيه وهم يعلمون بانهم ابعد مايكونون عن ساحات تضحياتها وخنادق نضالاتها ..انها مدرسة السوقيه بعينها فالقتل والدماء تسيل في ارض الجنوب ومن يريد ان يستثمرها ويختطف قرارها يعيش في صنعاء ويسكن في فللها الفارهه هذه المحاولات والجرأه الوقحه ليست وليدة اليوم وانما مانراه اليوم هي محاولة لقطف ثمارها اما البدايات فكانت منذ اليوم الاول لانطلاقة الثوره السلميه في 7-7-2006م في ساحة الحريه بعدن ومحاولات الاشتراكي والمشترك ركوب موجتها على الرغم من ان عددا منهم قد سفهوها ووصموها بثورة قطاع الطرق والحراميه ودعاة المشاريع الصغيره ولكن ظلوا يعملون بكل الطرق الملتويه في التسلق الى كل مكونات الثوره السلميه بهدف احتوائها وتوجيه دفتها والاستحواذ على قرارها او على الاقل نخرها من الداخل وذلك اضعف الايما ن . وسعى المشترك بكل الطرق لا ستثمار دماء الجنوبيين للضغط على نظام الاحتلال اليمني واعطاء رساله للخارج بانه من يحرك الشارع الجنوبي وكان يخطط بانه من خلال ضغط الشارع الجنوبي ومطالبة الجنوبيين بالاستقلال يستطيع سحب نظام الاحتلال الى عقد صفقة لعودة الشراكة للاشتراكي والتحالف للاصلاح على حساب الجنوب واهله في ظل غفلة الجنوبيين المخلصين للثوره السلميه في الاشتراكي ممن ينتمون الى تيارا لاستقلال الى جانب بقية المكونات ناهيك عن وجو د عناصر جنوبيه خارج هذا التيار في الداخل والخارج هي على اتم الاستعداد المطلق للتضحيه بالجنوب ارضاً وانساناً وهويته الجنوبيه العربيه ,وقبول التفاوض تحت مسمى سقف الوحده اليمنيه , مقابل الحصول على مكاسب شخصيه ,نلمس ذلك من خلال الضبابيه في الرؤيه وتحديد الهدف والتردد في المواقف على الرغم من دقة الظرف التاريخي وخطورة التهاون . مما تقدم من قصة يهوذا الاسخريوطي مع السيدالمسيح وحوارييه نستشف بان الاختراق والتامر سمه قاتله في وحدة اي صف وان هناك اليوم من يمارس نفس الدور في ارتكاب الجريمه لضرب مشروع الاستقلال واستعادة الهويه وعلى شعب الجنوب الاخذ على يدهم قبل ان يسرقوا قراره او يزوروا ارادته وان يعبر عن ذلك علنا في مهرجا ناته ومد لولات خطابه السياسي اليومي حتى يكون العالم على بينه من ان من يحاولون انتحال تمثيله لاعلاقه لهم بمجرى نضاله اليومي وسيل تضحياته وهاهي الاحداث تؤكد مصداقية هذا التحذير بما نلمسه من اتفاق بل تزاوج بين سلطة الاحتلال اليمني ومايسمى بالمعارضه اليمنيه من خلا ل ما اسموه بلجنة الحوار الوطني , في محاوله لاستغلال غطاء مايسمى بالمشترك وتقديمه كممثل للجنوب على قاعدة حل امور ثلاثه وهي: 1- انفتاح نظام الاحتلال اليمني على مايسمى بالمعارضه المعترفه بشرعية نظام الاحتلال اليمني والاشتراكي راس حربتها
2- استغلال الضغط الشعبي الجنوبي من خلال تظاهرات يوم الاسير الجنوبي لاطلاق سراح المعتقلين وتوظيفها سياسياً كانجاز للاشتراكي والمشترك 3- البدء بالتهيئه لتشكيل مايسمى با لحكومه الوطنيه لعودة الاشتراكي الى السلطه باي ثمن يقبضه يهوذا الاسخريوطي على حساب دماء الجنوبيين وهويتهم

هذا المشترك هو تكتل يمني لحماً ودماً ويضم احزاب يمنيه لاعلاقه لها بالجنوب ,فقط الاشتراكي الذي كانت بذوره الجنينيه جنوبيه عندما كان يحمل اسم التنظيم السياسي الموحد الجبهه القوميه قبل ان يتحول الى حزب يمني وينسلخ من هويته الجنوبيه في اكتوبر 1978م ولهذا فان هذه الاحزاب لاعلاقه روحيه او تاريخيه تجمعها بهوية الجنوب العربي بل تستند جميعها الى ايديولوجية يمننة الجنوب, فهل سيسمح شعب الجنوب بعد كل هذه التضحيات العظيمه والمعاناة القا سيه جدا على مدى عشرين عاماً لاسخريوطي الاشتراكي بان ينفذ جريمته في ليلة العشاء الاخير ؟؟ وهل سيكون مصير الاشتراكي كمصير الارسخريوطي الذي بعد خيانته ندم وانتحر . الدكتور يوسف خالد

5حزيران- يونيو 2010م [email protected]

هلا استاذ خاتم ,,, الحزب الاشتراكي حزب موجود في الساحة الجنوبية وبالتالي لايمكن ان تجاهل ان هناك قيادات جنوبية موجود ذاخل الحزب وهناك قيادات جنوبية في الاصلاح والناصرين والحزب الحاكم الموتمر الشعبي العام واحزاب سياسية اخري يمنية ,,,, نحن نهاجم الاشتراكي اكثر من السلطة وهو الحزب الحاكم والاحتلال والمحتل للحنوب ,,, علينا استاذ حاتم اليوم اعتماد الية عمل وحطاب اعلامي يسهم منا في الثاتير علي الاحرين واقناعنهم بالقضية الجنوبية ومن خلال فتح قنوات الاتصال واستغلال صلة القرابة والصداقة لفتح الحوار معهم واقناعهم وكسب نعاطفهم معنا والثاتير عليهم ,,, باعتقادي استاذ خاتم لغة التحوين واعلاق باب الحوار مع القيادات الجنوبية المتواجدة في السلطة والمعارضة بكل ناكيد لة اثار سلبي علي نشاطكم في ناج ,,, وانت خير العارفين وتفهم في لغة السياسية مافيش علاقات دايمة في مصالح دايمة والشي الاخر انا استعرب في حقيقة الامر ان خطابكم التحويتي موجهة ضد ابناء مناطق معينة في اليمن اقولها لك بالفهم المليان ضد ابناء الححرية بس وفي الاشتراكي ,,, في الوقت نفسة هناك ابناء عدن وحضرموت وابين ولحح وشبوة والضالع موجوين في السلطة والمعارضة لم يواجة لهم اي انتقادات مثل مايواجة للاحرون ,, والا انتم نعمدو في حطابكم واقوالكم وتعاملك وافعالكم بشعار بقسم بن فرير ,,, دم الجنوبي ع الجنوبي حرام وسب الجنوبي للشمالي خلال ,,, اري استاذ خاتم بان عليكم كسب كل ابناء العالم معك ليش على اسيس المنطقة او القرابة والقبيلة والحارة والشارع ,,, يحب كسب الناس والتعامل معهم على اساس الموقف من القضية الجنوبية ,,, نحن اليوم امام تحديات كثيرة تطالب منا حشد العالم وكل البشر للتعاطف معنا ومع قضية الجنوب علي اسيس الموقف من القضية الجنوبية ,,, بالتالي هناء يمكن لنا ان نعرف مواقف الناس من القصية الجنوب وعلى ضوء ذلك نحدد طرق واساليب التواصل والتعامل معهم واختراق السلطة والمعارضة من خلال اسلوب عملنا مع الاخر ,,, وحري الناس لطاولة الحوار والنقاش ,, احسن من الهجوم وبمنطق الحوار والنقاش والاقناع يمكن لنا تحقق مكاسب لم نكن في الحسبان .. علينا اولا اصلاح انفسنا ,,,والقبول بتعدد منابر الفكر في صفوفنا ’’ حتي نكون قادرين على الحوار مع الاخرين واستعاب افكارهم...واقناعهم بعدالة قصية الجنوب,,, والعمل المشترك لاستعادة الدولة الجنوبية والنصال والتحرير والاستقلال ,,, وكل الخيارات تكون امامنا مفتوحة للعمل من اجل تحقيق ذلك واللة الموقف ,,, واسف انا استاذ خاتم لو قسيت

[عبود محمد بادهري]

الجنوب ارض الانسان الجنوبي والذي سوفا يغسلها بدمه من دنس الاحتلال واعوانه
الجنوب اغلى من كل حزب او جماعه
سيرو يابنا الجنوب لتحرير لاللحوار لا للاستعمار
كفايه ما مغالطات كفايه ما مزايدات


جهنم افضل من التعايش مع الدحابيش

[بن سلمان السعدي]

كل المصايب التي اتت على شعب الجنوب كان
سببها الاشتراكي الى متى يتم السكوت على هولا
توقعنا ان مبدا التسامح وتصالح ان يستفيدو منه
المالاكسين وشوعين وان يخجلون من انفسهم ماذا
عملو بشعب الجنوب ولاكن لااسف الشديد ان الرفاق
بعد التسامح زادو من خيانة الجنوب وتامر عليه لاماذا
لااسباب
ليس الامر بيدهم لاانهم عملا وعميل لايصططع يقول لا لاانه ظعيف
امام سيده وان نظام الستخبارتي الصنعاني عرف كيف
يختار عملاه لاازم ان يكونون من الشخصيات الظعيفه
كل ما امروهم غالو حاظر
يجب على ابنا الجنوب العربي اليوم ان يقفو وقفه ثابته
امام الخونه وعملا وان يحددو موقفهم من القظيه الجنوبيه
ومن يريد ان ينطم الى الثوره الشعبيه وكان عضو حزبي
عليه ان يحرق هاذه البطاقه امام الملا

[الحالم بالوطن]

نشكر الاخ حاتم على نقله للموضوع الذي يحاكي واقع مايجري اليوم على الساحه من خيانات نلمسها ونراها بام العين .. ونشكر الاخ سعيد المهاجر على اسهامه في الحوار وتوضيح وجهة نظره الحقيقيه , فهو يتحدث عن الاحتلال اليمني ولكنه في نفس الوقت يناقض في خطابه توصيفه للاحتلال فهو بعد هذا الوصف يهادن ويسمي الاشياء باسماء اخرى بل ويدعو الاخرين ايضا الى المهادنه عجبا لهذا التناقض والاز دواجيه في القناعه والخطاب فهو مع خطاب الاشتراكي والمشترك والا ما الداعي بالقول بان التخوين لا يجوز فهل سمعت ماقاله حميد الاحمر امام عدسات الفضائيات ؟؟ وحميد ليس مع الجنوب في الاستقلال والهويه بل احد ادوات الاحتلال وكان ماشاء الله الجنوبيون في المشترك والاشتراكي في مقدمة المصفقين !! هؤلاء يرون الوحده اليمنيه عملا مقدسا لايجوز المساس به اذا فهم لايؤمنون باستقلال الجنوب وهويته . فكيف تحاول يا اخ سعيد اقناع الجنوبيون بان لايخونون وتصور ذلك بالمنطق والحوار وان لا مواقف دائمه . على الرغم من ان هناك قاعده بسيطه لدى الاوائل من الناس تقول :بان صديق عدوي عدوي نظام الاحتلال عدو واضح ولم يعد بحاجه الى التعريف به او مهاجمته بل المطلوب كشف الاعداء المخفيين في حلل الاصدقاء لانهم الاخطر فهل يعقل ان تقف الاحزاب اليمنيه مع استقلال الجنوب وهويته وفي مقدمتهم حميدهم ! هل يعقل ان يقف مع الجنوب وهو اكثر الناهبين لارضه وثروته ؟ هل يعقل ان تقف الاحزاب اليمنيه مع استقلال الجنوب وهويته وهم جميعهم شاركوا في حرب الجريمه في حرب صيف 1994م ؟؟ هذه الاحزاب تسعى بكل قوه مع الاحتلال اليمني لالغاء تاريخ وهوية الجنوب وجميعهم شاركوا في تدمير الجنوب ,هذه الاحزاب تضفي الشرعيه على الاحتلال اليمني من خلال تواجدها في برلمان الاحتلال وفي مقدمتها الاشتراكي اليمني بل تصيغ كل قرار من قراراته التي تكرس الاحتلال اليمني ونهبه وتدميره للجنوب هذه الاحزاب اليمنيه في برامجها السياسيه واضحه تؤمن بان الجنوب فرع وعاد الى الاصل وتؤمن بان اليمن واحد ولا تعترف بالجنوب العربي كهويه مستقله .
اما ماذكرته عن التخوين وجماعة الحجريه : فماذا تسمي مواقف الجنوبيين الذين يصدرون الاوامر وينفذون القتل والاعتقال والتحقيق ومطاردة النشطاء ماهي الصفه التي تساعدنا على اطلاقها عليهم ؟؟
اما الحجريين كما تسميهم انت فمنذ الاستقلال على الرغم من ان الجنوب كرمهم بان منحهم اعلى المناصب في الحزب والدوله منذ 1967م فكانوا اول من طعنه وصفوا قياداته الجنوبيه وكانو اكثر المتحمسين والمنظرين لحرب صيف 1994م واكثر من ينظر للاحتلال اليمني اليوم من خلا ل عملهم في اجهزة الامن السياسيه والقوميه الاستخباراتيه
فهم يحلمون باليمن ونحن نؤمن بالجنوب فلا يشعرون باي انتماء للجنوب بل يعتبرونه محطة ترانزيت فقط توصلهم الى حكم صنعاء اذا قدر لهم ذات يوم ان يحكموها ! فدعهم يذهبون ويعملون من اجل تغيير اوضاع بلدهم ويتركون الجنوبيين وشانهم اليس في هذا منطق ؟ فلا شان للجنوب بهم بعد اليوم وليمض كل في طريقه وكفى المؤمنين ش شر القتال .
ان تجربة 43 عاما مع الحجريين الا تراها كافيه ام انك تدعو الى مزيد من التجارب ؟؟
وتذكر تجارب الشعوب التي انتصرت عبر التاريخ انها لم تنتصر الا بارادتها والاعتماد على ذاتها و وايمانها المطلق بعدالة قضيتها فقط اما بقية العوامل التي تحدثت عنها في كسب الاخر فهي ليست حاسمه وانما ثانويه

[صقرالبدو]

موضوع جيد وإسقاط يحمل الكثير من المعاني

نشكر الكاتب والناقل

ونود أن نفيد بأن الحزب الأشتراكي لم يكن يوماً أمتداداً للجبهة القومية

بل يعد حركة أنقلابية عصفت بالجنوب العربي

وأنهت الكثير من قيمة من خلال تصفية الكثير من رموز الجنوب

وعلى رأسهم الرئيس الشهيد البطل سالم ربيع علي (سالمين)

وحتى أن بذور الحزب الجنينية لم تكن جنوبية فالفكر نعلم من أين أتى

وصاحب الفكرة نعلم من يكون

العنصر الجنوبي الوحيد للحزب هو
الضحايا

[جعفر الصادق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم

الاشتراكي اليمني ..والعشاء الاخير !!! العشاء الاخير بحسب الاناجيل المسيحيه هو العشاء الاخير للسيد المسيح عليه السلام مع تلاميذه قبل اختفائه وقد اتخذ العديد من الرسامين العشاء الاخير موضوعا ًللوحاتهم ومنها لوحة الرسام الايطالي ليوناردو دا فيتشي .. وكان الاسخريوطي هو ال13 من بين تلاميذه (حوارييه ) ولهذا اصبح هذا الرقم العددي محل شؤم في الغرب ولا يستخدم عند الترقيم , وكان هذا الاسخريوطي في عيون الناس رجلاً اميناً, ولكن في قلبه ,لم يكن كذلك بل كان يهتم بالمال وحب امورالدنيا ولهذا ذهب يهوذا الاسخريوطي الى رئيس الكهنه -الذين كانوا يتآمرون على السيد المسيح –وقال له: و ماذا تريدون ان تعطوني وانا اسلمه اليكم ؟ وهكذا عد له الكهنه 30 قطعه من الفضه واعطوها له وكان هذا هو ثمن خيا نته . ومن واقع اليوم نجد ان هناك اسقاط لهذه القصه على واقع مايجري من تآمر ومحاولات لارتكاب مذبحه اخيره بحق الجنوب شعباً وهويه , وماشاهدناه في يوم2-6-2010م في صنعاءمن حشد لكل قوى التآ مر فيما يسمى بالمشترك وجعلوا من انفسهم متحد ثين باسم الشعب الجنوبي امام عدسات الفضائيات بل و ينصبون من انفسهم اوصياء على حركة الثوره السلميه الجنوبيه وهم يعلمون بانهم ابعد مايكونون عن ساحات تضحياتها وخنادق نضالاتها ..انها مدرسة السوقيه بعينها فالقتل والدماء تسيل في ارض الجنوب ومن يريد ان يستثمرها ويختطف قرارها يعيش في صنعاء ويسكن في فللها الفارهه هذه المحاولات والجرأه الوقحه ليست وليدة اليوم وانما مانراه اليوم هي محاولة لقطف ثمارها اما البدايات فكانت منذ اليوم الاول لانطلاقة الثوره السلميه في 7-7-2006م في ساحة الحريه بعدن ومحاولات الاشتراكي والمشترك ركوب موجتها على الرغم من ان عددا منهم قد سفهوها ووصموها بثورة قطاع الطرق والحراميه ودعاة المشاريع الصغيره ولكن ظلوا يعملون بكل الطرق الملتويه في التسلق الى كل مكونات الثوره السلميه بهدف احتوائها وتوجيه دفتها والاستحواذ على قرارها او على الاقل نخرها من الداخل وذلك اضعف الايما ن . وسعى المشترك بكل الطرق لا ستثمار دماء الجنوبيين للضغط على نظام الاحتلال اليمني واعطاء رساله للخارج بانه من يحرك الشارع الجنوبي وكان يخطط بانه من خلال ضغط الشارع الجنوبي ومطالبة الجنوبيين بالاستقلال يستطيع سحب نظام الاحتلال الى عقد صفقة لعودة الشراكة للاشتراكي والتحالف للاصلاح على حساب الجنوب واهله في ظل غفلة الجنوبيين المخلصين للثوره السلميه في الاشتراكي ممن ينتمون الى تيارا لاستقلال الى جانب بقية المكونات ناهيك عن وجو د عناصر جنوبيه خارج هذا التيار في الداخل والخارج هي على اتم الاستعداد المطلق للتضحيه بالجنوب ارضاً وانساناً وهويته الجنوبيه العربيه ,وقبول التفاوض تحت مسمى سقف الوحده اليمنيه , مقابل الحصول على مكاسب شخصيه ,نلمس ذلك من خلال الضبابيه في الرؤيه وتحديد الهدف والتردد في المواقف على الرغم من دقة الظرف التاريخي وخطورة التهاون . مما تقدم من قصة يهوذا الاسخريوطي مع السيدالمسيح وحوارييه نستشف بان الاختراق والتامر سمه قاتله في وحدة اي صف وان هناك اليوم من يمارس نفس الدور في ارتكاب الجريمه لضرب مشروع الاستقلال واستعادة الهويه وعلى شعب الجنوب الاخذ على يدهم قبل ان يسرقوا قراره او يزوروا ارادته وان يعبر عن ذلك علنا في مهرجا ناته ومد لولات خطابه السياسي اليومي حتى يكون العالم على بينه من ان من يحاولون انتحال تمثيله لاعلاقه لهم بمجرى نضاله اليومي وسيل تضحياته وهاهي الاحداث تؤكد مصداقية هذا التحذير بما نلمسه من اتفاق بل تزاوج بين سلطة الاحتلال اليمني ومايسمى بالمعارضه اليمنيه من خلا ل ما اسموه بلجنة الحوار الوطني , في محاوله لاستغلال غطاء مايسمى بالمشترك وتقديمه كممثل للجنوب على قاعدة حل امور ثلاثه وهي: 1- انفتاح نظام الاحتلال اليمني على مايسمى بالمعارضه المعترفه بشرعية نظام الاحتلال اليمني والاشتراكي راس حربتها
2- استغلال الضغط الشعبي الجنوبي من خلال تظاهرات يوم الاسير الجنوبي لاطلاق سراح المعتقلين وتوظيفها سياسياً كانجاز للاشتراكي والمشترك 3- البدء بالتهيئه لتشكيل مايسمى با لحكومه الوطنيه لعودة الاشتراكي الى السلطه باي ثمن يقبضه يهوذا الاسخريوطي على حساب دماء الجنوبيين وهويتهم

هذا المشترك هو تكتل يمني لحماً ودماً ويضم احزاب يمنيه لاعلاقه لها بالجنوب ,فقط الاشتراكي الذي كانت بذوره الجنينيه جنوبيه عندما كان يحمل اسم التنظيم السياسي الموحد الجبهه القوميه قبل ان يتحول الى حزب يمني وينسلخ من هويته الجنوبيه في اكتوبر 1978م ولهذا فان هذه الاحزاب لاعلاقه روحيه او تاريخيه تجمعها بهوية الجنوب العربي بل تستند جميعها الى ايديولوجية يمننة الجنوب, فهل سيسمح شعب الجنوب بعد كل هذه التضحيات العظيمه والمعاناة القا سيه جدا على مدى عشرين عاماً لاسخريوطي الاشتراكي بان ينفذ جريمته في ليلة العشاء الاخير ؟؟ وهل سيكون مصير الاشتراكي كمصير الارسخريوطي الذي بعد خيانته ندم وانتحر . الدكتور يوسف خالد

5حزيران- يونيو 2010م [email protected]

لا تسبوا على قياداتنا التاريخيه وتتنكروا لهم ولنضالاتهم

لن تستطيعوا فعل شي بدون الاشتراكي ، اتركونا من

هذيانكم وحراككم بدون حزبنا القائد والعارف بالامور


حزبك باقي يا فتاح * حزب العامل والفلاح

[صقرالبدو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر الصادق

لا تسبوا على قياداتنا التاريخيه وتتنكروا لهم ولنضالاتهم

لن تستطيعوا فعل شي بدون الاشتراكي ، اتركونا من

هذيانكم وحراككم بدون حزبنا القائد والعارف بالامور


حزبك باقي يا فتاح * حزب العامل والفلاح

يا صديقي أنتم تخلبطت عندكم الأفكار

وصرتم تخلطون بين الأمور كيف تقودون الحراك وأنتم أكثر المنبوذين من قبل الجماهير خلال المسيرات

حت أنت تبدو لي أكثر لخبطة

إشتراكي ومعرف نفسك بجعفر الصادق حالك حال قياداتك

[سعيد المهاجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحالم بالوطن

نشكر الاخ حاتم على نقله للموضوع الذي يحاكي واقع مايجري اليوم على الساحه من خيانات نلمسها ونراها بام العين .. ونشكر الاخ سعيد المهاجر على اسهامه في الحوار وتوضيح وجهة نظره الحقيقيه , فهو يتحدث عن الاحتلال اليمني ولكنه في نفس الوقت يناقض في خطابه توصيفه للاحتلال فهو بعد هذا الوصف يهادن ويسمي الاشياء باسماء اخرى بل ويدعو الاخرين ايضا الى المهادنه عجبا لهذا التناقض والاز دواجيه في القناعه والخطاب فهو مع خطاب الاشتراكي والمشترك والا ما الداعي بالقول بان التخوين لا يجوز فهل سمعت ماقاله حميد الاحمر امام عدسات الفضائيات ؟؟ وحميد ليس مع الجنوب في الاستقلال والهويه بل احد ادوات الاحتلال وكان ماشاء الله الجنوبيون في المشترك والاشتراكي في مقدمة المصفقين !! هؤلاء يرون الوحده اليمنيه عملا مقدسا لايجوز المساس به اذا فهم لايؤمنون باستقلال الجنوب وهويته . فكيف تحاول يا اخ سعيد اقناع الجنوبيون بان لايخونون وتصور ذلك بالمنطق والحوار وان لا مواقف دائمه . على الرغم من ان هناك قاعده بسيطه لدى الاوائل من الناس تقول :بان صديق عدوي عدوي نظام الاحتلال عدو واضح ولم يعد بحاجه الى التعريف به او مهاجمته بل المطلوب كشف الاعداء المخفيين في حلل الاصدقاء لانهم الاخطر فهل يعقل ان تقف الاحزاب اليمنيه مع استقلال الجنوب وهويته وفي مقدمتهم حميدهم ! هل يعقل ان يقف مع الجنوب وهو اكثر الناهبين لارضه وثروته ؟ هل يعقل ان تقف الاحزاب اليمنيه مع استقلال الجنوب وهويته وهم جميعهم شاركوا في حرب الجريمه في حرب صيف 1994م ؟؟ هذه الاحزاب تسعى بكل قوه مع الاحتلال اليمني لالغاء تاريخ وهوية الجنوب وجميعهم شاركوا في تدمير الجنوب ,هذه الاحزاب تضفي الشرعيه على الاحتلال اليمني من خلال تواجدها في برلمان الاحتلال وفي مقدمتها الاشتراكي اليمني بل تصيغ كل قرار من قراراته التي تكرس الاحتلال اليمني ونهبه وتدميره للجنوب هذه الاحزاب اليمنيه في برامجها السياسيه واضحه تؤمن بان الجنوب فرع وعاد الى الاصل وتؤمن بان اليمن واحد ولا تعترف بالجنوب العربي كهويه مستقله .
اما ماذكرته عن التخوين وجماعة الحجريه : فماذا تسمي مواقف الجنوبيين الذين يصدرون الاوامر وينفذون القتل والاعتقال والتحقيق ومطاردة النشطاء ماهي الصفه التي تساعدنا على اطلاقها عليهم ؟؟
اما الحجريين كما تسميهم انت فمنذ الاستقلال على الرغم من ان الجنوب كرمهم بان منحهم اعلى المناصب في الحزب والدوله منذ 1967م فكانوا اول من طعنه وصفوا قياداته الجنوبيه وكانو اكثر المتحمسين والمنظرين لحرب صيف 1994م واكثر من ينظر للاحتلال اليمني اليوم من خلا ل عملهم في اجهزة الامن السياسيه والقوميه الاستخباراتيه
فهم يحلمون باليمن ونحن نؤمن بالجنوب فلا يشعرون باي انتماء للجنوب بل يعتبرونه محطة ترانزيت فقط توصلهم الى حكم صنعاء اذا قدر لهم ذات يوم ان يحكموها ! فدعهم يذهبون ويعملون من اجل تغيير اوضاع بلدهم ويتركون الجنوبيين وشانهم اليس في هذا منطق ؟ فلا شان للجنوب بهم بعد اليوم وليمض كل في طريقه وكفى المؤمنين ش شر القتال .
ان تجربة 43 عاما مع الحجريين الا تراها كافيه ام انك تدعو الى مزيد من التجارب ؟؟
وتذكر تجارب الشعوب التي انتصرت عبر التاريخ انها لم تنتصر الا بارادتها والاعتماد على ذاتها و وايمانها المطلق بعدالة قضيتها فقط اما بقية العوامل التي تحدثت عنها في كسب الاخر فهي ليست حاسمه وانما ثانويه

اخي الحالم بالوطن ,,, علينا ا الاعترف بان الكل من ابناء الجنوب وابناء اليمن وحركات التحرر العربية اسهمو في ترمير الجنوب ,,, ربما الجنوب كان حقل تحارب لتطبيق افكار ماووو وكارس ماركس وحيفار وعمك لييين وانجلز علينا الاعتراف بذلك ولايينعي علينا اتهام الاحرين بانهم كذا او كما قلت انت كلهم كانو في حركة القوميين العرب واختلفو وتقاتلو من اجل السلطة ,,, والمشكلة ان الصراع مازال حتي اليوم من اجل السيطرة على السلطة ,,, وانا في حقيقة الامر احترام جدا ومعحب حدا بالاستاذ احمد عبداللة الحسني التي قال في احد القنوات الفضائية ع ما اعتقد الجزيزة لو احمد الحسني ما ذحل علي عبداللة صالح ,, وانت عارف ان الجنوبون هم من احتلو عدن في العام 1994 وابناء المناطق الاحري الححرية لم يذحلو ولم يحتلو عدن ولم يشاركو في الدفاع عنها ,,, ومع هذا اليوم الاخ الحسني يقود معارضة جنوبية لاجل استعادة الدولة الجنوبية وانت اعمل مقارنة بين موقف الاستاذ عبداللة سلام الحكيمي وموقف الاخ علي ناصر محمد ,,, والعطاس وقيادات جنوبية كثيرة من الموقف من القضية الجنوبية ,,, اعمل مقارنة ,,, وبعدين قل لي رايك ,,, علينا كسب البشر ونعاطفهم معنا من احل استعادة الدولة الجنوبية ,,, وبعدين الم تلاحط معي انك ان ابناء الححرية هم من ابناء عدن من سكان عدن الاصلين سكنو عدن منذو قدوم الاستعمار البريطاني لعدن ,,,علينا الاعتراف ان تعز هي العمق الاستراتيحي لابناء الجنوب وتعز احتصنت ابناء الجنوب في كل مراحل الصراع السياسي القبلي الماركسي ع السلطة ,,, ادن ماذة يمكن ان تقول او تطلق ع حماعات ابين وحصرموت وشبوة اللذين تحالفو مع الرئيس ضد ابناء الجنوب علينا ارساء تقافة المحبة والتسامح والحوار مع الاخرين والابتعاد عن تقافة الحقد والكراهية ,,, علينا كسب كل البشر لاجل قصتنا والابتعاد عن المهارات الاخري ,,, بعدين اريدك ان تكون واضح معي هل القيادة الجنوبية موجد اليوم بشان قضية الجنوب العربي ؟هناك من يريد فك الارتباط ,,,جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية .... وهناك من يريد الجنوب العربي ؟علينا اولا اصلاح انفسنا ؟ياحالم بالوطن ,,, وربنا معك

[طارق الزيادي]

[center]

الحزب الأشتراكي

تم تشكيل تركيبته ومنهجيته وتفصيلها على واقع الجنوب ليكون بالنسبة للجنوب والجنوبيين كحصان طروادة أي بما معناه إنه كان هذا الحزب محسوب على الجنوب والجنوبيين, ولكنه من حيث لا يدرك الشعب الجنوبي يتم عبر ذلك الحزب ومن خلاله قود الجنوب والجنوبيين ضمن خطة جهنمية لا يدركها أياً من الرموز الجنوبية المنطوية في إطار هذا الحزب ولا يلم بتفاصيلها وغاياتها, بينما في حقيقته يقوم على إنجاز وتحقيق مشاريع إستراتيجية ومعنوية لغير الجنوبيين على حساب مجهوداتهم وخيراتهم ودمائهم[/center]