(تاج عدن ) غدا ًمحاكمة الإعلامي الجنوبي / / صــــــلاح السقلدي

[كاتب رأي]

غدا ًمحاكمة الإعلامي الجنوبي صلاح السقلدي
15 November, 2009 07:00:00 الهيئة الإعلامية - تاج
حجم الخط: /a>

تاج عدن / خاص
http://tajaden.org/news/914.html
عاجل : أفادت الأخبار الواردة من عاصمة الاحتلال اليمني للجنوب بأن غداً محاكمة الإعلامي الجنوبي :/ صلاح السقلدي وهي الجلسة الأولى منذ مداهمة بيته في خورمكسر من قبل عصابات قوات الاحتلال اليمني للجنوب والمدججين بالأسلحة بأمر من نظام الإرهاب في صنعاء ، والصحفي المناضل صلاح السقلدي يقبع في زنازين الاحتلال منذ/ 18- 6 - 2009م وقد تعرض للضرب والإهانة من قبل عصابات صنعاء



وسنوافيكم بالتفاصيل في حال ورودها

[@نسل الهلالي@]

الحرية لاسرناء في سجون الاحتلال

الحرية لصلاح وراشد والسعدي

الحرية للجنوب يا رجال الحرية

[@نسل الهلالي@]

تقرير ملخص ..

الزميل المختطف صلاح السقلدي غدا في محكمة الاحتلال الجزائية المتخصصة بصنعاء


خليج عدن - خاص - إياد الشعيبي -

علمت شبكة خليج عدن الإخبارية أن سلطات الاحتلال اليمني ستقدم رئيس تحريرها السابق الإعلامي المختطف صلاح أحمد السقلدي إلى المحاكمة غدا الاثنين الموافق 16 نوفمبر 2009م في المحكمة الجزائية المتخصصة بعاصمة الاحتلال صنعاء "أمن الدولة" في تمام الساعة التاسعة والنصف صباحا.

وتعتبر هذه الجلسة الأولى للسقلدي منذ إحالة ملفه للنيابة منذ 3 أشهر.

صلاح السقلدي الذي اختطفته سلطات الاحتلال في الثامن عشر من شهر يونيو المنصرم الساعة العاشرة والربع من صباح يوم الخميس بعد أن اقتحمت قوة أمنية راجلة متسترة بالزي المدني منزله الكائن في مدينة خور مكسر بالعاصمة الجنوبية عدن وقامت بضربه والاعتداء عليه أمام زوجته ووالدته وأطفاله وعبثت بمحتويات غرفته وصادرت كمبيوتره الخاص وأوراقه الشخصية وقامت بشتمه بألفاظ نابية متجاوزين كل حدود القيم والإنسان.

وكان قد أكد أحد أقرباء السقلدي بوقت سابق أنهم بعد اعتقاله بتلك الطريقة المهينة قاموا بالبحث عنه حتى تأكد لهم وجوده في سجن الأمن السياسي بعدن - التواهي- دون السماح لهم بزيارته ثم تمت عملية ترحيله إلى سجن الأمن السياسي بصنعاء بعد يومين من اعتقاله!!.

ويضيف انه تمكن من زيارته في صنعاء وقد أكد له بأنه تعرض للتعذيب في سجن الأمن السياسي بعدن حيث قاموا بتعليقه من يديه إلى سقف إحدى الغرف وظل على هذه الحالة عدة ساعات إضافة إلى كيلهم سيل من الشتائم والاهانات.

وكان فريق المحاميين بعدن المكلف من منظمة (التغيير) قد حصل على توجيه من اللواء ناصر منصور هادي وكيل الأمن السياسي لمحافظات عدن وأبين ولحج إلى مدير الأمن السياسي بعدن وقضى باطلاح سراح السقلدي، إلا أنه لم يعمل بتلك التوجيهات من قبل الأمن السياسي بعدن وتم ترحيله مباشرة إلى صنعاء.

تم ترحيل السقلدي يوم الـ 21 من نفس الشهر - أي بعد 3 أيام من اعتقاله - إلى سجن الأمن السياسي بعاصمة الاحتلال صنعاء وتم وضعه هناك في زنازانة انفرادية ضيقة تحت الأرض ومارست بحقه العديد من الممارسات اللا إنسانية وتعرض هناك للضرب والتعذيب وتعليقه على جدران السجن لمدة أربعة أيام حسب إفادات زوجته أيضا لوسائل الإعلام.

تضامن مع السقلدي
وكانت منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس قد طالبتا - بوقت مبكر - سلطات احتلال صنعاء بإطلاق سراح السقلدي والإفراج عنه كونه يمثل سجين رأي وناشطا في منظمات حقوق الإنسان وحذرتا تعرضه لأي تعذيب.

من جهتها طالبت منظمة الخط الأمامي المدافعة عن حقوق الإنسان ( Front Line ) بالإفراج الفوري عن الإعلامي والحقوقي المعتقل صلاح السقلدي ( رئيس تحرير شبكة خليج عدن الإخبارية ) ورئيس فرع منظمة التغيير للدفاع عن الحقوق والحريات بعدن والسماح لأهله ومحاميه زيارته.

المنظمة - وفي وقت بيان سابق - أبدت قلقها على حياة السقلدي النفسية والبدنية خشية أن يتعرض لأي تجاوزات في المعتقل.

وقالت المنظمة أن السقلدي استهدف من قبل السلطات اليمنية بسبب نشاطه في الدفاع عن حقوق الإنسان ، وخاصة المواطنين في جنوب اليمن وكتاباته الناقدة للسلطة .

الاتحاد الدولي للصحفيين أطلق في الأول من أكتوبر 2009حملة الصحافة الأخلاقية في اليمن وسط دعوات تطالب باطلاق سراح الثلاثة الصحفيين المعتقلين في اليمن.

وقال جيم بوملحة، رئيس الاتحاد الدولي للصحفيين، الذي ترأس عملية اطلاق الحملة: "تظل حرية الصحافة هي حجر الاساس لحملة الصحافة الأخلاقية. إنها حول حقوق وواجبات الصحفيين، ولكنها لا يمكن ان تتطور إلا إذا اوقفت السلطات اليمنية حملتها على الصحافة وقمعها لحرية التعبير."

وتم تنظيم اطلاق المبادرة من خلال تعاون مشترك ما بين الاتحاد الدولي للصحفيين ونقابة الصحفيين اليمنيين، وهي احد اعضاء الاتحاد الدولي للصحفيين، في العاصمة اليمنية صنعاء. وشارك في اللقاء عائلات ومساندي الصحفيين اليمنيين المعتقلين. ومن بين هؤلاء الصحفيون صلاح السقلدي، محرر وكالة انباء خليج عدن الذي تم اعتقاله من قبل القوات الأمنية بتاريخ 18 حزيران/يوليو، بالإضافة إلى فؤاد راشد وإياد غانم والمختطف محمد المقالح.

وفي يوم 10 أكتوبر 2009 استنكرت منظمات صحفية وحقوقية يمنية وشخصيات سياسية واجتماعيةالتحقيق بعملية الاعتقال الغير القانونية للصحفيان صلاح السقلدي وفؤاد راشد وإدانة الحكم الجائرة بحق الزميل إياد غانم والكشف عن مصير المقالح.

من جهتها أدانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان بشدة اعتداءات الحكومة اليمنية المتكررة على حرية التعبير في اليمن .

وعبرت - في بيان سابق - عن قلقها لتدهور أوضاع الحريات في اليمن واستمرار اعتقال العديد من الصحفيين والنشطاء اليمنيين . وطالبت الشبكة الحكومة اليمنية باحترام الحريات والحقوق وعلى رأسها الحق في التعبير وحق الشعب في المعرفة خاصة في أمر يهم كل مواطني اليمن.

واستنكرت مايتعرض له المعتقلين من الصحفيين مثل صلاح السقلدي الذي تعرض للضرب والتعذيب في معتقله وعلق أربعة أيام بسقف الزنزانة.

الاتحاد العالمي للصحف والمنتدى العالمي لناشري ومحرري الأنباء طالبا أيضا (رئيس الاحتلال اليمني) علي عبد الله صالح بإطلاق سراح الإعلامي المعتقل صلاح السقلدي من سجنه فورا ، مستنكرا - في بيان صادر عنهما - تعرض السقلدي - وهو ناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان - للضرب والتعذيب في حبسه، وتركه معلقاً في سقف زنزانته لأربعة أيام.

مشيرين إلى أن السيد صلاح قد اُعتقل بسبب كتابة مقالات تنتقد السلطات وتنقل معلومات عن حالات انتهاك لحقوق الإنسان، لاسيما في المنطقة الجنوبية من اليمن.


إحالة ملفه إلى النيابة ومنع الزيارة عنه
وكانت قد أبلغت خليج عدن الإخبارية مصادر مطلعة أن سلطات الاحتلال بصنعاء أحالت ملف الإعلامي المختطف صلاح السقلدي للنيابة الجزائية منتصف شهر أغسطس الماضي.

وقالت المصادر أن تعليمات قضت بمنع الزيارة عنه في سجن الأمن السياسي حيث يقبع تحت الأرض ويتم مشاهدته من خلف سور حديدي ، ولم يسمح لأهله واقاربه مقابلته أو زيارته.

جهاز الأمن السياسي بعاصمة الاحتلال بصنعاء رفض السماح لشيخ مشايخ الشعيب يحيى محمد مقبل السقلدي والرئيس (السابق) للجاليه اليمنية بكلفورنيا مدرم محمد السقلدي من زياره الإعلامي المعتقل صلاح .

وحسب الشيخ السقلدي فإن المنع جاء طيلة أربعه أيام على التوالي بعد أن كان قد أخرج تصريح بالزيارة من النائب العام إلا أن وكيل جهاز الأمن السياسي ومدير سجن الأمن السياسي رفض السماح لهم بالزيارة ووصفوهم بألفاظ سيئه وبذيئه مؤكدين بعدم السماح لزيارة صلاح مهما كان.

من جانبها أفادت منظمة التغيير ومؤسسة حوار في بلاغ صحفي - تلقت خليج عدن نسخة منه - أن إدارة الأمن السياسي بأمانة العاصمة منعت يوم الـ 19 من سبتمبر الماضي حقوقيين وصحفيين من زيارة المعتقلين في سجن الامن السياسي على ذمة الحراك في الجنوب, وكان الصحفيون والحقوقين قد قاموا اول من امس بزيارة بعض المعتقلين في السجن المركزي بصنعاء بينهم الزميل صلاح السقلدي.

واستنكر ممثلون عن منظمة التغيير ومؤسسة حوار منع ادراة الامن السياسي للناشطين والحقوقين من زيارة المعتقلين ودون اي مبرر وطالبوا بفتح سجون الامن السياسي والسجون المركزية في كل المحافظات أمام مؤسسات المجتمع المدني والصحفيين والناشطن الحقوقين والسماح لهم بزيارة المعتقلين كحق قانوني كقلته المواثيق الدولية والقوانين الوطنية-للاطلاع على اوضاع وصحة المعتقلين.

زوجته تؤكد تعرضه للتعذيب
زوجة الصحفي المعتقل الزميل صلاح السقلدي أكدت في وقت سابق لـ خليج عدن أن مصادر أخبرتها عن تعرض زوجها للضرب والتعذيب في معتقله ,مؤكدين انه علق لاربعة أيام بسقف الزنزانة .

مطالبة الاحزاب والمنظمات الدولية والاقليمية والمحلية القيام بدورها والعمل على اطلاق سراحه او احالته الى القضاء ان كان مذنبا.

وكانت قد تلقت شبكة خليج عدن الإخبارية نسخة من رسالة مؤثرة - لزوجة السقلدي - ملؤها الشوق والشموخ وإرادة المقاومة والانتصار قالت فيها: " إلى أعز إنسان في حياتي ..إلى تاج رأسي وفخر كرامتي.. إلى سجنك يا صلاح أكتب وكلماتي وإن كانت أحرف على ورق لكنها نابعة من القلب .. صلاح أنت أملي ..أنت شموخي ..أنت عزتي وكرامتي.. فكم أنت اليوم شامخ في نظري شموخ شمسان .. شامخ وأنت تواجههم في سجنك ومن حولك جلادون نزعت من قلوبهم الرحمة .. شامخ وحولك الخراب والدمار والظلام الذي يزرعه هؤلاء في وطنك.. قف لا تنحني فأنت فجر أشرقت أنواره وسيأتي لا محالة.

وخاطبته " لا تحزن ولا تخف على أحمد وصابرين وفرح فهم في حدقات عيني ..إنهم الأمانة التي حملتني إياها قبل ينتزعك من بيننا زوار الفجر وخفافيش الظلام .. أبناؤك في أحسن حال فهم يصلون ويدعون لك وبشوق لا حدود له يرقبون خروجك وعودتك إليهم كي يرتموا في أحضانك".

وأضافت " حبيبي صلاح ثق أن فجر الحرية آت آت لا محالة وأن مع العسر يسرا وإن الله معك ولن يخذلك لأنك لم تعتدي على حق غيرك ، ولم تنتهك حرمة أحد .. أخذت إلى السجن ظلما وبغيا وعدوانا والله ناصر المظلومين".

السقلدي يتهم الجزائية بالمماطلة
ومنذ أيام أتهم الزميلان صلاح السقلدي وفؤاد راشد اتهما النيابة"الجزائية المتخصصة" الممطالة في قضيتهما رغم أحالة ملفهما اليها منذ أكثر من ثلاثة أشهر وقالا ان النيابة حينما لم تجد ما يدينهما ظلت تماطل في احالتهما الى المحكمة او في اطلاق سراحهما.

وأكد راشد والسقلدي أثناء زياة الناشطة والصحفية اليمنية سامية أغبري لهما الى سجنهما في الأمن السياسي صباح اليوم أن كل التحقيقات التي جرت معهما في الأمن كانت حول عملهما الصحفي ولا يوجد ما يدينهما , واستغربا أن تحال قضية متعلقة بعمل صحفي إلى نيابة أمن الدولة وأن يمكثا كل تلك الفترة دون محاكمة وطالبا النائب العام بإطلاقهما كونهما لم يرتكبا أي جريمة وكونهما قضيا مايقارب الستة أشهر دون تهم أو محاكمة.

كما طالبا نقابة الصحفيين التحرك أكثر من أجل قضيتهما والعمل على إطلاق سراحهما .


الزميل "صلاح السقلدي" (أب لثلاثة أطفال هم: "صابرين 11 سنة" ، "فرح 6سنوات" "احمد 5سنوات") .

[الدون الهادئ]

محكمة صورية أخرى

هذه المرة ضد القلم الحر

/ العزيز صلاح السقلدي /

قلوبنا كلها معك فانت على الحق

هناك مثل روسي يقول

تبحث عن شجاع اذهب للسجن

[شعيبي ليزي]

شكر ا لك اخي اياد على كتابتك الرائعه فانت اعطيتنا معلومه متكامله عن صلاح من يوم اعتقل

نسال الله العلي العظيم ان يفك اسر اخينا صلاح السقلدي من سجون الاحتلال
ونسال الله ان يفك جميع اسرانا من سجون الاحتلال

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

نعم ان هؤلاء من يصنع تأريخ ثورة الجنوب
نعم اخي صلاح قلوبنا معك وكذلك اخوانك في جميع السجون
وندعى الله عز وجل ان يخفف عنك من ظلمت السجن وان يقرب في سراحك

[فحمان]

نسال الله ان يفك
اسرة واسر اخوننا ابنا الجنوب في سجون الاحتلال

[أبو غريب الصبيحي]

الأسير الإعلامي صلاح السقلدي كبقية أسرى الجنوب يدفع ضريبة حرية شعب الجنوب .
لذا فالمحكمة لا تعني شيئ لشعب يقع تحت الإحتلال .

[ابو القاسم]

شكر خاص لكل من يوافينا باي اخبار عن المعتقلين او اشهداء واي اخبار تتعلق بالقضيه الجنوبيه

[ابو شريف الحدي]

أوامر عليا بمنع دخول النساء ومراسلي القنوات إلى قاعة المحكمة

أمن الدولة تبدأ محاكمة السقلدي وراشد والربيزي بتهمة الدعوة للانفصال وبث الكراهية




المصدر أونلاين- خاص بدأت المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة صباح اليوم أولى جلساتها لمحاكمة ثلاثة صحفيين وناشطين إعلاميين بتهمة التحريض للانفصال ونشر مواد صحفية تدعو للكراهية.

واتهمت النيابة العامة في قرار اتهامها للصحفيين: صلاح السقلدي، وفؤاد راشد، وأحمد حسين الربيزي، بنشر مواضيع ومواد صحفية تحث على الكراهية وتحرض على الانفصال وتدعو لإقلاق السكينة العامة، واستندت في اتهامها لهم إلى أدلة هي عبارة عن مواضيع صحفية منسوبة للمتهمين ومنشورة في مواقع الكترونية على شبكة الانترنت.

وقالت النيابة العامة بأنها استخرجت مواضيع صحفية من مواقعهم، ومراسلات الكترونية من إيميلاتهم مع شخصيات سياسية تدعو إلى عودة دولة الجنوب وتؤيد ما يقوم به الحراك الجنوبي.

ونفى المتهمون ما نسب إليهم من اتهامات جملة تفصيلا، معتبرين أن ما قدمته النيابة العامة من أدلة عبارة عن قرصنة على إيميلاتهم، وقالوا بأن المراسلات تم تحريفها من قبل الأمن السياسي الذي قام باختراق إيميلاتهم.

ورد المحامي يحيى المحجري الذي ترافع عن المتهمين ببطلان قرار الاتهام، وبطلان محاضر الضبط، وعدم صحتها، وعدم قانونيتها، وببطلان إجراءات القبض على المتهمين، وقال بأن المحكمة غير مختصة، والاختصاص في هذه القضية يقع بالنسبة لصلاح السقلدي والربيزي على محكمة ونيابة صيرة الابتدائية بعدن، فيما يقع الاختصاص بالنسبة لفؤاد راشد على محكمة المكلا، مشيرا إلى أن قرار الاتهام يحتوي على قضايا نشر وهناك محكمة متخصصة بقضايا الصحافة والنشر.

وقررت المحكمة تأجيل القضية إلى 7 ديسمبر القادم، وألزمت الأمن السياسي بالسماح بزيارة المتهمين، فيما طالب محامي الدفاع عن المتهمين في تصريح خاص لـ"المصدر أونلاين" بنقل موكليه من سجن الأمن السياسي إلى السجن المركزي، متهما الأمن السياسي بمنع الزيارة عن المتهمين.

كما طالب المتهمون خلال الجلسة بالإفراج عنهم، ورد الاعتبار لهم، ومحاسبة من اعتدى عليهم وعلى حرمة مساكنهم، وعلى من تورط في تعذيبهم والاعتداء عليهم.

وخلال الجلسة هدد ضابط الأمن السياسي الناشط السياسي المعروف والوزير السابق محمد غالب أحمد عضو مركزية الحزب الاشتراكي فور إعلامه بأن هناك صلة قرابة بينه وبين المعتقل صلاح السقلدي، كما قام رجال الأمن بمنع الصحفيات والنساء من حضور الجلسة، وتم منع عدد من الصحفيين ومراسلي القنوات الفضائية من الدخول دون إبداء أي أسباب، متذرعين بأن هناك أوامر عليا بذلك.
http://www.almasdaronline.com/index....1&news_id=3182