بعد مقتل ركن الإمداد والتموين في لواء المحتل 19 ببيحان مقتل جندي في بيحان ومعلومات تؤ

[aden100100]

بعد مقتل ركن الإمداد والتموين في لواء المحتل 19 ببيحان مقتل جندي في بيحان ومعلومات تؤكد تورط استخبارات اللواء 19ببيحان في مقتل جنديين سابقين ببيحان لإصدارة أوامر بوقف التحقيق وتقيد ا لقضية الأولى والثانية ضد مجهول
تفاجأ ابنا بيحان الساعة العاشرة صباحا اليوم الأحد الموافق 29 مايو 2011م بمرور سيارة الإسعاف في الشارع العام وخلفها طقم امني تابع للأمن العام ببيحان ليتضح فيما بعد أن هناك جندي من أبناء ذمار منطقة انس تم قتلة باللواء بطلقتين وسيتم ايداعة ثلاجة الموتى بمستشفى بيحان حيث أكد المصدرالامني أن الجندي أصيب بطلقتين فارق الحياة على أثرها مباشرة حيث طلبت قيادة اللواء من أدارة البحث ببيحان عمل تقرير أن الجندي قتل نفسة اواصيب أثناء تصفيتة لسلاحة الأمر الذي دفع بالمباحث رفض ذلك وقالوا لو كان يصفي سلاحة اقتل نفسة لأطلق طلقة واحدة فقط وليس طلقتين حيث قاموا بعمل تقرير يؤكد أن الجندي قتل من قبل زميل أخر عمدا وليس قتل خطا تصاعدت في بيحان بلواء المحتل 19 اعملا الاغتيالات في الفترة الأخيرة والتي كان أخرها قتل ركن الإمداد والتموين في اللواء قبل نهاية العام 2010م وتم رفع تقرير أن الركن قتل نفسة لأنة وجد بغرفتة مقتولا والغرفة مغلقة حيث ثارات هذة القصة استغراب عدد كبير من أبناء بيحان وعلل اللواء سبب الانتحار إلى اختلاس الركن لمبلغ خمسة وعشرين مليون ريال يمني من بند بدلات الشتاء وعند كشف اللجنة لهذا العجز انتحر ومشت هذةالاكذوبة لتأتي بعدها قصة مقتل جندي من أبناء بلاد الروس أسمة فؤاد السياني ورمية بالخط العام بالقويبل ارض أل دهول وبعد فترة قليلة يتم الكشفان الجندي السياني قام قبل مدة بقتل وتقييد القضية ضد مجهول من قبل الاستخبارات بلواء ومنع مواصلة التحقيق فيها لينكشف الأمر بان السياني قام قبل أسبوع من مقتلة بضرب جندب في منطقة الساق يدعى حمير العماد من ابناء محافظة صعدة حرف سفيان وعند بدا التحقيق طلب استخبارات اللواء من مدير امن حريب بتوقيف التحقيق وتقيد القضية ضد مجهول وبعد مقتل السياني وعند وصول قتلتة إلى منطقتهم حرف سفيان اتصلوا بعمليات امن حريب واخبروهم بأنهم من قتلوة لأنة قتل ابنهم في منطقة الساق وأنهم اخذوا بثأرهم من قاتل ابنهم الذي اخذوة بطيارة هيلوكبتر وظلوا يبحثون عن القاتل حتى عرفوة واقتصوا منة حيث أن استخبارات اللواء المدعو عيدروس النجار كان المتسبب في كل جرائم القتل لاخفاءة الأدلة وإصدارة أوامر بتقييد القضايا ضد مجهولين حيث لازالت جثة الجندي بثلاجة مستشفى الشهيد الدفيعة مديرية بيحان