مسئول رفيع في الدولة : اليمن في طريقها إلى الصوملة ..

[ابو شريف الحدي]

اعترافات خطيرة تعترف بانهيار قريب لليمن
مسئول رفيع في الدولة : اليمن في طريقها إلى الصوملة .. والمساعدات الخارجية الحل الوحيد للإنقاذ
السبت 14 مارس - آذار 2009 الساعة 09 صباحاً / مارب برس- اف ب

دعا مسؤولون يمنيون ودبلوماسيون وخبراء في صنعاء إلى زيادة المساعدات الدولية لليمن رغم الأزمة الاقتصادية العالمية، محذرين من غرق البلاد في الفوضى وتحولها إلى صومال جديدة تهدد الأسرة الدولية.
وقال نائب رئيس الوزراء اليمني للشؤون الاقتصادية عبدالكريم إسماعيل الأرحبي، في مقابلة مع وكالة فرانس برس “انظروا إلى الصوماليين عددهم ثلاثة ملايين ويثيرون مشكلات للعالم بأسره”.
أضاف الأرحبي، الذي يتولى أيضا وزارة التخطيط والتعاون الدولي أن “اليمنيين 24 مليونا وهم محاربون أشداء، ومثل الصوماليين ليس لديهم ما يخسرونه”.
وأوضح دبلوماسي طلب عدم كشف هويته أن اليمن “اعتاد على الفقر”، لكن وضعه الاقتصادي السيئ أساسا تدهور أكثر جراء الأزمة الاقتصادية.
وقال مدير منتدى التنمية السياسية وهو مركز دراسات مستقل علي سيف حسن “المشكلة الأسوأ هي المياه”، محذرا من أنه “بعد عشرين عاما لن يعود هناك ماء في منطقة صنعاء بكاملها”، وهي منطقة جبلية يبلغ عدد سكانها حاليا مليوني شخص.
ومن بين الحلول الممكنة لإنقاذ اليمن، اقترح الأرحبي “دمجه” في مجلس التعاون الخليجي، غير أن العديدين يشككون في إمكان تحقيق ذلك نظرا إلى التفاوت الكبير في المستوى المعيشي.
وشدد الارحبي على أن المساعدة الخارجية تشكل في الوقت الحاضر الوسيلة الوحيدة لإنقاذ اليمن، وقال “إننا في حاجة إلى مزيد من المساعدات العامة للتنمية”، وذكر أن اليمن يتلقى حاليا نحو 13 دولارا للشخص، في حين أن “وضعه أسوأ من وضع دول إفريقيا”.
ولخص دبلوماسي المسألة قائلا إن “الحل الوحيد لنجاة اليمن، هو أن يلتف العالم بأسره حوله ويمنعه من السقوط في الفوضى، بدل أن ينتظر حتى يغرق فيها”، مضيفا “لا أرى كيف يمكن أن نترك هذا البلد يتداعى”.

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مردم جهنم

اعترافات خطيرة تعترف بانهيار قريب لليمن
مسئول رفيع في الدولة : اليمن في طريقها إلى الصوملة .. والمساعدات الخارجية الحل الوحيد للإنقاذ

السبت 14 مارس - آذار 2009 الساعة 09 صباحاً / مارب برس- اف ب

دعا مسؤولون يمنيون ودبلوماسيون وخبراء في صنعاء إلى زيادة المساعدات الدولية لليمن رغم الأزمة الاقتصادية العالمية، محذرين من غرق البلاد في الفوضى وتحولها إلى صومال جديدة تهدد الأسرة الدولية.
وقال نائب رئيس الوزراء اليمني للشؤون الاقتصادية عبدالكريم إسماعيل الأرحبي، في مقابلة مع وكالة فرانس برس “انظروا إلى الصوماليين عددهم ثلاثة ملايين ويثيرون مشكلات للعالم بأسره”.
أضاف الأرحبي، الذي يتولى أيضا وزارة التخطيط والتعاون الدولي أن “اليمنيين 24 مليونا وهم محاربون أشداء، ومثل الصوماليين ليس لديهم ما يخسرونه”.
وأوضح دبلوماسي طلب عدم كشف هويته أن اليمن “اعتاد على الفقر”، لكن وضعه الاقتصادي السيئ أساسا تدهور أكثر جراء الأزمة الاقتصادية.
وقال مدير منتدى التنمية السياسية وهو مركز دراسات مستقل علي سيف حسن “المشكلة الأسوأ هي المياه”، محذرا من أنه “بعد عشرين عاما لن يعود هناك ماء في منطقة صنعاء بكاملها”، وهي منطقة جبلية يبلغ عدد سكانها حاليا مليوني شخص.
ومن بين الحلول الممكنة لإنقاذ اليمن، اقترح الأرحبي “دمجه” في مجلس التعاون الخليجي، غير أن العديدين يشككون في إمكان تحقيق ذلك نظرا إلى التفاوت الكبير في المستوى المعيشي.
وشدد الارحبي على أن المساعدة الخارجية تشكل في الوقت الحاضر الوسيلة الوحيدة لإنقاذ اليمن، وقال “إننا في حاجة إلى مزيد من المساعدات العامة للتنمية”، وذكر أن اليمن يتلقى حاليا نحو 13 دولارا للشخص، في حين أن “وضعه أسوأ من وضع دول إفريقيا”.
ولخص دبلوماسي المسألة قائلا إن “الحل الوحيد لنجاة اليمن، هو أن يلتف العالم بأسره حوله ويمنعه من السقوط في الفوضى، بدل أن ينتظر حتى يغرق فيها”، مضيفا “لا أرى كيف يمكن أن نترك هذا البلد يتداعى”.

انهم لصوص ياعزيزي
الرئيس يهدد دول الخليج بالقاعدة وصهره يهددهم بالصومله

[علي المفلحي]

ان السلطه تتاجر وتستثمر كل شي
فهي تسوق الفقر وتبتزالدول بالقاعده وتهدد بالصومله وتستثمر الكوارث والنكبات
وتتاجر بإاروح وقوت الشعب وتعيش عاله على المعونات وشعارها هات هات وكلما اكلت تطلب المزيد ولكل ظالم نهايه يااكلين السحت ولحوم الفقرا وامن الشعب اخر تجاره ولكنها تجاره خاسره انشاء الله*

[أبو غريب الصبيحي]

ماذا لو جائت الصوملة في اليمن و نحن منقسمون ؟؟؟؟؟؟؟
هنا الخطر يجب أن نعيه . . .
بعد إذن أخي مردم جهنم الموضوع منقول لقسم أخبار الاحتلال

[الجنوب العربي]

هم من جعل البلاد تصل الى اسواء مراحلها٠
وباختصار ارادو ان تصل الى كذا صومله من اجل الدعم والمعونات
اي انهم << شحاتين >>