الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-07-16, 04:29 AM   #1
bakre
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-04
الدولة: عدن
المشاركات: 4,274
Thumbs up مقال لمعهد كارينجي للسلام

لارياني:إذا لم نضمن انتخابات حرّة وعادلة السنة المقبلة، فلن نشهد على الديمقراطية في جيلنا

باحثة بمعهد "تشاثام هاوس" تكتب عن: ديمقراطية في اليمن مع وقف التنفيذ

2010-07-15 الحدث-صنعاء


احتفل اليمن مؤخّراً بالذكرى العشرين لتوحيد الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي). وقد دفعت الظروف السياسية الفريدة التي أوجدها التوحيد بصانعي القرار في اليمن إلى إدخال الاقتراع العام إلى شبه الجزيرة العربية. وعزّزت انتخابات العام 2006 الرئاسية اليمنية، التي اعتبرها مراقبو الاتحاد الأوروبي "سباقاً مفتوحاً وحقيقياً"، الآمال بأنه بعد ما يناهز العقدَين من الزمن، تتقدّم البلاد نحو سياسة إشراكية ناضجة.

بعد أربعة أعوام، لا تزال الديمقراطية في اليمن موقوفة التنفيذ، على الأقل مؤقّتاً. فلا الإصلاحات الدستورية التي أوصى بها مراقبو الانتخابات من الاتحاد الأوروبي في العام 2006، ولا التعديلات التقنية المقترَحة لقانون الانتخابات طُبِّقت. كما أُرجِئَت الجولة الأخيرة من الانتخابات البرلمانية، التي كانت مُقرّرةً في نيسان/أبريل 2009، لعامَين بموجب اتّفاق متبادل بين المؤتمر الشعبي العام الحاكم وبين أحزاب اللقاء المشترك، وهو ائتلاف يضمّ المجموعات المعارِضة. لذلك، على اليمن أن يتحرّك في غضون الشهرَين المقبلين، وإلا لن يكون بالإمكان إجراء الانتخابات المُقرّرة في نيسان/أبريل 2011.

وقد تضمّن اتفاق تأجيل الانتخابات الذي تمّ التوصّل إليه في العام الماضي، التزاماً بإجراء حوار بين طرفَي المشهد السياسي من أجل كسر الجمود حول الإطار الانتخابي. بيد أن اندلاع الاحتجاجات العنيفة في جنوب اليمن بعد بضعة أشهر، وما أعقبه من تجدّد للنزاع في محافظة صعدة الشمالية، بدّد الثقة المطلوبة لإجراء محادثات مثمرة. وأظهر اللجوء إلى العنف أن مظالم الانفصاليين الجنوبيين ومتمرّدي صعدة – المعروفين بـ"اللاأحزاب" – لا يمكن أن تجد لها حلاً عن طريق النظام البرلماني الحالي. وردّاً على هذه التشنّجات المتفاقِمة، وعد الرئيس علي عبدالله صالح برعاية حوار وطني واسع النطاق، إلا أن إجراء هذه المحادثات لا يزال صعباً.

عوضاً عن ذلك، أطلقت أحزاب اللقاء المشترك عملية استشارات وطنية مستقلّة لاستطلاع آراء القواعد الشعبية ووضع رؤية بديلة لمستقبل البلاد. وتدعو وثيقة الإنقاذ الوطني المنبثقة عن هذه الاستشارات إلى "تحقيق الفاعلية من أجل التغيير السلمي" لإنقاذ البلاد من "الاستبداد والفساد". ويرى المؤيّدون في مبادرة أحزاب اللقاء المشترك مؤشّراً على أن المعارضة تتحوّل من ظاهرة مدينية إلى حركة سياسية وطنية ذات مصداقية. غير أن عدداً كبيراً من اليمنيين لا يزال يعتبر أن السياسة البرلمانية هي أسيرة المصالح الذاتية للنخبة، وأنّ القياديين الأساسيين في الحزبَين يشلّون النظام عبر الضغط من أجل تحقيق منافعهم الخاصة.

ويواصل المفاوِضون من الحزبَين جهودهم لتحديد معايير الحوار الوطني، لكنّ كتلتَي النفوذ تتعرّضان باستمرار للانتقادات بسبب العراقيل التي تضعانها، فضلاً عن أن نوايا الحكومة تبدو غير واضحة. بالتالي، قد تلوِّح أحزاب اللقاء المشترك بمقاطعة الانتخابات السنة المقبلة، بينما يُحمَّل المؤتمر الشعبي العام مسؤولية التلاعب بالوقت للإبقاء على ميزان القوى في مجلس النواب. عندما بلغت المحادثات حائطاً مسدوداً في نيسان/أبريل، فتح مسلّحون مجهولون النار على كبير المفاوضين في أحزاب اللقاء المشترك. وبعد أسبوع، أعلن الرئيس علي عبدالله صالح أن الانتخابات النيابية المؤجَّلة ستُجرى في الموعد المحدَّد، أي في نيسان/أبريل 2011، بغضّ النظر عن وضع المفاوضات. لكن خلال الاحتفالات في ذكرى التوحيد في أيار/مايو، عرض صالح صفقة للعفو عن السجناء السياسيين ودعا إلى تشكيل حكومة ائتلافية.

بعد ثلاثين عاماً في سدّة الرئاسة، يجد الرئيس علي عبدالله صالح نفسه محاصَراً بالتحدّيات، ولا سيما تراجع الإنتاج النفطي، والهبوط السريع في قيمة العملة، والشكاوى من تركّز السلطة، وردّ الفعل الشعبي العنيف حيال مقتل مدنيين في الهجمات الصاروخية التي كان يُفترَض بها أن تستهدف قيادة تنظيم "القاعدة". هكذا، ربما يخشى قادة المعارضة أنهم لن يربحوا الكثير من الانضمام إلى حكومة ائتلافية، لا بل يتخوّفون من خسارة الكثير. لكنّهم سيتحمّلون أيضاً جزءاً من اللوم في تعطيل الديمقراطية اليمنية، إذا فشلوا في التفاوض على اتّفاق في الوقت المناسب لإجراء الانتخابات السنة المقبلة أو اتّخاذ القرار بمقاطعتها.

تطرح الانتخابات المقبلة في اليمن خيارات صعبة ومعضلات على المانحين الغربيين. هل سيُرسِل الاتحاد الأوروبي مراقبين للانتخابات إذا استمرّ تجاهل التوصيات التي أصدرها في العام 2006 حول وجوب إجراء إصلاحات دستورية؟ وإذا أرسَلَ مراقبين، فكيف سيضمن أمنهم؟ وماذا لو ارتأى المراقبون أنّ نتائج الانتخابات غير عادلة؟ من دون أجواء انتخابية سليمة، سيُقيَّد المانحون أكثر فأكثر في علاقتهم مع الحكومة اليمنية، وستتّسع الهوّة بين الخطاب والواقع في مسألة الإصلاحات الديمقراطية والحوكمية. من شأن نتائج انتخابية مثيرة للجدل أن تستنفد إلى أقصى الحدود موقف المانحين المنسَّق.

اليمنيون أنفسهم منقسِمون حول أهمية الانتخابات المُزمَع إجراؤها. فمن ناحية، يطالب المعارِضون بإصلاحات سياسية، معتبرين إياها أولوية وشرطاً مسبقاً أساسياً لاعتماد إجراءات فاعلة لرفع تحدّيات الاقتصادي الكلي. ومن ناحية أخرى، ثمة مَن يزعمون داخل الإدارة اليمنية أن البلاد لا تستطيع أن تنعم بالانتخابات طالما أن الحاجة ملحّة إلى معالجة الأزمة الاقتصادية المتعاظِمة. وتعتبر شخصيات في الطبقة السياسية اليمنية أن الانتخابات المشوبة بالعيوب ستكون أسوأ من عدم إجراء انتخابات على الإطلاق، لأنّها تنطوي على خطر أن يفقد الناخبون إيمانهم بالعملية الانتخابية بالكامل، وينزعوا أكثر نحو العنف.

ستحدّد القرارات التي تُتَّخذ في الأسابيع المقبلة المسار الذي سيسلكه اليمن كديمقراطية برلمانية. يبدأ شهر رمضان في منتصف آب/أغسطس، وبحلول عيد الفطر في التاسع من سبتمبر/أيلول، على الحزبين أن يكون قد توصّلا إلى اتّفاق لتطبيق الإصلاحات التقنية والشروع في عملية تسجيل الناخبين بغية كسب الوقت الكافي استعداداً للاقتراع في العام 2011. فمع كل أسبوع يمرّ، تبدو الاقتراحات الطموحة مثل التحوّل نحو التمثيل النسبي، بعيدة المنال أكثر فأكثر

يقول رئيس الوزراء السابق، الدكتور عبد الكريم الإرياني: "إذا لم نتوصّل إلى اتفاق بحلول أيلول/سبتمبر، فعلى الديمقراطية السلام في اليمن. الرئيس هو الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يكسر الجمود الآن، لكن إذا انتظر حتى اللحظة الأخيرة للتوصّل إلى اتفاق، فلن يكون ثمة متّسع من الوقت لتطبيقه". ويضيف الإرياني: "إذا لم نستطع أن نضمن انتخابات حرّة وعادلة السنة المقبلة، فلن نشهد على الديمقراطية في جيلنا، وسينطفئ نور في المنطقة".

جيني هيل باحثة مشاركة في "شاثام هاوس" المعهد الملكي للشؤون الدولية في لندن حيث تدير فيه منتدى اليمن. وكتبت هذا المقال لمعهد كارينجي للسلام
__________________

وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

bakre غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-07-16, 04:36 AM   #2
bakre
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-04
الدولة: عدن
المشاركات: 4,274
افتراضي

مقال مهم جدا للكاتبة يوضح الحالة الهستيرية التي يعيشها رأس النظام الاحتلالي جراء الضغوطات من حكومات العالم الغربي والاوروبي وربطهم للمساعدات المقدمة لليمن باظهار الديمقراطية التي هي معدومة اصلا عند اليمنيين
ان تقارير مثل هذة تعتمدها برلمانات الدول المتقدمة ليس لربطها بالمساعدات فقط ولكن ممكن تخدم انفصال الجنوب عن اليمن وتسرع بة
__________________

وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

bakre غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-07-16, 05:53 AM   #3
ابن المعلا
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-27
الدولة: الجنوب العربي/عدن
المشاركات: 1,201
افتراضي

ان هذا المقال يبين بوضوح المأزق الواقع به عفاش وأحزاب السرق...ويظهر مستقبل الديمقراطية الأسود في اليمن

تحية لأستاذي العزيز bakre على النقل الموفق للموضوع
ابن المعلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-07-16, 07:41 AM   #4
Ganoob67
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-16
المشاركات: 1,744
افتراضي

الكتاب الغربيون لا يستطيعون إستعاب حقيقة أن ديمقراطية العالم الثالث السائدة في الوقت الحاضر هي ديمقراطية الضحك على الدقون من أجل الحفاظ على كرسي الحكم.... الحاكم يسمح من الديمقراطية ما يضمن بقائه في السلطة فقط.... لهذا فالديمقراطية ليست متوقفة منذ 2006 كما تدعي كاتبة المقال بل هي لم تطبق في البلاد أصلا إلا بشكل جزئي في المرحلة الإنتقالية 1990 - 1994 و ما غير ذلك فهو كذب في كذب.
__________________
درة الجنوب ...... الشهيد الطفل عبدالحكيم الحريري
Ganoob67 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-07-16, 02:40 PM   #5
bakre
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-04
الدولة: عدن
المشاركات: 4,274
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المعلا مشاهدة المشاركة
ان هذا المقال يبين بوضوح المأزق الواقع به عفاش وأحزاب السرق...ويظهر مستقبل الديمقراطية الأسود في اليمن

تحية لأستاذي العزيز bakre على النقل الموفق للموضوع
تسلملي اخي ابن المعلى وربنا يحفظ الجنوب وجمعة مباركة للجميع
__________________

وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

bakre غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-07-16, 02:58 PM   #6
bakre
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-04
الدولة: عدن
المشاركات: 4,274
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ganoob67 مشاهدة المشاركة
الكتاب الغربيون لا يستطيعون إستعاب حقيقة أن ديمقراطية العالم الثالث السائدة في الوقت الحاضر هي ديمقراطية الضحك على الدقون من أجل الحفاظ على كرسي الحكم.... الحاكم يسمح من الديمقراطية ما يضمن بقائه في السلطة فقط.... لهذا فالديمقراطية ليست متوقفة منذ 2006 كما تدعي كاتبة المقال بل هي لم تطبق في البلاد أصلا إلا بشكل جزئي في المرحلة الإنتقالية 1990 - 1994 و ما غير ذلك فهو كذب في كذب.

اخي جنوب 67 ذات مرة شاهدت مقابلة تلفزيونية قديما للكاتبة الاميركية جين نوفاك وذهلت حقيقة لردودها والمعلومات الذي لديها وتتكلم وكأنها عائشة في وسط معاناة ابناء الجنوب ومعمعتهم ومنذ ذلك الوقت وانا احترم رأي الكتاب الاجانب لاني ايقنت بأن تقاريرهم مستقاة من جهات استخباراتية لا تفوتها شاردة او واردة والكاتبة اشارت هنا الى ان الديمقراطية توقفت عام 2006 بمعنى ان العالم الحر كان يدعم رئيس اليمن بتسليم السلطة وعدم ترشيح نفسة وكان معروض علية الكثير من المغريات مع تركة لليمن في سبيل حالة واحتفاظة بارصدتة في البنوك الخارجية إلا أنة ابى واستكبر بعد ان قال لن اكون مظلة للفاسدين وتنازل تحت ضغوطات عائلتة السنحانية التي ستفقد كل شيء لو ذهب هو عن سدة الحكم
هنا تتوقف الديمقراطية وبداء تصفير العداد وتوقيف مساعدات نادي باريس ومؤتمر لندن وظهور الحراك الجنوبي وبداء الخناق يضيق علية حتى وصل الى عنق الزجاجة من انهيار اقتصادي وتوقيف ضخ البترول واسودت الدنيا في وجة النظام وليس من مخرج لة الا الرضوخ لحل مشكلة الجنوب التي هي ام المشاكل ولن تهداء اليمن الا بحل مشكلة الجنوب واستقلالة وبعدها سنرى العجب بعد فصل محبس الثروة الجنوبية عن اليمن
__________________

وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

bakre غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعيين الأمير نــــايـــف بــن عــبـــــــدالـــعـزيــــز آل ســـــعــود ولـيآ للعهد احمد الخليفي المنتدى السياسي 6 2011-10-28 05:52 PM
نقضهم للعهد درس وحفظناه يقينا عبد القادر الشعر الشعبي والزوامل 1 2011-02-22 04:09 AM
جائزة نوبل للسلام بن صميدع المنتدى السياسي 8 2010-04-11 01:58 AM
الضالع وفاء للعهد والمضي قدما لتحرير نبض الضالع المنتدى السياسي 3 2008-10-13 09:50 PM
.‏_‏:::/ على كرسي القضيه الجنوبيه: ألسلام عليكم _:::/ الجنوب العربي منتدى الحوار العام 28 2008-09-06 04:49 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر