البند الأول من الخطة الأمنية لخليجي عشرين نفذ بسقوط كوكبة من أبرز القادة بين قتيل ومع

[الراعي23]

البند الأول من الخطة الأمنية لخليجي عشرين نفذ بسقوط عدد من القيادة الفاعلة في عاصمة المحافظة بين قتيل وجريح ومعتقل وعلى البقية تدور الدوائر أنا أعتقد الحفاظ على حياة المناضل طارق الفضلي وبعض الشخصيات الجنوبية مسؤولية تاريخية الذي سلمت من الضربة الأولي لهذا على كل أبناء الجنوب وبدرجة أساسية مثلث الموت يافع والضالع وأبين وشبوة . وخاصة أن أبين سوف تشهد هذا العام خليجي عشرين والنظام قد بدأ تنفذ البند الأول من الخطة الأمنية بالمحافظة وعاصمتها زنجبار بهدف تأمين المهرجان الرياضي وهو قتل الحراكي المعروف وتاجر السلاح علي الحدي ممول الحراك بالسلاح وأعتقال بعض الشخصيات الفاعلة في المحافظة أبرزها الصوري وبدرجة أساسية عاصمتها زنجبار هذه الكوكبة الذي سقطت بالضربة الأولي ليس بالأمر الهين علي جماهير شعبنا ووقعتها كالصاعقة علي الجميع لبشاعة تنفيذها وتوقيتها المباغت على القيادة فهي الدينموا المحرك بالمحافظة وفي مقدمتها المناضل طارق الفضلي الذي سوف يستهدفة النظام دون أدنى شك أن لم يقادر زنجبار وفي أسرع وقت ممكن الأحتلال لا يرحم . بادرة جيدة في أستضافة طارق الفضلي في يافع وفي مكان مأمن وغير معروف الا للشخصيات الحراكية . وخاصة أن يافع هي ملجئ للثوار الجنوبيين عبر التاريخ لحصانتة جبالها ورجالها الأشداء . وهذا لا يعني تنقيص من ال فضل ولكن يافع أمن من غيرها من المناطق الأخرى .