دحباشي يخالف قوانين العلم ويقول أن الأرض ثابته

[الديس الشرقية]

في عصر مركبات الفضاء والأقمار الصناعية التي تحصي الأنفاس وتلسكوب هابل السابح في الفضاء والذي كشف عن مليارات المجرات يأتي دحباشي سخيف ويقول أن الأرض ثابته والشمس هي التي تدور.. أقرأوا وتعجبوا من وزارتهم وجامعاتهم وسخافاتهم ..

التغيير – صنعاء:

بعد ستة أعوام من ابحث منحت وزارة لثقافة ممثله بمكتبها بمحافظة تعز الباحث الأستاذ محمد عبد الكريم الاغبري شهادة بحقوق الملكية بنظريته الجديدة .

وصرح الباحث للمندوب قائلا: بعد ستة أعوام من الأبحاث وضعة قانونين جديدين بعلم الفيزياء من خلالهما اثبت دوران الشمس والقمر يوميا وللأرض وبعض الكواكب دورة في العام ,نحن بعصر المعلومات والنظرية القديمة كانت قبل علم الطيران لها دليل واحد

, وحول الصور من القمر قال :سوف تتغير طبقا لقانون الضوء لانتقالها من مكان إلي أخر يختلف في الكثافة , وثلثي الأرض ماء , الأقمار الصناعية قال تطورت في علم الاتصالات , لكن معلومتها بالفلك افتراضات بدليل عدم اكتشافاها ما حدث أخيرا في الصين وتأخرت عن اكتشاف صدام حسين .

وأوضع الباحث قائلا: من يقول الأرض تدور سوف يكون عاجز عن إجابة عشرين سؤال :- كيف تدور يوميا و القطبين ثابتين؟؟ المسافة بين المطارات ثابت’ ؟ كيف يحدث ستة أشهر ليل وأخرى نهار في سيبريا مستحيل حدوث ذلك وهي تدور يوميا ؟ أليس هذه لغة العقل والمنطق؟؟ لماذا يفقد الإنسان الأحاسيس والمشاعر من دوران الأرض إذا كان في حفرة ؟ وتعود المشاعر بداخل برميل يدور ؟؟ لماذا لا يستغل الإنسان دورانها بعلم الطيران وهوا يقطع آلاف الكيلومترات ويجد المطارات ثابتة هل يستطيع المسافر الانتظار بطائرة هيلوكبتر في الهواء ثم يقفزون إلي أية دولة , بدل السفر ؟ لماذا لا نشاهد هد نجوم جديدة مابين وقت وأخر ؟؟

الأسئلة السابقة ليس لها جواب بل هي أدلة قاطعة بعدم دوران الأرض حول نفسها يوميا , إضافة إلي 11 دليل وضعها الطيار 0 لها مدار خاص في العام وفي حالة دورانها يوميا سيحدث اختلال في توازن الحياة و سيحدث انحراف القطبين,سوف نحرك الداشات الخ.

وأكد الباحث أن التطور الحديث مبني على قوانين علمية مختلفة وليس على افتراضات أو فراغ ,, ونظريتي مبنيه على قانونين علمين جديدة يستطيع الشخص المثقف من خلال النظر في الرسم التوضيحي لقانون الظل والدوران أن يعرف من يدور يوميا ونظرية العالم جال يلوا رحمة الله تناقض العقل والمنطق والقوانين , بل القران والإنجيل , ويكتشف عشرة ادلة تثبت دوران الشمس يوميا وعشرة براهين لدوران الأرض في العام.

وحول أدلة دوران الشمس والقمر يوميا قال أدلة كثيرة أهمها :-

حدوث الليل والنهار , نشاهده ستة أنواع من الظل طويل قصير أمام وخلف , وعمودي الخ الأهرام غير دائرية اختلاف حرارة الكواكب كلا درجة حرارته بحسب شكله وموقعة من الشمس ) نشاهد احمرار الشمس عند الغروب, شروق الشمس كل يوم من نافذة بقصر غمدان وتنتقل كل أربعة شاهر لدور أخر اكتفي بخمس آيات قرآنية ( لا ألشمس ينبغي لها أن تدركم القمر ) الشمس لا تسبق القمر ( رب المشرقين ورب المغربين ) لنصف الكرة شرق وغرب وكذا النصف الآخر( رب المشارق والمغارب ) شروقها على بقية الكواكب الخ والبراهين لدوران الأرض وبعض الكواكب في العام وليس يوميا قال كثيرة أهما كما في الرسم:

حدوث الفصول الأربعة حجب بعض الكواكب الضوء ستة أشهر عن سيبريا و عند ما تتحرك يذوب الثلج ويصلها الضوء فقط شروق الشمس كل أربعة أشهر من دور بقصر غمدان ) نشاهد حركة الغمام مع الرياح استقرار الأرض عكس الأسباب أعلاه الخ

وحول الكسوف والخسوف الأسباب لسابقة وقوع القمر بين الأرض والمس ويحجب الضوء.

وعلق الباحث قائلا:هل تستطيع أي جامعة ان تلغى القوانين العلمية، وتعتمد على الافتراضات التي تبثها الأقمار الصناعية.

مستحيل ذلك وعليه قال : من حق أولادنا آن يتعلموا النظرية القريبة للعقل , من واجب المؤسسات ذات العلاقة المساهمة في تعديل النظرية.

وناشد الباحث المؤسسات الثقافية والإعلامية والتعليمة في الداخل والخارج.وقال"العلم أمانة والدجل في سياسة الحروب".

وأشاد الباحث بموقف الطيار السوريوالقنوات التي نشرت حديثة , والموقف الايجابي للريس الأمريكي الذي قلص ميزانية ناسا, ووضع تامين صحي خدمة للشعب الأمريكي.

واختتم الباحث حديثه : النظرية لن تغير في الكون شي ,تعديلها بحاجة إلى شجاعة أدبية وعلمية وليس قرار من مجلس الأمن , والحكم في النظرية 50 % للعقل وللمنطق 25% لعلماء الطيران والفيزياء 25 %لعلماء الفلك.

الجديد بالذكر أن الباحث أقام عدد من المحاضرات حول الموضوع في عدد من ا لمعاهد والمؤسسات التعليمية , واستضافته جامعة تعز ,حصل على تأيد من الجامعة الوطنية ,و له عدد من الاكتشافات العلمية تعديل في رسم الدورة الدموية ( إضافة الرأس ) والطريقة البركانية للتخلص من النفايات الكيماوية والصناعية, المذكور سوف يقيم محاضرة علمية حول الموضوع سوف يوضح حقيقة حركة العلم الأمريكي بسطح القمر عام 55م.