عين على الصحافه "استكمال ترتيبات انتقال الرئيس اليمني السابق للإقامة في روما

[عبدالله البلعسي]

استكمال ترتيبات انتقال الرئيس اليمني السابق للإقامة في روما آخر تحديث:الأحد ,16/12/2012
صنعاء - عادل الصلوي:

كشفت مصادر مقربة من الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح عن ترتيبات نهائية يجري استكمالها تمهيداً لانتقاله للإقامة المؤقتة في العاصمة الإيطالية (روما) .

وأشارت المصادر في تصريحات ل”الخليج” إلى أن انتقال الرئيس السابق للإقامة في العاصمة الإيطالية تم الترتيب له منذ ما يقدر بثلاثة أشهر، وأن السفارة الإيطالية بصنعاء منحت الأخير تأشيرة دخول إلى الأراضي الإيطالية بعد موافقتها على استضافته مع عدد محدود من مرافقيه للإقامة المؤقتة في روما لمدة عامين .

وتوجه النجل الأكبر للرئيس السابق العميد أحمد قائد الحرس الجمهوري في زيارة غير معلنة أحيطت بتكتم شديد إلى العاصمة الإيطالية روما لاستكمال الترتيبات المتعلقة بانتقال والده للإقامة فيها بشكل مؤقت .

وأثار التصعيد الحاد وغير المسبوق لأزمة العلاقات الناشبة بين الرئيس عبدربه منصور هادي وسلفه صالح توجسات متصاعدة من تداعيات هذا الاحتقان الطارئ على مسار التسوية السياسية الناشئة في البلاد .http://www.alkhaleej.ae/portal/8aae5...ab725d0c4.aspx

[عبدالله البلعسي]

إحباط مخطط إرهابي في اليمن
مصادر لـ "الخليج" : ترتيبات لمغادرة صالح إلى روما آخر تحديث:الأحد ,16/12/2012
صنعاء - “الخليج”:

كشفت مصادر يمنية مطلعة لـ “الخليج” أن ترتيبات نهائية يجري استكمالها تمهيداً لانتقال الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح للإقامة في العاصمة الإيطالية روما .

وأشارت هذه المصادر إلى أن انتقال صالح للإقامة في روما تم الترتيب له منذ ثلاثة أشهر، وأن السفارة الإيطالية في صنعاء منحته تأشيرة دخول إلى الأراضي الإيطالية بعد موافقتها على استضافته مع عدد محدود من مرافقيه للإقامة المؤقتة في روما لمدة عامين .

من جهة أخرى، كشفت أجهزة الأمن اليمنية مخططاً إرهابياً يدبره مطلوبون من “جماعة أنصار الشريعة” الذراع اليمنية لتنظيم “القاعدة”، يستهدف السطو على المصارف، للاستيلاء على أموال لتمويل عملياتهم الإرهابية بعد أن تمكنت الحكومة من تجفيف منابع تمويلهم، في وقت نفذ سلاح الجو اليمني غارتين جويتين استهدفتا عناصر القاعدة في مديرية المحفد بمحافظة أبين (جنوب اليمن)، كما حلقت طائرات حربية في محافظة حضرموت (جنوب شرق) لملاحقة عناصر التنظيم التي فرت من محافظة مأرب بعد عمليات نفذها سلاح الجو ،وخلفت نحو 30 قتيلا من عناصر القاعدة .http://www.alkhaleej.ae/portal/63f50...59f8ec6af.aspx

[عبدالله البلعسي]

التحقيق في تهريب شحنة أسلحة تركية إلى اليمن آخر تحديث:الأحد ,16/12/2012
صنعاء - “الخليج”:

بدأت أمس لجنة أمنية تضم محققين من وزارة الداخلية وجهاز الأمن السياسي (المخابرات) وسلطات الجمارك التحقيق في ملابسات تهريب شحنة مسدسات تركية الصنع، حاول مهربون إدخالها إلى الأراضي اليمنية في ثاني محاولة من نوعها يكشف عنها النقاب ومصدرها تركيا . وضبطت السلطات الأمنية شحنة السلاح وهي عبارة عن مسدسات تركية الصنع جرى إيقافها في منطقة حيس بمحافظة الحديدة عندما اعترضها حاجز تفتيش عسكري وكانت في طريقها إلى العاصمة صنعاء .

وعثرت الشرطة بداخل الحاوية على 5412 مسدساً من طراز جلوك تركية الصنع . وتضم لجنة التحقيق برئاسة وكيل جهاز الأمن السياسي راجح حنيش، في عضويتها مسؤولاً في جهاز الأمن القومي، ونائب مدير إدارة الاستخبارات العسكرية، ومدير عام البحث الجنائي وممثلاً عن مصلحة الجمارك .http://www.alkhaleej.ae/portal/43cb9...770441c64.aspx

[عبدالله البلعسي]

لماني يطالب وزارة الدفاع بإيضاحات حول رواتب الضابط والجنود الوهميين آخر تحديث:الأحد ,16/12/2012

طالب برلماني يمني أمس السبت بمساءلة وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد عن مصير رواتب وهمية لمئة ألف ضابط وجندي . وطلب النائب عبدالعزيز جباري من رئيس مجلس النواب يحيى الراعي استدعاء الوزير لمساءلته عن رواتب الجنود الوهميين . ولا يزال الجيش اليمني منقسماً بين قوات تتبع العميد أحمد نجل الرئيس اليمني السابق أحمد علي صالح، واللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى (مدرع)، وهناك مساع لتوحيد الجيش تحت إمرة وزارة الدفاع حسب المبادرة الخليجية . وكانت مصادر في الرئاسة اليمنية كشفت الأسبوع الماضي عن وجود أكثر من 100 ألف اسم ضابط وجندي في السجلات يتلقون رواتب من دون أن يكون لهم وجود حقيقي .

[عبدالله البلعسي]

نجل صالح يغادر إلى روما وتظاهرة حاشدة في صنعاء للمطالبة بإقالته
أحكام بالسجن بحق 93 عسكرياً تمردوا على الرئيس اليمني
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأحد 16 ديسمبر 2012
عقيل الحـلالي (صنعاء) - أصدرت محكمة عسكرية يمنية، أمس السبت، أحكاماً بالسجن تتراوح بين ثلاث إلى سبع سنوات، على 93 عسكرياً من الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح، دانتهم بالتمرد على قرارات الرئيس الانتقالي، عبدربه منصور هادي، و”الاعتداء” على مقر وزارة الدفاع في صنعاء منتصف أغسطس الماضي. وكان ستة أشخاص، هم ثلاثة جنود وثلاثة مدنيون، قتلوا في اشتباكات بالقرب من وزارة الدفاع بين قوات عسكرية وجنود من اللواء الثاني مشاة احتجوا على مرسوم رئاسي صدر في 6 أغسطس، وقضى بضم لوائهم، الذي كان تابعا لقوات “الحرس الجمهوري”، إلى قيادة المنطقة العسكرية الوسطى.وذكر موقع وزارة الدفاع اليمنية، أن المحكمة العسكرية الابتدائية للمنطقتين العسكريتين الوسطى والشرقية، قضت، السبت، بسجن 93 عسكرياً مدداً تتراوح بين ثلاث إلى سبع سنوات، بعد أن أدانتهم بـ”رفض أوامر رئيس الجمهورية”، و”الامتناع عن تنفيذ الأوامر” العسكرية، و”التسبب في القتل والشروع فيه”، و”القيام بمسيرات ومظاهرات واضطرابات أمنية وإثارة الفتنة وقطع الطريق وإقلاق الأمن” في صنعاء. وغالبية المدانين العسكريين هم من الجنود، حسبما أفادت مصادر قضائية لـ”الاتحاد”.

كما قضت المحكمة العسكرية، برئاسة القاضي عبدالملك العرشي، بـ”إلزام المدانين بدفع الديات العمدية” للمجني عليهم، الإضافة إلى دفع تكاليف علاج الجرحى الذين سقطوا في تلك الاشتباكات. وبرأت المحكمة خمسة عسكريين من التهم السابقة، وقررت تأخير رتبة أحد الضباط خمس سنوات. وكانت المحكمة العسكرية ذاتها قضت، الشهر الماضي، بسجن 80 جندياً فترات تتفاوت بين سنتين وخمس سنوات، بعد أن أدانتهم برفض الأوامر العسكرية.

ولا يزال الجيش اليمني يعاني من انقسام حاد داخل صفوفه منذ تمرد القائد العسكري، اللواء علي محسن الأحمر، أواخر مارس العام الماضي، على خلفية انتفاضة شعبية ضد الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، الذي لا يزال نجله الأكبر أحمد قائدا لقوات “الحرس الجمهوري”، الفصيل الأقوى عتاداً وتسليحا في هذا الجيش. وأُجبر صالح، الذي حكم اليمن قرابة 34 عاما، على التنحي عبر انتخابات رئاسية مبكرة جرت أواخر فبراير، وخاضها منفرداً نائبه عبدربه منصور هادي، تنفيذا لاتفاق مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي، الذي ينظم انتقالاً سلمياً للسلطة في اليمن منذ أواخر نوفمبر 2011 وحتى فبراير 2014.




ويواجه هادي، الذي ظل نائبا لصالح طيلة الـ17 عاماً الماضية، ضغوط كبيرة لإقالة نجل سلفه من منصبه العسكري، للحد من نفوذ الرئيس السابق، الذي يتهمه معارضوه بالوقوف وراء الاضطرابات وأعمال العنف المتصاعدة في البلاد.
وتظاهر عشرات آلاف المحتجين اليمنيين، مساء أمس السبت، في العاصمة صنعاء للمطالبة خصوصاً بإقالة قائد قوات “الحرس الجمهوري”، وابن عمه، العميد يحيى محمد صالح، الذي يتولى منصب أركان حرب قوات الأمن المركزي. وجاب المتظاهرون، وبينهم مئات النساء، شارع الزبيري، وسط العاصمة، وهم يهتفون “لا حوار قبل ترحيل العيال”، و”الشعب اليمني بينادي.. أين قرارك يا هادي؟”، وشعارات أخرى نددت بالرئيس السابق الذي وصفه المحتجون بـ”المخلوع”.

وطالب المتظاهرون، الذين رفعوا أعلاماً وطنية وصور قتلى وجرحى انتفاضة العام الماضي، بتوحيد الجيش قبل مؤتمر الحوار الوطني، المزمع إطلاقه بداية العام المقبل، تنفيذا لاتفاق “المبادرة الخليجية”. وقال محمد الصبري، المسؤول الإعلامي في “اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية والشعبية”، التي دعت للتظاهرة، “”مطلبنا بتوحيد الجيش وإقالة أقارب المخلوع هو شرط رئيسي لقبولنا بالحوار الوطني”، مضيفا لـ”الاتحاد”: لن نشارك في مؤتمر الحوار الوطني إذا ظل أحمد علي في منصبه قائدا لقوات الحرس الجمهوري.

إلى ذلك، ذكرت صحيفة أخبار اليوم” اليمنية الأهلية، أمس السبت، أن قائد قوات “الحرس الجمهوري” العميد أحمد علي عبدالله صالح، غادر العاصمة صنعاء، الثلاثاء الماضي، متوجها إلى العاصمة الإيطالية روما.

ونقلت الصحيفة، الموالية للواء الأحمر، عن مصدر حكومي مسؤول إن نجل صالح غادر “على متن طائرة خاصة”، بجواز سفر دبلوماسي “يحمل تأشيرة دخول للأراضي الإيطالية صادرة من السفارة الإيطالية بصنعاء”.

وتوقع مصدر دبلوماسي بوزارة الخارجية اليمنية، أن يكون هدف زيارة العميد أحمد صالح إلى روما هو “الترتيب لإقامة مؤقتة للرئيس السابق ومعظم أفراد عائلته” في إيطاليا، وذلك في إطار “تسوية سياسية” توصل إليها الرئيس هادي مع الدول الراعية للمبادرة الخليجية بهدف إخراج صالح من البلاد “مؤقتاً”.

وتطالب أحزاب سياسية رئيسية في اليمن بتنحي صالح من رئاسة حزبه، المؤتمر الشعبي العام، أو مغادرة البلاد خلال مؤتمر الحوار الوطني الشامل. وأشار المصدر السابق إلى أن الجهود التي بُذلت لإقناع صالح بالتخلي عن رئاسة حزبه، المؤتمر الشعبي العام، “فشلت.. لكنها انتهت بمغادرته اليمن قبل انعقاد مؤتمر الحوار الوطني والبقاء خارج الوطن” حتى الانتهاء من مؤتمر الحوار، الذي يعول عليه اليمنيون معالجة قضايا رئيسية عالقة منذ سنوات، علي رأسها الاحتجاجات الانفصالية في الجنوب والتمرد الحوثي المسلح في الشمال. وقال المصدر إن فترة بقاء صالح في الخارج ستستغرق قرابة ثمانية شهور، متوقعاً أن يعمد الرئيس هادي، وبدعم من الدول الراعية لاتفاق نقل السلطة ـ إلى اتخاذ إجراءات من شأنها إضعاف نفوذ صالح في المؤسسة العسكرية بعد أن رفض اعتزال العمل السياسي.



اقرأ المزيد : المقال كامل - أحكام بالسجن بحق 93 عسكرياً تمردوا على الرئيس اليمني - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...xzz2FCj ah61W

[عبدالله البلعسي]

استنفار في صنعاء تحسباً لاضطرابات «مفتعلة»
حجم الخط |



قوات أمن يمنية تفتش السيارات بأحد الشوارع في إطار الاستنفار بصنعاء (إي بي أيه)
تاريخ النشر: الأحد 16 ديسمبر 2012
صنعاء (الاتحاد) - توعدت “لجنة الشؤون العسكرية”، المنبثقة عن اتفاق نقل السلطة في اليمن، بمواجهة “أي أعمال خارجة” عن القانون، وذلك غداة الكشف عن مخطط “إرهابي” لمهاجمة البنوك في صنعاء. وأقرت “لجنة الشؤون العسكرية”، أمس السبت، في اجتماع رأسه وزيرا الدفاع والداخلية، وشارك فيه قائد الشرطة العسكرية، العميد مجلي المرادي، ونائب محافظ العاصمة، أمين جمعان، “اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على الأمن والاستقرار”. وأكدت اللجنة، المكونة من 14 قائد عسكري وأمني، عزمها “مواجهة أية أعمال خارجة أو متجاوزة للقوانين السائدة”، مطالبة الوجاهات والزعامات القبلية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني “بأن يكونوا عوناً للأجهزة الأمنية في دعم وترسيخ الأمن والاستقرار”. وكانت وزارة الداخلية اليمنية كشفت، الجمعة، عن “مخطط إرهابي لمهاجمة البنوك ومحلات الصرافة” خصوصاً في العاصمة صنعاء. ومنذ قرابة عامين، يعاني اليمن من انفلات أمني غير مسبوق على خلفية انتفاضة شعبية أطاحت بالرئيس السابق، علي عبدالله صالح، نهاية فبراير.



اقرأ المزيد : استنفار في صنعاء تحسباً لاضطرابات «مفتعلة» - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2FCkBjUbO

[عبدالله البلعسي]

محكمة يمنية تدين 93 جندياً بمهاجمة مبنى الدفاع ورفض أوامر الرئيس
صنعاء - محمد القاضي

دانت محكمة عسكرية يمنية امس 93 جنديا من قوات الحرس الجمهوري وقضت بالسجن عليهم لفترات تتراوح بين 3- 7 سنوات بعد ادانتهم بتهم الهجوم على مبنى وزارة الدفاع ورفض أوامر الرئيس عبد ربه منصور هادي.

وقالت وزارة الدفاع في موقعها على الانترنت أن المحكمة العسكرية الابتدائية للمنطقتين العسكريتين الوسطى والشرقية في جلسة امس برئاسة القاضي عبدالملك علي راشد العرشي دانت 93 متهما بالاعتداء على مجمع الدفاع بصنعاء في 14 أغسطس 2012 وترك مواقعهم العسكرية ومعسكراتهم، ورفض أوامر رئيس الجمهورية، وإطلاق النار، والامتناع عن تنفيذ الأوامر، والتسبب في القتل والشروع فيه، والقيام بمسيرات ومظاهرات واضطرابات أمنية وإثارة الفتنة، وقطع الطريق وإقلاق الأمن. وقضت بحبسهم مددا تراوحت بين 3 إلى 7 سنوات ، وبرأت المحكمة خمسة من التهم واكتفت بمدة الحبس التي قضاها خمسة متهمين آخرين وتأخير رتبة أحد الضباط خمس سنوات، كما قضت المحكمة بإلزام المدانين بدفع الديات العمدية للمجني عليهم. وكان جنود من قوات الحرس الجمهوري الذي يقوده نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح هاجموا مبنى وزارة الدفاع واشتبكوا مع حراسة الوزارة مما ادى الى مقتل خمسة اشخاص بينهم مدنيين واصابة 17 آخرين.http://www.alriyadh.com/2012/12/16/article793161.html

[عبدالله البلعسي]

الحكم على 93 عسكريا يمنيا بالسجن بين 3 و7 سنوات بتهمة مهاجمة وزارة الدفاع
صنعاء - اف ب
السبت 15 ديسمبر 2012
حكمت محكمة عسكرية يمنية السبت على 93 عسكريا من الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح، بالسجن من ثلاث الى سبع سنوات بتهمة شن هجوم على وزارة الدفاع اليمنية خلال اب/اغسطس الماضي ما اسفر عن مقتل خمسة اشخاص، بحسبما افادت موقع وزارة الدفاع.
وذكر الموقع ان المتهمين ادينوا "بالاعتداء على مجمع الدفاع بصنعاء في 14 اب/اغسطس 2012 وترك مواقعهم العسكرية ومعسكراتهم ورفض اوامر رئيس الجمهورية واطلاق النار والامتناع عن تنفيذ الاوامر والتسبب في القتل والشروع فيه والقيام بمسيرات ومظاهرات واضطرابات امنية وإثارة الفتنة وقطع الطريق واقلاق الأمن ورفض الأوامر العسكرية".
وبرات المكمة خمسة متهمين آخرين في القضية نفسها واكتفت بمدة الحبس التي قضاها خمسة متهمين آخرين، كما قضت بتأخير رتبة أحد الضباط خمس سنوات وبالزام المدانين بدفع الديات العمدية للمجني عليهم.
وقتل ثلاثة جنود ومدنيان واصيب 17 اخرون في الهجوم الذي شنه جنود موالون للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على مقر وزارة الدفاع في صنعاء.
وهاجم مئات الجنود من الحرس الجمهوري الذي يقوده اللواء احمد علي عبدالله صالح نجل الرئيس اليمني السابق، مقر وزارة الدفاع في وسط صنعاء بالاسلحة الرشاشة وبالقذائف المضادة للدروع، وذلك بعد ان حاصروه. ولكن القوات العسكرية التي تحمي الوزارة تمكنت من صد الهجوم بينما طردت الشرطة العسكرية جنود الحرس الجمهوري الذين تحصنوا في المباني القريبة من الوزارة.
http://alhayat.com/Details/462311

[عبدالله البلعسي]

لإزالة معوقات الحوار الوطني
اتفاق على مغادرة صالح إلى إيطاليا
أحمد الشميري، جمال الهمداني (صنعاء)

كشفت مصادر يمنية مطلعة عن اتفاق حل وسط بين الرئيس السابق علي عبدالله صالح والدول الراعية للمبادرة الخليجية يقضي بمغادرته إلى إيطاليا لاستكمال علاجه والإقامة هناك مؤقتا لثمانية أشهر يتم خلالها انعقاد مؤتمر الحوار الوطني. وحسب المصادر فإن قائد الحرس أحمد «أحد أبناء الرئيس السابق» توجه إلى روما للترتيب لإقامة والده ومعظم أفراد عائلته هناك، بعد أن فشلت الضغوط الدولية في إقناع صالح بالتخلي عن رئاسة حزب المؤتمر الشعبي العام.
من جهة أخرى، حذرت وزارة الداخلية اليمنية من مخططات لتنظيم القاعدة تستهدف البنوك والمصارف بهدف توفير الدعم المالي للتنظيم الذي يعاني من أزمة خانقة جراء العمليات التي يتعرض لها. وأفصحت مصادر قبلية لـ «عكاظ» عن وجود الرجل الثاني في تنظيم القاعدة سعيد الشهري على رأس مجموعات من تنظيم القاعدة في جبال مديرية المحفد بمحافظة أبين جنوب اليمن حيث قدم إليها من محافظة مأرب فرارا من الملاحقة الأمنية التي تقوم بها قوات من الجيش والأمن بمناطق القبائل هناك. وتفيد المعلومات إلى أن جلال بلعيد زعيم التنظيم يتواجد حاليا في أبين وعدد من عناصر القاعدة. على صعيد آخر، بدأ موظفو وزارة الخارجية اليمنية أمس إضرابا عاما احتجاجا على عدم تسوية أوضاعهم المالية والإدارية.http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...1216556223.htm

[عبدالله البلعسي]

خط أنابيب يمني للغاز المسال يتعرض لتفجير جديد الأحد
(WEB-TEAM)


2012/12/16 08:52 ص


التقيم التقيم الحالي 5/0




رويترز - قالت الشركة المشغلة لخط أنابيب يغذي مرفأ التصدير الوحيد للغاز الطبيعي المسال في اليمن ان الخط تعرض لتفجير جديد في ساعة مبكرة اليوم الاحد. وقالت الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال التي تديرها توتال الفرنسية في بيان انها تؤكد تعرض الخط البالغ قطره 38 بوصة والذي يربط القطعة 18 بمرفأ بلحاف على خليج عدن لعمل تخريبي وقع في الساعة 0035 على بعد 173 كيلومترا شمالي بلحاف. كان خط الانابيب تعرض لتفجير سابق على مسافة 295 كيلومترا شمالي محطة الغاز المسال يوم 30 أكتوبر تشرين الاول ثم أصلح في نوفمبر تشرين الثاني ونقل بضع شحنات من الغاز المسال في أوائل ديسمبر. وتعرضت خطوط أنابيب النفط والغاز اليمنية لتخريب متكرر منذ أحدثت احتجاجات مناهضة للحكومة العام الماضي فراغا في السلطة استغلته الجماعات المسلحة مما أدى الى نقص الوقود ونال من ايرادات التصدير. ويغذي الخط البالغ طوله 320 كيلومترا المرفأ الذي أقيم باستثمارات بلغت 5ر4 مليار دولار وتعرض للهجوم عدة مرات على يد مسلحين مرتبطين بتنظيم القاعدة اثر هجمات للجيش على متشددين اسلاميين. وتستطيع منشأة بلحاف التي افتتحت في 2009 تصدير ما يصل الى 7ر6 مليون طن وتصدر الغاز الطبيعي المسال بعقود طويلة الامد الى جي.دي.اف سويز وتوتال ومؤسسة الغاز الكورية. ولم تذكر الشركة المشغلة متى قد يعاد تشغيل خط الانابيب.
http://alwatan.kuwait.tt/articledeta...rQuarter=20124