الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-16, 04:25 AM   #1
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي القضية الجنوبية : تحديات ماثلة ومهام عاجلة ( بقلم : صالح شائف )

بقلم : بقلم صالح شائف
بسم الله الرحمن الرحيم



القضية الجنوبية :-
تحديات ماثله ومهام عاجله
(( قراءة في المشهد السياسي))

أولاً :-
* تثبت الوقائع السياسية وتطور الأحداث المتلاحقة في اليمن بوجه عام، وفي الجنوب على وجه الخصوص، بأن وضعاً جديداً قد نشأ في رحم الأزمة العميقة المركبة،وباتت ولادته منتظره بشكل ما من الأشكال وبأن موعد تلكم الولادة وملامح المولود وسلامته تعتمد وبصورة رئيسية على درجات الفعل الملموس على الأرض ومدى تأثيرها واتساعها وإتخاذها الطابع الواعي والمنظم والبعيد عن العشوائية وإنعدام الضوابط ،وبمدى القدرة على صياغة الأهداف النهائية وكيف ينبغي الوصول إليها ،وبقدرة القوى الحاملة لهذه الأهداف على صياغة برنامجها السياسي العام بشقيه التكتيكي والإستراتيجي وعلى إلتقاط اللحظة التاريخية الراهنة وتوظيفها توظيفاً سياسياً وتاريخياً محنكاً،يتغلب فيه العقل والمنطق على ما عاداه من العواطف والإنفعالات والمصالح المؤقتة والحسابات الضيقة المدمرة،مهما كان لونها أو تعبيراتها السياسية،الأمر الذي يتطلب جهداً استثنائياً مثابراً من الجميع واستحضاراً مسئولاً للتجربة التاريخية الماثلة التي مررنا بها منعاً لتكرار الأخطاء والاستفادة القصوى من دروسها المرة التي دفع الجميع ثمنها وفي المقدمة شعبنا الطيب في الجنوب،الذي اثبت معدنه الأصيل من خلال تسامحه النبيل وتمسكه الوطني والأخلاقي بمن تبقى من القيادات التي تعاقبت على حكم الجنوب منذ الاستقلال ،وتنازله عما لحق به من أذى خلال الفترة الماضية ولصالح المستقبل والمستقبل وحده..

ثانياً:-

* لقد أصبحت الحقيقة واضحة وراسخة بأبعادها المختلفه في حياتنا العامه وغير قابلة للهروب أو التهرب من مواجهة إستحقاقاتها التاريخية والتي تؤكد وتثبت لنا كل يوم، بأن سلطة السابع من يوليو قد أسقطت مشروع الوحده بالحرب، وخطفت الجنوب بالسطو المسلح وحولته إلى غنيمة حرب موغلة ببشاعة السلوك ونطاق التدمير وعربدة الجهل، ومحققة بذلك هدفها الإجرامي الذي سعت إليه والمتمثل بالحفاظ على نظام الجمهورية العربية اليمنيه حاكماً للشمال، ومحتلاً للجنوب في نفس الوقت، وباسم الوحدة وشعارها، وهي مقاربة شيطانيه خبيثه، غير أنها مفضوحة أمام الناس ومكشوفة للتاريخ، وهو الذي سيصدر غداً ومن على منصة عدله المنصفه حكمه النهائي بحقها، الأمر الذي جعل من العوده إلى ما قبل 22 مايو 1990م خطاً إجبارياً لسير ومسيرة الحراك السلمي الجنوبي المجيد وخياراً وطنياً مشروعاً لكل الجنوبيين، عبر فك الإرتباط سلمياً وأخوياً
((والذي أعلنه في حينه وجدد ويجدد التأكيد عليه الرئيس علي سالم البيض))
وبأشراف ورعايه إقليمية ودولية، وهو ما يستدعي منا توجيه خطاباً واضحاً ومسئولاً يطمئن أهلنا وأخوتنا في الشمال نؤكد من خلاله، بأن الحفاظ على وشائج الأخوه وكافة الحقوق والمصالح والمنافع المشتركه، ستكون مصانة بقوة القانون وبمنطق التاريخ والجغرافيا وبحماية كاملة من قبل دولة الجنوب القادمة، وأن ندعوهم كذلك إلى أن يتركوننا وشأننا لنقرر مصيرنا بأنفسنا بعد أن أوصد نظام صنعاء الأبواب أمام كل دعوات الإصلاح والتغيير، وسيبقى موقفه كذلك، بل وندعوهم إلى التضامن معنا وبما يستطيعون، وهو حقنا عليهم، فأن فعلوا ذلك فهو تضامناً معنا ومع أنفسهم وأن تعذر عليهم الأمر، فلا يكونوا عوناً للنظام علينا وهو أضعف الأيمان..
·وانطلاقاً من ذلك وعلى سبيل المساهمة المتواضعة،فأنني أضع بين أيدي من يهمهم الأمر من القيادات المسئولة وبمستوياتها المختلفه ولكل الحاملين لقضية الجنوب وشعبه، الملاحظات والمقترحات التالية بشكل مركز وعلى هيئة خطوط عامه وأسئلة مفترضة وموجهة ، بعيداً عن التفاصيل،منعاً للتأويل أو الفهم الخاطئ والأحكام المسبقة على المضمونوهي بالإضافة إلى ما جاء أعلاه كالتالي:-
1-أثبتت التجربة التاريخية للإنسانية ومنها تجربتنا في الجنوب قبل قيام ثورة 14 أكتوبر المجيدة، بأن حركات الشعوب التواقة للحرية ومقاومة القهر واستعادة الحقوق،مهما كان حجمها وعظمتها،فأنها تتحول إلى حركات عبثية لا معنى لها ومهما كانت تضحياتها ،
(إلا في حالة واحدة فقط )وهي وجود القيادة الموحدة الواعية والمسئولة التي تتولى التوجيه والتنظيم وتوائم بين متطلبات الحركة الآنية وبلوغ الأهداف النهائية في سياق فعل متناغم بين المركز القيادي وبقية القيادات الهيكلية للحركة ،فبتوفرهذا الشرط الحاكم يتم الحفاظ على الطابع المنظم لهذه الحركة وضمان ديمومتها ويحول بينها وبين تحولها إلى حركة عبثية في التاريخ وتنهار وتتبعثر قواها بعد أن يدب اليأس والإحباط بين صفوفها وتنهش الخلافات في جسدها..فأين نحن من ذلك ؟ّ! .


2-لقد أنبعث الحراك الجنوبي بصفته ووضعه الحاليين بعد أن تراكمت عوامل محفزه عديدة ،واستكملت بعض حلقات النهوض المطلوبة ومن أهمها نشوء وتطور حركة التصالح والتسامح وخروج الرئيس علي سالم البيض إلى الواجهه، وفي ضوء الإستفادة من بعض التجارب والأشكال التي سبقت هذا النهوض وهي عديدة ((ولسنا بصدد تقييمها هنا )) ولعل العامل الحاسم الذي شكل قاعدة في هذا الانطلاق هو وعي الجنوبيين المتزايد بقضيتهم الجامعة وإدراكهم العميق بحجم القهر والظلم وشمولية المأساة التي لحقت بهم وبهويتهم وتاريخهم ومصالحهم المشتركة وبكيانهم المستقل الذي جسدته دولة الاستقلال وحتى قيام الوحدة المغدور بها في مايو1990والسؤال الذي يطرح نفسه هنا وبإلحاح :هل أستكمل النهوض الجنوبي بمعناه الأشمل ووجد له الوعاء التاريخي الحاضن لهكذا نهوضالذي يوحد الفعل والإرادة ؟!

3-أن مواجهتنا للحقيقة وليس الهروب منها تستدعي منا الاعتراف بأن هناك تباينات حقيقية في الرؤى والوسائل التي ينبغي إتباعها لتحقيق أهداف ومطالب الحراك الجنوبي وبكل جوانبها وأبعادها وهو ما يستدعيالمراجعة الجادة والمسئولة لهذه المعضلة السياسية ، والبحث في أسبابها وخلفياتها وكيفية تجاوزها وبسرعة وعلى قاعدة الوضوح والمصارحة والتفهم لدوافع وأسباب ومبررات كل طرف من أطراف الحراك الجنوبي وتقديم التنازلات المتبادلة خدمة للقضية الجنوبية وإثبات الموقف الحقيقي منها بعيداً عن الشعارات،والقبول بالرأي والرأي المخالف وبعيداً عن لغة التخوين أو توزيع صكوك الوطنية وجعل التنوع مصدرا للقوه والتوحد والثبات....

4-أن الحراك الجنوبي الذي أرتفع محمولاً على أكتاف الإرادة الشعبية،دفاعاً عن الحق والانتصار للحقيقة وكبرياء التاريخ ينبغي أن يقابل بأعلى درجات الوفاء والمسئولية من قيادات ونخب الجنوب السياسية والإجتماعية وفي أي موقع كانت وأينما كانت في داخل الوطن أو خارجه،وأن تغادر أرث وثقافة الماضي بكل تلاوينها وأن تقدم التضحيات الجديرة بتضحيات الشعب التي يقدمها رخيصة في هذه الظروف العصيبة وقبل فوات الآوان وضياع هذه الفرصة التاريخية النادرة..فهل نفعل ذلك ونردم الهوه ما بين القول والفعل ؟!

5-أن عبئ المرحلة الحالية ثقيلاً جداً وستكون المرحلة المقبلة أكثر تعقيداً وتمزقاً أذا ما أستمر الخطاب السياسي المتعدد الاتجاهات والمنطلق من خلفيات متعددة وأهداف متباينة وتحت رداء القضية الجنوبية العادلة ،الأمر الذي يتطلب تظافر كل الجهود ولملمة الصفوف وبما يضمن إعلان الكيان الجنوبي الموحد لكل هيئات الحراك ولو بالحد الأدنى وبالصيغة التي تضمن وجود مرجعية سياسية وقيادية موحدة، وخطاباً سياسياً وإعلامياً موحداً قدر الإمكان مع ضمان حق المناورة،وسيكون حدثاً عظيماً وتكريماً للتضحيات المختلفة التي قدمها الجنوب بأن يعلن عن ولادة هذا الكيان في الذكرى العشرين لإعلان مشروع وحدة 22مايو 1990أو في أي مناسبة وطنية جنوبية وقبل نهاية هذا العام على أبعد تقدير،
لما لذلك من دلالات سياسية وتاريخية عميقةفهل نحن قادرون ؟!

6- لقد علمتنا التجارب والقواعد العامة فى الحياة السياسية الدولية ، بأن التكتيك جزءاً أصيلاً من الفعل السياسيالمكمل للإستراتيجية ووسيلة فعالة لتحقيق الأهداف المعلنة منها وغير المعلنة،وبأن المناورات السياسية والمرونة الذكية والتعاطي مع حركة الواقع السياسية وتقديم التنازلات المحسوبة بدقة عند الضرورة وتوزيع الأدوار المتفق عليها بأنها أدوات ضرورية وفي غاية الأهمية لكل من يمارس السياسة وهو أمر شبه مفقود عن عدد من مكونات الحراك والهيئات الشعبية، إما بحسن نية أو لقلة الخبرة وطغيان الحماس أو بوعي قابل للتأويل ..

7- إن التسابق على الزعامات من قبل البعض وحجز المواقع المفترضه في دولة الجنوب القادمة مسبقاً((حسب تخيل ووعود كريمة مجانيه)) والبحث عن الأضواء والتباري في إطلاق التصريحات غير الحصيفة ومقالات التمترس هنا وهناك، أو تلك الحامله لبذور الفتنه (( ناهيك عن تعدد الشعارات والأعلام والرايات، ومنح الألقاب وصفات الزعامة الملغمة( لمن هب ودب) إنما تمثل بمجملها خطراً على القضية الجنوبية وحملتها الحقيقيون ناهيك عن كونها تمثل حالة مناسبة (( ومن حيث لا يستشعرالحراكيون)) لإخفاء وتغطية حالات الإختراق القائمة ربما، أو المحتمله بين صفوف الحراك في الداخل والخارج وعلى مستويات ودرجات متعدده.. وهو ما يدعو إلى المراجعة والتوقف الجاد عند هذه الحالة وأخذ الإحتياطات الضرورية والمناسبة وبصورة مسئوله..

8- إن استحضار التاريخ لفترة ما قبل الإستقلال وإتهام الثورة الجنوبية ودولتها ونظامها السياسي بالانقلاب على تاريخ الجنوب وضياع هويته وبيعه رخيصاً ويمننته بغباء كما يقول البعض وجعل ذلك مادة رئيسية في خطابهم السياسي والإعلامي، إنما تدل على حالة قصر نظر بالغة الخطورة وخطاباً سياسياً تاريخياً قاتل في هذه الظروف ويفتح الأبواب على كل التأويلات التي لا تساعد على وحدة الصف التي ننشدها،وتضع القضية الجنوبية في زاوية ضيقه ومحاصرة وبأكبر عدد ممكن من الخصوم، ويحرمها من حلفاء لها اليوم أو محتملين بالغد ، ((أكان ذلك بصفة مرحلية أو مؤقتة ))ناهيك عن كونها تبعث بروائح تشتم منها روح الإنتقام المبكر كما قد يفهمها البعض.. فأين مصلحة الجنوب في مثل هكذا خطاب؟!

9- إن بقاء البعض من الجنوبيين ((في السلطة وخارجها )) في المنطقة الرمادية، بل ووقوف البعض الآخر صراحة إلى جانب نظام صنعاء وضد أهلهم، يتطلب عملاً استثنائياً جاداً ينبغي بذله وبتجرد من قبل الجميع معهم كسبيل آمن للانتصار على الذات الجنوبية وبأسرع ما يمكن وبعيداً عن الأوهام التي قد تقود البعض إلى عدم الاكتراث أو التقليل من شأن بقية القوى والأطراف والشخصيات الجنوبية والتي يتطلب العمل معهاصبراً وحكمة وتفهماً لمواقفها بهدف جذبها إلى دائرة الفعل الجنوبي ووفقاً لظروفها المحيطة ،
(( مع أن هناك صعوبة حقيقية في إقناع البعض ممن استقرت مصالحهم مع النظام )) والاعتماد في ذلك على العمل المؤسسي ولو بحدوده الدنيا وبعيداً عن الحسابات الضيقة والذاتية المقيتة وأن يكبر الجميع بكبر وبحجم القضية الجنوبيةالعظيمة والانتصار للتاريخ الذي به وعبره سيتم إنصاف وتكريم الأوفياء ويعاقب ويدان كل من خذلوا شعبهم بأنانيتهم وأوهامهم وتحت أية ذريعةً كانت،لأنه الشاهد وهو الحكم

10-علمتنا التجارب السياسية والخبرة التاريخية للإنسانية ، بأن ليس كل من يتفقون ذات يوم على هدف ما ويرفعون شعاراتهم لتحقيق هذا الهدف ويعلنون بأنهم متحدون من أجل ذلك، فأن الوقائع والتطورات اللاحقة للأمور تثبت عكس ذلك ، وغالباً ما يتصارعون عند وصولهم إلى أول محطة يندحر فيها الخصم لتفتح بعدها أبواب الخصومات ودورات الصراع فيما بينهم ، الأمر الذي يحتم على أي قيادة تجيد قراءة التاريخ أن تلتفت وبعناية بالغة لطبيعة القوى التي تقودها وبكل خلفياتها السياسية والتاريخية وتراكيبها الاجتماعية ومصالحها الاقتصادية ومنافعها المادية الملموسةومدى التجانس فيما بينها وحجم المسافة التي قد تفصلها وتباعد فيما بينها لاحقاً لأسباب تاريخية كانت أم طارئة، أو بسبب اختراقات من العيار الثقيل في تراكيب ومكونات هذه القوى، قد يكونأستطاع الخصم زرعها وبذكاء شديد وفي وقت مبكر أو على مراحل،أو بسبب إخفاء بعض أطرافها لرؤاها وأهدافها الحقيقية إلى ما بعد هزيمة الخصم واندحاره من ساحة المواجهة المباشرة.
أنها مسئولية استثنائية كبيرة أمام قياداتها المعنية ،لتتجنب المنزلقات والتداعيات التي قد تنتظر هذه القوى في مرحلة ما بعد اندحار الخصم، فالخطأ في حسابات السياسة اليوم هو الأب الشرعي للفشل والهزيمة غداً ..

11-إن الحفاظ على حركة التصالح والتسامح وتطويرها وإتساع نطاقها وجعل أبوابها مفتوحة وإكسابها مضموناً وطنياً عميقاً أكثر منه سياسياً وأخلاقياً وبما يجعلها رافعة حقيقية من رافعات الحراك الجنوبي ووعاء اجتماعياً إيجابياً،لتجنب أخطاء الماضي وضمانة لرد الاعتبار والحقوق لكل الجنوبيين،الأمر الذي يتطلب حرصاً شديداً من الجميع وأن لا تتحول عند البعض إلى ساحة لتصفية الحسابات أو إثارة الفتن وإن يتم فضح وتعرية مثل هكذا محاولات من هذا النوع
((فلا يعقل أن نتسامح مع الماضي ونفتح أبواب الخصومات مع الحاضر؟(( ونزرع بذلك الأشواك الدامية في طريق الأجيال القادمة ونحملها مالا ذنب لها فيه،حتى يستقيم المنطق وتنتصر روح التصالح والتسامح وتسمو إرادة الوحدة الجنوبية على ما عداها ، وبما يجعل الجميع جديرون بقضيتهموالظفر بالمستقبل من خلال إزاحتهم لما تبقى من الألغام الثأرية))السياسية والإجتماعية والتاريخية )) التي علقت بالجسم الجنوبي أو تلك التي قد يزرعها نظام صنعاء ومن يقع فريسة لفتنه المتعددةالتي قد تكون آخر وسيلة في مواجهة الجنوب وحراكه السلمي، وما تشكيل ماتسمى بلجان الدفاع عن الوحدة إلا أحد المؤشرات على ذلك، فبالرغم من فشلها بفضل وعي الجنوبيين، بمن فيهم أعضاء اللجان ذاتها، إلا أن صنعاء لن تنعدم أمامها الطرق والوسائل لإشعال الفتنه داخل الصف الجنوبي.. فهل أخذت الحيطة اللازمة وبجدية كاملة لسد المنافذ أمامها ؟!

12- أن الثقة المتبادلة بين القيادات السياسية وعلى مختلف مستوياتها تعد شرطاً هاماً من شروط النجاح الحاسمة،فبدونه يصعب الحديث عن التناغم في العمل والآليات ،ناهيك
عن إحراز التقدم المطلوب وتجنب الأخطاء والعثرات،وعلاوة على ذلك فأن انعدام الثقة تتيح المجال للشكوك في النفوس والاستماع للوشاة الذين يزرعون الفتن من خلال الدس والوقيعة والتلفيق،بهدف إضعاف الجميع وجعل المسافة تتباعد فيما بينهم وتمهد الممرات لأفعال الخصم وخدمة أهدافه.. فهل نحصن أنفسنا بتبادل الثقة والاحترام ونكبر على صغائر الأمور ؟!

وأخيراً:-

أود التأكيد هنا بأن ما ورد أعلاه من آراء وملاحظات وتساؤلات مشروعه، لاينبغي أن تفهم على أن الحراك الجنوبي قد وصل إلى مأزق أو أنه مهدد بالتوقف أو التراجع، بل على العكس من ذلك تماماً، فالحراك اليوم قد وصل إلى نقطة اللا عوده وسيواصل سيره المجيد والمظفر بنجاح وثبات، مستوعباً لطبيعة التحديات ومتسلحاً باليقظه وملماً بتفاصيل الأشياء التي واجهته وتواجهه في الميدان، ولديه من الوعي والنضوج مايكفي لأن يستنبط المعالجات والحلول اللازمه .. غير أن الرغبه في تسليط الضوء على زوايا الظل ونقاط الغموض وعلى بعض العيوب والنواقص كما شخصتها أعلاه وأعتقدت بوجودها، هو مادفعني للتعبير عنها وبصورة واضحه وصوت مسموع بهدف الوصول إلى المحطة الأخيره وبأسرع ما يمكن وبأقل الخسائر .. ولأن الأمر كذلك فلا خوف على الحراك الشعبي الجنوبي الذي أنبثق كالمارد من بين صفوف الجماهير وصنع وسائله وأختار قياداته ((الميدانيه – السياسية- الفكرية- الإعلاميه))، وحدد وجهته النهائية وبأنه قادر على إجتياز الموانع والحواجز مهما كانت صعوبتها، وبتضحيات سخية ونبيله، مضيفاً بذلك معادلة جديده في كفاح الشعوب (( نضال سلمي بتضحيات ))..

اللهم أني بلغت اللهم فأشهد

مع أخلص التحيات والأمنيات
بالتوفيق للجميع وبما يخدم القضية
صالح شائف
"مارس /2010"
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله البلعسي ; 2010-08-16 الساعة 04:28 AM
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-16, 04:27 AM   #2
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

بقلم : المهندس علي نعمان المصفريبقلم : المهندس علي نعمان المصفري


الجنوب, الوطن والتاريخ والهوية, تعرض لأكبر مؤامرة في التاريخ الحديث ليس في المنطقة فحسب بل وفي العالم , حيث طمست هويتة الجنوبية العربية ومسحت دولته من خارطة الأرض وتم تزييف تاريخة بلو وتهميش شعبة وإذلالة وإذعانة من قبل إحتلال همجي متخلف لا نظيرله.

تجويع وتجهيل وفقر ومرض ومعيشة نكدة وقتل وجرح وأعتقالات ومطاردات وملاحقات ورصد وتجسس, كل مفردات الظلم والقهر والحروب تتصدر عناوين الحياة اليومية لشعب الجنوب, دونما تهتز ذرة ضمير لما يجري, وكأن الامر لايعني أحد لا من قريب او بعيد. وعن هذا الوضع المزري يقولون وحدة؟؟
ومنذو اليوم الأسود 22 مايو 1990, لقبر الجنوب في مشاريع يمننه غادرة وماكرة ومرورا بحرب 1994 ومواصلة في كل أتفاقات شركاء الاحتلال اليمني وليس آخرها لقاءآت القاهرة وكان الفرنسيه وماسبقها في عواصم عربية أخرى, تأتي ضمن مشروع واحد يديره مخرج واحد ويصب في خانة واحدة تهدف الى أختزال إرادة شعب الجنوب وقرصنة تمثيله في مساومات على حساب إنتقاص حقوق شعب الجنوب, لؤاد زخم مسيرة التحرير ومحاولات يائسة ومحمومة لتحجيم قوة حيوتها الفاعلة اليوم في الفعل الوطني الجنوبي العربي والمتجذّرة في عقول وقلوب شعبنا, والتي تجسدّت كعقيدة ومرجعية, خلصت بوضوح في مبادئ الاجماع الوطني المعلنة في ديسمبر 2009 من قبل مكونات الأستقلال والتي أصبحت سقف لكل التحالفات الجنوبية الجنوبية ووضحت عدم وجود اي علاقة للأحزاب اليمنية في تقرير مصير شعب الجنوب وحدّدت تميييز الموقف للقوى والافراد والشخصيات الجنوبية خاصة وعامة بقدرالمسافة التي وضعت ذاتها فيها, و بشرطية فك إرتباطةا من الأحزاب اليمنية ونظام الاحتلال اليمني وهوس أية علاقة باليمن, وعدم الاعتراف بتلك الأتفاقات بين المشترك وسلطة الاحتلال كونها ضمن مساحتها السياسية في الجمهورية العربية اليمنية وخارج نطاق الجنوب.

لقد تضمنت مبادئ الاجماع المرجعية الواحدة لنضال شعبنا في حركتة الشعبية السلمية المستوحاة من ثلاثة أركان أساسية, الاستقلال وبناء الدولة وأستعادة الهوية الجنوبية العربية, كطريق للخلاص من واقع الاحتلال وعودة الجنوب الى وضعة الطبيعي في التطور التاريخي للأنسانية.

فمبادئ الاجماع الوطني تلجم من يتقمص و ينادي لوحدة الصف والهدف من مواصلة إدعاءاتة وقطع الطريق أمامه من أية أحاديث, في مضمونها, يسير نحو تعزيز مشاريع اليمننة, بل وللأسف يسعى الى أشاعة روح الإحباط و التشكيك على عدم وجود قيادة موحدة وأستحالة العالم والأقليم من حوار عدة مكونات للحراك, وأنه من الأفضل بقاء الجنوب تحت رحمة أحتلال صنعاء, لأنه في حالة أستقلال الجنوب ستعم الفوضى والخراب والدمار والاحتراب لتعدد الجهات.
لهذا نقولها للأمانة والتاريخ أن قيام الجبهة الوطنية المتحدة أو التحالف الوطني من أجل أستقلال الجنوب, لمن يؤمن بمبادئ الاجماع الوطني علية مبادرة القبول لتوحيد الصف والجهد والصوت, وهي نتيجة المساعي والجهود للقوى الخيّره التي تعكف هذة الايام لتشكيلها والاعلان عنها قريبا. كإطار وآلية لتنظيم وترتيب البيت الجنوبي, والسيطرة على الأوضاع في إطارها الطبيعي في عمل مؤسسي, ووعاء شامل وعام لكل ألوان الطيف السياسي الجنوبي ومختلف التكوينات والشخصيات الأجتماعية والدينية تحت لواء الاستقلال, لمشاركة شعبية واسعة في القرار السياسي, إستفادة من دروس وعبر الماضي, وعدم تجاوز الآخرين وحصر القرار التاريخي لمستقبل الوطن في زاوية ضيقة من فرد أو حزب أو جماعة, كما يروج لذلك اليوم, ولم يستوعب هولاء حقيقة أن الجنوب اليوم ليس الجنوب يوم 30 نوفمبر 1967 ولا الجنوب عشيّة 22 مايو 1990.

و مشروع الجبهة أو التحالف الوطني من أجل الأستقلال, يعد المدرسة لتعليم التعدد والتنوع السياسي والاجتماعي وتصحيح للأصوات التي تدعي وجوب العمل الديمقراطي التعددي بعد الاستقلال, والذي يؤشر في تقديري لإختزال للعمل الديمقراطي وثقافة الرأي والراي الاخر والحوار, بل تكرار لذات التجربة الم�رة لما بعد الأستقلال وحكاية( بعدين).

ومن هنا بقيام العمل التحالفي الإستقلالي مع أحتفاظ المكونات لخصوصياتها, يتم أختصار طريق الاستقلال وتحقيق أهداف شعبنا المجسّدة في ثوابته الحمراء الجنوبية, وبذلك يتم الأجابة على من نحن وماذا نريد, حاضرا أثناء مسيرة التحرير ولا حقا بعد الأستقلال الوطني الناجز.

وتأسيسا عليه فلقد أنطلق قطار الجنوب نحو الاستقلال محطة واحدة وأخيرة له ولاغير, في مسيرة تحرير سلمية أذهلت العالم بقوتها وتعمقها في وجدان الناس برغم شحة أمكاناتها الا أنها تزودت بإرادة فولاذية قهرت المحتل وكسّرت كل تحالفاته ومؤامراته تحت نعل الفقراء والجياع الذين خرجوا الى الشارع لمواجهة الموت من أجل حياتهم ومستقبل الاجيال القادمة دون إستئذان من أحد أو وصاية عليه سوى إرادتة.

أذن الحراك لا يريد سوى أستعادة الحقوق المشروعة لشعب الجنوب في مكوناتة على الأرض, التي تدير العملية الحراكية السلمية بعيدا عن التطرف والإرهاب والتعصب, حاملين مشاعل التحرير لتصحيح ماحدث من خلل واضح في الميزان الساسي بفعل غياب دولة الجنوب لجرح البئية السياسية في الجنوب بفعل سياسات الضم والالحاق والنهب المتواصل للأرض والثروه.

مسيرة التحرير المعتمدة على مرجعيتها المعمدّة بالتسامح والتصالح خلقت ضمانات إعادة بناء الثقة وشكلت آليات لأدارة الاختلافات والتباينات لتضع الجنوب تحت سقف واحد فقط, أرتفع اليه الشارع السياسي, وهو سقف الإستقلال, عند محطة فرز واضح لمن يعمل للجنوب وشعبة ومن يلبس الاقنعة المزيفة وهو يريد أختطاف الحراك ومصادرة حق شعب الجنوب في التحرر من قيود الذل والهوان.

فبيان قوى الاستقلال يوم أمس 14 أغسطس 2010, الثابتة على الأرض طول وعرض الجنوب, مثل قفزة نوعية متطورة, بل إضافة متميزّة, نفخت في الروح حياة من نوع آخر لم تكن سوى نتاج قدريّة إرادة الله سبحانة وتعالى لمؤازرة المظلوم, عندما تتكالب قوى الشر والعدوان, وفي ذات السياق بقدر إقتناص تلك اللحظة التاريخية عندما أنطلق موكب التحرير, وبذلك خرجت القضية الجنوبية الى سطح المشهد السياسي محليا واقليميا ودوليا, وتم فتح ملف الجنوب.

علاوة على ذلك برهن البيان أن مكونات الحراك السلمي, للقوى الاستقلالية, منذو تأسيسها تدافع على حقوق الجنوب, وقطعت العهد, على أن لا تحيد قيد أنملة عن تمسكها بحقوق شعبنا.
ودحض البيان من جانب آخر بالتأكيد على أنه لا توجد أية مشروعية لأيه أحزاب أو قوى أو جماعات أو أفراد لتمثيل شعب الجنوب في أية إتفاقيات أو إجتماعات سابقة أو قادمة مالم تمنح الثقة من قبل الشعب العربي في الجنوب, وتمثل تلك القوى نفسها فقط لاغير.

وأن أسس أية مفاوضات تنطلق من روح مبادئ الاجماع الوطني وتحت رعاية دولية . بهدف خلق البئية المناسبة لقيام دولة المؤسسات في الجنوب حامل تطوره وضمانة لأستتباب الأمن والسلام إقليميا ودوليا وطريق تفضي الى معالجة حقيقية للأزمة المركبة والمعقدّة التي شبح خطرها يلوح في الأفق على بقاء المنطقة على صفيحة ملتهبة وتتضرر بذلك مصالح شعبنا والمنطقة ودول العالم, لتضاف الى بقية المناطق الملتهبة في العالم.
كاتب وباحث أكاديمي
لندن في 15 أغسطس 2010


__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-16, 04:30 AM   #3
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

أتمنئ من ألمناضل والكاتب والسياسي ألجنوبي ألقمندان وألزامكي ألتعليق عن ما وضحه ألشخصيين .
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-16, 05:03 PM   #4
بطل
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-11
المشاركات: 2,236
افتراضي

كفيت ووفيت باأبن شايف تحياتي لك ياأصيل ولنا لقاؤ في الأرض الطيبة الجنوب أنشاللّة قريبا . قبلة على الجبين أيها البطل الصنديد .
بطل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-16, 08:00 PM   #5
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

بقلم عبد الحكيم ناشر
الاخ /علي المصفري بعد التحيه والاحترام
كنت محق في حديثك عن قراصنه من اصل جنوبي يريدوا اختطاف الجنوب وقضيته العادلة الى طاولة الحوار مع نظام صنعاء اواحزاب المعارضة هناك والبحث في ماسمونه اعادة صياغة الوحدة اليمنية واعادة تكوينها على اسس صحيحة ، وهي فكرة لا يحق لاي طرف جنوبي الخوض فيها منفردا ودون تنسيق مع القياده الشرعيه لجنوب اليمن ممثله في الرئيس علي سالم البيض.

كما اننا بحاجه الى الحوار الجنوبي الجنوبي بذات بين القيادات الجنوبيه في الخارج............. بعيدا عن (الجنوب العربي ) وبعيدا عن
القول بأن الاتفاقيات الموقعة بين الشمال والجنوب كانت بمثابة تأمر على جنوب اليمن اوماتسمونه جنوبكم العربي الذي تريدوا احياءه بعد ان قبره شعبنا في الجنوب من خلال ثورته الباسلة ثورة (14 اكتوبر 1963 ) كلام غير صحيح ويدخل ضمن دائرة الهوس الذي تعيشه بعض التيارات الجنوبيه اليوم والذي تمارس القرصنه ايضا منخلال تشكيكها بقيادت الجنوب الشرعيه وتريد اقالتها بشكل غير قانوني مستغله ضروف الجنوب الحاليه لتضيف الى انقلاب نظام صنعاء على الجنوب وقيادته انقلاب جنوبي جنوبي كما أنها تستبق الأمور لتفرض على شعب الجنوب مسميات غريبه سبق له ان رفضها وقاتل في سبيل تغيرها وهيى امور لايحق لآي طرف جنوبي ومهما كان حجمه ان يفرضها الآن على شعب الجنوب لأنها امور يخاض بها بعد الاستقلال ، ( فك الارتباط مع نظام صنعاء الحالي الذي يعد المجرم الاول ولآخير في حق الشعب اليمني شمالا وجنوبا ) وشعب الجنوب كله ووحده هوى الذي يقرر فيها.
واخيرا اقول لاخي المصفري أن من يريد يختطف الجنوبين الى الحوار مع المعارضه في شمال اليمن هم انفسهم الذي يحاولون نسف مابقي بين الشعب في الجنوب وقيادته السياسيه الشرعيه ممثله في الرئيس البيض من خيوط قانونيه تدعم حق الجنوبين في تقرير مصيرهم وهم في نفس الوقت من يرفضوا وينكروا يمنية الجنوب وهم ايضا من قاتل الى جانب نظام صنعاء في حرب 1994 ضد الجنوب.
اخي المصفري العقل الجنوبي اليوم بخير يستطيع تشخيص الحاله وعلاجها منخلال الانصاف والعدل والقانون والواقعيه وتوحيد الصفوف خلف قيادته الشرعيه . فعلينا التباع العقل والقانون والطرق المشروعه بعيدا عن القرصنه والهوءس وكثر الخطط والاجتهاد غير الشرعيي كي نستطيع استعادة كل حقوقنا وباسرع وقت ممكن
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-17, 09:50 AM   #6
النوبي
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-25
المشاركات: 155
افتراضي

كلام مفيد وطرح معقول ونتمنى من المناضل صالح شائف الأستمرار في الكتابة كون لدية مخزون من الفهم للقضية الجنوبية ولدية خبرات سابقة في العمل السياسي وأنها ثورة حتى النصر والأستقلال .
النوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-17, 09:55 AM   #7
الفارس اليافعي 1
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-05
المشاركات: 686
افتراضي

نحيي بن شائف وكل أحرار الجنوب وأنها ثورة حتى الأستقلال لالالالا لآنصاف الحلول .
الفارس اليافعي 1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-08-17, 01:09 PM   #8
علي المفلحي
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-22
الدولة: جمهورية الجنوب العربي
المشاركات: 41,857
افتراضي

تم تثبيت الموضوع لتعميم الفائده والنقاش والاثرا
تحيه للاخ البلعسي الحر
والف تحيه للمناضل صالح شايف
ودمتم
__________________
استكمال الحوار الجنوبي الجنوبي
استكمال تحرير الأرض الجنوبيه
استكمال هيكلة
المجلس الانتقالي
والقوات المسلحه الجنوبيه
علي المفلحي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خدعة مناقشة القضية الجنوبية بعد إسقاط النظام في اليمن بقلم المحامي سامي جواس بسيئون ابوحضرموت الكثيري المنتدى السياسي 2 2011-07-25 03:06 AM
القضية الجنوبية بين تأصيل محمد علي شائف وتبرير ابو وضاح الحميري المجهر الجنوبي منتدى أخبار الجنوب اليومية 4 2011-05-29 09:06 PM
القضية الجنوبية بين تأصيل محمد علي شائف وتبرير ابو وضاح الحميري/عبده النقيب @نسل الهلالي@ المنتدى السياسي 7 2011-05-07 09:50 PM
القضية الجنوبية :-قراءة تحديات ماثله ومهام عاجله عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 0 2010-08-19 07:27 PM
القضية الجنوبية : تحديات ماثلة ومهام عاجلة ( بقلم : صالح شائف ) عيدروس ابن الجنوب المنتدى السياسي 4 2010-08-16 06:45 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر