/ 25 / 09 / 2010 خاص شبكة صدى عدن الاخبارية /
نفى الشيخ خالد عبد النبي، أحد أبرز الزعامات الجهادية في اليمن وزعيم ما يسمى بـ«جيش عدن - أبين الإسلامي» المحظور، أية صلة له بحوادث الاغتيالات التي تشهدها محافظة أبين في جنوب اليمن خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة والتي استهدفت ضباطا في جهاز الأمن السياسي (المخابرات) وغيرهم من رجال الأمن. وقال عبد النبي لـ«الشرق الأوسط» إن هذه الحوادث «غير منطقية» وإنه لا يعرف، بالتحديد، الجهة أو الجهات التي تقف وراء تلك الاغتيالات وإن «المحتمل أن تكون ثارات قبلية أو حزبية، هل وراءها الحراك أم الدولة؟ لا ندري».
وأضاف أن السلطات لم توجه إليه أي اتهام بالتورط في ذلك، وفي الوقت نفسه نفى الأنباء التي ترددت عن تسلمه لمبلغ مالي كبير من محافظ محافظة أبين، أحمد الميسري من أجل التوسط لدى الجماعات الجهادية المتعددة والمنتشرة في أبين، من أجل التهدئة مع قرب إقامة بطولة «خليجي 20» التي ستستضيف بعض مبارياتها المحافظة إلى جانب مدينة عدن، كما هو مقرر في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وعن أسباب انتشار الجماعات المتطرفة في محافظة أبين التي يقيم هو في ثاني مدنها، جعار، أرجع أبرز وأكثر الأسباب إلى «الظلم الموجود وأكل أموال الناس وحقوقهم والأمن السيئ والقضاء السيئ ومختلف النواحي تعتبر معطلة في اليمن». وردا على أسئلة «الشرق الأوسط»، قال إنه لا علاقة له بما يجري في أبين، ثم استدرك قائلا إن موضوع تسمية الجيش هو «مسمى شرعي» وأن النبي محمد (ص) بشر به، مشيرا إلى أن «لا أحد يستطيع أن يتطاول ويقول أنا جيش عدن، ومتى ما أراد الله سيظهر هذا الجيش لا محالة، لكن متى؟ الله أعلم».
ويقيم عبد النبي منذ عودته من أفغانستان في محافظة أبين، وكان أحد أبرز الجهاديين الذي قاتلوا إلى جانب ما كانت تعرف بـ«قوات الشرعية» إبان الحرب الأهلية في اليمن صيف عام 1994، التي هزمت فيها القوات الجنوبية على يد القوات الشمالية وحلفائها من الإسلاميين وغيرهم من القوى السياسية والقبلية. وخلال السنوات الماضية برزت خلافات شديدة بينه وبين أجهزة المخابرات في المحافظة وجاهر هو بتلك الخلافات وأكد مجددا استمرار هذه الخلافات بسبب أن الدولة «أخذت أمواله ونقضت العهود وغير ذلك».والجديرذكرة ان عبدالنبى واعدادكبيرة مما كانوبافغانستان هم الان ظباط فى جهازالاستخبارات اليمنى ويشغلون حاليا مناصب مدراءامن مديرات وتم توزيعهم فى محافظات لحج وابين
وكشف احدالضباط الكبارفى هذا الجهازالتعاون الذى يقوم بة نافذون فى قيادة النظام اليمنى وذالك لتمريرمايريدوة وكشفت جين نوفاك
في أغسطس/آب 25، أَسرَ ثوّارَ الحوثي زعيم القاعدة حسين التيس في المحافظةِ الجوف لليمن. التيس رئيسُ مجموعةِ القاعدةَ النشيط في محافظةِ. إنّ المجموعةَ يُعْتَقَد بأنَّه تُخبرُ الجنرالَ علي محسن الةأحمر، أخ غير الشّقيق الرئيسَ وقائدَ الحروبِ الستّة صعدة ضدّ ثوّارِ الحوثي في أقصىِ شمال صعدة . إنّ إستعمالَ الجهاديين كمرتزقة بالفروعِ المُخْتَلِفةِ مِنْ الجيشِ والإستخباراتِ لها مصالح مشتركةُ في اليمن.
الأسرِ، نَقلَ الثوّارَ إلى مكتبِ الأمن السياسيِ في صعدة. أمس القاعدة في شبهِ الجزيرة العربيةِ (أي كيو أي بي) مُصدَرالببيان يُشيرُ إلى مجموعةِ الإرهابَ إختطفَ نائبَ رئيسَ الإستخباراتِ في صعدة ، علي حسام. طَلبَ أي كيو أي بي إطلاق التيس كبديل لحسام في غضون موعد لايتجاوز 48 ساعة.
إنّ مجموعةَ تيس القاعدة في صعدة مشكوك فيها لِكي يَكُونَ وراء إختِطاف تسعة غربيين في يونيو/حزيرانِ 2009 في صعدة . ثلاث ممرضاتِ شاباتِ قُتِلنَ فوراً. طفلان أُطلقا سراح إلى الرعايةِ السعوديةِ في مايو/مايسِ 2010. ولد نامي، أبائه الألمان وa رجل بريطاني يَبْقى غير محسوبَ في اليمن. التسعة إختطفَ قُرْب منطقةِ الأمنِ السياسيِ، وبينما إتّهمتْ اليمن ثوّار الحوثي فوراً، حَملتْ العمليةَ علاماتَ القاعدةِ. ثوّار الحوثي أبداً مَا هاجموا المدنيين أَو الغربيين.
اليوم تظاهر 200 من عشيرة التيس في العاصمة صنعاء لاطلاق سراح حسين التيس ودقة الساعة لمعرفة قدرة المخابرات الألمانية لاستجواب التيس حول الرهائن الباقين مشكوك فيه ، الحقيق بان قاعدة الجزيرة العربية يتم إرسالها إلى مؤسسة فرعية تابعة للجنرال الأحمر والذي يحاول تجنب الاسئلة عن القاعدة
وفي ذات العلاقة هناك شخص اسمه بدر الحسني متهم بمحاولة اغتيار السفير البريطاني تيم تورلوت قال امس في المحكمة ان مطهر الغمش رئيس جهاز الامن السياسي هو من دفعه للانخراط في صفوف القاعدة في مأرب وطلب الحسني مثول الغمش امام المحكمة للاستجواب بدلا عنه لانه هو صاحب فكرة القاعدة باليمن 0
2010-09-25, 04:26 PM
نوفاك تؤكد تورط نافذين بسلطة صنعاء بقيادة القاعدة باليمن
المواضيع المتشابهه
العرض العادي
