معاناه الشعب الجنوبي تمخض توافق جنوبي جنوبي

[الثائر الصلب]

بعد معاناه الشعب الجنوبي تمخض لقاء جنوبي جنوبي. أن شعبنا الجنوبي الأبي الذي يناضل في الميادين بسلميه وبصدور عاريه يواجه كل الآليات المصفحه وكل الاسلحة التي تقتل ألاحرار بلا رحمه ولا تفرق بين طفل وأمراه ولا رجل أو شيخ من قبل تلك العصابات التي يتم إرسالها من قبل السلطه الاحتلال اليمني الهمجي المتخلف و تكلف تللك المهام الإجراميه الى كلاب مزعوره أتت من الجمهوريه العربيه اليمنيه بدون تدريب عسكري أو خبره في كيفيه معامله المظاهرات السلميه ولكن بدون وعي تدريبي تتطر تلك الكلاب لرمي فوهة بنادقه الى أماكن وجسدا أما برأس أو بصدر أو كما قال هذا المجرم السفاح الخائن للجنوب بر. منصور بل أرجل وها هيا العصابات ومجرمون الحرب يمارسون وينتهكون أبشع صور القتل وترويع الأطفال والنساء في أماكن مقدسه ويحرم الاقتراب اليها لأنها حق مشروع لساكنيه ولهم الحق القبض على من يحاول الاقتتراب اليها والحق في شروع القتل من يحاول اخافه الأطفال والنساء ولكن السلطه أصبحت دمويه ومنفذيها مجرمون لا يرعون حشمه المنازل وأساكنيه حيث يتم القبض على الكثير في منازلهم والاعتداء عليهم بدون أوامر قانونيه ويتم سجن هذا الجنوبي والاعتداء عليه وزجه في سجون الاحتلال وهذا إلااخواني الإرهابي يصبح طليقا بدون وجه حق الذي يقتل الجنوبيين ويداهم منازلهم ولكن شعب الجنوبي لهم بالمرصاد وما يزيده إلا عزيمه في توحيد ورص صفوفه بكل شرائح المجتمع المواجهة هذا المحتل. اليمني الغاشم خلال انعقاد هذا القاء الجنوبي الجنوبي الذي سوف يتمخض عنه روئ توافقيه موحده تعجل من رحيل الاحتلال واستعادة دولة الجنوب العربي أو دولة الجنوب سابقا تحت رأيه الرئيس الشرعي علي سالم البيض ونترحم على جميع الشهداء والشفاء العاجل للجرح والحريه اللاسرئ وفي مقدمتهم عميد الأسرى المرقشي

[القالدة]

أخي الصلب الثائر هل تعرف الآن كيف يركضون للتوحد لأن التوحد الآن مهم عندهم ليس لأجل الشعب بل عندهم نوع من الخوف لأنه فيه مكوّن واصل في الطريق اسمه (حوج) فخوفهم أن ينضم الشعب له ويتركهم يخطبون في المنصات وحدهم وأن يفقدوا القيادة وإن شاءالله تكون آخر مرة بصدق لأن بيانهم يقول سوف نتوحد الآن بجد . بمعنى أن اجتماعاتهم للتوحد كلها كانت كذب يعني مش جد الآن جاء وقت الجد المهم ربنا يوفق الجميع وإن شاءالله ربنا يجمع كل المكونات على هدف واحد لأجل مئات الشهداء والجرحى والمعتقلين والمعاقين والأرامل واليتامى الذين قدموا أرواحهم لأجل وطن اسمه ((الجنوب)) .