الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-11-11, 08:22 AM   #1
ابوالعرب
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 120
افتراضي الطرود تضع اليمن تحت الحصار

الطرود تضع اليمن تحت الحصار آخر تحديث:الخميس ,11/11/2010


صنعاء - صادق ناشر:

1/1 الاسبوع السياسي الخليج









استأثر اليمن بنصيب وافر من الاهتمام الدولي خلال الأسبوعين الماضيين إثر اكتشاف الطرود الناسفة التي كانت في طريقها من اليمن إلى الولايات المتحدة الأمريكية، والتي أعادت فرز الأوراق في الداخل والخارج وجعلت صنعاء تتحرك بكل ما لديها من علاقات لوقف تداعيات أزمة الطرود، خصوصاً أنها جاءت في وقت أحوج ما يكون فيه البلد إلى تجاوز أزماته الداخلية لا بإضافة مزيد من الأزمات إليها .



خطورة أزمة الطرود أنها أعادت اليمن إلى خارطة الدول الحاضنة للإرهاب من وجهة نظر الغرب، وهي التي جعلت الرئيس علي عبدالله صالح يتولى معالجة الأزمة بنفسه، بعد أن اتسعت تفاصيلها وجزئياتها لتصل لحد التهديد بالتدخل العسكري تحت مبرر ملاحقة عناصر القاعدة على الأراضي اليمنية، وهي إشارات وردت من أكثر من مصدر أمريكي وبريطاني .



السؤال الذي بدأ يطرح نفسه بعد هذه الأزمة هو كيف سيعالج اليمن هذه الأزمة الطارئة، وكيف يمكن أن يتم إقناع الولايات المتحدة وبريطانيا والغرب عموماً أن اليمن شريك حقيقي وجاد مع المجتمع الدولي الذي يصطف في شراكة واحدة للقضاء على الإرهاب وخطره وليس حاضناً للإرهاب، وكيف يمكن لصنعاء أن تطوق كارثة ما جرى، خاصة أن تأثيرات الأزمة طالت كل شيء في البلد، وتحول اليمنيون إلى طرود مشبوهة لدى وكالات الطيران العالمي، كما ساعدت الإجراءات الأخيرة التي تم اتخاذها من قبل دول غربية عدة بشأن الطرود في خنق اليمن في اتصالاته وتواصله مع العالم، إذ أوقفت الكثير من شركات الطيران رحلاتها من وإلى اليمن، كما توقفت كافة شركات الشحن عن شحن البضائع وحتى الطرود العادية من اليمن إلى الخارج وأصابت البلد بشلل تام، خاصة أن هناك العديد من الشركات الأجنبية تتعامل بشكل يومي مع الوثائق التي تصل من دولها الأصلية .



أزمة عميقة


شكلت قضية الطرود الناسفة أزمة عميقة في اليمن، خاصة أنها جاءت في ظل استمرار المعارك بين قوات الجيش وأعضاء القاعدة الذين يوجدون في أكثر من منطقة، خصوصاً في المناطق الجنوبية من البلاد، وسعي صنعاء إلى تقليم أظفار التنظيم الذي بدأ يتمدد بشكل أخاف اليمنيين والغرب على حد سواء . فقد أظهرت المعارك التي دارت في الآونة الأخيرة في كل من شبوة وأبين أن مساحة الأرض التي شهدتها المعارك كانت أكبر من المتوقع، ما دفع بالسلطات إلى دفع المزيد من القوات لمواجهة هذه التطورات، وهو ما عنى استنزافاً جديداً لقدرات الجيش الذي يواجه تحديات أكثر خطورة في الشمال مع المتمردين الحوثيين الذين يتردد عن سعيهم لإقامة دولة خاصة بهم .



ويبدو أن استمرار المواجهات بين الطرفين سيوسع من رقعة وجود التنظيم، خاصة أن الطبيعة الجغرافية للمحافظتين (أبين وشبوة) توفر للقاعدة مجالاً أكبر للتحرك والمناورة .



الأزمة العميقة في الداخل انتقلت إلى الخارج أيضاً، فبعد بروز أزمة الطرود أظهر العالم، الغربي على وجه التحديد، غضباً من طريقة تمكن تنظيم القاعدة من الهرب من وسائل الملاحقة وتمكنه من إرسال طرود وضعت فيها متفجرات على درجة عالية من الاحترافية، وهو ما أعطى انطباعاً من أن تنظيم القاعدة صار يتحرك بحرية أكبر في البلد وأصبح قادراً على صنع تهديد جدي للولايات المتحدة وحلفائها، لكن لم يقتنع الغرب أن التهديدات الجدية كانت لليمن أكثر من غيره، فهو على تماس مباشر مع الخطر الذي يشكله تنظيم القاعدة .



لفترة أسبوع ظلت صنعاء تحت الحصار الإعلامي والتهديد، المبطن منه والصريح، من قبل مسؤولين أمريكيين وبريطانيين عنوانه العريض “الرد الحاسم على تهديدات وخطر القاعدة”، لدرجة التصريح بضرورة إرسال قوات عسكرية إلى اليمن لملاحقة عناصر تنظيم القاعدة على أراضيه، وارتبطت التهديدات بالانتخابات النصفية في الولايات المتحدة الأمريكية، التي جرت الأسبوع الماضي .



ويرى الكاتب هاشم عبدالعزيز إن الأسئلة تداعت على نحو صارخ إثر ما أسماها الكاتب ال”حبكة” المفتعلة والمنفعلة في شأن الطردين المفخخين ال”مرسلين” من اليمن في سرعة قياسية وفي حملة من الضغوط والابتزاز لليمن هي بمجرياتها الإعلامية والسياسية والإجراءات الرعناء كانت معدة مسبقاً، وفي فعلة ظالمة ظاهرها المخاوف من الإرهاب المنبوذ والمرفوض ومجراها إرهابي بامتياز على اليمن وشعبه المسكون بتقدير واحترام أصدقائه” .



ويشير عبدالعزيز إلى أنه “بحسب ما جرى إعلانه قيل إن أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية تلقت معلومات تفيد بأن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية واليمن سوف يقوم بإرسال طردين ملغمين لاستهداف مركزين دينيين يهوديين في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية، ثم قيل إن الطردين كانا معدان لتفجير الطائرتين اللتين أقلعتا من صنعاء باتجاه الولايات المتحدة”، ويتساءل إن كان يرتبط هذا التضارب في شأن الهدف بتضارب الحملات الانتخابية التي كانت جارية في أمريكا، طرف أراد الاستثمار مثل الجماعات اليهودية واللوبي الصهيوني بالذات، وفي المقابل الطرف الآخر عمل على إفراغه وإسقاطه، ثم إذا لم تكن المخابرات الأمريكية والبريطانية على علم بطبيعة الطردين وبمحتوياتهما لماذا لم تقدما على “احتواء” العملية في اليمن سواء كان الهدف في شيكاغو أو غيره؟



وهكذا دخلت صنعاء في أزمة معالجة التداعيات التي خلفتها أزمة الطرود الناسفة، خصوصاً بعد أن أخذت بعداً دولياً، حيث حظر العديد من الدول رحلات الطيران واستقبال الطرود من وإلى اليمن، وتم تسليط الضوء من جديد على البيئة اليمنية الموفرة لتفريخ الإرهاب .



وإزاء هذه التحديات بدأت صنعاء بحملة عكسية في محاولة لامتصاص غضب الدول الغربية، وتصدى لهذه الحملة الرئيس علي عبدالله صالح نفسه الذي عقد بعد يوم واحد فقط من تطور أزمة الطرود الناسفة مؤتمراً صحافياً في دار الرئاسة كشف بعض ملابسات القضية وتداعياتها، وبدا واضحاً من خلال المؤتمر الصحافي انزعاج الرئيس صالح من اللغط القائم حول الأزمة التي حولت اليمن إلى متهم، فيما هو في الحقيقة ضحية ابتزاز خارجي يريد أن يدفع البلاد إلى أتون أزمة يسمح للاعبين الدوليين بالحصول على موطئ قدم في البلد .



وكان موقف صالح واضحاً وجلياً من قضية استقدام قوات عسكرية لمحاربة تنظيم القاعدة على الأراضي اليمنية، إذ قال إن اليمن لن يسمح لأية قوة كانت التدخل في شؤون بلاده الداخلية أو استلاب حريته، وإنه إذا كانت هناك رغبة في مساعدة اليمن، فإن ذلك يكمن فقط بواسطة مد الأجهزة الأمنية بالمعدات اللازمة، كما أكد أن الجيش اليمني وحده قادر على محاربة الإرهاب وملاحقة تنظيم القاعدة من دون الاستعانة بأحد بوسائله وإمكاناته الذاتية .



ولا يبدو أن صنعاء كانت مرتاحة من الملابسات التي رافقت الإعلان عن الطرود، خاصة أنها تلقت النبأ من وسائل الإعلام، وكانت صنعاء تتوقع أن يكون هناك تنسيق في هذا المجال بين الأجهزة الأمنية اليمنية والعربية والأجنبية حيال هذه القضية، خصوصاً أن صنعاء هي التي تتحمل وزر مواجهة تنظيم القاعدة على الأرض منذ سنوات عدة .



ولحق تحرك صالح السياسي تحركات على مستوى قادة الدولة، من أبرزهم رئيس مجلس الشورى عبدالعزيز عبدالغني ورئيس مجلس الوزراء الدكتور علي محمد مجور، حيث عقدا لقاءات مكثفة مع سفراء الدول الغربية والعربية والآسيوية لشرح حقيقة ما جرى، ومعتبراً أن “القاعدة صناعة غير يمنية”، في إشارة إلى ترتع القاعدة في الثمانينيات أثناء الجهاد الأفغاني ضد الوجود السوفييتي، كما التفتت صنعاء إلى أداء الأجهزة الأمنية، التي يرى مراقبون أنها تحتاج إلى إعادة ترتيب أولوياتها على ضوء التحديات الجديدة التي أفرزتها أزمة الطرود الناسفة .



وعلى الرغم من اعتقاد الكثير من المراقبين أن هناك تحاملاً على اليمن من قبل دول الغرب، إلا أنهم يرون أن هناك حاجة لإعادة ضبط إيقاع أداء الأجهزة الأمنية في ظل تزايد نشاط تنظيم القاعدة وتطوير أدواته وأساليبه، والتي تمكن خلالها من إيجاد ثغرات في المنظومة الأمنية، خصوصاً أمن المطارات، إذ إن التنظيم استطاع أن يجد الوسيلة لاختراق أمن المطارات والشحن بطريقة أدهشت الكثير من المحللين الأمنيين والعسكريين .
ما وراء الأكمةبعد أن هدأت عاصفة الطرود إعلامياً على الأقل بدأت تساؤلات تطرح نفسها: بعد حدوث ما حدث، ماذا وراء الأكمة؟، وهل وصلت العلاقة بين النظام اليمني والغرب إلى نقطة حرجة بدأت فيه دوله بالتطلع إلى شكل آخر من أشكال التعاون مع نظام صنعاء، والسؤال الأكبر الذي يتردد اليوم في اليمن: هل يستعد الغرب لفرض أجندة أخرى من أجنداته تجاه العرب بدءاً من اليمن؟، وهل يمكن أن يتطور الأمر إلى ما هو أسوأ؟



يرى مراقبون أن الغرب بدأ يفقد ثقته بالنظام، خاصة أن بعض القنوات الغربية لا ترى جدية لدى النظام في متابعة عناصر تنظيم القاعدة، وأن هذا التساهل هو الذي سمح لتنظيم القاعدة بالتمدد أكثر وأكثر في الساحة، خاصة بعد المعارك التي خاضها التنظيم ضد قوات الجيش في محافظتي أبين وشبوة خلال الأشهر القليلة الماضية .



ويرى الكاتب خالد عبدالهادي أن “الغرب بدأ يقطب جبينه في وجه الرئيس علي عبدالله صالح هذه المرة، إذ لم يعد بالإمكان نثر مزيد من العبارات الدبلوماسية عن شريك يكافح الإرهاب في الوقت الذي تخترق تطلعات تنظيم القاعدة الحدود لتضرب في واشنطن انطلاقاً من بلده” .



ويرى عبدالهادي أنه رغم “العملية الفاشلة التي كان تنظيم القاعدة ينشدها إلا أنها أظهرت الاستقرار الذي تعيشه قيادة التنظيم ونشطاؤه المتحصنون في المناطق القبلية على امتداد جغرافي واسع يشمل محافظات مأرب وشبوة وأبين، إذ إن هذا الاستقرار، بحسب عبدالهادي، مكن مقاتلي التنظيم من قتال القوات الحكومية بشراسة إلى حد أن الرئيس صالح نفسه أقر في المؤتمر الصحافي الذي أعقب مؤامرة الطردين أن التنظيم قتل أكثر من 70 جندياً خلال شهر واحد” .



الخوف من إقدام الغرب على مغامرة تغلب عليها الطابع الاستعماري هو الذي يقلق اليمنيين اليوم، فهذا “الضجيج التحريضي الذي يعبئ الشارع العربي والغربي على كراهية اليمنيين وتقديمهم كإرهابيين وساديين وقَتَلة وأعداء خطرين لكل الشعوب والأمم ليست (زوبعة) إعلامية بريئة مثلما هي الإجراءات التي اتخذتها بريطانيا وألمانيا وغيرها”، بحسب تقييم رئيس تحرير صحيفة “الميثاق” التابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام محمد أنعم .



هذا الخوف دفع بجمعية علماء اليمن التي يتزعمها الشيخ عبدالمجيد الزنداني إلى إعلانها الصريح برفض أي تدخل أجنبي في الشؤون الداخلية لليمن، وهو ما أظهر قلقاً شعبياً من توالي الحديث عن إمكان تدخل قوات أجنبية في الحرب التي يخوضها اليمن ضد تنظيم القاعدة .



ويبدو أن التسريبات التي تقوم بها وسائل الإعلام الأمريكية حيال إمكان التدخل الأجنبي وتأكيد مسؤول ونفي آخر هو محاولة جس نبض من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لإمكان قبول صنعاء فكرة نشر قوات أجنبية على الأراضي اليمنية لملاحقة عناصر تنظيم القاعدة .

المثير أن واشنطن اعترفت أكثر من مرة أن الجيش الأمريكي نشر طائرات بلا طيار على الأراضي اليمنية خلال السنوات القليلة الماضية ونفذت العديد من الغارات ضد أهداف لتنظيم القاعدة في مناطق عدة، وهو ما تنفيه صنعاء، إلا أن وزير الخارجية الدكتور أبوبكر القربي أكد قبل نحو شهرين أن هذه الضربات أثبتت فشلها وأنها توقفت منذ شهر ديسمبر/كانون الأول العام الماضي .



سيناريوهات محبطة

لا يبدو مشهد العلاقة بين صنعاء والغرب حاملاً أي قدر من التفاؤل، خاصة للمواطن اليمني الذي يعتقد أن مؤامرة كبرى تستهدف بلادهم، خصوصاً أن التطورات الأخيرة أظهرت تسارعاً في وتيرة اتهام صنعاء بجلب القاعدة إلى الأراضي اليمنية وعدم قدرتها على مكافحة الخطر الذي يشكله التنظيم، ويرون أن التهويل الكبير لقضية الطرود الناسفة يدلل على ذلك، ويستشهد مراقبون بالصمت الغربي المخجل حيال أزمة الطرود اليونانية التي وصلت إلى مكاتب زعماء فرنسا وألمانيا وغيرهما من البلدان الأوروبية من دون أن يتحامل الغرب على اليونان وينتقد إجراءاتها الأمنية القاصرة .



وعلى الرغم من أن الغرب أبدى استعداداً لتقديم مزيد من الدعم لزيادة أداء الأجهزة الأمنية، وبدء تدفق وفود أمنية من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، إلا أن اليمنيين يشعرون أن البلد صارت تحت الحصار وتحت المجهر، وكان الغرب ينتظر أي إخفاق أمني قادم ليعلن اليمن دولة فاشلة، حتى يتاح له فرصة التدخل لمنع انهيار الدولة على الطريقة الصومالية .



ويخشى اليمنيون من استنساخ نموذج أفغانستان في المنطقة العربية مستغلين “فوبيا القاعدة”، ويجدون أنفسهم في تنازع حول انهيار الدولة، لذلك ينصح العديد من المراقبين فرقاء الحياة السياسية اليمنيين برص صفوفهم وإعادة توحيد كلمتهم الداخلية والابتعاد عن ما يفرق وحدتهم لقطع الطريق أمام تدويل القضية اليمنية، خاصة إذا ما دخلت الأطراف السياسية في نفق الخلافات التي تهيمن اليوم على الحياة السياسية .



وتؤكد شواهد التطورات الحاصلة في اليمن أن حبل الحوار بدأ يرتخي بين الأحزاب السياسية بعد أن اتخذ حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم قرار المضي في الانتخابات التشريعية المقبلة المقرر إجراؤها في السابع والعشرين من شهر أبريل/نيسان المقبل بمفرده دون المعارضة، وهو ما أوقف الحوار الذي كان اليمنيون يعقدون عليه الآمال في خروج البلد من الأزمة التي تجد نفسها تغرق فيها كل يوم .



ويرى مراقبون أن بقاء الأوضاع على حالها الراهنة يعطي مؤشرات للآخرين أن تفكك الجبهة الداخلية يفسح المجال للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية للبلد التي هي أحوج إلى تكتل سياسي لحماية واستقلال قرارها الوطني .
ابوالعرب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(أحمد عمر بن فريد)الطرود المفخخة .. هل تكشف لعبة «القاعدة» في اليمن ؟ الكاش المنتدى السياسي 21 2010-11-03 10:53 PM
الطرود المفخخة .. هل تكشف لعبة «القاعدة» في اليمن ؟ فداء الجنوب المنتدى السياسي 0 2010-11-01 02:33 AM
شوفو الفلم نقلا عن الجزيرة الامن اليمن يحاصر منزل لمشبه به في قضيه الطرود الكوكني ابو مافيش المنتدى السياسي 61 2010-10-31 08:45 PM
موقع يمني حكومي : السعودية ورطت اليمن بتهمة الطرود لإنقاذ سمعتها وواشنطن تؤكد الرياض بن شجير الحميري المنتدى السياسي 3 2010-10-30 04:37 PM
بسبب الحصار المطبق على يافع .. اسرة تذهب ضحية الحصار .. بن عطـَّاف المنتدى السياسي 34 2010-06-01 10:58 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر