قبائل أبين : الجيش الذي يحرس الأراضي المنهوبة في عدن لايصنع إنتصاراً بزنجبار

[صقر الجزيرة]

قبائل أبين مخاطبة اللواء مقولة : الجيش الذي يحرس الأراضي المنهوبة في عدن لايصنع إنتصاراً بزنجبار
الأربعاء 14 سبتمبر 2011 03:31 مساءً

اللواء مهدي مقولة قائد المنطقة العسكرية الجنوبية بضواحي زنجبار الجنوبية خلال تقدم وحدات من الجيش في العاشر من هذا الشهر لودر ((عدن الغد)) خاص:
سخر بيان صادر عن لقاء قبلي عقد مساء أمس بمنطقة النخعين وضم عدد منشيوخ قبائل آل فضل وتحديدا آل بليل والنخعين وكرس للوقوف أمام الأوضاع في أبين من تصريحات قائد المنطقة العسكرية الجنوبية اللواء مهدي مقولة حول الانتصارات التي حققتها وحدات عسكرية خاضعة لإمرته في زنجبار مؤخراً قائلاً بإن الجيش الذي كرس كل جهده لحماية الأراضي المنهوبة في الجنوب لن يصنع انتصاراً في أي معركة.



وقال البيان الذي تحصل "عدن الغد" على نسخة منه ان اللقاء وقف أمام مايجري في أبين وأستنكر الحاضرون ماشاهدوه عبر وسائل الإعلام الرسمية من انتصارات وهمية من قبل من سلموا محافظة أبين للمسلحين واستهجنوا تصريح اللواء ركن مهدي مقوله قائد المنطقة الجنوبية الذي تناسى دور أبناء أبين من رجال القبائل الذين قدموا أرواحهم رخيصة إلى جانب أبطال جيش الثورة لمواجهة تلك العناصر المسلحة وذهب للثناء على نفسه كأنه من الفاتحين حد وصف البيان.



ودعا اللقاء أبناء أبين كافة إلى عقد لقاء موسع لتشكيل مجلس قيادة أهلي يضطلع بدوره تجاه محافظة أبين والبدء بمرحلة جديدة تضع حدا لما جرى ويجري في أبين وأهاب اللقاء بأحرار اليمن عامة دعم أبناء أبين حتى تعود شامخة لتلعب دورها التاريخي .

ووجه الحاضرون في اللقاء الدعوة لأبناء أبين من مثقفين وأكاديميين وقيادات وكوادر في مختلف المجالات العودة إلى أبين لأنها بأمس الحاجة إليهم في هذه الظروف العصيبة فهجرهم وبعدهم عنها هو احد العوامل الرئيسة التي أوصلتها إلى ما هي عليه اليوم من سوء الحال والمآل .

مؤكدين ان أبين سلمت للمسلحين في وضح النهار وجيش مقوله مشغول بحراسة الأراضي المنهوبة في عدن ولحج وأبين وكان قبلها مشغول بقتل أبناء الجنوب في ساحات الحراك السلمي وكذا قتل شباب الثورة في ساحات التغيير ثم ذهب لإغلاق طريق عدن أبين وظل مرابطا في حدود أبين ليس من اجل تحريرها بل من اجل دعم وإسناد تلك الجماعات كلما دعت الحاجة ومنع أية تحركات في اتجاه تحرير أبين وقد ظهر ذلك جليا بعد ان اشتبكت قبائل أبين مع هذه الجماعات في وادي حسان وكانت الغلبة للقبائل لولا تدخل سلاح الجو التابع للنظام الذي قتل خمسين شهيدا من خيرة رجال القبائل من أبناء أبين وأشاد الحاضرون بالأعلام الأمريكي الذي أشاد بدور رجال القبائل والذي اتهم الدولة بعرقلة جهود القبائل في مواجهة المسلحين وتحرير أبين من سيطرتهم وحيا اللقاء دور جيش الثورة بقيادة العمداء فيصل رجب والصبيحي والصوملي الذين طهروا أحياء زنجبار ونواحيها من المسلحين وفك الحصار عن اللواء 25 ميكا المحاصر لأكثر من أربعة أشهر .



وفي بداية اللقاء نقل الحاضرون تعازيهم ومواساتهم للأخ الشيخ محمد حسين عشال في استشهاد نجله عبدالحكيم محمد عشال وعبروا عن إدانتهم لهذا العمل الذي وصفوه بالإجرامي الجبان واعتبروه ضمن المخطط الإجرامي لاستهداف أبين ورموزها البواسل.



http://adenalghad.net/news/3712.htm

[ذو رعين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجزيرة

. وحيا اللقاء دور جيش الثورة بقيادة العمداء فيصل رجب والصبيحي والصوملي الذين طهروا أحياء زنجبار ونواحيها من المسلحين وفك الحصار عن اللواء 25 ميكا المحاصر لأكثر من أربعة أشهر .

[

جو يكحلوها قاموا عموها ...
حتى هم جالسين يطبلوا لجيش الثورة

الظاهر انهم متأثرين بأعلام مارب برس والمصدر اون لاين وبكلام علي محسن

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

واحد يوصل لهم رسالة يقولهم مسلحي انصار الشريعة مسيطرين على زنجبار ..

التطهير بالديتول ماخارج معهم

[ابو يوسف العيسائي]

لن تكون هناك أي إنتصارات !!!
لأن الحرب هيى تآمريه بين الغزاة الخونه والقاعده الإجراميه للإستمرار في سحق الجنوب والجنوبيين وعندما ينتهوا من تدمير ابين سينتقلون الى منطقه جنوبي أخرى دواليك
وقادة الجنوب الى الآن لم يكفهم الدمار ليتفقوا
ولا ندري متى سيتفقوا هل بعد خراب مالطا

[سالمين 14]

الحرب الدائرة في أبين هي بين اليمنيين الشماليين مسرحية بهدف قتل الجنوبيين وأخماد ثورتهم المباركة لا أقل ولا أكثر والحليم تكفية الأشارة .

[صقر المشألي]

لواء فيصل رجب كان يقاتل بحذر ورفض ان يزج بكل قوته في زنجبار

فاعلنوا انتصارهم المزعوم في الحادي عشر من هذا الشهر تماشيا مع ذكرى هجمات 11 سبتمبر
الذي مونها الجناح العسكري لتنظيم القاعده باليمن بقيادة علي محسن الاحمر والزنداني والديلمي
مونوها ببعض من تلك المليارات التي عوضهم فيها صالح بعد 1994
فعبد 1994 بسط حزب الاصلاح على عدن واراضي عدن من رئس العاره حتى العلم ولم يخرجوا منها
الا بتعويض بلغ اربع مئة وسبعون مليار ريال يمني واستخدمو هذه المليارات لتموين هجمات 11 سبتمبر
وقبلها تموين تفجير السفاره الامريكليه بدار السلام نيروبي
لذا اهدوا امريكاء نصر مزعوم في هذه الذكرى مقابل ان يطمئن بعض قادة الاويه ويزجون بكل قوتهم بزنجبار
ليتمكنو من تدميرها خاصة الالويه الجنوبية