تغطية احداث وفعاليات الجنوب يوم الاثنين ثاني ايام عيدالفطر 20 أغسطس 2012

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

قيادي جنوبي ينادي بالانفصال يحذر من تعرضه للتصفية بعد الإفراج عنه

الاثنين 20 أغسطس 2012 10:14 صباحاً
الحسني عقب الإفراج عنه في منزله بخورمكسر ـ عدن الغد



عدن ((عدن الغد)) الخليج الاماراتية :

أبدى القيادي في الحراك الجنوبي اليمني السفير السابق أحمد عبدالله الحسني تخوفه من أن تقوم الأجهزة الاستخباراتية بتصفيته جسدياً، عقب إفراجها عنه مساء أول أمس السبت بمدينة عدن، جنوبي البلاد .

وقال الحسني، الذي اعتقل إثر وصوله إلى مطار عدن الدولي فجر الأربعاء الماضي، في تصريح له عقب الإفراج عنه، إن السلطات بعد أن فشلت في “مخططها الإجرامي” تجاهه يتوقع أن تقوم الأجهزة الاستخبارية ب”فبركة وتزييف الحقائق لخلق ملف جنائي يضرب القيمة المعنوية والنضالية للحسني”، وفق تعبيره . وحذر في حديثه أمام عدد من أنصار التيار المنادي بانفصال جنوب اليمن، من أن “الرد سيختلف جذرياً وبشكل غير متوقع” .

وقال الحسني وهو قائد سابق بالبحرية ودبلوماسي إنه أفرج عنه في ساعة متأخرة مساء السبت . وشدد الحسني على أن احتجازه لم يؤثر في تصميم الجنوبيين على النضال من أجل حرية واستقلال الجنوب . وأضاف أنهم سيلتقون مع الزعماء الجنوبيين لبحث آفاق المرحلة المقبلة بهدف المضي قدماً بهدف استعادة دولة الجنوب .

وكان لافتاً في حديث الحسني الإشارة بالشكر إلى الرئيس عبدربه منصور هادي الذي وجه بالإفراج عنه، من دون تسمية الجهة الأمنية التي أقدمت على اختطافه بأسلوب وصفه ب”أسلوب العصابات” من على متن الطائرة على أرض مطار عدن”، أو المعتقل الذي اخفي فيه قسرياً لمدة أربعة أيام، قبل أن يتم الإفراج عنه تحت ضغط حملة استنكار واسعة داخل وخارج اليمن .

وكان مصدر رسمي أعلن أنه أفرج عن الحسني ليل السبت الاحد . وأشار إلى أن الإفراج جاء تنفيذاً لتوجيهات من رئيس الجمهورية هادي . وذكر ان الدبلوماسي السابق اعتقل فجر الأربعاء في مطار عدن بينما كان قادماً من بيروت .

[الفارس النبيل]

سلطات الإحتلال اليمني تعزز قواتها في سيئون حاضرة وادي حضرموت بـ ( 300 ) جندي من قوات الأمن المركزي

aden fm – خالد الكثيري – حضرموت
عززت السلطات اليمنية قواتها في سيئون بثلاث مئة جندي من قوات الأمن المركزي والذين نقلوا جواً الى سيئون عصر أمس السبت 30 رمضان 1433هـ الموافق 18 أغسطس 2012م على متن طائرة حربية على دفعتين عبر مطار سيئون الدولي .
حيث قامت باصات كوستر وشاحنات دينا تابعة للأمن العام بإستقبالهم في المطار ونقلهم الى مقر قوات الأمن المركزي في سيئون .

الأمر الذي يُفسره المراقبون على أن سلطات الإحتلال اليمني تتأهب لحملات مضاعفة من القمع والإرهاب بحق المسيرات السلمية التي تنظمها جماهير الثورة الجنوبية المطالبة بفك الإرتباط عن الجمهورية العربية اليمنية .

[الفارس النبيل]

مديرية بيحان شبوة

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

العاصمة عتق

[الفارس النبيل]