الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-11-19, 01:44 AM   #1
أبو عامر اليافعي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-14
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 18,528
افتراضي تقرير : إيعاز عربي أمريكي للاعتراف بالصومال مقدمة للاعتراف بجنوب السودان وجنوب اليمن

الثلاثاء 18 نوفمبر - تشرين الثاني 2008
تقرير : إيعاز عربي أمريكي للاعتراف بالصومال مقدمة للاعتراف بجنوب السودان وجنوب اليمن ، والقضية الجنوبية "ما زالت تشكِّـل مطمعا لكثير من القوى الدولية"
-----------------------------------------

الطيف - تقرير - وكالات
يتجول القراصنة بناقلة النفط السعودية التي سيطروا عليها في وقت سابق بكل حرية في بحر العرب متوجهين إلى ميناء إيل الصومالي، وسط شكوك كشفتها التقارير في وجود أهداف دولية مضمرة ومستترة للسيطرة على المداخل والممرات الاستراتيجية للبحر الاحمر.
وقالت البحرية الأمريكية: إن نجاح القراصنة الصوماليين في السيطرة على الناقلة السعودية يعد حادثة غير مسبوقة، ويشير إلى نمو قدرات هؤلاء القراصنة.

وتعد هذه اكبر ناقلة يستهدفها القراصنة الصوماليون وكانت تحمل حوالى مليونى برميل من النفط الخام، كما تحمل على متنها خمسة وعشرين شخصا من جنسيات مختلفة.
وأكد الأدميرال مايك مولين رئيس هيئة الأركان المشتركة بالجيش الأمريكي للكونجرس ان القراصنة مدربون جيدا.

وذكرت بي بي سي ان ما حدث يشير إلى عجز القوة البحرية الدولية عن وقف القراصنة.

وكان الناطق باسم الأسطول الأمريكي الخامس، قد قال في وقت سابق: إن قراصنة هاجموا ناقلة نفط سعودية وسيطروا عليها.
وقال الناطق: إن الناقلة العملاقة (Sirius Star) هوجمت في بحر العرب قبالة الساحل الكيني.
وأضاف الناطق الملازم ناثان كرستنسن أن القراصنة الصوماليين احتجزوا الناقلة يوم السبت الماضي.
يذكر أن الناقلة مملوكة لشركة النفط السعودية الأمريكية أرامكو، وتحمل علم ليبيريا، وهي أكبر سفينة يهاجمها القراصنة الى الآن.

ويتكون طاقم الناقلة من 25 بحارا من الجنسيات الكرواتية والبريطانية والفلبينية والبولندية والسعودية، وكانت متجهة الى الولايات المتحدة عبر رأس الرجاء الصالح عندما هوجمت.

وقال كرستنسن: إن القراصنة سيطروا على الناقلة في عرض البحر على مسافة 450 ميلا بحريا جنوب شرقي ميناء مومباسا الكيني.

وتعد الناقلة السعودية هي ثالث ناقلة نفط يتم استهدافها في المنطقة ذاتها.

ورغم التهويل الكبير الذي يصوره المجتمع الدولي للقرصنة، فإنه ومنذ أن بدأت القوات الدولية تتوافد إلى البحر الأحمر، بعد صدور قرار مجلس الأمن الدولي في مطلع أكتوبر الماضي، الذي أجاز استخدام القوة ضدّ أعمال القرصنة، والتساؤلات تتزايد حول مآل هذا التّـواجد وحول أهدافه المُـعلنة والمضمرة.

هذا الأمر انعكس بوضوح، ومنذ الوهلة الأولى، على المواقف المُـرتبكة للدُول المطلة على البحر الأحمر، التي ظلّـت طيلة الفترة الماضية بعيدة عن هذه التطورات، رغم اقترابها منها أكثر فأكثر، حتى بدأت تتبلوَر مواقِـف جديدة لبعض الدول المعنية، لكن دون معرفة مستقرّها ولا حدود استمرارها في وضع دولي، أصبحت تتبدل فيه المعطيات والمتغيرات بوتيرة أسرع من قُـدرة بلدان المنطقة على استيعابها أو التفاعل الخلاق معها.

ولعل الترقّـب الحذر، الذي أبدته بعض الأطراف في المنطقة، ومنها اليمن، لم يستمر كثيرا، إذ سُـرعان ما بدأت في الآونة الأخيرة تلوح مخاوف بعض دولها، داعية إلى تشاوُر إقليمي، لاسيما من قِـبل البلدان العربية المطلّـة على البحر الأحمر.

دعوة إلى تحمل المسؤولية

فاليمن، الذي ظل يرقب التطورات الحاصلة بحذر شديد، خرج لأول مرة عن صمته الدبلوماسي، لإحساسه بالخطر الكبير ، مُـعلنا على لسان وزير خارجيته الدكتور أبو بكر القربي، قلق بلاده من "مخاطر الوجود العسكري المكثّـف والمتعدّد الجنسيات في جنوب البحر الأحمر على الأمن القومي العربي، وما يمثله ذلك التّـواجد من مقدّمة لتمرير مشروع تدويل مياه البحر الأحمر، الذي سبق أن اقترحته إسرائيل وقُـوبل برفض عربي"، مشيرا إلى أن اليمن "تبذل جهودا لبلوَرة موقِـف عربي موحّـد تجاه ما يجري من حُـشود عسكرية وأعمال قَـرصنة في مِـياه البحر الأحمر".

ودعا القربي الدول المُـطلّـة على البحر الأحمر والبحر العربي، إلى تحمل مسؤولياتها وتنسيق جهودها لمكافحة أعمال القرصنة وعدم التعويل على الدّول الأجنبية في ذلك.

ويأتي هذا الموقِـف اليمني مُـتزامنا مع تحرّك مصري مماثل. فقد وجّـهت وزارة الخارجية المصرية في مطلع الأسبوع الجاري دعوة للدول العربية المطلّـة على البحر الأحمر لعقد اجتماع عاجل، لبحث سُـبل مكافحة القرصنة أمام السّـواحل الصومالية، فيما القوات الأجنبية تجُـول وتصُـول تحت غِـطاء الشرعية الدولية، وهو ما يعني أن الحذر الشديد، الذي أبدته دول البحر الأحمر العربية في بادئ الأمر حِـيال تدفّـق القوات الدولية المسنودة بغطاء الشرعية الدولية، تحوّل إلى مخاوف بدأت تعبّـر عن نفسها علنا، بعد أن ظلّـت حبيسة الأنفاس تترقّـب ما ستحمله الأيام.

صراع دولي على النفوذ

ووجدت دُول المنطقة، ومن بينها اليمن، نفسها أمام تطوّر جديد يتعدّى حدود خطر القرصَـنة البحرية، إلى ما يُـشبه الإقامة الدائمة للقوات الأممية المدعومة بقرار مجلس الأمن مجلس الأمن الدولي رقم (1838)، الذي صوّتت عليه الدّول الأعضاء بالإجماع، رغم تضارُب مصالحها في هذه المنطقة الحيوية، وهو أمر أربَـك سياسات دُولها، التي غلب عليها الترقّـب والحذر الشّـديدين، على الرّغم من أن كل المؤشرات كانت تدلّ على أن الأمر هو أبعد من مجرّد ملاحقة القراصنة.

فالتسابق بين الدول الكُـبرى الفاعلة، لا تغذيه فقط رغبات قديمة في المنطقة، بل وحاضرة يختلط فيها الحنين الاستعماري إلى الماضي بالتطلّـع إلى الموقع الاستراتيجي ومصادر الطاقة، التي باتت تشكّـل قُـطب الرّحى في الصِّـراع الخفي تارة، والمعلن تارة أخرى بين الفاعلين الرئيسين، الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والصين وروسيا، مما يعني أن كل الأطراف الفاعِـلة والمؤثرة، تريد أن تسجِّـل حضورها وعدم تخلّـفها عن حلَـبة الصِّـراع على أهم الممرات الدولية القريبة من مصادر الطاقة، التي أخذت الحاجة تتزايد إليها أكثر من أي وقت مضى، لاسيما مع ما تشهده الصين من نمو غير مسبوق ومع تزايد نذر العودة إلى سياسة الاستقطاب الدولي مجدّدا.

ويمكن القول إن الشواهد تشير إلى أن المِـنطقة مرشّـحة لأن تكون ضِـمن حسابات القِـوى الدولية المُـتصارعة على مناطق النفوذ، وبالرغم من تراجع حدة الصِّـراع الدولي بين المعسكرات التي كانت قائمة سابقا بعد سقوط حائط برلين، إلا أنها ظلّـت موضع تقاطب واضح.

نحو تواجد أجنبي دائم

فالولايات المتحدة وفرنسا لم تُـكُـفّـا عن مُـحاولاتهما البحث عن موضع قدم لهما في الجُـزر اليمنية، وليس بخافٍ على هذا الأمر. فالتقارير تُـشير إلى أن ضُـغوطا كبيرة مورست على صنعاء طيلة الثمانٍ سنوات الماضية، خاصة منذ تفجير المدمّـرة الأمريكية "اس اس كول" عام 2000 وتفجيرات 11 سبتمبر والهجوم على ناقلة النفط الفرنسية "لمبرج" عام 2003، بهدف حمل السلطات اليمنية على إتاحة المجال لإنشاء نِـقاط مراقبة رادار بحرية في الجُـزر اليمنية، خاصة في جزيرة سوقطرة، إلا أن هذا المسعى تعثّـر أكثر من مرّة، نتيجةً لتردّد اليمن وحرَجِـها من المعارضة الداخلية.

وهو ما يجعل التواجد الدولي تحت غِـطاء الشرعية الدولية غير بعيد عن تحقيق تلك الأهداف، ولكن بصورة أخرى، حيث بات الجميع ينظر إلى السياقات التي ظهر فيها الإجماع على التحرّك الدولي ضدّ القرصنة، بأنه اجتماع على التقاء مصالِـح للقوى الكبرى في المنطقة، خاصة مع تزايد الحديث عن الخطر الإيراني في المنطقة والصِّـراع الخفِـي على منابِع النفط والاقتراب منها، مما أبقى الأهداف الحقيقية لهذا التواجد، هي المهيمنة على قراءتها من قِـبل مختلف الأطراف.

وحول الحضور الكثيف للقوات الدولية في منطقة البحر الأحمر ودوافعه الحقيقية قال الأستاذ خالد الرماح، الباحث في شؤون الصراعات الإقليمية بمركز سبأ للدراسات الإستراتيجية: "الأطراف الإقليمية تنظر بكثير من الشكّ والرّيبة إلى الإجراءات الدولية التي اتّخذت مؤخّـرا من أجل الحدّ من عمليات القرصنة، لأنه تحرُّك يرمِـي، على ما يبدو، إلى إكتساب الوجود العسكري الأجنبي في البحر الأحمر شرعية دولية أكثر منه محاولة للقضاء على ظاهرة القرصنة، لاسيما إذا ما أخذنا في الاعتبار أن ظاهرة القرصنة تزايدت ونمَـت في ظِـلّ تواجد عسكري أميركي كثيف في المنطقة طيلة الفترة الماضية، دون أن يؤدّي ذلك بالولايات المتحدة الأميركية لاستنفار قواتها ضدّ مثل هذه الأعمال، ويخشى من أن يظَـلّ التواجد الأجنبي في البحر الأحمر تواجُـدا دائما، لأنه مرتبط بمكافحة القرصنة التي، على ما يبدو، أنها ستبقى ما بقِـيت الفوضى في الصومال، خاصة مع غياب حكومة مركزية قوية تكون مسؤولة أمام المجتمع الدولي عن أي تهديدات تنطلق من أراضيها".

أهداف دولية.. مُضمرة

وما يزيد المخاوف من تواجُـد القوى الدولية، حسب ما يراه الرّماح هو أن البحر الأحمر "تحوّل إلى ساحة للسُّـفن والزّوارق الأجنبية، ما يعرِّض أمن وسيادة جميع الدّول المطلّـة على البحر الأحمر للتّـهديد، حيث ستُـصبح مياهها وأجواؤها عُـرضة للانتهاك، والسّـفن القادمة إليها والمغادرة منها، ستكون عُـرضة للتّـفتيش بذريعة ملاحقة القَـراصنة، والذي قد يتحوّل إلى فرْض حِـصار غير مُـعلن على واردات دُول المنطقة من الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية، مثلما حدث للسّفينة الكورية، التي كانت متّـجهة لليمن بحمولة من صواريخ سكود عام 2002".

من جهته، يرى عبده سالم، الباحث المتخصّص في شؤون القرن الإفريقي في قراءته للتطورات الحاصلة في المنطقة وما ترمي إليه أن "التواجد الدولي له أهداف دولية، هي تسابق نفوذ على المنطقة، خصوصا أننا في مرحلة بدأت تشهد ظهور بوادِر عودة تشكل المِـحور الشرقي بقيادة روسيا والصين والهند".

واستطرد عبده سالم في تفسيره للإجماع على قرار التّـواجد الدولي، رغم التناقض بين مصالح الدّول الكبرى قائلا: "مواجهة القرصنة، هي محلّ إجماع، لكن الهدف ليس القضاء على القرصنة، وإنما هناك أهداف مضمرة لم تبرز إلى حيّـز الوجود، وإنما يمكن استشرافها من السِـياق التفاعلي في مسار هذا الملف"، موضحا ذلك بقوله "إن القرصنة تجري أمام جمهورية أرض الصومال، وهي محمية بريطانية سابقا وتعيش في عزلة دولية، وعلى ما يبدو، فإن بريطانيا أوعزت لها باللّـعب على القَـرصنة، مقابل حصولها على اعتراف أميركا، لكنها لا تريد أن تُـبادر إلى ذلك الاعتراف، وإنما قد يأتي من دول المنطقة وربّـما تحت مظلّـة عقد اجتماع لدول البحر الأحمر، الذي دعت له مصر مؤخرا، وهذا الاعتراف سيكون مقدّمة لقيام عدّة دويلات في إفريقيا، التي تعاني من تشظي إثني، والمرشح لذلك جنوب السودان ثم اليمن".

أما فيما يتعلق بوضع اليمن، التي تجري هذه التطورات على مقربة من حدوده، يرى سالم أن "اليمن يُـعاني من فجوات إستراتيجية، تتمثل في عدم ترسيم حدوده مع الصومال ومع جيبوتي، إضافة إلى ما يُـعانيه من فجوة في المناطق الجنوبية"، معتبِـرا أن القضية الجنوبية "ما زالت تشكِّـل مطمعا لكثير من القوى الدولية، وأن اليمن، إذا لم يُـسارع إلى سدّ كل تلك الفجوات التي تنهش جسده، فإنه لن يكون بمقدوره تدارك الأمر وتخطي الحسابات الدولية، التي تدبّـر حاليا تحت مظلة الشرعية الدولية".

فريسة سهلة

ومن الواضح أن كلّ القراءات المختلفة لمسار التطورات في هذه المنطقة، تنظر إلى التحرّك الدّولي تحت مظلّـة الشرعية الدولية بكثير من الرّيبة والحذر، وتلتقي على ترقّـب الأهداف الخفية، التي كثيرا ما تتستّـر بغطاء الشرعية، لاسيما أن التاريخ المُـعاصر، بعيده وقريبه، حلقات من الصِّـراع على المناطق الإستراتيجية الحيوية، كما هو حال هذه المنطقة، التي ظلت على الدّوام بُـؤر تنافس بين الكِـبار، على الرغم مِـما يعانيه صِـغارها من بُـؤس وتشظي وسوء إدارة وتسيير تغري الطامعين بأن تكون لهم فريسة سهلة في مستقبل الأيام.

قناة السويس

وكانت صحيفة "ذي جارديان" البريطانية قد حذرت في وقت سابق من تأثير تصاعد أعمال القرصنة في خليج عدن وأنها قد تشل حركة التجارة الدولية عبر قناة السويس، رغم النفي المصري.

وأشار تقرير شاثام هاوس إلى أن رسوم التأمين على النقل البحري عبر خليج عدن زادت عشرة أضعاف، وحذر من أن الملاحة قد تضطر للتوقف عبر قناة السويس وتحول مسارها إلى طريق رأس الرجاء الصالح.

ولفت التقرير إلى أن نشاط القرصنة قد يزيد بشكل ملحوظ أسعار النفط والسلع المصنوعة في آسيا والشرق الأوسط.

وحسب التقرير فإن القراصنة الحاليين لا يطالبون إلا بفدية مالية لكنه نبه إلى أن المطالب قد تتغير إذا دخلت أفراد من شبكة إرهابية هذه الحلبة إذ قد يحاولون إغراق سفينة كبيرة عند مدخل قناة السويس لأن همهم هو "إحداث أكبر قدر من الأضرار" على حد زعم التقرير.

رسم صورة مرعبة للقرصنة

ويحاول المجتمع الدولي بأسطوله البحري المتواجد هناك أن يرسم صورة مرعبة للقرصنة عبر الإيحاء بان هناك تغيير جوهري في التكتيك الذي يتبعونه.

وتدور الشبهات حول الجهات التي تدعم القرصنة خاصة وان المجتمع الدولي يحاول الصاقها بالإسلاميين الصوماليين أو غيرهم في أية دولة اخرى ، كما يحاولون التفخييم من خطر القرصنة.

وتقول التقارير: إن القراصنة الصوماليون قاموا بـ 92 عملية خلال العام الحالي ، وكانت الناقلة السعودية التي يبلغ طولها 330 مترا محملة بحوالي 2 مليون طن من النفط السعودي الخام، وقد ترتب على اعلان نبأ احتجازها وقف انحدار اسعار النفط في الأسواق لفترة وجيزة.

وقال المكتب الدولي للملاحة البحرية الذي يراقب عمليات القرصنة في العالم: ان 92 هجوما وقعت قبالة الصومال هذا العام وأن 36 من السفن قد خطفت. وما زال القراصنة بحوزتهم 14 سفينة ويحتجزون أفراد أطقم عددهم 243 فردا.

ومن بين السفن المخطوفة سفينة أوكرانية عليها 33 دبابة.

__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أبو عامر اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عاجل ـ بن عمر سيغادر عدن الى حضرموت لوضع اللمسات الاخيرة للاعتراف بالقضية الجنوبية سالمين 14 المنتدى السياسي 7 2011-12-14 03:56 AM
إعتراف صنعاء بجنوب السودان أمس هل يفهمه الجنوبيين في اليمن ؟ مقهى الدروازه المنتدى السياسي 0 2011-10-11 06:09 AM
ردفان سعيدصالح يدعو المشترك للاعتراف بالقضية الجنوبية فارس ثوره المنتدى السياسي 21 2011-02-07 01:45 AM
الرئيس اوباما خرج الان للاعتراف بثــوره مصــر .. متى يعترفون بقضيتنا . جبل نعمان المنتدى السياسي 7 2011-01-30 01:19 AM
الرئيس يتهيأ للاعتراف بالقضية الجنوبية في اطار اليمن الموحد الضالعي غول سبوله منتدى أخبار دولة الأحتلال 1 2008-09-20 08:31 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر