عين على الصحافه "إحباط عملية فرار جماعي لسجناء "القاعدة" في عدن

[عبدالله البلعسي]

إحباط عملية فرار جماعي لسجناء "القاعدة" في عدن آخر تحديث:السبت ,08/12/2012
صنعاء - “الخليج”:

أحبطت الأجهزة الأمنية في محافظة عدن الجنوبية عملية هروب جماعي خطط لها 25 سجيناً من تنظيم القاعدة، أكثرهم يقضون عقوبات بموجب أحكام قضائية، وآخرون قيد التحقيق أوقفوا في السجن المركزي بمدينة المنصورة . وقال مصدر أمني إن سجناء القاعدة خططوا للفرار الجماعي عبر حفر نفق تحت الأرض يمتد من أحد عنابر السجن إلى خارجه، وأن أجهزة الأمن اكتشفت النفق الذي كان السجناء بدأوا بحفره قبل أيام باتجاه محطة عطيفة المجاورة للسجن، وأحبطت العملية عندما كان السجناء يهمون بحفر المتر الأخير من النفق الذي يقودهم إلى خارج السجن . وأشار إلى أن أجهزة الأمن بدأت التحقيق في الحادث وسط اتهامات إلى أطراف عدة بالتواطؤ مع هؤلاء لتسهيل عملية فرارهم من السجن .

وسبق أن نجح 23 معتقلاً من قادة وأعضاء تنظيم القاعدة في الفرار من سجن المخابرات في صنعاء عبر حفر نفق أرضي، وتمكنت السلطات من إعادة بعضهم فيما قتل آخرون في مواجهات مع قوات الجيش .http://www.alkhaleej.ae/portal/ead14...604c4248c.aspx

[عبدالله البلعسي]

مندوب جديد لليمن لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة آخر تحديث:السبت ,08/12/2012

تلقى المدير العام للمقر الأوروبى للأمم المتحدة في جنيف قاسم جومارت توكاييف أوراق اعتماد المندوب الدائم الجديد للجمهورية اليمنية علي محمد سعيد مجاور وذلك خلال لقاء جمعهما بمكتبه بقصر الأمم المتحدة .(وام)

[عبدالله البلعسي]

ثوار اليمن يطالبون بإسقاط الحصانة عن صالح وإقالة أقربائه آخر تحديث:السبت ,08/12/2012
صنعاء - “الخليج”:


1/1




احتشد عشرات الآلاف من شبان الثورة أمس الجمعة في ساحات التغيير والحرية والتحرير بالعاصمة صنعاء والمحافظات، في إطار تظاهرات “جمعة الغضب الثوري” التي بدأت الخميس، للمطالبة بإسقاط الحصانة عن الرئيس السابق علي عبدالله صالح ومطالبة الرئيس عبد ربه منصور هادي، باتخاذ خطوات عاجلة لتنفيذ خطة هيكلة الجيش، وإقالة رموز النظام السابق الذين يتقلدون مناصب رفيعة في مؤسستي الجيش والأمن، وتنفيذ مطالبهم التي أعلنها شبان الثورة شرطاً للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني .

وأدى الآلاف صلاة الجمعة في شارع الستين القريب من ساحة التغيير بصنعاء مرددين هتافات تطالب بإسقاط الحصانة عن الرئيس السايق، وتنظيف مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والمدنية من فلول النظام السابق قبل الشروع في مؤتمر الحوار الوطني . ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها الشروط التي كانت أعلنتها اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية للمشاركة في مؤتمر الحوار المقرر عقده الشهر الجاري، وفي مقدمها إقالة قيادات عسكرية وأمنية من أقرباء الرئيس السابق، ورعاية الدولة لأسر شهداء وجرحى الثورة الشعبية، وتقديم المتورطين في جرائم القتل الجماعي والفردي التي طالت شبان الثورة خلال العام 2011 .

وفي ساحة الحرية بمحافظة تعز حذر خطيب الجمعة من محاولات الرئيس السابق ونظامه الاستفادة من الأوضاع الراهنة لإعادة إنتاج نظامه، مؤكداً أن الثورة مستمرة حتى تحقيق كافة أهدافها . وقال إن أهداف الثورة تستلزم على الرئيس هادي وكذلك رئيس الحكومة الانتقالية محمد سالم باسندوة، اتخاذ إجراءات عاجلة لإقالة الفاسدين، ومحاكمة كل المتهمين بقتل شبان الثورة، ومعالجة الجرحى وتسوية أوضاع أسر الشهداء والضباط والجنود المنضمين إلى الثورة، والعمل على تثبيت الأمن، ومنح التعويض العادل لكل من تهدمت منازلهم وسياراتهم ومحالهم بفعل استخدام النظام السابق للعنف لقمع الثورة السلمية .

وأبدى خطيب الجمعة استغرابه من الدعوات الحكومية للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني في الوقت الذي لايزال فيه الجيش غير موحد، مؤكداً أن نجاح الحوار الوطني مرهون بقرارات جريئة وحاسمة تقضي بتنفيذ خطة هيكلة الجيش وإقالة بقايا النظام السابق من مناصبهم العسكرية وكذلك العمل على إطلاق سراح المعتقلين من شبان الثورة ومعالجة وضع المختفين .

وأكد رفض شبان الثورة مشاركة الرئيس السابق وأركان نظامه في مؤتمر الحوار الوطني المزمع تنظيمه الشهر الجاري منتقدا المقترحات التي قدمها صالح لترؤس مؤتمر الحوار الوطني .

وفي محافظة عدن احتشد الآلاف من ثوار عدن، في ساحة الحرية بمدينة كريتر، لأداء صلاة الجمعة للتأكيد على مواصلة الفعل الثوري والمطالبة بإصدار القرارات الحقيقية لتوحيد القوات المسلحة والأمن وإطاحة الفاسدين من مفاصل ومؤسسات الدولة . وانتقد خطيب الجمعة محمد علي عدم اكتراث الحكومة لإصدار قرارات تنتصر لدماء شهداء وجرحى الثورة وللمعتقلين والمخفيين قسراً . وطالب بسرعة توحيد الأجهزة الأمنية والعسكرية واعتبر بقاءها ووقوع ألوية بأسرها في أيدي عصابات مجرمة تسعى إلى خلط الأوراق وإفشال الوفاق والحوار الوطني، يكلف اليمن خسائر فادحة في الأرواح والأموال، فقتل الدبلوماسيين واختطاف الآمنين وتفجير أنابيب النفط وحرق أعمدة الكهرباء ناتج عن انقسام الجيش .http://www.alkhaleej.ae/portal/9e522...8214d7a3e.aspx

[عبدالله البلعسي]

جهود سعودية ويمنية لإطلاق سراح دبلوماسي رهينة لدى "القاعدة" آخر تحديث:السبت ,08/12/2012
صنعاء - “الخليج”:

بدأ رجال دين من اليمن والسعودية مفاوضات جديدة مع تنظيم “القاعدة في جزيرة العرب” لتأمين إطلاق نائب القنصل السعودي عبدالله الخالدي في عدن، الذي اختطف في مارس/آذار الماضي بعد فشل محاولات عدة لتحريره من قبل السلطات .

وقال وجهاء في محافظة أبين الجنوبية إن جهود وساطة يمنية وسعودية بدأت لتأمين الإفراج عن الدبلوماسي السعودي المحتجز رهينة لدى مسلحي أنصار الشريعة الذراع اليمنية لتنظيم القاعدة، وأشاروا إلى الجهود يديرها علماء دين يمنيون وسعوديون تبنوا هذه المبادرة بعد فشل جهود سابقة قادها وجهاء قبائل لإطلاق سراح الخالدي . وقال الوجهاء إن مسلحي القاعدة يطالبون بإلإفراج عن معتقلين من التنظيم بينهم نساء معتقلات في السجون السعودية كما يطالبون بفدية مالية قدرها 20 مليون دولار .

وكشفت مصادر سياسية أن السلطات السعودية بدأت عبر سفيرها في صنعاء منذ أيام جهوداً لإطلاق سراح الخالدي والتقت وسطاء في محافظة عدن الجنوبية، وذلك بعد بث التنظيم فيلم فيديو هو الثاني ويظهر فيه الخالدي، حيث ناشد السلطات السعودية تلبية مطالب خاطفيه لتأمين الإفراج عنه .

ونقل موقع “أوراق برس” الإلكتروني المستقل، أمس الجمعة، عن مصدر في التنظيم، قوله “إن المفاوضات تتم من قبل رجال الدين في اليمن والسعودية بعد فشل وساطات سابقة من قبل شيوخ القبائل اليمنية” . ولم يشر إلى ما إذا كانت هناك مؤشرات عن قرب إطلاق سراح الخالدي، كما لم يذكر من هم علماء الدين الذين يقومون بالوساطة الجديدة .

[عبدالله البلعسي]

نشر وحدات من الجيش اليمني لتأمين المنشآت النفطية والكهربائية آخر تحديث:السبت ,08/12/2012
صنعاء - عادل الصلوي:

أحبطت السلطات اليمنية أمس الجمعة، للمرة الأولى، محاولة لرجال قبائل كانوا يريدون تفجير أنبوب النفط الخاص بالتصدير بمحافظة مأرب شمال شرق اليمن إثر قيام مروحية عسكرية بإطلاق النار عليهم وفرارهم إلى الصحراء، في وقت تستعد وحدات من الجيش للانتشار لتأمين المنشآت النفطية والكهربائية .

وقال مصدر أمني يمني إن مسلحين من رجال القبائل في محافظة مأرب كانوا ينوون القيام بعمل تخريبي يستهدف أنبوب تصدير النفط في منطقة الدماشقة بمأرب، غير أن مروحية عسكرية أطلقت النار عليهم ما أفشل المحاولة . واستخدمت السلطات اليمنية المروحيات العسكرية في تعقب المخربين بعد أن قاموا أول أمس الخميس باعتداء مماثل على المحطة الكهربائية بمحافظة مأرب بمنطقة الدماشقة ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن معظم المحافظات اليمنية . وأكد المصدر أن المروحية العسكرية تمكنت إثر إطلاق النار على المخربين من إصابة أحدهم، وفرار الباقين، وعددهم سبعة، إلى الصحراء .

وكان خطباء المساجد اتهموا الرئيس السابق على عبد الله صالح خلال صلاة الجمعة بالقيام بأعمال تخريب خطوط النفط والكهرباء عبر أنصاره، من أجل وضع عراقيل أمام التسوية السياسية التي تشرف عليها دول الخليج . وسبق لمصدر في مكتب صالح أن نفى الاتهامات له بالوقوف وراء تلك الأعمال التخريبية سواء من قبل الأطراف السياسية أو خطباء المساجد وقال “إنها اتهامات باطلة” .

من جهة أخرى تستعد وحدات من الجيش اليمني لبدء عملية انتشار واسع النطاق يهدف إلى تعزيز إجراءت الحماية المفروضة على المنشآت النفطية والكهربائية في كل من مأرب وشبوة ومنطقة “نقيل غيلان” المتاخمة للعاصمة صنعاء . وعلمت “الخليج” أن توجيهات رئاسية صدرت لوزيري الدفاع والداخلية بتشديد التدابير الأمنية والعسكرية لمواجهة الاعتداءات المتكررة على خطوط نقل الكهرباء والمنشآت الكهربائية في كل من مأرب ومنطقة “نقيل غيلان” .

وتزامن صدور توجيهات الرئيس اليمني مع استكمال وزارة الدفاع اليمنية إعداد خطة تهدف إلى الحد من تصاعد المظاهر المسلحة بتعز وطرد مجاميع مسلحة مدنية تتواجد في المدينة وتتسبب في تصعيد حالة الانفلات الأمني المتصاعدة في المدينة . واتهم وزير الدفاع اليمني اللواء الركن محمد ناصر أحمد الذي يتواجد في تعز بصورة مفاجئة أطرافاً لم يسمها بمحاولة التغلغل في تعز وتنفيذ أجندة تهدف إلى التغلغل في المدينة والتأثير سلباً في النواحي الأمنية والخدمية مستغلة الأوضاع السياسية والأمنية التي شهدتها البلاد خلال المرحلة الماضية .

ووجه وزير الدفاع قيادات الوحدات العسكرية والأمنية في تعز بالتعاون في تنفيذ توجيهات محافظ المدينة والعمل بشكل موحد لضبط الأمان والاستقرار وكذا القضاء على المخربين والخارجين عن النظام والقانون وإنها كل المظاهر السلبية الدخيلة على المجتمع .

[عبدالله البلعسي]

عمل تخريبي يستهدف مجدداً أبراج الكهرباء في مأرب و تظاهرات في اليمن ضد الرئيس السابق ونجله
إحباط محاولة فرار 21 سجيناً من «القاعدة» في عدن
حجم الخط |



يمنيون خلال تظاهرة مناهضة للرئيس ونجله في صنعاء أمس (أ ف ب)
تاريخ النشر: السبت 08 ديسمبر 2012
عقيل الحـلالي (صنعاء) - أحبطت أجهزة الأمن اليمنية، أمس الجمعة، محاولة فرار 21 إرهابيا من عناصر تنظيم القاعدة من السجن المركزي في مدينة عدن جنوبي البلاد. وقال مصدر أمني لموقع وزارة الدفاع اليمنية، إنه “تم اكتشاف وإحباط محاولة فرار الإرهابيين من عناصر تنظيم القاعدة قبل يوم واحد من موعدها”، مشيراً إلى أن سجناء تنظيم القاعدة “قاموا بحفر نفق في أحد حمامات عنبر السجن” المركزي في حي “المنصورة”، وسط المدينة.

وأوضح المصدر أن سجناء التنظيم المتطرف خصصوا أحد حمامات السجن “لإخفاء الرمال المستخرجة من النفق”، وقال إن “الإرهابيين كانوا على وشك إكمال حفر النفق” أمس الجمعة، إلا أن “يقظة رجال الأمن والجيش المكلفين بحراسة السجن” أحبطت محاولة الفرار، لافتا إلى أن تشكيل لجنة من أجهزة أمنية مختلفة “للتحقيق في محاولة هروب السجناء”. يذكر أن 23 من كبار قيادات تنظيم القاعدة فروا من سجن الأمن السياسي بالعاصمة صنعاء في العام 2006، بعد أن قاموا بحفر نفق طويل تحت باحة السجن.

من جانب اخر تظاهر عشرات آلاف المحتجين اليمنيين، أمس الجمعة، في العاصمة صنعاء ومدن رئيسية أخرى للمطالبة بمحاكمة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وإقالة نجله الأكبر من قيادة أقوى فصائل الجيش المقسوم منذ أواخر مارس العام الماضي على وقع انتفاضة شعبية طالبت بالتغيير. واحتشد المتظاهرون في ساحات عامة فيما سمي بـ”جمعة الغضب الثوري”، في إشارة إلى تصعيد احتجاجاتهم للضغط على الرئيس الانتقالي، عبدربه منصور هادي، بإقالة قائد قوات “الحرس الجمهوري”، العميد ركن أحمد علي عبدالله صالح، وابن عمه، العميد يحيى محمد صالح، الذي يشغل منصب أركان حرب قوات الأمن المركزي.




وهتف آلاف المحتجين في صنعاء، تجمعوا في شارع الستين الشمالي، حيث منزل الرئيس الانتقالي، “يا هادي بقي اثنين.. اقلعهم تحصل أجرين”، “أرحلوا يا بلطجية يا أعداء الجمهورية”، و”برع برع يا فلول. الظالم حتما يزول”.
ورفع متظاهر لافتة كُتب عليها “نطالب الرئيس (المصري) مرسي بإقالة أحمد علي. لأن رئيسنا لم يقدر”، فيما رفع آخرون لافتة كتب عليها “نطالب مرسي بإصدار قرار جمهوري لإقالة أحمد علي. مابش فائدة من عبدربه”. وذكر موقع إخباري إلكتروني موال لحزب “الإصلاح”، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن، أن هذه العبارات “نكاية” بالرئيس هادي، الذي لم يستجب لمطالب المحتجين بعزل نجل صالح.

وحث المحتجون الذين يعتقد أن غالبيتهم ينتمون إلى حزب “الإصلاح”، على ضرورة تحقيق كافة أهداف ثورتهم التي اندلعت شرارتها منتصف يناير 2011، وهتفوا “يا شباب الجمهورية.. شدوا روح الثورية”، و”قولوها بأعلى صوت إما النصر وإما الموت”. كما رددوا هتافات ضد الرئيس السابق، وتوعدوا بمحاكمته بتهم قتل مئات المحتجين المدنيين في خضم انتفاضة العام الماضي، التي أجبرت صالح على التنحي، نهاية فبراير، وفق اتفاق لنقل السلطة حصل بموجبه على “حصانة” من الملاحقة القضائية.

وطالب خطيب صلاة الجمعة في شارع الستين، الرئيس هادي بعزل أبناء وأتباع صالح، وقال إن “الثورة التي أطاحت بالراقص على رؤوس الثعابين، لكنها لم تطح بالثعابين”، حسب قوله. كما طالب بإطلاق سراح المعتقلين في السجون الأمنية على ذمة أحداث 2011، مشددا على ضرورة إخراج المعسكرات من العاصمة صنعاء لتهيئة الأجواء لمؤتمر الحوار الوطني، المزمع إطلاقه بداية العام المقبل. ودعا خطيب صلاة الجمعة “الثوار” إلى العودة للعمل الثوري لاجتثاث “بقايا” النظام السابق، واتهم صالح بالوقوف وراء عمليات تفجير أنابيب النفط والغاز وأبراج الكهرباء، ونشر الفوضى والجماعات المسلحة في مختلف أنحاء البلاد.

إلى ذلك، تعرضت أبراج الكهرباء في محافظة مأرب القبلية (شرق)، حيث المحطة الرئيسية لتوليد الطاقة الكهربائي، لعمل تخريبي تسبب بخروج المحطة عن الخدمة، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي في صنعاء وأغلب مدن البلاد. وقال مسؤول بوزارة الكهرباء والطاقة، لوكالة الأنباء اليمنية “سبأ”، إن مجهولين ألقوا “خبطة حديدية” على خطوط نقل الكهرباء في منطقة “وادي عبيدة”، وسط مأرب، ما أدى إلى خروج محطة مأرب عن الخدمة، مشيرا إلى أن هذا “العمل التخريبي” تزامن مع قيام فرق فنية تابعة لمؤسسة الكهرباء بإصلاح خطوط نقل الكهرباء في منطقة “نهم”، شرق العاصمة، كانت قد تعرضت، الأربعاء، لعمل تخريبي.



اقرأ المزيد : إحباط محاولة فرار 21 سجيناً من «القاعدة» في عدن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2ERupWlQG

[عبدالله البلعسي]

مساع جديدة لتحرير الدبلوماسي السعودي المختطف في اليمن
حجم الخط |

تاريخ النشر: السبت 08 ديسمبر 2012
صنعاء (وكالات) - بدأ علماء دين يمنيون وسعوديون مفاوضات جديدة مع تنظيم “القاعدة في جزيرة العرب” لإطلاق عبد الله الخالدي نائب القنصل السعودي الذي اختطف بمحافظة عدن اليمنية في 28 مارس الماضي بعد فشل عدة محاولات لإطلاق سراحه من قبل السلطات. ونقل موقع أوراق برس الإلكتروني المستقل أمس عن مصدر بالتنظيم، قوله إن المفاوضات تتم من قبل علماء الدين باليمن والسعودية بعد فشل وساطات سابقة من قبل شيوخ القبائل اليمنية. ولم يشر المصدر إلى ما إذا كانت هناك مؤشرات عن قرب إطلاق سراح الخالدي، كما لم يذكر من هم علماء الدين الذين يقومون بالوساطة الجديدة.

وكان تنظيم القاعدة تراجع في أغسطس الماضي عن إطلاق سراح الدبلوماسي السعودي مطالبا بمضاعفة الفدية إلى عشرين مليون دولار أميركي. ونقل موقع “الجزيرة نت” عن مصدر مطلع بعدن في مايو الماضي عن وجود مساع سعودية مكثفة واتصالات مباشرة من قبل مسؤولين سعوديين بقيادات مقربة من “أنصار الشريعة” في أبين للتفاوض على تحرير الدبلوماسي المختطف. وقال المصدر إن السفير السعودي باليمن أجرى في محافظة عدن لقاءات مباشرة ببعض الوسطاء اليمنيين لمناقشة حل أزمة نائب القنصل السعودي. ولفت المصدر إلى أن السفير السعودي تسلم خلال تلك اللقاءات رسالة مكتوبة من القاعدة عبر أحد الوسطاء تضمنت مطالب القاعدة للإفراج عن الخالدي، ولم تذكر تلك المصادر أي تفاصل أخرى بشأن ما تم التوصل إليه. يُشار إلى أن الخالدي اختطف بينما كان خارجا من منزله في حي المنصورة بعدن على أيدي مسلحين مجهولين، وفق الشرطة اليمنية. ومنذ اختطافه بث تنظيم القاعدة أكثر من رسالة مصورة للدبلوماسي ناشد فيها ملك السعودية تلبية مطالب خاطفيه للإفراج عنه.



اقرأ المزيد : مساع جديدة لتحرير الدبلوماسي السعودي المختطف في اليمن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2ERvCayoG

[عبدالله البلعسي]

عد ساعات من استهداف خطوط الكهرباء
القوات اليمنية تحبط محاولة تفجير أنبوب نفط مأرب
المصدر: صنعاء- محمد الغباري
التاريخ: 08 ديسمبر 2012

بعد ساعات من استهداف خطوط نقل الكهرباء، أحبطت السلطات اليمنية أمس، للمرة الأولى، محاولة لرجال قبائل كانوا يريدون تفجير أنبوب النفط الخاص بالتصدير بمحافظة مأرب شمال شرق اليمن إثر قيام مروحية عسكرية بإطلاق النار عليهم وفرارهم الى الصحراء.

وفيما جابت التظاهرات العاصمة صنعاء ومدنا يمنية أخرى للمطالبة برفع الحصانة عن صالح ورموز نظامه لتقديمهم للمحاكمة، يواجه مؤتمر الحوار الوطني المنتظر في اليمن تحديات سياسية كبيرة حيث بات في مواجهة تهديد بنسفه قبل بدئه من قبل المسلحين الذين يعملون على تدمير البنى التحتية بهدف إشعال ثورة شعبية أو لفتح الباب أمام مواجهات مسلحة تشمل معظم مناطق البلاد، وتشير أصابع الاتهام من مختلف الأطراف إلى الرئيس السابق علي عبد الله صالح بالتحريض على هذه الأعمال.

وقال مصدر أمني، إن «مسحلين من رجال القبائل في محافظة مأرب كانوا ينوون القيام بعمل تخريبي يستهدف أنبوب النفط الخاص بالتصدير في منطقة الدماشقة بمأرب غير أن قيام مروحية عسكرية بإطلاق النار عليهم أفشلت المحاولة ».

واستخدمت السلطات اليمنية المروحيات العسكرية في تعقب المخربين بعد أن قاموا أول من أمس، باعتداء مماثل على المحطة الكهربائية بمحافظة مأرب بمنطقة الدماشقة ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن معظم المحافظات اليمنية. وأكد المصدر أن المروحية العسكرية تمكنت إثر إطلاق النار على المخربين من إصابة أحدهم، وفرار الباقين ،وعددهم سبعة، الى الصحراء.

أنصار صالح

واتهم خطباء المساجد خلال خطبة صلاة الجمعة، الرئيس السابق علي عبد الله صالح بالقيام بأعمال تخريب خطوط النفط والكهرباء عبر أنصاره، من أجل وضع عراقيل أمام التسوية السياسية التي تشرف عليها دول مجلس التعاون الخليجي ومجلس الأمن.

وخرجت تظاهرات في صنعاء وعدة مدن يمنية أخرى تظاهرات طالبت مجدداً بتقديم صالح ورموز نظامه للمحاكمة. وسبق لمصدر في مكتب صالح أن نفى الاتهامات له بالوقوف وراء تلك الأعمال التخريبية سواء من قبل الأطراف السياسية أو خطباء المساجد وقال: «إنها اتهامات باطلة».

وخلال الأيام الماضية ومع شيوع أنباء عن قرب تحديد موعد انعقاد مؤتمر الحوار الوطني؛ صعد المسلحون القبليون المحسوبون على نظام الحكم السابق حربهم المتواصلة على البنى التحتية وكل ما يمر في أراضيهم ابتداء بتفجير أنابيب نقل النفط والغاز مروراً بقطع خطوط نقل الكهرباء ووصولاً الى قطع كابلات الانترنت وخطوط الهاتف ما جعل ملايين اليمنيين تحت حصار حقيقي وعزلهم عن العالم وصاعد من غضبهم على الحكومة.http://www.albayan.ae/one-world/arab...2-08-1.1780848

[عبدالله البلعسي]

وزير الخارجية يتلقى اتصالًا من الرئيس اليمني

الأمير سعود الفيصل
صنعاء - و.ا.س

أجرى فخامة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي اتصالاً هاتفياً امس بصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية، للاطمئنان على صحته بعد شفائه ولله الحمد من العملية الجراحية التي أجريت له معربا عن تمنياته لسموه بدوام الصحة والعافية.

وقالت وكالة الأنباء اليمنية إنه جرى خلال الاتصال أيضا الحديث حول عدد من القضايا ذات الصلة بالعلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، والمستجدات والتطورات الراهنة في اليمن.http://www.alriyadh.com/2012/12/08/article791023.html

[عبدالله البلعسي]

ضبط 25 عنصرا من القاعدة حاولوا الفرار من السجن
السلطات اليمنية تحبط محاولة تفجير أنبوب نفط في مأرب

تظاهرة مناهضة للرئيس السابق في صنعاء ( ا ف ب)
صنعاء - ي.ب.ا ، محمد القاضي

أحبطت السلطات اليمنية أمس للمرة الأولى، محاولة لرجال قبائل كانوا يريدون تفجير أنبوب النفط الخاص بالتصدير بمحافظة مأرب شمال شرق اليمن إثر قيام مروحية عسكرية بإطلاق النار عليهم وفرارهم إلى الصحراء.وقال مصدر أمني يمني "إن مسحلين من رجال القبائل في محافظة مأرب كانوا ينوون القيام بعمل تخريبي يستهدف أنبوب النفط الخاص بالتصدير في منطقة الدماشقة بمأرب غير أن قيام مروحية عسكرية بإطلاق النار عليهم أفشلت المحاولة".

واستخدمت السلطات اليمنية المروحيات العسكرية في تعقب المخربين بعد ان قاموا باعتداء مماثل على المحطة الكهربائية بمحافظة مأرب بمنطقة الدماشقة ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن معظم المحافظات اليمنية.

وكان خطباء المساجد اتهموا الرئيس السابق علي عبدالله صالح خلال صلاة الجمعة بالقيام بأعمال تخريب خطوط النفط والكهرباء عبر انصاره، من اجل وضع عراقيل امام التسوية السياسية التي تشرف عليها دول الخليج.

وسبق لمصدر في مكتب صالح ان نفى الاتهامات له بالوقوف وراء تلك الأعمال التخريبية سواء من قبل الأطراف السياسية او خطباء المساجد وقال "إنها اتهامات باطلة".

من جهة ثانية تمكنت أجهزة الأمن في محافظة عدن امس من احباط محاولة فرار 25 من عناصر تنظيم القاعدة من السجن المركزي بمدينة المنصورة.وقالت مصادر امنية ل "الرياض" إنه تم اكتشاف وإحباط محاولة فرار السجناء من تنظيم القاعدة بعد ان تمكنوا من حفر نفق بطول ثمانية امتار ، ولم يتبق من مهمتهم سوى مترين ويتمكنوا من الفرار.

واضافت المصادر الى ان سجناء القاعدة قاموا بحفر نفق في إحدى حمامات عنبر السجن الذي يوجد فيه 3 حمامات خصصوا إحداها لإخفاء الرمال المستخرجة من النفق.

وقالت المصادر أنه تم تشكيل لجنة من الأجهزة الأمنية المختلفة للتحقيق في محاولة هروب السجناء.وكانت سجون المخابرات اليمنية في صنعاء وعدن والمكلا شهدت عمليات هروب مماثلة للعشرات من عناصر القاعدة بعضهم من العناصر الخطرة.
http://www.alriyadh.com/2012/12/08/article790875.html