المقاومة الإسلامية في أبين في تهديد للنظام : ستكون أبين بوابة خروجكم نهائيا وزوالكم إ

[الضالعي غول سبوله]

المقاومة الإسلامية في أبين في تهديد للنظام : ستكون أبين بوابة خروجكم نهائيا وزوالكم إلى الأبد

--------------------------------------------------------------------------------

الجمعة - 01/08/2008 - 07:09:54 صباحاً
المقاومة الإسلامية في أبين في تهديد للنظام : ستكون أبين بوابة خروجكم نهائيا وزوالكم إلى الأبد



شهدت الجماعات الجهادية في أبين والتي كانت تطلق على نفسها جيش عدن - أبين الإسلامي انشقاقات وانقسامات عديدة وصلت حد الاشتباكات وتبادل الاتهامات باختراق السلطة لتنظيماتهم الجهادية عبر قاداتهم. مؤخرا عقد أفراد خمس جماعات جهادية اجتماعا طارئا خرج باختيار محمد عقيل المكنى بـ(أبو المنذر) أميرا جديدا لهذه الجماعات، وفي أول ظهور إعلامي له كشف لـ(الوسط) خفايا وأسباب تلك الانقسامات وتبنيه لعدد من العمليات التفجيرية التي زعم أنها أعمال جهادية رغم أن ضحاياها من الأبرياء. وهاجم أمير المقاومة الإسلامية (أبو المنذر) النظام بشدة معلنا مقاومة الدولة، مشيرا إلى أن إعلانه هذا يأتي ردة فعل ناجمة عن الظلم والانتهاك والاستبداد الممتد من يافع إلى المهرة "فكل منزل يعاني ويصرخ من جراء هذه الأوضاع والأحداث التي تتمثل في أعمال المداهمات وهدم المنازل دون دواع قهرية تدفع السلطة لمثلها كونها أعمالاً مشينة إضافة إلى نهبها ثروات الجنوب النفطية. وأكد أبو المنذر أنه بات يقود جماعات جهادية متماسكة تهدف إلى "تطهير أرضنا من نظام الطاغوت وعتاده وبطشه وظلمه حتى يسود العدل وتقام عدالة شرع الله على هذه الأرض دون تمييز بين فقير وغني أو قبيلة على مثيلتها، لأن دين الإسلام يدعو إلى الرحمة والمساواة حتى الله تبارك حرم على نفسه الظلم". وفيما كانت أبين تعرف بالمحافظة الأكثر تصديرا للمقاتلين إلى العراق باتت بعض الجماعات الجهادية فيها ترى بأن إعلان مقاومتها في اليمن مقدم على المقاومة خارجها، فأبو المنذر الذي لا يعترف بالدولة ويتعامل مع النظام كونه محتلا يجب مقاومته ويتهم القائمين عليه بالكفر "كفر في القرآن الكريم كل حاكم لا يحكم بشرع الله" وأضاف أبو المنذر "هؤلاء كفروا وعندي البينة والحجة الراسخة على ذلك، حيث تعمدوا قتل مواطنين أبرياء وعزل من السلاح في المظاهرات والاعتصامات السلمية التي جرت في عدن". وعلى خلاف تعاطفه مع حراك الجنوب السياسي فإنه ينفي وجود علاقة مباشرة معه سوى الالتقاء عند هدف مشترك يقول أبو المنذر "إلى وقتنا الراهن لا توجد أي علاقة مباشرة معهم بيد أن كل رجال المقاومة الإسلامية الجنوبية هم من أبناء الجنوب ويهمهم تحرير أرضهم ويعد هذا هدف مشترك للجميع". ونصح أمير المقاومة الإسلامية قادة الحراك الجنوبي "بتغيير أساليب المظاهرات والاعتصامات السلمية والانتقال إلى مربع المقاومة" داعيا المعارضة وقادة الفعاليات السياسية والمدنية إلى دعم المقاومة الإسلامية وتحديدا المرابطة في مديرية خنفر أبين وزاد "أناشد أحبابنا ورجالنا الأشاوس في الضالع ويافع وردفان والحبيلين ولودر والوضيع ودثينة وحضرموت والمهرة أن يلجأوا إلى طريق المقاومة ويسيروا على نفس الدرب فقد انكشف جيش النظام أمام مقاومة الحوثيين". ووعد أبو المنذر بنقل المقاومة إلى المحافظات الشمالية بعد انتهاء مهمتها في الجنوب "نحن بدورنا نعد أبناء المحافظات الشمالية بأننا إذا مكننا الله مما نريد ونصرنا سوف نعمل على تحريرهم" داعيا إياهم إلى "تشكيل فرق مقاومة" ضد ما وصفه بطاغوت النظام. وتحدث أمير المقاومة الإسلامية عن تنفيذ أتباعه عدة عمليات في محافظة أبين أهمها: - مهاجمة معسكر سبعة أكتوبر في منطقة الحصن بقذائف الهاون والآربي جي ما أدى إلى مقتل جنديين وإصابة آخرين.

- مهاجمة نقطة عسكرية في مدينة باتيس وقتل ثلاثة جنود وإصابة سبعة آخرين بجروح.

- مهاجمة طقم عسكري في مدينة جعار أمام عمارة سرور أسفر عن قتل ثلاثة جنود وإصابة أربعة بجروح خطيرة.

- تنفيذ عملية مسلحة ضد القوات العسكرية في مدينة جعار أسفرت عن قتل خمسة جنود وجرح 11 آخرين. وعما إذا كان هناك مساعدة قبلية للجماعات الجهادية في أبين التي يقودها أبو المنذر قال "كل القبائل تستنكر أعمال العنف وأساليب البطش والتعسفات المستخدمة من قبل جنود النظام ضد المواطنين في الجنوب، وأقسم بالله إن لم يكفوا فإن خنفر بها رجال أشجع من رجال صعدة وسوف يجعلون ترابها مقابر لهم كلهم بين عشية وضحاها، ليعلموا أن أبين شجرة واحدة وشباب المقاومة ينتمون لكل القبائل والمناطق". وأضاف مهددا النظام "ستكون أبين بوابة خروجكم نهائيا وزوالكم إلى الأبد على يد رجال المقاومة المجاهدة الإسلامية" وتهرب أمير المقاومة الإسلامية من الحديث عن خلافات جماعته مع الجماعة التي يقودها خالد عبد النبي حيث ا كتفى بالقول "لا توجد أي خلافات مع أحد لأننا نمثل جماعة جهادية منفصلة وليس لنا علاقة بأي جهة أو طغيان". وحذر أبو المنذر الدولة من مضايقة أتباعه أو قصف منازلهم "إذا تم قصف منازلنا وتعرض الأطفال والنساء للقتل، سنعمل بهم قطع الرقاب حتى نفنيهم عن بكرة أبيهم". من جهتها تخوض السلطة مواجهة شرسة مع الجماعات الجهادية المسلحة وعناصر تنظيم القاعدة في حين تتسابق الأخيرتان على تبني العمليات التفجيرية التي تحدث من حين لآخر وتتناقض رواية كل جهة حول أسباب تنفيذها العملية الواحدة، مثلما حصل تماما مع الهجوم الانتحاري الذي استهدف الجمعة الماضية مبنى أمن مدينة سيئون بحضرموت وأسفر عن قتل خمسة أفراد بينهم منفذ الهجوم فقبل إعلان تنظيم القاعدة بتبني العملية كانت جماعة جهادية تطلق على نفسها اسم تنظيم الجهاد الإسلامي قد أعلنت تنفيذها الهجوم. وقالت في بيان صادر عنها إن العملية جاءت للدفاع عن الإسلام من المهرجانات والحفلات الغنائية التي بدأ فنانون عرب يقيمونها في مدن يمنية وأنها رسالة لكل من تسول له نفسه المساس بالدين الإسلامي. وأضافت الجماعة الجهادية أن "مسارها القادم سيكون صوب العاصمة صنعاء للقضاء على من يريدون تلويث عقول الشباب والبنات بالغناء والمجون". هذا البيان الذي اعتبر مشكوكا فيه طالب الحكومة بدفع خمسة ملايين دولار وإيقاف المهرجانات الفنية والغنائية مقابل وقف العمليات الإرهابية" مشيرا إلى أنه سيتم التواصل مع الحكومة حول كيفية تسليم المبلغ عبر الإنترنت، وكانت وكالة سبأ الرسمية للأنباء نسبت إلى مصدر أمني قوله "إن منفذي الهجوم عناصر إرهابية متطرفة تتستر برداء الدين الإسلامي وهو إنها براء". .أما بيان القاعدة الذي أعلن بعد يومين من الهجوم الانتحاري على تبنيه العملية التي قال إنها ثأر لدماء أنصاره الذين قتلوا على أيدي السلطات اليمنية مشيرا إلى أن منفذها هو أبو دجانة الحضرمي (أحمد بن سعيد المشجري) وكان مصدر أمني قال : إن سيارة مفخخة نوع (كيا بيضاء اللون موديل 2003م) اتجهت نحو بوابة معسكر الأمن العام بسيئون فجر الجمعة حيث حاول حارس البوابة إيقافها إلا أن سائقها قام بتفجيرها. وعقب تبني تنظيم القاعدة للهجوم الانتحاري قال محافظ حضرموت إن أجهزة الأمن تقوم بتتبع ورصد نوايا أخرى للتنظيم موضحا أن إعلان القاعدة أكد الدلائل التي كانت لدى الأجهزة الرسمية بتنفيذها للهجوم وذلك من خلال الجانب التقني الذي استخدم في التفجير أو من خلال الدلائل المادية الموجودة في ساحة الموقع والتعرف بشكل سريع على ملكية السيارة وموديلها.وأضاف "ثم جاءت بقية الدلائل والشهادات التي تدل على أن هذا العمل الإرهابي تقف وراءه القاعدة وأن الذي نفذه هو أحمد سعيد عمر المشجري طالب في السنة الثالثة في جامعة العلوم والتكنولوجيا بمحافظة حضرموت". مشيرا إلى أنهم وجدوا في منزل منفذ الهجوم الذي انقطع عن أهله منذ منتصف شهر يوليو 2008م عدة رسائل موجهة إلى والده يؤكد فيها بأنه سيقوم بهذا العمل كما وجدنا بطاقته الشخصية في موقع التفجير".

شبوة برس

[الحالمي]

انتم كذابيين ومجههين من السلطه من اجل تكييف الثوره الجنوبيه بانها ارهاب هذا الكلام لا يودي الى تحرير الجنوب بل يودي الى تدمير الجنوب العالم كله سيقف ضدنا نحن اصحاب قضيه حقيقيه ونتم ستجعلونها ارهابيه مع العلم ان الارهاب خاصتا في اليمن تقوم به السلطه وهذا الكلام الذي اودتموه خطير جدا ولا يبشر بخير حتى بعد تحرير الجنوب اذا كنتم من ابنا الجنوب وتهمكم قضيت الجنوب بحق وحقيقه انضموا الى اخوانكم الجنوبيين لبنا اسس الدوله المستقبليه وتطور افكاركم باسلوب النضال السلمي الذي سوف ياتي ثماره عما قريب انشا الله وهذه الخطوه الذي سوف يتحلى بها الجنوب والذي سوف تقلب موازيين القوى على ضهر الجنوب والمعموره0 حتى اذا تحول النضال السلمي الى كفاح من اجل التحرر يكون صوتكم الى جانب الصوت الجنوبي ككل 0

[أبوكاظم]

فعلآ إستخدام القوة والتفجير ليس حلآ وستكون حجه علينا بأننا نريد جر البلاد إلى المصائب والويلات فالحراك السلمي هو الحل الأنسب للمطالبه بحقوق شعب الجنوب المظلوم والذي نستطيع من خلاله كسب الرأي العام ومجلس الأمن

[جنوبي واعتز]

هولا من يدعون الى تحرير الجنوب ليس الا اداة من السلطه لان محافظه ابين قد خاضت في الحراك الجنوبي الى ابعد من الافق وقد استيقظ الاسد من غليلته من نومه وهو في حاله جوع وعطش فالرئيس يحاول ان يكسب ابناء ابين من جهه بعدم الضرب الى الحراك وعدم قتل ابناءة وفتح المعتقلين امثال القمع والعسل ولكن الان يعدوا عدة الى ابين وهو تجهيز معسكر ارهابي لضرب محافظه ابين باسم الارهاب ومعروفون صناع الازمات حتى يبقى ابين تتخبط لحالها ولكن نقول لكم ان العابكم معروفه مسبقاً

[الجنوب العربي]

واخيرآ نهض مارد ابين
هيا ياكواسر ابين لنجدة اخواننا الجنوبيون
نعم ابين ستكون البوابه النهائيه لخروج المحتل من جميع اراضي الجنوب
تحيه

[السلام عليكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضالعي غول سبوله

لـ(الوسط)

شخصيا لااثق بالمصدر فهو يخدم النظام بصوره او باخرى ...

شهر مبارك على الجميع