اقتراح

[واحد جنوبي]

لمن لديه اصدقاء او اقرباء او لمن يعرف (امريكي / جنوبي عربي) الكتابه اليهم ليرسلوا الى ممثليهم في الكونجرس خطابات مع صور لضحايا مجزرة المحفد. و يذكروا فيها ان هذا تم بتنسيق بين حكومة الولايات المتحدة الامريكية و حكومة صنعاء – بناء على طلب من حكومة صنعاء - التي ليس لديها مصداقية - (ارفاق التقارير الصحفية). و لم تظهر من هم الارهابيين الذي قتلوا في الغارة. و ضحايا هذه الغارة كلهم مجموعة من رعاة الغنم مكونة من اسر (نساء و اطفال – شباب و شابات – اباء و امهات – اجداد و جدات) من سكان المنطقة و ليس لديهم حتى مساكن بالمقاييس المتعارف عليها نتجة اهمال من الحكومة التى لم تقم بتوفير الخدمات لهم مثلهم متل باقي شعب الجنوب.

و ان حكومة صنعاء لا تستطيع العيش بدون ازمات، و انها "تصنع" الازمات اذا لم تجدها.

و انها حكومة مليئة بالفساد (مع ارفاق تقارير دولية تؤكد هذا – و ما اكثرها).

و اننا شعب قررنا النضال للحصول على حريتنا و استقلالنا من قبضة نظام صنعاء با تباع السبل السلمية و ذلك بعد ان فشل مشروع الوحدة بين دولتين (ج ي د ش ، و ج ع ي) ، لكن جوبهنا باطلاق اعيرة نارية حية قتلت الكثير (ارفاق تقرير هيومن رايتس وواتش). و بالرغم من هذا فاننا سنستمر في النضال السلمي. و لهذا تحاول الصاق تهم الارهاب بنا حتى تقوم بقتلنا، لثنينا عن مطالبنا السياسية.

و ان بلادنا (الجنوب) لا تعرف اي تطرف و ان من يدعون انهم في منظمات ارهابية لا يعدوا عن كونهم موظفين في دوائر صنعاء الامنية.

و من لديه اضافات و تعديلات لهذا المقترح فليتفضل بها مشكوراً

و اقترح ان يتم هذا بشكل عاجل و سريع، اما انتظار ان تقوم قناة مثل الجزيرة بنشر و جهة نظرنا و تبيان نظالنا السلمي فهذا مضيعة لوقتنا لان الجزيرة قد فقدت الصدقية لان لديها اهداف و مقاصد قد تتقاطع و قد تتنافر مع هدفنا.

و شكرا لكم

[أبو عامر اليافعي]

اقتراح في محله
ولان الوصول الى الحكومات والمنظمات الدولية سهل هناك بامكان حتى طفل ان يوصل اليهم الصور .
اشكرك على اقتراحك .

[واحد جنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

اقتراح في محله
ولان الوصول الى الحكومات والمنظمات الدولية سهل هناك بامكان حتى طفل ان يوصل اليهم الصور .
اشكرك على اقتراحك .

شكراً اخي أبو عامر اليافعي على المتابعة و الا ضافة

اذا لم نبادر بتوضيح اعلامي عن قضيتنا للعالم , كل حسب استطاعته، فاننا نفسح المجال للاخرين لاظهار قضيتنا حسب توجهاتهم و مصالحهم التي في الغالب لا تتفق و مصالحنا.

و لك التحية