الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى الاسلامي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-13, 07:51 PM   #1
حسان الجنوب
مشرف
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-23
المشاركات: 1,745
افتراضي "((مأساة أهل السنة فى أيران))"متجدد بأذن الله"






::جمهوريّة إيران الإسلاميّة هي دولة في الشرق

الأوسط كان يشار لها حتى بداية القرن الماضي باسم

فارس أو بلاد فارس::


تحتل إيران موقعًا مهمًا في الخريطة السياسية والإستراتيجية إقليميًا وعالميًا,فهذا البلد المتسع المترامي الأطراف والغني بموارده كان مركزا لحضارة وإمبراطورية عظيمة، فإيران تقع في القلب للقارة الآسيوية. وقلب إيران الجغرافي هو الهضبة الإيرانية التي ترتفع عن سطح البحر ارتفاعات تتراوح بين1000و1500
متر







يحيط بها مجموعة جبال شاهقة أهمها مجموعة جبال زاجروس التي تتمدد مكونة مجموعة من الوديان والسهول, وداخل هذه الهضبة وجد العنصر الفارسي الذي ظل طوال التاريخ يمثل المجموع الأساسي من سكان فارس ومنه الاسم القديم لإيران وذلك على الرغم من وجود قوميات متميزة عبر التاريخ في الهضبة كالأذربيجانيين والأتراك والأكراد والعرب وأقلية صغيرة من الهنود، (العرب ليسوا من سكان إيران وإنما احتل إقليم عر بستان وانضمت سياسيًا إلي إيران).


يحدها من الشمال دول الاتحاد السوفيتي (سابقا) وبحر قزوين,ومن الشرق أفغانستان وباكستان ومن الغرب العراق وتركيا, ومن الجنوب خليج عمان والخليج العربي. أصل كلمة إيران كلمة آري (آريون) وتعني "الطاهر" وقد نزحوا إلي غرب فارس عام 2000 ق.م. أيام حكم الآشوريين. وأقاموا لهم إمبراطوريتهم الفارسية التي بلغت أوجها أيام الملك كورش الكبير عام 55 ق.م. والإمبراطور دارا الأول وخلفه خشایارشا الأول حيث كانت تضم مصر السفلى (الدلتا) واليونان وآسيا الصغرى وأجزاء مما يعرف حاليا بباكستان وتركستان. وقد أقاموا خدمة بريدية، ومهدوا الطرق، وشجعوا التجارة وفنون الكتابة.


وحاولوا دمج الحضارات البابلية مع الفرعونية والآشورية والليدية، إلا أن الإسكندر الأكبر أسقط هذه الإمبراطورية في القرن الرابع ق.م. لكنهم استطاعوا التخلص من حكم الإغريق لبلدان الشرق الأدنى إبان القرن الثالث ق.م.، واستعادوا قوتهم. لكن الساسانيون استغلوا النزاعات الداخلية ووحدوا فارس.


وقاموا بنهضة. لكنهم دخلوا في حروب مستمرة مع البيزنطيين طوال أربعة قرون حتى جاء الإسلام في القرن السابع الميلادي.
سميت إيران بـ "جمهورية إيران الإسلامية" بعد الإطاحة بنظام الشاه محمد رضا بهلوي إبان الثورة الإسلامية 1979م ووصول الخميني إلى السلطة.وتبلغ مساحتها 1،648 مليون كم • العاصمة : طهران.• اللغة الرسمية: الفارسية• لغات محلية معترف بها : يوجد في إيران أكثر من 110 لغة على نحو التالي

الأذربجانية , الكردية , التركمانستانية, السيستانية , القشقاية , اللرية , البندرية (الخليجية) , العبرانية , الأرمينية , الآشورية , الكلدنية , التاتي , المندائية , المازندرانية , البختارية , الديلية , التالشية , اللكية. وغيرها من اللغات الغير معروفه مع ذلك تبقى اللغة الكردية والعربية والبلوشية والأذرية والطبريّة، والكيلكيّة هي من أهم اللغات المعترف بها دستوريًا.







المساحة1,648,195: كم2 .


السكان: يبلغ عدد سكان إيران 70،3 مليون نسمة.



جماعات عرقية: الفارسي 51% ,
والاذري 24%,
والجيلكي والمازندراني 8%,
العربي3%,
والكردي 7% ,
واللور2%,
والبلوش 2%,
والترك2% ,
وعناصر اخرى1%,
كما تتنوع الأديان والمذاهب وتتوزع بين
: الشيعة80%,
السنة15-20% ,
والطوائف اليهودية والنصرانية والبهائية والزرادشتية 10%.


المسلمون السنة: حسب الإحصاءات شبه الرسمية تتراوح بين 14 إلى 19 مليون مسلم يشكلون نسبة تتراوح بين 15 و20% من الشعب الإيراني



.

نبذة تاريخية:

يعود تاريخ الحضارة الإيرانية وثقافتها، إلى أكثر من ألفي سنة

عندما استقرت قبائل البدو الرحل الآرية الفرس والأكراد في إيران،

وفي الحقبة الزمنية التي دخلت فيها جماعات مختلفة من الأصل الآري مثل الماديين (الميديين وهم الأكراد)، والبارسيين (أي الفرس)، والفريتيين (أي الاشكانيين) الأرض التي عرفت في ما بعد باسم إيران.

وقد كانت الحكومات التي قبل البارسيين، لم تعرف الوحدة المتكاملة والاستقرار، بل كانت مستغرقة في حروب قبلية، إذ يمكننا أن نعد قيام الدولة الأخمينية (حكم كورش الكبير) 500 قبل الميلاد،




بداية تاريخ الحكم الإمبراطوري،


الذي يقوم على توارث الحكم في الأسرة الملكية وإن هذا النوع من الحكم الذي يقوم على التسلط والاستبداد، استمر في السلالات الملكية التي تلت السلالة الأخمينية مثل الأشكانية والساسانية. أما عقيدة الشعب في تلك الحقبة فكانت غالبا الزردشتية.

ولقد بقيت إيران تفتقد إلى حكومة مركزية موحدة منسجمة، إذ كانت تحكم حكومات إقليمية محلية نقاط مختلفة من البلاد حتى قيام الملكية الصفوية (1501)

ثم تلته السلالة الملكية الأفشرية وبعدها الزندية فالقجارية، ولقد استمر هذا النوع من الحكم الاستبدادي سائدا في إيران، حتى انقراض السلالة البهلوية (نسبة إلى رضا بهلوي) التي تلت القاجارية والتي كانت آخر نظام ملكي إمبراطوري في تاريخ إيران.

وجدت آثار تدل على وجود إنسان ما قبل التاريخ يرجع تاريخه لخمسة آلاف سنة ق.م. كما عثر على حضارة متقدمة من بينها القطع الفخارية المتطورة في سيالك قرب كاشان قبل مجيء قبائل الفرس إلى إيران. ثم ظهر الفرس الأوائل في هضبة إيران الوسطى في مطلع القرن السادس ق.م. وبعد سقوط نينوى عاصمة

الإمبراطورية الآشورية عام 612 ق.م. قام كورش الكبير بتأسيس


الإمبراطورية الفارسية عام 559 ق.م. وضم الميديين والليديين

والكلدانيين في بلاد ما بين النهرين له بما فيها مدينة بابل.

وبعد

موت كورش الكبير عام 530 ق.م. تولى ابنه قمبيز الثاني الحكم


والذي استولى أيضا على مصر القديمة عام 525 ق.م. وأصبحت

إمبراطوريته تمتد من نهر السند حتى نهر النيل وفي أوروبا حتى مملكة مقدونيا القديمة التي كانت تعترف بالسيادة الفارسية. وبعد انتحاره عام 533 ق.م.
تولى ابنه دارا الأول وأخمد الحروب وحكم الإمبراطورية الفارسية حكما مطلقا لأنه يتمتع بالحق الإلهي وكانت البلدان التابعة له تتمتع بحكم ذاتي وكان الحكام بها أقوياء يتجسسون لحسابه. وكان متسامحا مع هذه البلدان ولم يخضع شعوبها لعقيدته أو للثقافة الفارسية. وأنشأت هذه الإمبراطورية الطرق المتفرعة والتي كانت توصل مدينة سوس العاصمة بالخليج العربي جنوبا وبالبحر الأبيض المتوسط وبحر إيجة. وأقام نظام البريد. وظل دارا الأول في حرب مع الإغريق حتى وفاته عام 486 ق.م.

وكان قد أخضع المدن الإغريقية في آسيا الصغرى.

وبعده تولي ابنه خشای ارشا الأول الذي أخمد ثورة المصريين على حكم الفرس. وأراد أن ينتقم من أثينا واليونانيين بعد تمرد الأيونيين أيام أبيه. فتواصلت مسيرة جيشه حتى بلغت الأكروبول علي مشارف أثينا. لكنه انهزم أمام صمود الأثينيين عام 497 ق.م.

وأغرقوا الأسطول الفارسي في مياه ميكال. وفي القرن الرابع ق.م. ضعفت دولة الفرس. وكانت فريسة سهلة للإسكندر الأكبر ودارت بينه وبينها حروب استمرت منذ عام 334 ق.م. وحتى 330 ق.م.227 م. وظلت تحت حكم ملوك الإغريق حتى استولى عليها الرومان ما بين القرنين الثاني والأول ق.م. حتى قام أردشير الأول عام بتأسيس الإمبراطورية الساسانية الفارسية التي ظلت قائمة حتى أسقطها المسلمون في فتوحاتهم الكبرى بالقرن السابع.

الفتح الاسلامي لبلاد فارس (637-651) :قاد إلى نهاية الإمبراطورية الساسانية وكذلك في نهاية المطاف إلى تراجع المجوسية (الزرادشتية). غير أن منجزات الحضارات السابقة الفارسية لم تُفقد، إذ تم إلى حد كبير استيعابها في النظام الإسلامي الجديد. لقد جاء في أطلس




تاريخ الإسلام :


أن"هناك مبالغة في نصوص تصوير اتساع دولة فارس في العصر الإيراني، لأن فارس لم تكن قط في أي عصر من عصور تاريخها قبل الإسلام دولة ثابتة الحدود. إنما كانت حدودها تتسع أحيانًا في عصور الملوك الأقوياء، وتنقبض في عصور الضعفاء وهم الأكثرون. وعماد القوة العسكرية الإيرانية كان جماعات مرتزقة من قبائل تركية إلى جانب قبائل الهضبة الإيرانية نفسها.

وقد كان الأكاسرة يسلطون هذه الجماعات المقاتلة على البلاد لإرهاب أهلها وإرغامهم على دفع الجزية والإتاوات كما ترى في الولايات الشرقية". وقد ذكر المؤرخ توماس أرنولد ووصف مظالم الدولة الساسانية في شعبها واستبدادها الذي امتاز بضروب الفوضى والعنت، فصار الشعب يكره ويمقت حكامه، وخاصة عندما تبنت الدولة الديانة الزردشتية وسمحت لكهنة هذه الديانة بالسيطرة حتى على بعض الأمور المدنية. ويشير المؤرخ غيتاني: «وظهر الغزو الإسلامي كمخلص للشعب من حكم الساسانيين». وفي عام 632 م في عهد يزدجرد الثالث حفيد الملك كسرى الأول الذي عاشَ مغمورًا واعتلى العرش الساساني، وفي تلك السَنَةِ نفسهاِ بدأت الغزوات الإسلامية العربية الأولى لبلاد الفرس.قاوم الفرس في البداية مقاومةً استطاعت أن تضغط على الجيوشِ الإسلامية الأوليةِ وتمنعها في البداية،ولكن كان الملك يزدجرد الثالث تحت رحمة مُستشاريه وكان هؤلاء المستشارون عاجزون عن الاتحاد فيما بينهم أمام الانهيار الواسع للبلادِ بسبب الممالكِ الإقطاعيةِ الصغيرةِ،وكذلك كان البيزنطيون كانوا يواجهون ضغوطات مماثلة بسبب الغزوات الإسلامية العربية، إلا أن الفرس لم يعودوا مهددون بعد اللقاء الأول بين الساسانيين والعرب المسلمين الذي كَانَ في معركةِ الجسرِ سنة 634 م والذي أدّى إلى انتصار الساسانيين.ومع ذلك لَمْ يُتوقّفْ الغزو الإسلامي لبلاد الفرس وظَهرَ ثانية بسبب الجيوشِ الإسلامية المنضبطةِ تحت قيادة القائد العربي المسلم

((سعد بن أبي وقاص))

والذي اختاره ((الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ))

لقيادة الجيش وهزم سعد بن أبي وقاص الجيش الساساني الكبير

الذي كان بقيادة رستم فروخزاد في معركة القادسية في سنة
637م,

وهكذا أصبحت مدينة المدائن محاصرة وسقطت بعد الحصار.

بعد هذه الهزيمة الكبيرة للفرس في معركة القادسية هَربَ الملك يزدجرد الثالث شرقًا مِنْ المدائن ، وترك خلفه أغلب الخزانةِ

الإمبراطوريةَ الواسعةَ،وفتح المسلمون العرب المدائن






و بعد ذلك،وتركت الدولة الساسانية مصدرًا ماليًا قويًا لهم استطاعوا الاستفادة منه. وكَانت الإمبراطوريةُ الساسانية في ذلك الوقت مستنزفة ومقسّمة وبدون حكومةِ قوية مركزية فعّالةِ،في وقت الغزوات العربيةِ،وتطورت الأحداثَ بعد ذلك بسرعة،فبسبب الفراغ النسبي مِنْ السلطةِ في الإمبراطوريةِ كانت النتيجة هي الغزو الإسلامي لباقي أراضي الإمبراطورية في بلاد فارس.


هذا وقد حاول عدد مِنْ حكام بلاد فارس الساسانيين دَمْج قواتهم لإيقاف الغزوات الإسلامية، ولكن هذه الجهود كانت بلا فائدة بسبب انعدام السلطة المركزية القوية، وتمت هزيمة هؤلاء الحكام في معركةِ نهاوند،وكان الأمل الوحيد للإمبراطورية الساسانية لهزيمة العرب المسلمين هم طبقة النبلاء الأحرار، وتم استدعاء هذه الفرقة العسكرية التي لم تكن جاهزة في كل وقت وحاولوا تكوين جيش وحيد للدفاع الأخير عن الإمبراطورية الساسانية.

ولكن أيضًا وبلا فائدة بسبب عدم وجود التركيبة العسكرية المنضبطة وعدم وجود الدعم المالي للقوات العسكرية ، وتحطمت هذه الطائفة الفروسية تدريجيًا بسبب الفوضى في الإمبراطورية ، فأصبحت الإمبراطورية الساسانية عاجزةَ جدًا





ا لأن الغزوات الإسلامية .


عندما بدأ القتال، واجه الجيش الفارسي مشاكل أساسية.

ففرق الفرسان الثقيلة المدرعة التي أثبتت في السابق فعالية ضد الجيوش الرومانية، كانت بطيئةً جدًا على التحرك بشكل منظم أمام فرق الفرسان العربية. وهكذا انهزم الفرس أمام المسلمين, ثم تلاحقت الهزائم في عدة معارك متتالية منذ عام633حتى عام636


حيث وقعت معركة القادسية وتمت السيطرة على المدائن.
أصبح الطريقُ إلى (المدائن) عاصمة الفرس ممهداً أمام المسلمين، فأسرعوا بعبور نهر (دجلة)، واقتحموا المدائن، بعد أن فرَّ منها الملك الفارسي، ودخل (سعد بن أبي وقّاص) القصر الأبيض (مقر ملكِ الأكاسرة) فصلّى في إيوان كسرى صلاة الشكر لله على ما أنعمَ عليهم مِنَ النصر العظيم، وأرسل(سعد بن أبي وقاص) إلى(عمر بن الخطاب)يبشـّرهُ بالنصر، ويسوق إليه ما غنِمهُ المسلمون مِنْ غنائمَ.
بعد فرارِ ملكِ الفرس مِن (المدائن) اتجهَ إلى (نهاوند) حيثُ احتشدَ في جموعٍ هائلةٍ بلغت (مائتي ألف جندي)، فلما علِمَ (عمر بن الخطاب) بذلك استشارَ أصحابهُ، فأشاروا عليه بتجهيزِ جيشٍ لردعِ الفرسِ والقضاءِ عليهم قبلَ أنْ ينقَضـُّوا على المسلمين، فأرسل (عمر بن الخطاب) جيشاً كبيراً بقيادةِ (النعمان بن مقرن) على رأس (أربعين ألف مقاتل)، فاتجه إلى (نهاوند)، ودارتْ معركةٌ كبيرةٌ انتهت بانتصارِ المسلمين، وإلحاقِ هزيمةٍ ساحقةٍ بالفرس، فتفرّقوا وتشتـّت جمعُهُم بعد هذا النصر العظيم الذي أُطلق عليه (( فتح الفتوح))



لقد أعجب الإيرانيون بما في الإسلام من عدل ومساواة وسماحة


ويسر فاستظلوا بظله، وحسن إسلامهم فأخلصوا له، وحرصوا على نشره وقد ساعد على انتشار الإسلام في إيران وظهور الصبغة السنية فيها هجرة كثير من القبائل العربية إلى الأراضي الإيرانية والإقامة فيها، ثم اختلاط أفراد هذه القبائل العربية بالإيرانيين وارتباطهم بهم برباط المصاهرة، مما أدى إلى اختلاط الدماء وتداخل الأنساب وزيادة النفوذ الإسلامي والتأثير العربي في الأراضي الإيرانية .





إلى هنا نتوقف لنواصل اللقاء في الحلقة القادمة إن شاء الله حيث نتطرق فيها إلى المد الإسلامي السني على أرض إيران, ثم قيام الدولة الشيعية الصفوية.
((بداية النهاية للخلافة السنية فى أيران))




التعديل الأخير تم بواسطة حسان الجنوب ; 2010-12-14 الساعة 06:39 PM
حسان الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ممثلين عن "البيض"و"ناصر"و"العطاس"يعقدون لقاءا لتوحيد أفكار لقائي القاهرة وبروكسل السفير الحميري المنتدى السياسي 32 2011-09-08 07:02 PM
عوض بن وبر المشهور بعوض لعنه """"""""""رحمه الله الكوره المنتدى السياسي 8 2011-01-16 07:31 PM
"مغالطات يمانية " و "تحديات جنوبية " ، ملاحظات للأخ الحبيب د . علي جار الله اليافعي NoOne المنتدى السياسي 31 2010-12-22 07:03 PM
قادة""""خليك في البيت""""هل تسمعوني اذا أنيت اقليد المنتدى السياسي 0 2010-03-28 05:05 PM
اتفاق السلام السوري - الإسرائيلي التحدي الحقيقي لـ"حماس" و"حزب الله" أبوسعد منتدى الأخبار العربية والعالمية 0 2009-04-05 09:33 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر