قصة من حياة احمد عمر العبادي المرقشي ا لمتهم بمحاولة قتل الرئيس1

[علي ابن الجنوب]

هذة القصة حقيقية بعد رحلتة الى جنوب لبنان متطوعا في صفوف المقاومة الفلسطينية او بعد حرب احتلال الجنوب 94م عندم ذهبت لزيارتة وجدته محاصرا في بيته الكائن في العريش في الجانب الايمن من الطريق وانته ذاهب لا ابين محاصرا باطقم الحرس الجمهوري وهو في سطح المنزل شاهرا سلاحه الالي رافضا الاستسلام وبعد تدخل اهل الخير من اهل العريش وحسين الحمصي صاحب المحطة البنزين التي في العريش سلم سلاحه في وجوههم واتهم بانه كان يودقتل الرئيس القصة تبداء حين كان ذاهب بيته في الظهرية ليرتاح قليلا ويتناول طعام الغذاء وجد امام بيته طقم عسكري تابع للحرس الجمهوري والطريق شبه مغلق لحراسة الرئيس عفاش وهو ذاهب لاستراحة كنديان اوكسي في العريش احمد عمر افتكر انهم جايين يخرجوا اولاده من المنزل او الكوخ الصغير الذي يضم اولاده وهذا المنزل كان عبارة عن حانة او مخمارة ابا الرفاق الا ان يصرفوه وهم هاربين لواحد من المستوطنيين المهم عندما اتى با الحافلة التي يعمل عليها والتابعة للنقل البري ليوقفها امام المنزل نهره قايد الطقم قائلا لا توقف هنا العن ابوك قفز عليه احمد عمر كالاسد وطرحه ارضا واخذ سلاحه واحتمى فوق المنزل شاهرا سلاحه رافضا الاستسلام وللحيث بقية

[فضولي جداً]

انا التقيت بالعبادي في السجن المركزي في صنعاء قبل سنه ونصف تقريباً كنا في نزول لتفقد الاطفال المحبوسين تبع قضايا الاحداث وهو اول ما راني قال لي انته من ابين وانا والله تجمدت في مكاني وقلت له من انت قال انا اخول العبادي المرقشي طبعاً ما في يدي شيى اعمله له لكن تمنيت لو اني استطيع مساعدته بصراحه مجرد تشوفه تحبه ويظهر من وجهه انه انسان شريف