تغطية تشييع شهداء التحدي من الضالع الى الجليله الاحد 9 ديسمبر 2012 م

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

[الثعلب كارلوس]

مجلة فورين بوليسي : يمن وجدت لتكون يمنين؟
الأحد 09 ديسمبر 2012 12:31 صباحاً
الحراك الجنوبي
الحراك الجنوبي: هي حركة سياسية انطلقت في الجزء الجنوبي من اليمن بما كان يعرف سابقا باسم اليمن الجنوبي أو جنوب اليمن قبل الوحدة اليمنية وتوحيد شطري اليمن وهما الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. كانت النواة الأولى للحراك الجنوبي انطلقت في عام 2007 حيث قام بعض العسكرين بمظاهرات مطالبين بعودتهم إلى وظائفهم العسكرية في الجيش بعد أن تم إحالتهم إلى التقاعد من قبل الحكومة اليمنية . ومنذ انطلاقة مظاهرات العسكريين سارت العديد من المظاهرات في العديد من المحافظات الجنوبية وبشكل متقطع ومن دون أي تنظيم أو تنسيق أو قيادات ...
اقرأ المزيد
مجلة فورين بوليسي
في ظل وجود الإحتجاجات العنيفة التي اثخنت بها مصر و القتال المتصاعد في سوريا، ثمة شعور هذه الأيام أن الربيع العربي بدأ يأخذ منعطفاً مظلماً. مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بنعمر، عبر هذا الأسبوع عن مخاف مشابهة حول اليمن، التي تحيط بها تحديات تتراوح بين نقص المياة و الوقود و الحضور المتنامي للقاعدة و الحركات الإنفصالية في الشمال و الجنوب. "العملية الإنتقالية مهددة" هذا ما حذر منه بنعمر، مضيفاً أن على الحكومة اليمنية القيام بإجراءات بناء الثقة لحل مشاكل الجنوبيين لإنجاح الحوار الوطني.
مطالب الإنفصال عن شمال البلاد حاضرة في كل مكان في مدينة ميناء عدن التي كانت مزدهرة يوماً ما، والتي زرتها مرتين في أكتوبر و نوفمبر – من شواطئ المدينة إلى جدرانها المغطاة بالشعارات. نافضة عنها ما يزيد عن قرن من الحكم البريطاني في 1967، كانت عدن عاصمة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الماركسية حتى عام 1990، عندما قام علي عبدالله صالح بتوحيد الشمال مع الجنوب. وقد عزز الرئيس اليمني السابق من قبضته على البلاد من خلال الحرب الأهلية الدموية بعد أربعة أعوام من قيام الوحدة، تاركاً خلفه مشاعراً بالمرارة ظلت عالقة بذاكرة الجنوبيين حتى بعد تخليه عن السلطة مطلع هذا العام.
الحراك الجنوبي هو القوة الرئيسية التي تقف خلف دعوة الإنفصال، و هو تشكيلة من الجماعات التي يوحدها هدف إستقلال الجنوب. دعوتهم تلقى إستحسان الجنوبيين الذين ذاقوا مرارة ما يعتبرونه عدواناً من قبل القبائل المسلحة و قوات الجيش اليمني في الشمال و الفساد و نهب الأراضي من قبل المسؤولين الشماليين في العاصمة الشمالية صنعاء.
الرئيس الجديد عبدربه منصور هادي علق آمالاً على مؤتمر الحوار الوطني في تسوية الخلافات بين الشمال و الجنوب بعد الثورة، وذلك من خلال جمع الأحزاب السياسية و الفصائل التي تمزقها الخلافات العميقة. المؤتمر الذي تم تأجيله مرتين نتيجة لصعوبات في إقناع الجنوبيين بالمشاركة، يتوقع أن ينطلق بعد شهرين تقريباً. حتى و إن أثبتت جدوى تلك النقاشات، إلا أن الإنطباع الذي تكون لدي بعد 15 يوماً قضيتها في عدن، هو أن على الحكومة أن تطلق حملة أكثر طموحا ًعلى الأرض لكسب قلوب و عقول الناس في جنوب اليمن للحفاظ على الوحدة الوطنية, و لتجنب الدعوات للإنفصال في المستقبل.
في الأعلى صورة لأب مع إبنه يجلسون في مكان تجمع للحراك الجنوبي في عدن. و خلفهم كتبت عبارة موجهة للقارئ الأجنبي تشير إلى أن الحراك الجنوبي يبعث برسالة عن رغبة عدن بالإنضمام إلى مجتمع دولي يحترم مبادئ التقدم و الحداثة. علم الحراك الجنوبي يعود في الأصل إلى الدولة التي لم تعد قائمة اليوم، جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.
مجلة فورين بوليسي
تقرير لوك سومرز
ترجمة مهدي الحسني


اقرأ المزيد من عدن الغد | اليمن في الصحافة العالمية | مجلة فورين بوليسي : يمن وجدت لتكون يمنين؟ http://adenalghad.net/news/22761.htm#ixzz2EVDUSUK
n

[الثعلب كارلوس]

بينهم أركان حرب المنطقة الوسطى وركن التسليح وقائد القطاع العسكري..
استشهاد وإصابة "27" عسكرياً والاستيلاء على "6" عربات في كمين للقاعدة بمأرب
الأحد 09 ديسمبر-كانون الأول 2012 الساعة 03 صباحاً
أخبار اليوم/خاص

أكدت مصادر محلية بمحافظة مأرب لـ"أخبار اليوم" أن أكثر من خمسة وعشرين ضابطاً وجندياً قتلوا أمس في محافظة مأرب إثر كمين مسلح تعرضوا له في محافظة مأرب..
وأوضحت المصادر أن أركان حرب المنطقة العسكرية الوسطى اللواء/ناصر مهدي الكازمي، وركن تسليح المنطقة الوسطى، وقائد القطاع الـ"13" العميد الركن/أحمد الشاعر، وضابطاً آخر، بالإضافة إلى سبعة جنود، استشهدوا وأصيب "17"آخرين يوم أمس أثناء تعرض الحملة العسكرية ـ التي كانت في طريقها إلى منطقة الدماشقة بوادي عبيدة محافظة مأرب ـ لكمين مسلح في منطقة "مفرق الضمين" التي تبعد عن منطقة "العرقين" بمأرب ـ شرقي اليمن ـ "15" كيلو، حيث قامت مجموعة مسلحة ـ يعتقد أنهم من تنظيم القاعدة ـ باعتراض الحملة العسكرية التي كانت مكونة من "26" مركبة ما بين طقم وعربة مصفحة، في منطقة "مفرق الضمين"، وكانت في طريقها إلى وادي عبيدة لتأمين الفرق الفنية المكلفة بإصلاح أنبوب النفط..
وأشارت المصادر إلى أن أركان حرب المنطقة اللواء الكازمي وركن التسليح وقائد القطاع العسكري بمأرب، والضابط الذي قتل والجنود كانوا في مقدمة تلك الحملة التي تعرضت لكمين مسلح عنيف.. مشيرة إلى أن طائرة مروحية كانت أيضاً ترافق الحملة إلا أنها لم تدخل أثناء الاشتباكات التي تلت الكمين، وقد أسفرت تلك الاشتباكات عن إصابة العديد من الجنود والاستيلاء على "6" مركبات تابعة للجيش منها أطقم عسكرية وعربات مصفحة، من قبل عناصر تنظيم القاعدة الذين نفذوا الهجوم، في حين تم إعطاب وإحراق ثلاث سيارات تابعة لعناصر التنظيم الذين نفذوا الهجوم..
وأكدت المصادر للصحيفة سقوط قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين، وتم إحراق ثلاث سيارات تابعة لعناصر تنظيم القاعدة، مشيرة إلى أن السلطات وقوات الجيش في مأرب لجأت لقصف مناطق رملية خالية من السكان بالقرب من منطقة الدماشقة بوادي عبيدة، مستغربة من لجوء الجيش لهذا الرد.
وجاهات وشخصيات اجتماعية بمحافظة مأرب أتصلت بـ"أخبار اليوم" دعت الدولة إلى اتخاذ إجراءات بحزم ضد حق كل المخربين والمجرمين أينما وجدوا، بعيداً عن العشوائية وضرب منازل أو مزارع مواطنين أبرياء ليس لهم أي ذنب، مؤكدين وقوفهم إلى جانب الدولة.
وأكدوا أن أي تخاذل أو تهاون من قبل الدولة تجاه هذه الجريمة التي استهدفت ضباطاً وجنوداً بكمين مسلح أمس في مفرق الضمين، بالإضافة إلى الكمين والكمين السابق الذي استهدف قائد الدبابات في اللواء "312" وأحد قادة الكتائب في مأرب.. سيسقط هيبة الدولة وسيفتح المجال بشكل أكبر أمام المخربين والمجرمين الذين لا يحضون بأي قبول من أبناء مأرب الشرفاء.
وأكدت تلك الوجاهات أن عدم ضبط الدولة للمخربين سيوسع من رقعة الأعمال التخريبية رغم أنها قد طالت أكثر المنشآت الحيوية في مأرب..