الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-04-27, 03:57 PM   #1
مجنون رفض
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-10-04
المشاركات: 716
افتراضي مطلوب قراءة وتمعن

عن النوايا الامريكية لتقسيم واحتلال اليمن مخططان حقيقية ام توقعات تهويليه؟؟


تزايد الاهتمام الدولي والأمريكي بشكل خاص بالشأن الأمني في اليمن خصوصا في الفترة الأخيرة بعد ظهور فاروق عبدالمطلب الذي حاول تفجير الطائرة الأمريكية في الـ 25 من شهر ديسمبر الماضي. هذا الاهتمام الذي يرى فيه كثير من اليمنيين اهتماما باستقرار أمن المنطقة وبقاء المصالح الأمريكية الممتدة من شط العرب وحتى البحر العربي، ينظر له كثير من المحللين السياسيين العرب والغربيين بأنه يأتي ضمن مخطط يهدف في الأخير إلى احتلال اليمن مثله مثل العراق وأفغانستان.
وفي حين تؤكد السلطات الرسمية اليمنية أن التدخل الأمريكي لمكافحة الإرهاب يقتصر على التدريب للقوات اليمنية فقط، إلا أن مخاوف كثيرة تدور في الأروقة السياسية الحكومية لم تعلن بوضوح لكنها ظهرت في شكل تصريحات مقتضبة لكل من نائب رئيس الوزراء لشئون الدفاع والأمن ووزير الخارجية اللذان أكدا أن أي تدخل أمريكي مباشر في اليمن ليس في صالحها.

> تقرير / فؤاد عبد الرحيم

وكان الدكتور رشاد العليمي أكثر المسئولين الحكوميين وضوحا عندما قال للصحفيين إن أي تدخل عسكري أمريكي مباشر في اليمن يمكن أن يقوي تنظيم القاعدة ولا يضعفها. مشيرا إلى أن اليمنيين يأملون وينشدون في أن يتمحور التعاون مع واشنطن في مكافحة الإرهاب حول التدريب والتسليح وتبادل المعلومات فقط.
وتظهر من هذه التصريحات تخوفات غير معلنة لدى الحكومة اليمنية من أن يصبح التعاون مع أمريكا مصيدة للتدخل الأمريكي المباشر في اليمن، وهو ما دفع العليمي لاتهام الإعلام المحلي بتضخيم وجود القاعدة في اليمن ما تسبب في تزايد الضغوط الدولية على الحكومة.
الدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية هو الآخر أكد أن اليمن ترفض أي تدخل على أراضيها من أجل مكافحة الإرهاب، وقال: إن مكافحة الإرهاب في أي دولة يجب أن يقوم على القوات المسلحة والأمن الوطنية، ولا يعتمد على قوات أجنبية تأتي إلى البلد المعني.
لكنه أكد أن اليمن تطمح من الأمريكان تدريب القوات اليمنية وتوفير التجهيزات أو القدرات القتالية والأسلحة المتطورة ووسائل النقل الحديثة، مشيرا إلى أن القرار بيد الحكومة اليمنية في هذا الصدد.

إستدراج للساحة اليمنية
وبعيدا عما يدور في الساحة المحلية اليمنية من تحليلات حول ظهور القاعدة في اليمن بهذا الشكل المفاجئ، والتدخل الأمريكي في هذه القضية. كان لمحللين غربيين وعرب آراء واضحة ملخصها أن هناك مخطط أمريكي يريد احتلال اليمن.
يقول الخبير الألماني في شؤون الشرق الأوسط بيتر فيليب في مقال تحت عنوان “مصيدة استدراج واشنطن للساحة اليمنية” إنه “على الرغم من أنَّ الرئيس الأمريكي، باراك أوباما لم يعلن رسميًا عن نيَّته القيام الآن بإرسال قوَّات أيضًا إلى اليمن؛ إلاَّ أنَّه توعد بملاحقة مدبِّري الهجوم المخطط له على الطائرة الأمريكية وبمعاقبتهم عقابًا عادلاً”.
وتوقع الكاتب أن يبرر الأمريكيون تدخلهم في اليمن على أن اليمن “لم يكن قادرًا على ضمان أمنه بقدر كافٍ ولم يكن قادرًا على وضع نهاية لنشاطات الجماعات الإرهابية ووقف أعمالها الإجرامية”.
الكاتب أكد في مقاله أن اليمن غير قادر على القضاء على من دون مشاركة دول الخارج المعنية مشاركة مباشرة.
وقال: إنه إذا ما تعرَّض هؤلاء المدرِّبون لصعوبات، فلن يشكِّل ذلك إلاَّ خطوة صغيرة نحو تدّخل عسكري مباشر.

في المرتبة الثالثة
يقول الكاتب جميل مطر في صحيفة الشروق المصرية إن “اليمن ينجرف بإرادات خارجية متعددة، ولكن أيضا بإرادة داخلية ليحتل المكانة الثالثة في الترتيب الزمني لحروب أمريكا الحديثة، أي الثالثة بعد أفغانستان والعراق”.
وأكد “أن التدخل بشكله وأبعاده الراهنة ليس أكثر أو أقل من مقدمة لعمليات غزو واحتلال لا تختلف كثيرا عن عمليات غزو أمريكا واحتلالها لأفغانستان والعراق وأخيرا باكستان”.
وقال: “الواضح لي ولكثيرين من الخبراء الذين تحدثت معهم أن عمر فاروق عبد المطلب لم يكن المبرر الوحيد للتعبئة المحمومة الجارية حاليا استعدادا لشن عمليات واسعة ضد اليمن. كانت، ومازالت هناك ظروف عديدة جاءت متدرجة ثم متسارعة وتراكمت دافعة في طريقها أطرافا غير قليلة العدد للاستعداد لمرحلة وشيكة من حرب أمريكية ضد اليمن، ومن هذه الأطراف من بدأ بالفعل ينفذ حروبا بالوكالة، ومنها من شن حملات مستخدما كتائب إعلامية. استطيع أن أجمع هذه الظروف في لحظتين، لحظة يمنية ولحظة أمريكية”.
وأضاف “لم يكن عمر فاروق عبد المطلب السبب الوحيد وراء اقتناعى، وربما اقتناع محللين آخرين، بأن الولايات المتحدة سوف تقدم على احتلال اليمن أسوة بما فعلته في أفغانستان والعراق، وما تفعله فى باكستان، بل سبقته خطوات وتطورات جعلت واشنطن أكثر استعدادا لتنفيذ هذا الاحتلال لو توافر الظرف المناسب”.
واعتبر أن من ضمن من الأسباب التي تدفع الولايات المتحدة الأمريكية للتدخل العسكري في اليمن هي “الحوثيين والقبائل المتمردة في الشمال وكذلك القبائل المتمردة في الجنوب والوسط بخاصة في شبوة وأبين والبيضاء ومأرب وحضرموت، مسقط رأس والد أسامة بن لادن، وأغلبها يتعرض الآن لقصف الطائرات الأمريكية بدون طيار وصواريخ كروز”.
وقال “من الأسباب المعلنة أيضا إقامة دولة فاعلة ومستقرة في اليمن وحكومة رشيدة في صنعاء”. مضيفا “وفى تصوري على كل حال أن أمريكا تعود بسرعة إلى مزاج الحرب وبخاصة بعد حادثتي معسكر فورت هود ثم طائرة ليلة رأس السنة وفى الحالتين كانت اليمن لاعبا أساسيا”.
وانتقد الكاتب صمت العواصم العربية إزاء ما يجري في اليمن وقال “ تبقى لحظة ثالثة وأخيرة، وهى اللحظة العربية حيث تبدو العواصم العربية، بما فيها صنعاء عاصمة اليمن، غير مبالية وبعضها ربما مؤيد لخطوات التدحرج التدريجي نحو حرب أوسع نطاقا في اليمن واحتلال أمريكي قصير أو طويل الأمد. أقول بما فيها صنعاء عاصمة اليمن لأنني كلما قرأت عن قرار أمريكي بزيادة المعونة الاقتصادية لحكومة اليمن تذكرت نكتة كانت تتردد خلال الحرب الأهلية في اليمن في الستينيات وفحواها أن نصيحة وجهت للرئيس اليمنى في ذلك الوقت تدعوه لإعلان الحرب على أمريكا التي سوف “تهزمنا بالتأكيد وتحتل أراضينا وتتولى الإنفاق علينا”.
وأضاف منتقدا الساسة اليمنيين “أرى علامات سعادة تكسو وجوه قادة الحكم في اليمن هذه الأيام وبخاصة بعد تصريح هيلاري كلينتون الأخير عن زيادة المعونة المخصصة لصنعاء، بينما الطائرات الأجنبية تقصف اليمن والسفارات ترحل والأساطيل تتحرك وشبح الغزو جاثم. أرى علامات السعادة وأتعجب”.

تذكير بمؤتمر أفغانستان قبل احتلاله
أما صحيفة القدس العربي فتقول في مقال لها تحت عنوان “اليمن ومخاطر التدخل الأمريكي” إن “مؤتمر لندن الذي دعا إلى عقده براون بالتنسيق مع الإدارة الأمريكية يعيد التذكير بمؤتمر أفغانستان الذي انعقد في ألمانيا لإيجاد بديل لحركة طالبان، وتهيئة المؤسسات التشريعية والتنفيذية التي ستتولى الحكم في البلاد بمساعدة الولايات المتحدة الأمريكية والغرب عموما، مع فارق أساسي وهو أن المؤتمر القادم بشأن اليمن يريد تعزيز النظام القائم وتأهيله عسكريا واقتصاديا لمواجهة تنظيم ‘القاعدة والحد من أخطاره”.
وأضافت القدس في افتتاحيتها “التدخل الأمريكي في أفغانستان نجح في الإطاحة بنظام طالبان فعلا، ولكنه لم يحقق الاستقرار في البلاد، ولم يقض على تنظيم ‘القاعدة’ رغم دخوله العام العاشر، ومن الصعب القول بان مثيله في اليمن سيكون أفضل حظا نظرا للاختلاف الكبير بين البلدين من حيث كون اليمن حاضنة أكثر دفئاً لتنظيم ‘القاعدة’ بسبب انتماء زعيم التنظيم إليها، وكراهية أهل اليمن العالية للإدارة الامريكية، وتفاقم حالة الفوضى الأمنية والسياسية التي تعيشها البلاد حالياً”.
وحذرت الصحيفة أمريكا وبريطانيا من التدخل في الشأن اليمني، وقالت إن “التحالف الأمريكي البريطاني يقدم على مقامرة خطيرة بدس أنفه في الشأن اليمني الداخلي، واتباع أساليب أمنية محضة لمحاربة تنظيم ‘القاعدة’، دون الأخذ في الاعتبار الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي جعلت اليمن المقر الرئيسي الأقوى لهذا التنظيم”.
وقالت “اليمن مثل افغانستان، استعصى دائماً على كل الغزاة والتدخلات الخارجية، ويمكن القول بأنه الدولة الوحيدة التي لم تدخلها القوى العظمى، سواء كانت مسلمة (الدولة العثمانية) أو غربية (بريطانيا والبرتغال) باستثناء وجود مؤقت على السواحل الجنوبية، ولذلك فان أي تدخل أمريكي بريطاني قد يكون مكلفاً، ودون أن يقضي على ‘القاعدة’، هذا إذا لم يحول منطقة الجزيرة كلها حيث ثلثا احتياطات النفط في العالم الى منطقة مضطربة حافلة بالقلاقل والحروب الداخلية”.

السيطرة على البحر الأحمر
ويقول الكاتب زياد أبو ابوشاويش في مقال تحت عنوان “ماذا وراء التدخل الأمريكي البريطاني في اليمن؟” إن “الهدف الأول والأهم للتدخل الأمريكي والبريطاني المموه بالحرص على أمن المنطقة ووحدة اليمن هو السيطرة الكلية وبشكل شرعي وعبر موافقة طوعية من الحكومة اليمنية ومثيلاتها في المنطقة على منطقة البحر الأحمر والخليج العربي بكل ما يعنيه ذلك من سيطرة على شريان الحياة للوطن العربي وتقسيمه بين شرق وغرب بعد أن جرى تشطيره بين شمال وجنوب”.
وحذر من “إقحام الدولتين الاستعماريتين في شؤون اليمن الداخلية بهذه الصورة وعلى هذا النحو خطير للغاية وستكون له تداعيات كبيرة في مستقبل اليمن والوطن العربي عموماً”.
الكاتب دعا العرب قبل غيرهم إلى الوقوف “مع اليمن وشعبه العربي في وجه الأطماع الخارجية ومخططات الهيمنة الأمريكية الإسرائيلية، ولنفي كل عوامل استدعاء التدخل من الخارج”.
كما طالب “الحكومة اليمنية والرئيس صالح التوقف عن التنسيق مع أمريكا وبريطانيا بخصوص معالجة الأزمة الداخلية مهما كانت الظروف واللجوء للأشقاء إن استدعى الأمر وهذا أقل كلفة على اليمن وأكثر أماناً لمستقبله كدولة، وإن رغبت أمريكا وبريطانيا في مساعدة أي دولة عربية فإن أفضل ما تقدمه لها ولنا هو الانسحاب الفوري من العراق ومن كل أرض عربية تتواجد فيها قواتهما الغازية، وأن تكفا عن التدخل في شؤوننا الداخلية”

مخططات وتحذيرات
وفي حين تؤكد السلطات الرسمية الأمريكية أنها لن تتدخل عسكريا في اليمن، وأنها لم تناقش بعد هذا الأمر كشفت صحيفة التايمز البريطانية عن خطة وضعها “البنتاغون” للدخول إلى اليمن لمساندة القوات الحكومية في حربها ضدّ الحوثيين.
وفي وقت أكدت فيه:” إن هناك خطة عسكرية سرية وضعتها وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” لزيادة التعاون العسكري مع اليمن، بحيث تشمل توجيه ضربات انتقامية ضد أهداف لتنظيم القاعدة في اليمن”. فقد قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية:” أن لاجديد في العداء الانفصالي بين اليمنيين شمالا وجنوبا،بعد أن اتهمت الحكومة بالإنشغال بمطاردة القاعدة ومحاربة الحوثيين الشيعة في الشمال والانفصاليين في الجنوب بدلا من حل المشاكل الحقيقية التي قالت أن من شأنها تخفيف حدة النزعة الانفصالية لديهم.
وحذرت صحيفة الخليج الإماراتية من تدويل قضايا اليمن، ودعت الصحيفة القمة الخليجية، وجامعة الدول العربية، ودولا عربية معنية أخرى، إلى عقد لقاء عاجل لإنقاذ اليمن من “التدويل” ومن المزيد من الألم والإحباط , في حين حذرت من أن هناك من يتربص بما تبقى من دول ومجتمعات عربية لم يعطب اتجاهها بعد ،عطاب طائفي وتخلف تنموي وتطرف مذهبي.
وقالت في كلمة لها تحت عنوان “نحو مؤتمر عربي لليمن” :” إن هذا البلد العربي ينضم بدوره إلى قائمة لائحة طعام التدويل وان العرب تحصد ما زرعت من شوك وحصى حيث دولت قضاياها وصارت غير ممنوعة من الصرف والتصرف على موائد اللئام أو الكرام سيان”.
وفي حين أكدت إن قضية اليمن، ستكون بعد أسابيع موضوعا لمؤتمر دولي يعقد في لندن بعدما تبين أنه لا فائدة من المؤتمرات العربية، ولا الصداقات، ولا العنتريات اليمنية، في حل مشاكل اليمن”.مؤكدة إن هشاشة السياسات العربية، والاستخفاف بالسلم الأهلي والاجتماعي والنمو الحقيقي، ولعبة “الثلاث أوراق” الشعبية الشهيرة، بين المذاهب والهويات الصغرى، أوغلت بالعرب في الأخطاء حينا، وفي تجاهل ما يجري في خواصرهم وحدائق بيوتهم الخلفية.
وأشارت الصحيفة إلى إن من المفترض وقبل عقد مؤتمر لندن الدولي لمناقشة المسألة اليمنية، إن ينعقد مؤتمر “لأخوة اليمن أو لأصدقاء اليمن”، للبحث في مساءلة الواقع عبر كل التجليات التي تجسده”. مؤكدة إن النبذ المتبادل في المناخات العربية السائدة اليوم، هو وصفة ناجحة نحو التدهور، الذي لا سبيل إلى إيقافه عند حد.

دعوة للتدخل العسكري
يأتي هذا في حين دعا خبراء ومتخصصون في شؤون الشرق الأوسط اليوم الجمعة إلى قيام الولايات المتحدة بتنفيذ “تدخل محدد” في اليمن لمساعدتها في القضاء على تنظيم القاعدة معتبرين أن سلطات صنعاء غير قادرة على القضاء على التنظيم بمفردها.
وقال رئيس مؤسسة التحليل العسكري للشرق الأدنى والخليج ومقرها دبي رياض قهوجي إن الجيش اليمني لا يملك القدرات ولا التدريب اللازم للاستفادة من المساعدة العسكرية التي تقدمها له الدول الغربية في حربه على القاعدة.
وأضاف: إن عتاد الجيش اليمني بما فيه الطائرات المقاتلة السوفياتية الصنع بأغلبها، لا تتلاءم مع الأسلحة الذكية التي تستخدمها القوات الغربية في عملياتها.
واعتبر قهوجي أنه “من غير المرجح أن ترسل الولايات المتحدة جنودا إلى اليمن على ما فعلت في العراق أو أفغانستان”.
__________________



صحيح أنني مجنون ولكن كلامي لايفهمه إلا العقلاء..!
مجنون رفض غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(((اقراء وتمعن ))) المقابلة الاخيرة!!! هل يعنينا ماقالة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السهم الجنوبي المنتدى السياسي 0 2011-04-24 11:06 AM
قراءة القرآن حيد العفاز المنتدى الاسلامي 6 2010-11-11 05:39 PM
مطلوب اعادة قراءة الموضوع لاهميته لدوي المشاريع المتارجحة افراح علي سعيد المنتدى السياسي 36 2010-04-29 11:21 AM
شاهد واستمتع وتمعن بكلام علي عفاش مدفع الجنوب منتدى أخبار دولة الأحتلال 3 2009-06-03 02:18 AM
حتى لاننساكم من كلمه حق اقرى هنا وتمعن وعد الى رشدك ابوعلي الجلال المنتدى السياسي 3 2008-05-25 01:29 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر